السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوانى وأخواتى حراس العقيدة
طابت أوقاتكم بكل خير
الزميل مستنير وكثير من المسيحيات لاهواية لهم إلا الغمز واللمز حول علاقة المرأة بالرجل فى الإسلام ...أووضع المرأة عموما فى ديننا الحنيف
وذات مرة كتبت لى إحدى البنات المسيحيات "أنها لاتحترم العلاقة بين الرجل والمرأة فى الإسلام
وسواء تحترم أو لاتحترم فإن ذلك لايقدم ولا يؤخر
ويطالعنا الزميل مستنير فى منتداه بردود على موضوع بمنتدانا يخص نعيم المرأة فى الحياة الأبدية
بين الإسلام والمسيحية على هذا الرابط :
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=15164
وأقول لهم جميعا إذا كنتم تدرون مكانة المرأة فى المسيحية خصوصا وفى الكتاب المقدس عموما فتلك مصيبة أن تقولوا هذا الكلام .....وإن كنتم لاتدرون فالمصيبة أعظم
أيتها المرأة المسيحية أفيقى من غفوتك وأنظرى كتابك الذى تؤمنين به وتعاليم آباؤكم التى تهوى بكم سريعا فى الدنيا قبل الآخرة
وشهد شاهد من أهلها
يقول د. ك كامبل:
"فى الكتاب المقدس 66 سفرا جميعها كتبت بواسطة رجال .والله لم يختر إمرأة واحدة لكتابة جزء واحد من فصول هذا الكتاب كذلك لم يسمح لامرأة من سبط لاوى أن تتقلد كهنوتية للخدمة فى خيمة الإجتماع أو فى الهيكل فى العهد القديم ...
أيضا لم يختر الرب امرأة واحدة بين الإثنى عشر رسولا الذين كانوا جميعا رجالا ...وبالإضافة إلى هؤلاء ال 12 أرسل الرب سبعين آخرين ولم نسمع عن أى منهم كان من النساء
وفى أعمال 6 إنتخب سبعة رجال مشهودا لهم ومملوئين من الروح القدس والحكمة لأجل خدمة الموائد وحاجات الأرامل وليس بينهم إمرأة واحدة
وفى الكنيسة الأولى ذكر عن إقامة أساقفة وشمامسة وشيوخ على التفصيل الوارد فى رسالتى تيموثاوس الأولى ورسالة تيطس ..وجميع هؤلاء كانوا رجالا ليس بينهم إمرأة واحدة !!! كما أننا لانقرأ عن إمرأة مبشرة أو راعية أو معلمة بالمعنى العام المعروف فى العهد الجديد ...كذلك ولا إمرأة واحدة ورد إسمها بين من صنعوا المعجزات العلنية
بعد هذا كله نأتى لسؤال ....لماذا كل ذلك ؟؟؟؟؟ والجواب :
تيموثاوس الأولى "2 :12 ـ14 """لست آذن للمرأة أن تعلم !!!! ولا تتسلط على الرجل بل تكون فى سكوت ..لأن آدم جبل أولا ثم حواء .وآدم لم يغو .ولكن المرأة أغويت فحصلت فى التعدى "
واضح من النص :
1 ـ آدم جبل أولا أى السيادة للرجل وليس للمرأة
2 ـ لأن المرأة أغويت أولا من قبل الشيطان ..فالمرأة بمشاعرها يمكن أن تعلم تعاليم خاطئة ..إذ تستطيع إستمالة الرجل أيضا وهذا ما حدث فى كنيسة ثياترا (الرؤيا 2 :20 )فى موضوع إيزابيل النبية ...وكما حدث مع ألن هوايت نبية السبتيين
3 ـ لأن مجال المرأة هو فى تعليم أولادها فى البيت أو فى مدارس الأحد (التعليم المسيحى للأطفال )..كما فى تيموثاوس الأولى 2 :15
والحديث ذو شجون لمن أراد المزيد وأخص بالذكر المسيحيات العاقلات ليدركن مكانتهن من تراث التعاليم المنسوبة إفتراء إلى الله
فى المشاركة القادمة إن شاء الله
د.امادو
إخوانى وأخواتى حراس العقيدة
طابت أوقاتكم بكل خير
الزميل مستنير وكثير من المسيحيات لاهواية لهم إلا الغمز واللمز حول علاقة المرأة بالرجل فى الإسلام ...أووضع المرأة عموما فى ديننا الحنيف
وذات مرة كتبت لى إحدى البنات المسيحيات "أنها لاتحترم العلاقة بين الرجل والمرأة فى الإسلام
وسواء تحترم أو لاتحترم فإن ذلك لايقدم ولا يؤخر
ويطالعنا الزميل مستنير فى منتداه بردود على موضوع بمنتدانا يخص نعيم المرأة فى الحياة الأبدية
بين الإسلام والمسيحية على هذا الرابط :
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=15164
وأقول لهم جميعا إذا كنتم تدرون مكانة المرأة فى المسيحية خصوصا وفى الكتاب المقدس عموما فتلك مصيبة أن تقولوا هذا الكلام .....وإن كنتم لاتدرون فالمصيبة أعظم
أيتها المرأة المسيحية أفيقى من غفوتك وأنظرى كتابك الذى تؤمنين به وتعاليم آباؤكم التى تهوى بكم سريعا فى الدنيا قبل الآخرة
وشهد شاهد من أهلها
يقول د. ك كامبل:
"فى الكتاب المقدس 66 سفرا جميعها كتبت بواسطة رجال .والله لم يختر إمرأة واحدة لكتابة جزء واحد من فصول هذا الكتاب كذلك لم يسمح لامرأة من سبط لاوى أن تتقلد كهنوتية للخدمة فى خيمة الإجتماع أو فى الهيكل فى العهد القديم ...
أيضا لم يختر الرب امرأة واحدة بين الإثنى عشر رسولا الذين كانوا جميعا رجالا ...وبالإضافة إلى هؤلاء ال 12 أرسل الرب سبعين آخرين ولم نسمع عن أى منهم كان من النساء
وفى أعمال 6 إنتخب سبعة رجال مشهودا لهم ومملوئين من الروح القدس والحكمة لأجل خدمة الموائد وحاجات الأرامل وليس بينهم إمرأة واحدة
وفى الكنيسة الأولى ذكر عن إقامة أساقفة وشمامسة وشيوخ على التفصيل الوارد فى رسالتى تيموثاوس الأولى ورسالة تيطس ..وجميع هؤلاء كانوا رجالا ليس بينهم إمرأة واحدة !!! كما أننا لانقرأ عن إمرأة مبشرة أو راعية أو معلمة بالمعنى العام المعروف فى العهد الجديد ...كذلك ولا إمرأة واحدة ورد إسمها بين من صنعوا المعجزات العلنية
بعد هذا كله نأتى لسؤال ....لماذا كل ذلك ؟؟؟؟؟ والجواب :
تيموثاوس الأولى "2 :12 ـ14 """لست آذن للمرأة أن تعلم !!!! ولا تتسلط على الرجل بل تكون فى سكوت ..لأن آدم جبل أولا ثم حواء .وآدم لم يغو .ولكن المرأة أغويت فحصلت فى التعدى "
واضح من النص :
1 ـ آدم جبل أولا أى السيادة للرجل وليس للمرأة
2 ـ لأن المرأة أغويت أولا من قبل الشيطان ..فالمرأة بمشاعرها يمكن أن تعلم تعاليم خاطئة ..إذ تستطيع إستمالة الرجل أيضا وهذا ما حدث فى كنيسة ثياترا (الرؤيا 2 :20 )فى موضوع إيزابيل النبية ...وكما حدث مع ألن هوايت نبية السبتيين
3 ـ لأن مجال المرأة هو فى تعليم أولادها فى البيت أو فى مدارس الأحد (التعليم المسيحى للأطفال )..كما فى تيموثاوس الأولى 2 :15
والحديث ذو شجون لمن أراد المزيد وأخص بالذكر المسيحيات العاقلات ليدركن مكانتهن من تراث التعاليم المنسوبة إفتراء إلى الله
فى المشاركة القادمة إن شاء الله
د.امادو
تعليق