التثنية 10:20-17
طب تعالوا بقى نشوف تفسير الاب تادرس يعقوب ملطى للجزء ده من سفر التثنية و طبعا اكيد هو مملوء بالروح القدس
اول حاجه نشوف عنوان السفر ايه زى الاب مبيقول
الأصحاح العشرون: القانون العسكري
الخروج للحرب، التعامل مع المدن التي يحاربونها، المدن المحرمة، التصرف في أشجار المدن.
مفتاح السفر :
مفتاح السفر هو عهد الحب والطاعة.
و محدش يسالنى فين الحب فى الاصحاح ده عشان انا معنديش روح قدس و مش هفهم الرموز لكن موضوع الطاعة باين زى الشمس فى فلسطين من خلال تنفيذ اليهود للقانون العسكرى و كيفيه معاملة المدن فى الحروب زى مقال الاب تادرس يعقوب فى عنوان السفر. و احنا اللى ظالمنهم و نقول عليهم سفاحين و هما ناس مطيعه جدااا لتعليم يسوع الحربية .
و تعالوا نكمل مع الاب تادرس و نشوف بيقول ايه و ده كلامه مش كلامى و اللى عايز يتاكد ممكن ابعتله اللينك
سفر التثنية والحرب المقدسة
عالج السفر موضوع الحرب المقدسة، فوضع نظامًا للسلوك في الحرب (20: 1-9)؛ وكيفية التعامل مع المدن التي تسقط في أيديهم (20: 10-18)،
لماذا سمح الله للشعب أنيُبيد الشعوب المحيطة بلا شفقة؟
واخدين بالكم من موضوع يبيد الشعوب المحيطة بلا شفقة و كله من الانجيل
أ. كانت هذه الشعوب تمثل الخطايا التي يجب إبادتها، ولم يكن ممكنًا للشعب في بداية حياته الروحية أن يميز بين الخاطئ والخطية، فقتل الخاطئ كان يعني تحطيم الخطية ونزعها.
( يعنى مفيش حل غير القتل و الاباده ولا ايه !!!!!!!!!!!!!) و ده طبعا تطبيق لكلام يسوع فى العهد الجديد من كان منكم بلا خطئية فاليرجم هذه المرأة .
ب. كان الفساد الذي دبّ بين هذه الشعوب غير محتمل، ففي عبادة البعل تُقدم الأمهات أطفالهن في النار ليحترقوا بين ضربات الطبول كي لا تُسمع صرخات الأطفال؛ بجانب تكريس النساء والفتيات أنفسهن للزنا ليجمعن مالاً للهياكل. فهلاك الأمم بحياتهم العنيفة والفاسدة أخطر من قتل الجسد.
طب ما الناس عداها العيب اهو بيعملوا كده عشان يجمعوا مال للهيكل زى قصة راحاب الزانية يشوع (6 :16)"اهتفو لان الرب قد اعطاكم المدينة اريحا فتكون المدينة وكل ما فيها محرما للرب راحاب الزانية فقط تحيا هى وكل من معها فى البيت لانها خبأت المرسلين الذين قد ارسلناهما" .
يعنى عشان خبت جواسيس يشوع خلاص كوســـــــــــــــــــه بقى !!!!!!!
ج. كان لابد من تهيئة شعب مقدم للرب حتى يخرج منه المخلص وعندئذ ينفتح باب الخلاص أمام كل العالم. هذا وقد كان الشعب يتأثر جدًا بالشعوب المحيطة به. مع كل تحذيرات الرب لهم، ومع طلب إبادتهم انحرفوا إلى الشركة مع الشعوب الوثنية في العبادة الوثنية وممارسة الرجاسات وعنفهم في تقديم ذبائح بشرية. فماذا كان حالهم لو لم تصدر هذه الأوامر إليهم؟ لقد أراد تنقيتهم ليهيئهم كشعبٍ إلهيٍ نقيٍ لخدمة الأمم فيما بعد.
مش برده يسوع المصلوب كان ناسوت يعنى بشر و كان لازم الذبيحة تكون بشرية عشان اللى اخطا بشر. و ركزوا معايا على الشعوب الوثنية و تقديم الذبائح البشرية كله من تفسير الاب مش اخترعناه من عندى .
ده كان سفر التثنية تعالوا بقى نشوف يسوع (الاله المتجسد الاقنوم الثانى المساوى للاقنوم الاول فى الجوهر بيقول ايه لموسى
سفر العدد 31 : 17,1
وقال الرب لموسى:
2 «انتقم من المديانيين لبني إسرائيل، وبعدها تموت وتنضم إلى قومك».3 فقال موسى للشعب: «جهزوا منكم رجالا مجندين حاربة المديانيين والانتقام للرب منهم.4 أرسلوا للحرب ألفا واحدا من كل سبط من أسباط إسرائيل».5 فتم اختيار ألف من كل سبط، فكانوا اثني عشر ألفا من بين ألوف إسرائيل مجردين للقتال.6 فأرسلهم موسى، ألفا من كل سبط، للحرب بقيادة فينحاس بن ألعازارالكاهن، الذي أخذ معه أمتعة القدس وأبواق الهتاف.7 فحاربوا المديانيين كما أمر الرب وقتلوا كل ذكر؛8 وقتلوا معهم ملوكهم الخمسة: أوي وراقم وصور وحور ورابع، كما قتلوا بلعام بن بعور بحد السيف.9 وأسر بنو إسرائيل نساء المديانيين وأطفالهم، وغنموا جميع بهائمهم ومواشيهم وسائر أملاكهم،10 وأحرقوا مدنهم كلها بمساكنها وحصونها،11 واستولوا على كل الغنائم والأسلاب من الناس والحيوان،12 ورجعوا إلى موسى وألعازار الكاهن وجماعة إسرائيل بالسبي والأسلاب والغنيمة إلى المخيم في سهول موآب بالقرب من نهر الأردن مقابل أريحا.13 فخرج موسى وألعازار وكل قادة إسرائيل لاستقبالهم إلى خارج المخيم،14 فأبدى موسى سخطه على قادة الجيش من رؤساء الألوف ورؤساء المئات القادمين من الحرب،15 وقال لهم: «لماذا استحييتم النساء؟16 إنهن باتباعهن نصيحة بلعام أغوين بني إسرائيل لعبادة فغور، وكن سبب خيانة للرب، فتفشى الوبأ في جماعة الرب.17 فالآن اقتلوا كل ذكر من الأطفال، واقتلوا أيضا كل امرأة ضاجعت رجلا،18 ولكن استحيوا لكم كل عذراء لم تضاجع رجلا
موسى ساخط على قادة الجيش لانهم ابقوا النساء على قيد الحياه على راى محمد هندى كتكوا ....... مليتوا البلد , و طبعا كالعادة الكتاب المقدس يؤكد ان النساء كانوا هما سبب خيانة الشعب للرب يبقى لازم يموتوا اهو برده نخف العدد شويه و نحدد النسل برده .
و ده تعاليم يسوع لشاؤول على لسان صموئيل و شوفوا ندم انه اختار شاؤول عشان مش اباد المدينة بالكامل
صموئيل الأول 15 : 1-10
- وقال صموئيل لشاول: «أنا الذي أرسلني الرب لأنصبك ملكا على إسرائيل، فاسمع الآن كلام الرب.2 هبذا ما يقوله ر الجنود: إني مزمع أن أعاقب عماليق جزاء ما ارتكبه في حق الإسرائيليين حين تصدى لهم في الطريق عند خروجهم من مصر.3 فاذهب الآن وهاجم عماليق واقض على كل ماله. لا تعف عن أحد منهم بل اقتلهم جميعا رجالا ونساء، وأطفالا ورضعا، بقرا وغنما، جمالا وحميرا».4 فاستدعى جيشه وأحصاه في طلايم، فبلغ عدده مئتي ألف راجل، فضلا عن عشرة آلاف رجل من سبط يهوذا.5 وتوجه شاول إلى مدينة عماليق وكمن في الوادي.6 وبعث شاول إلى القينيين قائلا: «انسحبوا من بين العمالقة لئلا أهلككم معهم، فأنتم قد أحسنتم إلى بني إسرائيل عند خروجهم من مصر». فانسحب القينيون من وسط العمالقة.7 وهجم شاول على العمالقة على طول الطريق من حويلة حتى مشارف شور مقابل مصر.8 وأسر أجاج ملك عماليق حيا، وقضى على جميع الشعب بحد السيف.9 وعفا شاول عن أجاج وعن خيار الغنم والبقر والعجول والخراف،وقال الرب لصموئيل:11 «لقد ندمت لأني جعلت شاول ملكا، فقد ارتد عن اتباعي ولم يطع أمري وعن كل ما هو جيد، وأبوا أن يقضوا عليها، ولم يدمروا إلا الأملاك والغنائم التي لا قيمة لها.
شوف يا اخى يسوع ( الاله المتجسد ) ندم و ركز معايا فى ندم دى عشان شاؤول حب يعمل معاه واجب و قال مش يدخل عليه بايده فاضيه ومرديش يقتل الغنم و القر و العجول اللى بصحه كويسه و ده طبعا يؤكد على عدل الاله مفيش خيار و فقوس . خلى بالك مش مهم البشر اللى ماتت و الاطفال و العواجيز دول الاله مش ندم عليهم.
طبعا واحد هيقولى ده العهد القديم يسوع مقالش كده . طب مش يسوع برده هو نفسه الرب الاله المتجسد المساوى للاب فى الجوهر ولا ايه رايكم!!!!!!!!!
وحين تتقدمون لمحاربة مدينة فادعوها للصلح أولا.11 فإن أجابتكم إلى الصلح واستسلمت لكم، فكل الشعب الساكن فيها يصبح عبيدا لكم.12 وإن أبت الصلح وحاربتكم فحاصروها13 فإذا أسقطها الرب إلهكم في أيديكم، فاقتلوا جميع ذكورها بحد السيف.14 وأما النساء والأطفال والبهائم، وكل ما في المدينة من أسلاب، فاغنموها لأنفسكم، وتمتعوا بغنائم أعدائكم التي وهبها الرب إلهكم لكم.15 هكذا تفعلون بكل المدن النائية عنكم التي ليست من مدن الأمم القاطنة هنا.16 أما مدن الشعوب التي يهبها الرب إلهكم لكم ميراثا فلا تستبقوا فيها نسمة حية،17 بل دمروها عن بكرة أبيها، كمدن الحثيين والأموريين والكنعانيين والفرزيين والحويين واليبوسيين كما أمركم الرب إلهكم. ( ترجمة كتاب الحياة)
ده طبعا النص الموجود فى سفر التثنية و اكيد طبعا لان المسلمين معندهمش نعمة الروح القدس هنفهمه غلط و نفتكر ان يسوع (الاله المتجسد) بيدعوا شعبه لابادة الشعوب ده طبعا عشان احنا معندناش روح قدس و مش بنفهم الرموز اللى موجوده فى الانجيل .
طب تعالوا بقى نشوف تفسير الاب تادرس يعقوب ملطى للجزء ده من سفر التثنية و طبعا اكيد هو مملوء بالروح القدس
اول حاجه نشوف عنوان السفر ايه زى الاب مبيقول
الأصحاح العشرون: القانون العسكري
الخروج للحرب، التعامل مع المدن التي يحاربونها، المدن المحرمة، التصرف في أشجار المدن.
مفتاح السفر :
مفتاح السفر هو عهد الحب والطاعة.
و محدش يسالنى فين الحب فى الاصحاح ده عشان انا معنديش روح قدس و مش هفهم الرموز لكن موضوع الطاعة باين زى الشمس فى فلسطين من خلال تنفيذ اليهود للقانون العسكرى و كيفيه معاملة المدن فى الحروب زى مقال الاب تادرس يعقوب فى عنوان السفر. و احنا اللى ظالمنهم و نقول عليهم سفاحين و هما ناس مطيعه جدااا لتعليم يسوع الحربية .
و تعالوا نكمل مع الاب تادرس و نشوف بيقول ايه و ده كلامه مش كلامى و اللى عايز يتاكد ممكن ابعتله اللينك
سفر التثنية والحرب المقدسة
عالج السفر موضوع الحرب المقدسة، فوضع نظامًا للسلوك في الحرب (20: 1-9)؛ وكيفية التعامل مع المدن التي تسقط في أيديهم (20: 10-18)،
لماذا سمح الله للشعب أنيُبيد الشعوب المحيطة بلا شفقة؟
واخدين بالكم من موضوع يبيد الشعوب المحيطة بلا شفقة و كله من الانجيل
أ. كانت هذه الشعوب تمثل الخطايا التي يجب إبادتها، ولم يكن ممكنًا للشعب في بداية حياته الروحية أن يميز بين الخاطئ والخطية، فقتل الخاطئ كان يعني تحطيم الخطية ونزعها.
( يعنى مفيش حل غير القتل و الاباده ولا ايه !!!!!!!!!!!!!) و ده طبعا تطبيق لكلام يسوع فى العهد الجديد من كان منكم بلا خطئية فاليرجم هذه المرأة .
ب. كان الفساد الذي دبّ بين هذه الشعوب غير محتمل، ففي عبادة البعل تُقدم الأمهات أطفالهن في النار ليحترقوا بين ضربات الطبول كي لا تُسمع صرخات الأطفال؛ بجانب تكريس النساء والفتيات أنفسهن للزنا ليجمعن مالاً للهياكل. فهلاك الأمم بحياتهم العنيفة والفاسدة أخطر من قتل الجسد.
طب ما الناس عداها العيب اهو بيعملوا كده عشان يجمعوا مال للهيكل زى قصة راحاب الزانية يشوع (6 :16)"اهتفو لان الرب قد اعطاكم المدينة اريحا فتكون المدينة وكل ما فيها محرما للرب راحاب الزانية فقط تحيا هى وكل من معها فى البيت لانها خبأت المرسلين الذين قد ارسلناهما" .
يعنى عشان خبت جواسيس يشوع خلاص كوســـــــــــــــــــه بقى !!!!!!!
ج. كان لابد من تهيئة شعب مقدم للرب حتى يخرج منه المخلص وعندئذ ينفتح باب الخلاص أمام كل العالم. هذا وقد كان الشعب يتأثر جدًا بالشعوب المحيطة به. مع كل تحذيرات الرب لهم، ومع طلب إبادتهم انحرفوا إلى الشركة مع الشعوب الوثنية في العبادة الوثنية وممارسة الرجاسات وعنفهم في تقديم ذبائح بشرية. فماذا كان حالهم لو لم تصدر هذه الأوامر إليهم؟ لقد أراد تنقيتهم ليهيئهم كشعبٍ إلهيٍ نقيٍ لخدمة الأمم فيما بعد.
مش برده يسوع المصلوب كان ناسوت يعنى بشر و كان لازم الذبيحة تكون بشرية عشان اللى اخطا بشر. و ركزوا معايا على الشعوب الوثنية و تقديم الذبائح البشرية كله من تفسير الاب مش اخترعناه من عندى .
ده كان سفر التثنية تعالوا بقى نشوف يسوع (الاله المتجسد الاقنوم الثانى المساوى للاقنوم الاول فى الجوهر بيقول ايه لموسى
سفر العدد 31 : 17,1
وقال الرب لموسى:
2 «انتقم من المديانيين لبني إسرائيل، وبعدها تموت وتنضم إلى قومك».3 فقال موسى للشعب: «جهزوا منكم رجالا مجندين حاربة المديانيين والانتقام للرب منهم.4 أرسلوا للحرب ألفا واحدا من كل سبط من أسباط إسرائيل».5 فتم اختيار ألف من كل سبط، فكانوا اثني عشر ألفا من بين ألوف إسرائيل مجردين للقتال.6 فأرسلهم موسى، ألفا من كل سبط، للحرب بقيادة فينحاس بن ألعازارالكاهن، الذي أخذ معه أمتعة القدس وأبواق الهتاف.7 فحاربوا المديانيين كما أمر الرب وقتلوا كل ذكر؛8 وقتلوا معهم ملوكهم الخمسة: أوي وراقم وصور وحور ورابع، كما قتلوا بلعام بن بعور بحد السيف.9 وأسر بنو إسرائيل نساء المديانيين وأطفالهم، وغنموا جميع بهائمهم ومواشيهم وسائر أملاكهم،10 وأحرقوا مدنهم كلها بمساكنها وحصونها،11 واستولوا على كل الغنائم والأسلاب من الناس والحيوان،12 ورجعوا إلى موسى وألعازار الكاهن وجماعة إسرائيل بالسبي والأسلاب والغنيمة إلى المخيم في سهول موآب بالقرب من نهر الأردن مقابل أريحا.13 فخرج موسى وألعازار وكل قادة إسرائيل لاستقبالهم إلى خارج المخيم،14 فأبدى موسى سخطه على قادة الجيش من رؤساء الألوف ورؤساء المئات القادمين من الحرب،15 وقال لهم: «لماذا استحييتم النساء؟16 إنهن باتباعهن نصيحة بلعام أغوين بني إسرائيل لعبادة فغور، وكن سبب خيانة للرب، فتفشى الوبأ في جماعة الرب.17 فالآن اقتلوا كل ذكر من الأطفال، واقتلوا أيضا كل امرأة ضاجعت رجلا،18 ولكن استحيوا لكم كل عذراء لم تضاجع رجلا
موسى ساخط على قادة الجيش لانهم ابقوا النساء على قيد الحياه على راى محمد هندى كتكوا ....... مليتوا البلد , و طبعا كالعادة الكتاب المقدس يؤكد ان النساء كانوا هما سبب خيانة الشعب للرب يبقى لازم يموتوا اهو برده نخف العدد شويه و نحدد النسل برده .
و ده تعاليم يسوع لشاؤول على لسان صموئيل و شوفوا ندم انه اختار شاؤول عشان مش اباد المدينة بالكامل
صموئيل الأول 15 : 1-10
- وقال صموئيل لشاول: «أنا الذي أرسلني الرب لأنصبك ملكا على إسرائيل، فاسمع الآن كلام الرب.2 هبذا ما يقوله ر الجنود: إني مزمع أن أعاقب عماليق جزاء ما ارتكبه في حق الإسرائيليين حين تصدى لهم في الطريق عند خروجهم من مصر.3 فاذهب الآن وهاجم عماليق واقض على كل ماله. لا تعف عن أحد منهم بل اقتلهم جميعا رجالا ونساء، وأطفالا ورضعا، بقرا وغنما، جمالا وحميرا».4 فاستدعى جيشه وأحصاه في طلايم، فبلغ عدده مئتي ألف راجل، فضلا عن عشرة آلاف رجل من سبط يهوذا.5 وتوجه شاول إلى مدينة عماليق وكمن في الوادي.6 وبعث شاول إلى القينيين قائلا: «انسحبوا من بين العمالقة لئلا أهلككم معهم، فأنتم قد أحسنتم إلى بني إسرائيل عند خروجهم من مصر». فانسحب القينيون من وسط العمالقة.7 وهجم شاول على العمالقة على طول الطريق من حويلة حتى مشارف شور مقابل مصر.8 وأسر أجاج ملك عماليق حيا، وقضى على جميع الشعب بحد السيف.9 وعفا شاول عن أجاج وعن خيار الغنم والبقر والعجول والخراف،وقال الرب لصموئيل:11 «لقد ندمت لأني جعلت شاول ملكا، فقد ارتد عن اتباعي ولم يطع أمري وعن كل ما هو جيد، وأبوا أن يقضوا عليها، ولم يدمروا إلا الأملاك والغنائم التي لا قيمة لها.
شوف يا اخى يسوع ( الاله المتجسد ) ندم و ركز معايا فى ندم دى عشان شاؤول حب يعمل معاه واجب و قال مش يدخل عليه بايده فاضيه ومرديش يقتل الغنم و القر و العجول اللى بصحه كويسه و ده طبعا يؤكد على عدل الاله مفيش خيار و فقوس . خلى بالك مش مهم البشر اللى ماتت و الاطفال و العواجيز دول الاله مش ندم عليهم.
طبعا واحد هيقولى ده العهد القديم يسوع مقالش كده . طب مش يسوع برده هو نفسه الرب الاله المتجسد المساوى للاب فى الجوهر ولا ايه رايكم!!!!!!!!!
تعليق