نعيم المرأة في الحياة الأبدية بين الإسلام والمسيحية

تقليص

عن الكاتب

تقليص

(((ساره))) مسلمة ولله الحمد والمنة اكتشف المزيد حول (((ساره)))
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 3 (0 أعضاء و 3 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • (((ساره)))
    مشرفة الأقسام النصرانية
    والمشرفة العامة على
    صفحة الفيسبوك للمنتدى

    • 11 سبت, 2006
    • 9472
    • مسلمة ولله الحمد والمنة

    نعيم المرأة في الحياة الأبدية بين الإسلام والمسيحية

    عفوًا لقد نفذ رصيدكم من الشبهات .... يرجى "محاولة" إعادة شحن البطاقة !!



    - لماذا تقول سـاره هذا الكلام العجيب ( هي اتجننت والا بتخرف ) ؟؟



    - أقول لكم .... قمت بزيارة أحدى المنتديات النصرانية ووجدت موضوع كامل فيه للرد على موضوع كامل من منتدانا ....



    والموضوع كان عن نعيم المرأة في الجنة وكان ردًا على إحدى موضوعات المنتدى هنا ...



    وطبعًا بما أنني كنت طرفًا في هذا الموضوع ... ووجهت لي عدة أسئلة فيه , فكان واجبًا علي أمام الله عز وجل أن أرد على مثل هذا الكلام ... لمن سأله ... ولمن يقرأ ويريد أن يتعلم ...



    ويبدو أنها الشبهة الباقية التي باتت تؤرق الحيارى بعد أن نفذت جميع الشبهات ... طبعًا هذه الشبهة استهلكت لحد البلاء ... بل أنها أنها أصبحت هشيمًا تذروه الرياح !!! .. وطبعًا لا مانع أبدًا من التكرار ..



    ولكن هذه المرة قد - ربما - يكون هناك جديدًا أو يتم تناولها من أوجه وزوايا مختلفة ...



    تابعوناااا

    ويتبع بإذن الله ...
    اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)
  • ظل ظليل
    مشرف قسم الإستشراق والتغريب والتبشير

    • 26 أغس, 2008
    • 3506
    • باحث
    • مسلم

    #2
    متاابع , ونشوف أخرها معاهم ...

    تعليق

    • نصرة الإسلام
      المشرفة العامة
      على الأقسام الإسلامية

      • 17 مار, 2008
      • 14565
      • عبادة الله
      • مسلمة ولله الحمد

      #3
      متااااااااااااابعة بشوق كبير
      فلا تتأخرى يا سارة
      فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِيۤ أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً
      شرح السيرة النبوية للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيــــــــل.. أدلة وجود الله عز وجل ..هام لكل مسلم مُوَحِّد : 200 سؤال وجواب في العقيدة
      مـــاذا فعلتَ قبل تسجيلك الدخـول للمنتدى ؟؟.. ضيْفتنــــــــــــــــــــــــــا المسيحية ، الحجاب والنقـاب ، حكـم إلـهي أخفاه عنكم القساوسة .. هـل نحتـاج الديـن لنكـون صالحيـن ؟؟
      لمــاذا محمد هو آخر الرسل للإنس والجــن ؟؟ .. حوار شامل حول أسماء الله الحسنى هل هي صحيحة أم خطـأ أم غير مفهـومـــة؟!.. بمنـاسبة شهر رمضان ..للنساء فقط فقط فقط
      إلى كـل مسيحـي : مـواقف ومشـاكل وحلـول .. الثـــــــــــــــــــــــــالوث وإلغــاء العقـــــــــــــــــــل .. عِلْـم الرّجــال عِند أمــة محمــد تحَـدٍّ مفتوح للمسيحيـــــة!.. الصلـوات التـي يجب على المرأة قضاؤهــا
      أختي الحبيبة التي تريد خلع نقابها لأجل الامتحانات إسمعـي((هنا)) ... مشيئـــــــــــــــــــــة الله ومشيئـــــــــــــــــــــة العبد ... كتاب هام للأستاذ ياسر جبر : الرد المخرِس على زكريا بطرس
      خدعوك فقالوا : حد الرجم وحشية وهمجية !...إنتبـه / خطـأ شائع يقع فيه المسلمون عند صلاة التراويـح...أفيقـوا / حقيقـة المؤامـرة هنـا أيها المُغَيَّبون الواهمون...هل يحق لكل مسلم "الاجتهاد" في النصوص؟
      الغــــــزو التنصيـــــــــري على قناة فتافيت (Fatafeat) ... أشهر الفنانين يعترفون بأن الفن حرام و"فلوسه حرام" ... المنتقبة يتم التحرش بها! الغربيون لا يتحرشون ! زعموا .

      أيهــا المتشكـــــــــــــــــــــــــــك أتحــــــــــــــــــــــــداك أن تقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرأ هذا الموضــــــــــوع ثم تشك بعدها في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
      <<<مؤامرة في المزرعة السعيدة>>>.||..<<< تأمــــــــــــــــــــلات في آيـــــــــــــــــــــــــــــات >>>
      ((( حازم أبو إسماعيل و"إخراج الناس من الظلمات إلى النور" )))

      تعليق

      • (((ساره)))
        مشرفة الأقسام النصرانية
        والمشرفة العامة على
        صفحة الفيسبوك للمنتدى

        • 11 سبت, 2006
        • 9472
        • مسلمة ولله الحمد والمنة

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عيد عابدين
        متاابع , ونشوف أخرها معاهم ...
        يا مسهل ... بارك الله فيك أخي الكريم ... معكم بإذن الله ..

        متااااااااااااابعة بشوق كبير
        فلا تتأخرى يا سارة



        بارك الله فيكِ حبيبتي .... كم أنا فَرِحة بمرورك !

        معكم على الخط بإذن الله ..
        اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

        تعليق

        • (((ساره)))
          مشرفة الأقسام النصرانية
          والمشرفة العامة على
          صفحة الفيسبوك للمنتدى

          • 11 سبت, 2006
          • 9472
          • مسلمة ولله الحمد والمنة

          #5



          وهنا في هذه المشاركة يقول الزميل مستنير كما رأيتم أنه في الحياة الأبدية في المسيحية فإنه لا يوجد أي نعيم للمرأة المسيحية ...


          لا يوجد نعيم في الحياة الأبدية للمرأة المسيحية !!


          ويقول أيضًا أن الرجل يستوي معها في ذلك ... وأنه ليس له نعيم في الحياة الأبدية أيضًا ..!!

          بغض النظر عن إستحالة وجود جزاء لمن شقي في الدنيا وحرم متاعها ..


          ولكن هل هذا الذي ذكره بخصوص التساوي في حقوق الجزاء صحيح ؟؟؟



          لنرى :



          اقرأوا معي هذا النص في إنجيل متى الإصحاح 19:

          [type=484042]
          29 وَكُلُّ مَنْ تَرَكَ بُيُوتًا أَوْ إِخْوَةً أَوْ أَخَوَاتٍ أَوْ أَبًا أَوْ أُمًّا أَوِ امْرَأَةً أَوْ أَوْلاَدًا أَوْ حُقُولاً مِنْ أَجْلِ اسْمِي، يَأْخُذُ مِئَةَ ضِعْفٍ وَيَرِثُ الْحَيَاةَ الأَبَدِيَّةَ.
          30 وَلكِنْ كَثِيرُونَ أَوَّلُونَ يَكُونُونَ آخِرِينَ، وَآخِرُونَ أَوَّلِينَ.

          [/type]


          ونجد في هذا النص الذي خص الرجل بالذكر دون الأنثى - نجد أن المسيحية تعد الرجل الذي ترك امرأة من اجل إسم الرب بأن يأخذ مائة ضعف !!! ...


          والدليل على أن هذا النعيم نعيم في الآخرة : هو ذكر الحياة الأبدية متلازمة مع هذا الجزاء ...


          كما أن هناك دليلًا آخر يدل على أنه نعيمًا حقيقيًا - وليس روحانيًا - هو هذا الجزء من النص :


          [type=357355]
          وَلكِنْ كَثِيرُونَ أَوَّلُونَ يَكُونُونَ آخِرِينَ، وَآخِرُونَ أَوَّلِينَ
          [/type]


          ونفهم منه أنه هناك من يتمتع في الدنيا بينما يؤجل متاع من لقي الشقاء من أجل الرب في الآخرة ..


          والنص تفسيره واضح جدًا على معناه الظاهر ... لا لبس فيه ولا إلتواء


          وهنا نتساءل ... لماذا خص هذا النص الرجل بالذكر في النعيم والثواب والجزاء ...؟!!!






          هذه المشاركة بأكملها خصيصًا لأجل المسيحيات الفضليات ... أين حقوقهن ؟!!!!



          عمومًا ... يتبع بإذن الله ..
          اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

          تعليق

          • (((ساره)))
            مشرفة الأقسام النصرانية
            والمشرفة العامة على
            صفحة الفيسبوك للمنتدى

            • 11 سبت, 2006
            • 9472
            • مسلمة ولله الحمد والمنة

            #6



            وكانت هذه المشاركة ردًا على مشاركة أختي الحبيبة الفضة هذه :

            سؤال : ما هو نعيمالمرأة في الجنة ؟

            جواب :
            بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين . أما بعد : فإني لما رأيت كثرة أسئلة النساء عن أحوالهن في الجنة وماذا ينتظرهن فيها أحببت أن أجمع عدة فوائد تجلي هذا الموضوع لهن مع توثيق ذلك بالأدلة الصحيحة وأقوال العلماء فأقول مستعينا بالله :


            فائدة (1) : لا ينكر على النساء عند سؤالهن عما سيحصل لهن في الجنة من الثواب وأنواع النعيم ، لأن النفس البشرية مولعة بالتفكير في مصيرها ومستقبلها ورسول الله صلى الله عليه وسلم لم ينكر مثل هذه الأسئلة من صحابته عن الجنة وما فيها ومن ذلك أنهم سألوه صلى الله عليه وسلم : ( الجنة وما بنائها ؟ ) فقال صلى الله عليه وسلم : ( لبنة من ذهب ولبنة من فضة ...) إلى آخر الحديث . ومرة قالوا له : ( يا رسول الله هل نصل إلى نسائنا في الجنة ؟ ) فأخبرهم بحصول ذلك.

            فائدة (2) : أن النفس البشرية – سواء كانت رجلا أو امرأة – تشتاق وتطرب عند ذكر الجنة وما حوته من أنواع الملذات وهذا حسن بشرط أن لا يصبح مجرد أماني باطلة دون أن نتبع ذلك بالعمل الصالح فإن الله يقول للمؤمنين : ( وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون ) الزخرف آية 72. فشوّقوا النفس بأخبار الجنة وصدّقوا ذلك بالعمل .

            فائدة (3) : أن الجنة ونعيمها ليست خاصة بالرجال دون النساء إنما هي قد ( أعدت للمتقين ) – آل عمران آية 133-من الجنسين كما أخبرنا بذلك تعالى قال سبحانه : ( ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ) – النساء آية 124- .

            فائدة (4) : ينبغي للمرأة أن لا تشغل بالها بكثرة الأسئلة والتنقيب عن تفصيلات دخولها للجنة : ماذا سيعمل بها ؟ أين ستذهب ؟ إلى آخر أسئلتها .. وكأنها قادمة إلى صحراء مهلكة ! ويكفيها أن تعلم أنه بمجرد دخولها الجنة تختفي كل تعاسة أو شقاء مر بها .. ويتحول ذلك إلى سعادة دائمة وخلود أبدي ويكفيها قوله تعالى عن الجنة : ( لا يمسهم فيها نصب وما هم منها بمخرجين ) – الحجر آية48- وقوله : ( وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين وأنتم فيها خالدون ) – الزخرف آية 71- . ويكفيها قبل ذلك كله قوله تعالى عن أهل الجنة : ( رضي الله عنهم ورضوا عنه ) – المائدة 119-.

            فائدة (5) : عند ذكر الله للمغريات الموجودة في الجنة من أنواع المأكولات والمناظر الجميلة والمساكن والملابس فإنه يعمم ذلك للجنسين ( الذكر والأنثى ) فالجميع يستمتع بما سبق . ويتبقى : أن الله قد أغرى الرجال وشوقهم للجنة بذكر ما فيها من ( الحور العين ) و ( النساء الجميلات ) ولم يرد مثل هذا للنساء .. فقد تتساءل المرأة عن سبب هذا !؟ والجواب :

            1- أن الله : ( لا يسئل عما يفعل وهم يسئلون ) – الأنبياء 23- ولكن لا حرج أن نستفيد حكمة هذا العمل من النصوص الشرعية وأصول الاسلام فأقول

            : 2- أن من طبيعة النساء الحياء – كما هو معلوم – ولهذا فإن الله – عزوجل – لا يشوقهن للجنة بما يستحين منه .

            3- أن شوق المرأة للرجال ليس كشوق الرجال للمرأة – كما هو معلوم – ولهذا فإن الله شوّق الرجال بذكر نساء الجنة مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم : ( ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء ) – أخرجه البخاري – أما المرأة فشوقها إلى الزينة من اللباس والحلي يفوق شوقها إلى الرجال لأنه مما جبلت عليه كما قال تعالى ( أومن ينشأ في الحلية ) – الزخرف آية 18-

            4- قال الشيخ ابن عثيمين : إنما ذكر – أي الله عزوجل – الزوجات للأزواج لأن الزوج هو الطالب وهو الراغب في المرأة فلذلك ذكرت الزوجات للرجال في الجنة وسكت عن الأزواج للنساء ولكن ليس مقتضى ذلك أنه ليس لهن أزواج .. بل لهن أزواج من بني آدم .


            فائدة ( 6 ) :
            المرأة لا تخرج عن هذه الحالات في الدنيا فهي :
            1- إما أن تموت قبل أن تتزوج .
            2- إما أن تموت بعد طلاقها قبل أن تتزوج من آخر .
            3- إما أن تكون متزوجة ولكن لا يدخل زوجها معها الجنة – والعياذ بالله –
            4- إما أن تموت بعد زواجها .
            5- إما أن يموت زوجها وتبقى بعده بلا زوج حتى تموت .
            6- إما أن يموت زوجها فتتزوج بعده غيره .

            هذه حالات المرأة في الدنيا ولكل حالة ما يقابلها في الجنة :

            1- فأما المرأة التي ماتت قبل أن تتزوج فهذه يزوجها الله – عزوجل – في الجنة من رجل من أهل الدنيا لقوله صلى الله عليه وسلم : ( ما في الجنة أعزب ) – أخرجه مسلم – قال الشيخ ابن عثيمين : إذا لم تتزوج – أي المرأة – في الدنيا فإن الله تعالى يزوجها ما تقر بها عينها في الجنة .. فالنعيم في الجنة ليس مقصورا على الذكور وإنما هو للذكور والإناث ومن جملة النعيم : الزواج .

            2- ومثلها المرأة التي ماتت وهي مطلقة .

            3- ومثلها المرأة التي لم يدخل زوجها الجنة . قال الشيخ ابن عثيمين : فالمرأة إذا كانت من أهل الجنة ولم تتزوج أو كان زوجها ليس من أهل الجنة فإنها إذا دخلت الجنة فهناك من أهل الجنة من لم يتزوجوا من الرجال . أي فيتزوجها أحدهم .

            4-وأما المرأة التي ماتت بعد زواجها فهي – في الجنة – لزوجها الذي ماتت عنه .

            5- وأما المرأة التي مات عنها زوجها فبقيت بعده لم تتزوج حتى ماتت فهي زوجة له في الجنة .

            6- وأما المرأة التي مات عنها زوجها فتزوجت بعده فإنها تكون لآخر أزواجها مهما كثروا لقوله صلى الله عليه وسلم : ( المرأة لآخر أزواجها ) – سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني .
            ولقول حذيفة – رضي الله عنه – لامرأته : ( إن شئت أن تكوني زوجتي في الجنة فلا تزوجي بعدي فإن المرأة في الجنة لآخر أزواجها في الدنيا فلذلك حرم الله على أزواج النبي أن ينكحن بعده لأنهن أزواجه في الجنة ) .

            مسألة : قد يقول قائل : إنه قد ورد في الدعاء للجنازة أننا نقول ( وأبدلها زوجا خيرا من زوجها ) فإذا كانت متزوجة .. فكيف ندعوا لها بهذا ونحن نعلم أن زوجها في الدنيا هو زوجها في الجنة وإذا كانت لم تتزوج فأين زوجها ؟

            والجواب كما قال الشيخ ابن عثيمين : إن كانت غير متزوجة فالمراد خيرا من زوجها المقدر لها لو بقيت وأما إذا كانت متزوجة فالمراد بكونه خيرا من زوجها أي خيرا منه في الصفات في الدنيا لأن التبديل يكون بتبديل الأعيان كما لو بعت شاة ببعير مثلا ويكون بتبديل الأوصاف كما لو قلت ك بدل الله كفر هذا الرجل بإيمان وكما في قوله تعالى : ( ويوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات ) – سورة إبراهيم آية 48- والأرض هي الأرض ولكنها مدت والسماء هي السماء لكنها انشقت .

            فائدة (7) : إذا دخلت المرأة الجنة فإن الله يعيد إليها شبابها وبكارتها لقوله صلى الله عليه وسلم : ( إن الجنة لايدخلها عجوز .... إن الله تعالى إذا أدخلهن الجنة حولهن أبكارا ) .

            فائدة(8) : ورد في بعض الآثار أن نساء الدنيا يكن في الجنة أجمل من الحور العين بأضعاف كثيرة نظرا لعبادتهن الله

            يقول الدكتور أحمد عبد الكريم أستاذ الشريعة بالبوسنة :

            الجنّة دار النعيم المقيم ، و من دَخَلها فقد استحقَّ من نعيمها ما يُناسب منزلته فيها ، و هذا للرجال و النساء كلٌّ بحسبه ، لأنّ ( النساء شقائق الرجال ) كما أخبر بذلك النبيّ صلى الله عليه و سلّم فيما رواه أبو داود و الترمذي و أحمد بإسناد صحيح عن أمّ المؤمنين عائشة بنت الصديق .

            و قد جمَع الله تعالى في الذكر ، و الوعد بالأجر و الثواب بين الرجال و النساء في آياتٍ تُتلى من كتابه العزيز ؛ منها قوله تعالى : ( فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَ أُوذُوا فِي سَبِيلِي وَ قَاتَلُوا وَ قُتِلُوا لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَ لأدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ اللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ ) [ آل عمران : 195 ] .

            قال ابن كثير رحمه الله في تفسير هذه الآية : ( أي قال لهم مخبراً أنه لا يضيع عمل عامل منكم لديه بل يوفي كل عامل بقسط عمله من ذكر أو أنثى ، و قوله (( بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ )) أي : جميعكم في ثوابي سواء ) .

            و قال تعالى : ( وَ مَنْ يَعْمَلْ مِنْ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَ لا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا ) [ النساء : 124 ] .

            قال ابن كثير : في هذه الآية بيان إحسانه و كرمه و رحمته في قبول الأعمال الصالحة من عباده ذكرانهم و إناثهم بشرط الإيمان .انتهى
            و الآيات الدالة على المراد غير ما ذكرنا كثيرة ، و منها ما تُعرَفُ دلالته بمعرفة سبب نزوله ، فقد روى الترمذي بإسنادٍ حسَّنَه عَنْ أُمِّ عُمَارَةَ الأَنْصَارِيَّةِ أَنَّهَا أَتَتِ النَّبِيَّ صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ مَا أَرَى كُلَّ شَيْءٍ إِلاّ لِلرِّجَالِ وَمَا أَرَى النِّسَاءَ يُذْكَرْنَ بِشَيْءٍ فَنَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةَ : ( إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ) الآيَةَ.

            و ما دام السؤال منصبّاً على نعيم المرأة في الجنّة فنقول ، و بالله التوفيق :

            إذا كان الزوجان من أهل الجنّة فإنّ الله تعالى يجمعُ بينهما فيها ، بل يزيدهُم من فضلِه فيُلحِقُ بهم أبناءهم ، و يرفع دَرجات الأدنى منهم فيُلحقه بمن فاقه في الدرجة ، بدلالة إخباره تعالى عن حملة العرش من الملائكة أنّهم يقولون في دُعائهم للمؤمنين { ... ربنا وأدخلهم جنات عدن التي وعدتهم ومَن صلح مِن آبائهم وأزواجهم وذرياتهم إنك أنت العزيز الحكيم } [ غافر : 8 ] .

            و قوله تعالى { والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء ... } [ الطور : 21 ].

            أمّا إن كان أحد الزوجين من أهل النار فإمّا أن يكون كافراً ، فهذا يُخلَّد فيها ، و لا ينفعه كون قرينه من أهل الجنّة ، لأنّ الله تعالى قضى على الكافرين أنّهم ( خَالِدِينَ فِيهَا لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ و لا هُمْ يُنْظَرُونَ ) [ البقرة : 162 و آل عمران : 88 ] .

            و قضى تعالى بالتفريق بين الأنبياء و زوجاتهم إن كنّ كافرات يوم القيامة ، فقال سبحانه : ( ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَةَ نُوحٍ وَ امْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَ قِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ ) [ التحريم :10 ] ، فكان التفريق بين سائر الناس لاختلاف الدين أولى .

            قال الحافظ ابن كثير [ في تفسيره : 4 / 394 ] عند هذه الآية الكريمة :

            قال تعالى (كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ ) أي : نبيين رسولين عندهما في صحبتهما ليلاً ونهاراً يؤاكلانهما و يضاجعانهما و يعاشرانهما أشد العشرة و الاختلاط ، ( فَخَانَتَاهُمَا ) أي : في الإيمان لم يوافقاهما على الإيمان ، و لا صَدَقاهما في الرسالة ، فلم يُجدِ ذلك كله شيئاً ، و لا دفع عنهما محذوراً ، و لهذا قال تعالى ( فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئاً ) أي : لكُفرهما ، و قيل للمرأتين ( ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ ) .اهـ .
            أما إن كان للمرأة في الدنيا أكثر من زوجٍ ، فإنّ من فارقَها بطلاق حُلّ زواجه بطلاقه ، فتعيّن افتراقهما في الآخرة كما افترقا في الدنيا .

            و أمّا إن مات عنها و هي في عصمته ، ثم تزوّجت غيره بعده ، فلأهل العلم ثلاثة أقوال في من تكون معه في الجنّة :
            القول الأول : أنّها مع من كان أحسنَهُم خُلقاً و عشرةً معها في الدنيا . .

            القول الثاني : أنها تُخيَّر فتختار من بينهم من تشاء ، و لا أعرف دليلاً لمن قال به .

            و هذان القولان ذكرهما الإمام القرطبي في كتابه الشهير التذكرة في أحوال الموتى و أمور الآخرة [ 2 : 278 ] . و اختار الثاني منهما الشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله ، و بعض المعاصرين .

            والقول الثالث : أنها تكون في الجنّة مع آخر زوجٍ لها في الدنيا ، أي مع من ماتت وهي في عصمته ، أو مات عنها و لم تنكح بعده ، و يدلّ على هذا القول ما رواه البيهقي في سننه [ 7 / 69 ] عن حذيفة رضي الله عنه ثم أنه قال لامرأته إن شئت أن تكوني زوجتي في الجنة فلا تزوجي بعدي فإن المرأة في الجنة لأخر أزواجها في الدنيا فلذلك حرم الله على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن ينكحن بعده لأنهن أزواجه في الجنة ، و حديث أبي الدرداء رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه و سلّم قال : ( أيما امرأة توفي عنها زوجها ، فتزوجت بعده ، فهي لآخر أزواجها ) و قد صححه العلاّمة الألباني رحمه الله [ في السلسلة الصحيحة 1281] ، و لم أقف على تصحيح أحدٍ قَبلَه له .

            و إذا صح الحديث فلا يُعدَل عنه إلى غيره ، و لا يُعدَلُ به غيرُه ، فلذلك كان القول الثالث أولى الأقوال بالاعتبار ، و أرجَحَها .

            أما إذا لم يكُن للمرأة زوجٌ من أهل الدنيا في حياتها ؛ فإنّ الله تعالى يزوّجها بمن تقرُّ به عينُها في الجنّة ، لأنّ الزواج من جملة النعيم الذي وُعد به أهل الجنّة ، و هو ممّا تشتهيه النفوس ، و تتطلّع إليه ، و قد قال تعالى : ( وَ فِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الأَعْيُنُ وَ أَنْتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ) [ الزخرف : 71 ] .

            و ينبغي للمسلم أن يشتغل بسؤال الله تعالى الجنّة و نعيمها على وجه الإجمال ، ( فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ) ، و من دخَلها فحق على الله أن يُرضيه ، و الله الموفّق


            الفائدة الاولي :هي اجابة نبي الاسلام بنعم عن سؤال بخصوص وصول الرجال المسلمين الي نسائهم في الجنة , ولكنه لم يحدد لنا طريقة المواصلات التي سيستخدمها الرجال في ذلك !!!


            سؤال غريب ... !!

            وكيف تكون المفاجأة مفاجأة ... إلا إذا لم يتم الإفصاح عنها ...؟!!!

            أي وصف للجنة لن يفهمه الإنسان بعقله الدنيوي ... ولن يفهمه الإنسان ولن يكون ممثلًا للحقيقة ... بل سيفوق قدرات الإنسان الدنيوي على الوصف والتخيل ... وذلك لوجود هذا الحديث الشريف .. والذي يمثل قاعدة عامة للجنة:

            قال الله تعالى : أعددت لعبادي الصالحين ، ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر . فاقرؤوا إن شئتم : { فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين } .
            الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 3244

            خلاصة الدرجة: [صحيح]



            فما سيراه الإنسان في الجنة ... سيكون جديدًا عليه تمامًا ... ولم يخطر على قلبه ولا باله ذات مرة في الدنيا ...


            الفائدة الثانية :أن النفس البشرية تشتاق وتطرب عند ذكر الجنة!!!

            الفائدة الثالثة :أن الجنة ونعيمها ليست خاصة بالرجال دون النساء !!!

            طيب كلام كويس وبعدين لم يقل لنا حتي الان ما هو نصيب النساء في الجنة



            نصيب المرأة في الجنة كنصيب الرجل تمامًا في العدل مع اختلاف طباع واحتياجات كل منهما ... فالمرأة خلقت بطبيعة .. والرجل بطبيعة أخرى ... والله تعالى وجل شأنه ( والذي خلقنا ) ويعلم تمامًا ما يلائم الرجل من النعيم .. ومايلائم المرأة من النعيم ...



            الفائدة الرابعة : ينبغي للمرأة أن لا تشغل بالها بكثرة الأسئلة والتنقيب عن تفصيلات دخولها للجنة : ماذا سيعمل بها ؟ أين ستذهب ؟ إلى آخر أسئلتها

            .. ما هذا الكلام ؟

            الانسان الذي يسافر الي بلد اخر , قبل ان يسافر اليها يسأل عن كل شيء بخصوص هذا البلد , مثلا يسأل عن احوال الناس هناك , والعملة المتداولة , والطقس , طريقة المواصلات , حتي يكون علي دراية بكل شيء قبل السفر , لماذا المراة المسلمة لا ينبغي لها السؤال عن نصيبها في الجنة ؟
            المرأة المسلمة من حقها أن تسأل وتسأل في الإسلام ... بل الهدف من جملة كاتب المقال .. أن كل ما سيخطر ببال المرأة من النعيم الذي سيوصف لها لن تستطيع تخيله ...

            ولا ضرر من سؤال المرأة في الإسلام ... وهذا ليس كحال المرأة المسيحية :

            كورونسس الأولى :14:34 لتصمت نساؤكم في الكنائس لانه ليس مأذونا لهنّ ان يتكلمن بل يخضعن كما يقول الناموس أيضا 35 ولكن إن كنّ يردن أن يتعلمن شيئا فليسألن رجالهنّ في البيت لانه قبيح بالنساء ان تتكلم في كنيسة.


            اذن ما المقابل الذي ستحصل عليه من تعب نفسها في الصلاة والصيام والزكاة والحج وغير ذلك ولا تعلم ما الهدف من كل ذلك ؟
            لا نصوم ولا نصلي ولا نقوم بالفرائض لكي ننتظر الجزاء في الآخرة فقط ... فالله تعالى لا يحتاج لصلاتنا ولا فرائضنا (حاشا له )
            بل إن هذا الجزاء فضل منه ومنة ... ونحن نعمل حبًا ومرضاة لله وطاعة له قبل أن يكون هدفًا لنوال الجنة ... فهناك فرقًا أن يكون طالبًا للعلم يذاكر حبًا للعلم ... وآخر يذاكر طمعًا في التقدير ...!!

            ثم من قال لك أنه لا يوجد نعيم ذكر بخصوص المرأة في الجنة في القرآن الكريم ؟؟؟!!

            سنفصل ذلك بعد قليل بإذن الله ..





            الفائدة الخامسة : أن الله قد أغرى الرجال وشوقهم للجنة بذكر ما فيها من ( الحور العين ) و ( النساء الجميلات ) ولم يرد مثل هذا للنساء .. فقد تتساءل المرأة عن سبب هذا !؟

            ايوه هو ده الكلام وهو ده السؤال الذي نريد اجابته ... فما هو الجواب يا تري :

            1- أن الله : ( لا يسئل عما يفعل وهم يسئلون )



            2- أن من طبيعة النساء الحياء ولهذا فإن الله لا يشوقهن للجنة بما يستحين منه .



            3-أن شوق المرأة للرجال ليس كشوق الرجال للمرأة , ولهذا فإن الله شوّق الرجال بذكر نساء الجنة , أما المرأة فشوقها إلى الزينة من اللباس والحلي يفوق شوقها إلى الرجال



            4-ذكر الله ان الزوجات للأزواج لأن الزوج هو الطالب وهو الراغب في المرأة فلذلك ذكرت الزوجات للرجال في الجنة وسكت عن الأزواج للنساء ولكن ليس مقتضى ذلك أنه ليس لهن أزواج .. بل لهن أزواج من بني آدم .



            فين اجابة السؤال , فهل الاجابة بان لا نسأل , او ان طبيعة النساء هو الحياء , وشوق المرأة الي الزينة , والمراة لا ترغب في الرجل لذلك سكت الله عن ذكر نصيبها في الجنة ..... هي دي اجابة السؤال !!!!

            وماذا يضايقك في ذلك ؟!!!

            لا يرضيني كفتاة أن يذكر مثل هذا النعيم المعد بشأني صراحة أمام الآخرين ... ولا تحب الفتاة بوجه عام أن تقتحم خصوصياتها أو يتم احراجها ... وهذه طبيعة خاصة بالمرأة بوجه عام ( مسلمة كانت أو مسيحية ) ... ولا ينبغي على الرجل أن يجزم بوصف أحاسيس المرأة بكل دقة .. ولا حتى بوصفها بشكل عام ... فلا تصف أحاسيس المرأة واحتياجاتها إلا مرأة مثلها ... ولا شأن للرجال في ذلك !!
            وربي حبيبي وخالقي يعلم طبيعتنا معشر النساء جيدًا ويحافظ على مشاعرنا الذي خلقها بنفسه ... فلا داعي بعد ذلك أن يتحدث الرجال فيما لا يفهمونه ... فلا تسأل عن المرأة إلا مرأة مثلها !







            الفائدة السادسة :

            1- المرأة التي ماتت قبل أن تتزوج فهذه يزوجها الله !!!
            2- مثلها المرأة التي ماتت وهي مطلقة ... الله ايضا سيزوجها في الجنة !!!!
            3- مثلها المرأة التي لم يدخل زوجها الجنة .. الله ايضا سيبحث لها عن زوج مناسب في الجنة!!
            4- المرأة التي ماتت بعد زواجها فهي – في الجنة – لزوجها الذي ماتت عنه .!!
            5- المرأة التي مات عنها زوجها فبقيت بعده لم تتزوج حتى ماتت فهي زوجة له في الجنة !!
            6- المرأة التي مات عنها زوجها فتزوجت بعده فإنها تكون لآخر أزواجها مهما كثروا !!

            ما هذا الكلام ؟

            فهل الله في الجنة سيشتغل مأذون كل مهمته يزوج فلانة من فلان وعلانة من علان , وكل واحدة سيكون معها دفتر باحوالها الشخصية لمعرفة هل هي مطلقة ام متزوجة برجل ام لا , او من هو اخر ازواجها ؟
            الله تعالى خالق كل شئ العليم الخبير القدير ... يعلم كل شئ ولا يخفى عنه أي شئ ( حاشا له ) هذه هي عقيدة المسلم ..






            ما هذا العبث و الخرافات التي يقول بها هذا الرجل !!!!
            بل أنه من العبث والخرافات ... أن يجهل الرب شكل ممالك الأرض .. ويريه إبليس إياها لأول مرة !!

            ومن العبث أن يقال أن الرب يأكل ويشرب ويقوم جسمه بجميع الوظائف الحيوية والفسيولوجية الأخرى من نواتج هذا الغذاء من ( تمثيل وإخراج ونمو ... ) !!!

            بل والأدهى أن يصلب ممن خلقه ...!!!

            حاشا لله وتعالى عما يصفون !





            الفائدة السابعة :

            إذا دخلت المرأة الجنة فإن الله يعيد إليها شبابها وبكارتها

            لماذا سيعيد الله بكارة المراة عند دخولها الجنة ؟ !!! وما اهمية ذلك .. مجرد سؤال !!!!
            بل له فائدة ... وسأوردها من القرآن الكريم :


            {إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً (35) فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا (36) عُرُبًا أَتْرَابًا (37) لِأَصْحَابِ الْيَمِينِ (38) ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ (39) وَثُلَّةٌ مِنَ الْآَخِرِينَ (40)} سورة الواقعة


            وأصحاب اليمين هم الذين أوتوا كتابهم بيمينهم وهم درجة من درجات أهل الجنة ... وهذا جزء ذكر لنعيم نساء أهل الجنة أن يجدد شبابهن ويعاد إليهن جمالهن ... وهو في حد ذاته سيفرحها وهذا بالإضافة إلى وجود أصحاب اليمين ... وهذا ما ذكر فقط لنعيم المرأة بشكل خاص ... كما أن الذي ذكر للرجل بشكل خاص هو الحور العين فقط ..

            ولكن هل هذا هو كل النعيم في الجنة للرجل والمرأة ؟؟

            لا بإذن الله .. والدليل هذه الآية :


            {فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (17)} سورة السجدة


            الفائدة الثامنة :

            ورد في بعض الآثار أن نساء الدنيا يكن في الجنة أجمل من الحور العين !!

            طيب وما اهمية ذلك لهن ؟!!!

            بل كله أهمية ... ألم نقل لا تسأل عن المرأة إلا مرأة مثلها ؟!!!


            يتبع بإذن الله ..
            اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

            تعليق

            • (((ساره)))
              مشرفة الأقسام النصرانية
              والمشرفة العامة على
              صفحة الفيسبوك للمنتدى

              • 11 سبت, 2006
              • 9472
              • مسلمة ولله الحمد والمنة

              #7



              يقول الدكتور أحمد عبد الكريم أستاذ الشريعة بالبوسنة إذا كان الزوجان من أهل الجنّة فإنّ الله يجمعُ بينهما فيها

              يعني كل نعيم المرأة في الجنة انها تجتمع مع زوجها , اما زوجها فيتمتع ب 72 حورية غيرها ... بالذمة فيه واحد ها يكون امامه 72 من حور العين ويبص برضه علي مراته


              عندما تكون المرأة معها 1000 امرأة جميلة وهي أجملهن ... بماذا تظن أنها ستشعر ؟!!


              ثم أنه في الجنة ليس هناك غيرة ولا حقد ولا هم ولا حزن :

              أي أن الجميع سينعم دون شقاء ...

              فلن تغار المرأة من الحور العين ... ليس لأنها أجمل منهن .. وإنما لأنه لا توجد مثل هذه المشاعر البغيضة في الجنة :



              {وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (42) وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (43)} سورة الأعراف






              {ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آَمِنِينَ (46) وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ (47) لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ (48)}
              سورة الحجر






              {جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ (33) وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ (34) الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِنْ فَضْلِهِ لَا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ وَلَا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ (35)}
              سورة فاطر








              ويقول ايضا الدكتور نفس الكلام السابق بان المراة التي ليس لها زوج من أهل الدنيا في حياتها ؛ فالله يزوّجها بمن تختاره في الجنّة

              يعني الله سيعرض رجال الجنة علي المرأة التي لم تتزوج في حياتها حتي تختار الرجل المناسب لها , وبزواجها بواسطة المأذون ( عفوا بواسطة الله ) تكون قد حصلت علي النعيم كله !!!! .
              لا حول ولا قوة إلا بالله ... !!

              كيف تتحدث عن الله عز وجل هكذا ؟!!!







              عرفتي ايتها المرأة المسلمة كل نعيمك في الجنة , اذن





              من قال لك أن هذا هو كل نعيم المرأة في الجنة ؟!!!


              نقول كمان :


              {إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً (35) فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا (36) عُرُبًا أَتْرَابًا (37) لِأَصْحَابِ الْيَمِينِ (38) ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ (39) وَثُلَّةٌ مِنَ الْآَخِرِينَ (40)} سورة الواقعة


              وأصحاب اليمين هم الذين أوتوا كتابهم بيمينهم وهم درجة من درجات أهل الجنة ... وهذا جزء ذكر لنعيم نساء أهل الجنة أن يجدد شبابهن ويعاد إليهن جمالهن ... وهو في حد ذاته سيفرحها وهذا بالإضافة إلى وجود أصحاب اليمين ... وهذا ما ذكر فقط لنعيم المرأة بشكل خاص ... كما أن الذي ذكر للرجل بشكل خاص هو الحور العين فقط ..

              ولكن هل هذا هو كل النعيم في الجنة للرجل والمرأة ؟؟

              لا بإذن الله .. والدليل هذه الآية :


              {فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (17)} سورة السجدة





              فعلي بركة الله عليك بالصلاة والصيام والحج ولبس الحجاب والنقاب اللي يخنق وارضي الله في حياتك علي قدر ما تستطعين , حتي تكوني مؤهلة للنعيم الابدي في جنتكم الاسلامية وهي ان الله سيجمعك بزوجك في الجنة او يشوف لك واحد تاني من رجال الجنة يروق عليك بالنعيم كله


              هذا الجزء تم الرد عليه بأكمله ..

              ولكن ما لفت نظري فيه هو العبارة الملونة بالأحمر ... من قال لك أن النقاب " بيخنق" ... ؟!!!

              ومن له الحق أن يقول ذلك ؟؟

              الرجل ..؟ أم المرأة ؟

              وكذلك بالنسبة للحجاب فإنه مهما وصف الرجل لفوائده ... فلن يستطيع ... ففوائده كاملة تعلمها المرأة في المقام الأول ..

              واحنا ( النساء المسلمات ) مبسوطين قوي كده ..!
              ولكنه موضوع آخر ..





              يتبع بإذن الله ..
              اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

              تعليق

              • الغراب الاسود
                2- عضو مشارك
                • 4 مار, 2009
                • 107
                • طالب
                • مسلم

                #8
                السلام عليكم و رحمه الله
                جزاكم الله خيرا اختنا
                بالنسبة لرواية 72 حورية فهي ضعيفة



                31088 - ما من عبد يدخل الجنة إلا ويتزوج ثنتين وسبعين زوجة ثنتين من الحور العين وسبعين من أهل زمانه من أهل الدنيا
                الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: ابن كثير - المصدر: نهاية البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 2/286
                خلاصة الدرجة: غريب جدا

                41816 - ما من أحد يدخله الله الجنة ، إلا زوجه الله عز وجل ثنتين وسبعين زوجة ثنتين من الحور العين ، وسبعين من ميراثه من أهل النار ، ما منهن واحدة ، إلا ولها قبل شهي ، وله ذكر لا ينثني
                الراوي: أبو أمامة المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 5002
                خلاصة الدرجة: ضعيف جداً

                84340 - ما من أحد يدخله الله الجنة ، إلا زوجه ثنتين و سبعين زوجة ، ثنتين من الحور العين ، و سبعين من ميراثه من أهل النار ، ما منهن واحدة إلا و لها قبل شهي ، و له ذكر لا ينثني
                الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 5143
                خلاصة الدرجة: ضعيف جداً

                99954 - أخرجها من عندك وارمها بالحصباء فإن الله سيؤدي عنك أمانتك ، ففعل ، فرجعت الغنم إلى صاحبها ، فعلم اليهودي أن غلامه أسلم ، ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد تهيأ الناس للقتال فوعظهم وحضهم على الجهاد ، والتحم الفريقان ، فقتل العبد الأسود بين من قتل من المسلمين وحملت جثته إلى المعسكر ، فرو وا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اطلع في الفسطاط الذي ضم جثمان الشهيد ، ثم أقبل على أصحابه يقول : لقد أكرم الله هذا العبد وساقه إلى خير ، رأيت عند رأسه ثنتين من الحور العين ولم يصل لله سجدة قط .
                الراوي: عروة بن الزبير المحدث: الألباني - المصدر: فقه السيرة - الصفحة أو الرقم: 345
                خلاصة الدرجة: ضعيف

                104685 - ما من أحد يدخله الله الجنة إلا زوجه الله عز وجل ثنتين وسبعين زوجة ، ثنتين من الحور العين ، وسبعين من ميراثه من أهل النار ، ما منهن واحدة إلا ولها قبل شهي ، وله ذكر لا ينثني
                الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 4473
                خلاصة الدرجة: ضعيف جداً

                134114 - ما من أحد يدخله الله الجنة إلا زوجه ثنتين وسبعين زوجة ، ثنتين من الحور العين وسبعين من ميراثه من أهل الجنة ، ما منهن واحدة إلا ولها قبل شهي وله ذكر لا ينثني
                الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: ابن القيسراني - المصدر: ذخيرة الحفاظ - الصفحة أو الرقم: 4/2101
                خلاصة الدرجة: [فيه] خالد بن يزيد ليس بشيء

                170379 - ما من أحد دخل الجنة إلا زوج ثنتين وسبعين امرأة : ثنتين من الحور العين وسبعين من ميراثه من أهل الجنة ، ما واحدة إلا ولها قبل شهي وله ذكر شهي . فسأله رجل عن النكاح فقال : دحاما دحاما ، لا مني ولا منية
                الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الذهبي - المصدر: ميزان الاعتدال - الصفحة أو الرقم: 1/645
                خلاصة الدرجة: [فيه] خالد بن يزيد، [ضعفه غير واحد]

                تعليق

                • (((ساره)))
                  مشرفة الأقسام النصرانية
                  والمشرفة العامة على
                  صفحة الفيسبوك للمنتدى

                  • 11 سبت, 2006
                  • 9472
                  • مسلمة ولله الحمد والمنة

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الغراب الاسود
                  السلام عليكم و رحمه الله
                  جزاكم الله خيرا اختنا
                  بالنسبة لرواية 72 حورية فهي ضعيفة


                  31088 - ما من عبد يدخل الجنة إلا ويتزوج ثنتين وسبعين زوجة ثنتين من الحور العين وسبعين من أهل زمانه من أهل الدنيا
                  الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: ابن كثير - المصدر: نهاية البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 2/286
                  خلاصة الدرجة: غريب جدا

                  41816 - ما من أحد يدخله الله الجنة ، إلا زوجه الله عز وجل ثنتين وسبعين زوجة ثنتين من الحور العين ، وسبعين من ميراثه من أهل النار ، ما منهن واحدة ، إلا ولها قبل شهي ، وله ذكر لا ينثني
                  الراوي: أبو أمامة المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 5002
                  خلاصة الدرجة: ضعيف جداً

                  84340 - ما من أحد يدخله الله الجنة ، إلا زوجه ثنتين و سبعين زوجة ، ثنتين من الحور العين ، و سبعين من ميراثه من أهل النار ، ما منهن واحدة إلا و لها قبل شهي ، و له ذكر لا ينثني
                  الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 5143
                  خلاصة الدرجة: ضعيف جداً

                  99954 - أخرجها من عندك وارمها بالحصباء فإن الله سيؤدي عنك أمانتك ، ففعل ، فرجعت الغنم إلى صاحبها ، فعلم اليهودي أن غلامه أسلم ، ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد تهيأ الناس للقتال فوعظهم وحضهم على الجهاد ، والتحم الفريقان ، فقتل العبد الأسود بين من قتل من المسلمين وحملت جثته إلى المعسكر ، فرو وا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اطلع في الفسطاط الذي ضم جثمان الشهيد ، ثم أقبل على أصحابه يقول : لقد أكرم الله هذا العبد وساقه إلى خير ، رأيت عند رأسه ثنتين من الحور العين ولم يصل لله سجدة قط .
                  الراوي: عروة بن الزبير المحدث: الألباني - المصدر: فقه السيرة - الصفحة أو الرقم: 345
                  خلاصة الدرجة: ضعيف

                  104685 - ما من أحد يدخله الله الجنة إلا زوجه الله عز وجل ثنتين وسبعين زوجة ، ثنتين من الحور العين ، وسبعين من ميراثه من أهل النار ، ما منهن واحدة إلا ولها قبل شهي ، وله ذكر لا ينثني
                  الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 4473
                  خلاصة الدرجة: ضعيف جداً

                  134114 - ما من أحد يدخله الله الجنة إلا زوجه ثنتين وسبعين زوجة ، ثنتين من الحور العين وسبعين من ميراثه من أهل الجنة ، ما منهن واحدة إلا ولها قبل شهي وله ذكر لا ينثني
                  الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: ابن القيسراني - المصدر: ذخيرة الحفاظ - الصفحة أو الرقم: 4/2101
                  خلاصة الدرجة: [فيه] خالد بن يزيد ليس بشيء

                  170379 - ما من أحد دخل الجنة إلا زوج ثنتين وسبعين امرأة : ثنتين من الحور العين وسبعين من ميراثه من أهل الجنة ، ما واحدة إلا ولها قبل شهي وله ذكر شهي . فسأله رجل عن النكاح فقال : دحاما دحاما ، لا مني ولا منية
                  الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الذهبي - المصدر: ميزان الاعتدال - الصفحة أو الرقم: 1/645
                  خلاصة الدرجة: [فيه] خالد بن يزيد، [ضعفه غير واحد]

                  بارك الله فيك أخي الكريم وجزاك خيرًا ... إنما هو صحيح كنعيم للشهيد :

                  للشهيد عند الله ست خصال : يغفرله في أول دفعة ، ويرى مقعده ، من الجنة ويجار من عذاب القبر ، ويأمن من الفزع الأكبر ، ويوضع على رأسه تاج الوقار ، الياقوتة منه خير من الدنيا وما فيها ، ويزوج اثنتين وسبعين من الحور العين ، ويشفع في سبعين من أقاربه .
                  الراوي: المقدام بن معد يكرب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1375
                  خلاصة الدرجة: صحيح
                  اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

                  تعليق

                  • امادو
                    3- عضو نشيط
                    • 17 أبر, 2008
                    • 377
                    • مسلم

                    #10
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    بارك الله فيك بنيتى سارة وأكثر من أمثالك
                    متابع للمنتدى على فترات متباعدة نتيجة عطل مزمن عندى أسأل الله أن يزال لنعود بقوة إن شاء الله
                    موضوع طيب أعانكم الله..... ويكفينا للرد على الحاقدين قول ربنا جل وعلا :
                    "من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون" النحل
                    أى أى مسلم رجلا كان أو إمرأة من يعمل الصالحات وهو مؤمن فإن الله يحيه (طيب هو حى ) لكنه يحيه حياة مختلفة عن حياة الناس العادية إنما هى حياة خاصة وصفها الله بالطيبة ....ثم فى الآخرة
                    يجزيهم ربهم أجرهم على ثواب أحسن عمل عملوه فى الدنيا
                    فهل يستطيع هذا ...أن يبين لنا ماذا وعد يسوع المسيحيات فى الدنيا والآخرة ؟؟؟؟؟
                    هل قرأ هذا إنجيل متى (22 )عندما سأل اليهود عن المرأة تتزوج العدد من الرجال فلأيهم تكون فى الآخرة ؟؟؟؟؟ إذن فى شريعة اليهود أن النساء يتزوجن فى الآخرة .....ومعلوم من قوله أنه جاء ليكمل لا لينقض
                    وجاء الرد أعجب وأغرب عندما قال لهم فى الكتاب مكتوب أنهم فى الآخرة لايزوجون ولا يتزوجون !!!!!!!
                    وأنا أتحدى أن يأتينا من الكتاب كله ما يدل على ذلك
                    هذا هو إعتقاد الآباء وتعاليم الكنيسة واقتراحات بولس الرسول
                    إنهم يلمزون بالقول عن الجنة ونعيم الآخرة ولا يركزون الكلام إلا على زواج المؤمنين والمؤمنات فى الجنة
                    ألم يلفت نظرهم قول المرأة التى رفعت صوتها فى الجمع وقالت ليسوع طوبى للبطن الذى حملك والثديين الذين رضعتهما !!!!!!!
                    ولم يلفت نظره كلام المقدس بولس المتكرر والمسترسل والمعاد عشرات المرات عن الغرلة والختان .......لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟
                    ألا من له أذنان للسمع فليسمع
                    د.امادو
                    يارب إن عظمت ذنوبى كثرة .........فلقد علمت بأن عفوك أعظم
                    إن كان لايرجوك إلا محسن .........فبمن يلوذ ويستجير المجرم
                    أدعوك ربى كما أمرت تضرعا .........فإذا رددت يدى فمن ذا يرحم
                    ما لى إليك وسيلة إلا الرجا ...........وجميل عفوك ثم أنى مسلم
                    كتاب رؤية عصرية لقضايا كتابية فى الميزان
                    (المختصر المفيد)

                    تعليق

                    • (((ساره)))
                      مشرفة الأقسام النصرانية
                      والمشرفة العامة على
                      صفحة الفيسبوك للمنتدى

                      • 11 سبت, 2006
                      • 9472
                      • مسلمة ولله الحمد والمنة

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة امادو
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      بارك الله فيك بنيتى سارة وأكثر من أمثالك
                      متابع للمنتدى على فترات متباعدة نتيجة عطل مزمن عندى أسأل الله أن يزال لنعود بقوة إن شاء الله
                      موضوع طيب أعانكم الله..... ويكفينا للرد على الحاقدين قول ربنا جل وعلا :
                      "من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون" النحل
                      أى أى مسلم رجلا كان أو إمرأة من يعمل الصالحات وهو مؤمن فإن الله يحيه (طيب هو حى ) لكنه يحيه حياة مختلفة عن حياة الناس العادية إنما هى حياة خاصة وصفها الله بالطيبة ....ثم فى الآخرة
                      يجزيهم ربهم أجرهم على ثواب أحسن عمل عملوه فى الدنيا
                      فهل يستطيع هذا ...أن يبين لنا ماذا وعد يسوع المسيحيات فى الدنيا والآخرة ؟؟؟؟؟
                      هل قرأ هذا إنجيل متى (22 )عندما سأل اليهود عن المرأة تتزوج العدد من الرجال فلأيهم تكون فى الآخرة ؟؟؟؟؟ إذن فى شريعة اليهود أن النساء يتزوجن فى الآخرة .....ومعلوم من قوله أنه جاء ليكمل لا لينقض
                      وجاء الرد أعجب وأغرب عندما قال لهم فى الكتاب مكتوب أنهم فى الآخرة لايزوجون ولا يتزوجون !!!!!!!
                      وأنا أتحدى أن يأتينا من الكتاب كله ما يدل على ذلك
                      هذا هو إعتقاد الآباء وتعاليم الكنيسة واقتراحات بولس الرسول
                      إنهم يلمزون بالقول عن الجنة ونعيم الآخرة ولا يركزون الكلام إلا على زواج المؤمنين والمؤمنات فى الجنة
                      ألم يلفت نظرهم قول المرأة التى رفعت صوتها فى الجمع وقالت ليسوع طوبى للبطن الذى حملك والثديين الذين رضعتهما !!!!!!!
                      ولم يلفت نظره كلام المقدس بولس المتكرر والمسترسل والمعاد عشرات المرات عن الغرلة والختان .......لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟
                      ألا من له أذنان للسمع فليسمع
                      د.امادو
                      بارك الله فيك أبي وأستاذي ويسر لك أمورك اللهم آمين ... والله أكثر من جملة في هذه المشاركة قرأتها أكثر من مرة من فرط قوتها وروعتها ... ما شاء الله لا قوة إلا بالله مشاركة في الصميم ..
                      نتمنى أن نجد أي رد من الزملاء النصارى ..

                      عمومًا .. يتبع بإذن الله ..
                      اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

                      تعليق

                      • (((ساره)))
                        مشرفة الأقسام النصرانية
                        والمشرفة العامة على
                        صفحة الفيسبوك للمنتدى

                        • 11 سبت, 2006
                        • 9472
                        • مسلمة ولله الحمد والمنة

                        #12
                        كانت هذه المشاركة لأخي الساجد في الموضوع المعني بمنتدانا :

                        الكلام يفوح برائحة صديقة ..
                        كل المؤمنون بالله تعالى يتمتعون بجنة رب العالمين ثواباً منه ومكافأة على طاعته ، لا فرق بين رجل وأنثى ، لا تمييز.

                        وكل ما يضايق أهل الجدال هو : لماذا يكون للرجل 70 من حوريات الجنة وللمرأة لا يوجد غير هذا الرجل. ليس هذا بالعدل؟ ويقولون إن هذه الجنة هي امتداد لفكر الإسلام عن تزويج الرجل لأربعة وحصر المرأة فى واحد.

                        نقول وبالله التوفيق ..
                        هناك فى الدين الإسلامى ما يمكن تسميته بـ : المسكوت عنه .. وهو يوجد فى مختلف فروع الدين الإسلامى.
                        ما يخصنا هنا هو : أسهاب القرآن والنبى صلى الله وعليه وسلم فى وصف حوريات الجنة .. وسكوته عن وصف المرأة المؤمنة من أهل الدنيا.

                        فإذا كانت حورية الجنة الذى أبلغ وصف لها قوله تعالى "إنا أنشأنهن إنشاءً"
                        أنشأها الله على صورة ليس لها مثيل وكأنها خلق خاص ، يشع النور من وجهها كأحلى وأروع من نور الصباح ، طاهرة من الحيض ، لا تلـد ، شديدة الجمال فلا عين رأت مثلها ولا أذن سمعت أحلى من صوتها ولا خطر على قلب رجل أن يعرف مثلها ، فيهن من الحياء ومكارم الأخلاق ما يوصف بالكمال ، كأنهن الياقوت والمرجان فى البياض والحسن والنقاء.
                        روى الإمام البخاري ومسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لو اطلعت امرأة من نساء أهل الجنة إلى الأرض لملأت ما بينهما ريحاً، ولأضاءت ما بينهما، ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها".

                        إلخ .................................................. .

                        فإذا كانت هذه هي صفات الجارية - الخدامة بالعامية المصرية - فما بالك بسيدتها ورئيستها وربة البيت من نساء الدنيا المؤمنات فى الجنة ، فالسكوت عن وصفة مؤمنة الدنيا فى الجنة معناه ببساطة :
                        أنه لا توجد مفردات لغوية تستطيع أن تعطيهن القليل من حقهن وكرامتهن وعظم شأنهن.

                        ذكر ابن القيم رحمه الله في كتابيه "حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح"، "وروضة المحبين" ..
                        عن أم سلمة رضي الله عنها أنها سألت النبي صلى الله عليه وسلم قائلة: يا رسول الله نساء الدنيا أفضل أم الحور العين، قال: بل نساء الدنيا أفضل من الحور العين كفضل الظهارة على البطانة، قلت: يا رسول الله ولم ذلك؟ قال: بصلاتهن وصيامهن وعبادتهن الله تعالى، ألبس الله وجوههن النور وأجسادهن الحرير، بيض الألوان، خضر الثياب صفر الحلي، مجامرهن الدر، وأمشاطهن الذهب.

                        فالنبي عليه الصلاة والسلام لم يجد مفردة لغوية تبين الفرق غير تشبيه الحور بالبطانة ونساء الدنيا المؤمنات في الجنة بالقماش الخارجي ، والبطانة تكون من القماش الرخيص ، أم الظاهر من الثياب فهو الغالى والجميل.

                        .................

                        من هذا المنطلق هل يوجد للغيرة مكان في قلب المرأة المسلمة المؤمنة من نساء الدنيا بسبب الحور العين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




                        بينما كان هذا رد الزميل مستنير على مشاركة أخي الساجد السابقة :



                        عليكم بالحكم على ما قاله الزميل مستنير في الرد على مشاركة أخي الساجد ..

                        في الحقيقة رد مفحم من الزميل مستنير !!!


                        هل تنفذون تعاليم المسيح حقًا ؟؟؟!!!!

                        ما رأيت مسيحيًا يحب أعداؤه قط !!

                        هل تحبون سيدنا محمدًا صلوات الله وسلامه عليه ..؟!!

                        هل يكون النقد هكذا ؟؟!!!

                        هل نجادل جدلًا عقيمًا من أجل الجدال ليس أكثر ؟؟!!!!







                        ومن قال لك أن الجنة بها مقرفين ؟؟!!!


                        يتبع إن شاء الله ..

                        اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

                        تعليق

                        • يوسف المصري
                          10- عضو متميز

                          حارس من حراس العقيدة
                          عضو شرف المنتدى
                          • 28 سبت, 2008
                          • 1839
                          • مرشد سياحى
                          • مسلم جداااااا

                          #13
                          هو على فكرة مش مستنير
                          ممكن يكون مستدير


                          متابع يا اختنا سارة...


                          ملحدون في الجنة

                          لتحميل كتاب لماذا اله النصارى خروف؟ مباشرة من هنـــــــــــــــــــــــــــــــــا

                          تعليق

                          • (((ساره)))
                            مشرفة الأقسام النصرانية
                            والمشرفة العامة على
                            صفحة الفيسبوك للمنتدى

                            • 11 سبت, 2006
                            • 9472
                            • مسلمة ولله الحمد والمنة

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة يوسف المصرى

                            متابع يا اختنا سارة...
                            بارك الله فيك أخي الكريم يوسف ... شرفني مرورك ومتابعتك .
                            اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

                            تعليق

                            • (((ساره)))
                              مشرفة الأقسام النصرانية
                              والمشرفة العامة على
                              صفحة الفيسبوك للمنتدى

                              • 11 سبت, 2006
                              • 9472
                              • مسلمة ولله الحمد والمنة

                              #15



                              هذا إن تزوجت ... وزوجي مات شهيدًا ,


                              عمومًا ... هذا بعض ما يوجد لي في الجنة بإذن الله :

                              {وَبَشِّرِ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (25)} سورة البقرة




                              {وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (82)} سورة البقرة



                              {قُلْ أَؤُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذَلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (15)} سورة آل عمران



                              {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134) وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ (135) أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ (136)} سورة آل عمران




                              {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (185) لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (186)} سورة آل عمران




                              {فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ (195)} سورة آل عمران




                              {لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نُزُلًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ لِلْأَبْرَارِ (198)} سورة آل عمران




                              {تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13)} سورة النساء


                              {وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَنُدْخِلُهُمْ ظِلًّا ظَلِيلًا (57)} سورة النساء



                              {أُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَلَا يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصًا (121) وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا (122)} سورة النساء




                              {وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا (124)} سورة النساء





                              {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ آَمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأَدْخَلْنَاهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ (65)} سورة المائدة



                              فَأَثَابَهُمُ اللَّهُ بِمَا قَالُوا جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ (85)} سورة المائدة




                              {وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (42) وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (43)} سورة الأعراف




                              {وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (72)} سورة التوبة




                              {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100)} سورة التوبة



                              {إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (9) دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ وَآَخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (10)} سورة يونس





                              {وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلَامِ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (25) لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (26)} سورة يونس



                              إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَخْبَتُوا إِلَى رَبِّهِمْ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (23)} سورة هود




                              {وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ (22) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آَبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلَائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ (23) سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ (24)} سورة الرعد





                              {مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَائِمٌ وَظِلُّهَا تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَوْا وَعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ (35)} سورة الرعد





                              {وَأُدْخِلَ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ تَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ (23)} سورة إبراهيم




                              إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (45) ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آَمِنِينَ (46) وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ (47) لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ (48) نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (49)} سورة الحجر




                              {وَقِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا مَاذَا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قَالُوا خَيْرًا لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَلَدَارُ الْآَخِرَةِ خَيْرٌ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ (30) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَاءُونَ كَذَلِكَ يَجْزِي اللَّهُ الْمُتَّقِينَ (31) الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلَامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (32)} سورة النحل



                              {إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا (30) أُولَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا (31)} سورة الكهف




                              {إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا (107) خَالِدِينَ فِيهَا لَا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلًا (108)} سورة الكهف



                              لا ... لم أنته بعد !!

                              مازال هناك المزيد بإذن الله ..


                              يتبع بإذن الله :
                              اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة وداد رجائي, 13 ماي, 2024, 08:21 م
                              رد 1
                              252 مشاهدات
                              0 ردود الفعل
                              آخر مشاركة وداد رجائي
                              بواسطة وداد رجائي
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 13 أبر, 2024, 11:20 م
                              رد 1
                              116 مشاهدات
                              0 ردود الفعل
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 2 أكت, 2023, 02:47 ص
                              ردود 0
                              83 مشاهدات
                              0 ردود الفعل
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 سبت, 2023, 02:24 ص
                              ردود 0
                              111 مشاهدات
                              0 ردود الفعل
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                              ابتدأ بواسطة Mohamedfaid1, 4 سبت, 2023, 08:03 ص
                              ردود 0
                              129 مشاهدات
                              0 ردود الفعل
                              آخر مشاركة Mohamedfaid1
                              بواسطة Mohamedfaid1
                              يعمل...