بعد كل المعجزات دى (12 كيلو بسبوسه) محتاجين علامه من يهوذا ان الذى يقبله يكون هو المسيح (حته القشطة اللى وقفت فى زور الراجل موتته)
فمن المؤكد ان يسوع كان معروف للجميع بدون استثناء وكان له أتباع كثيرون فقد قدم الكثير لأبناء شعب إسرائيل فقد شفى الآلف المرضى وكذلك اطعم الآلف وأقام ناس من الموت ...كل هذا يؤكد شعبية يسوع الجارفة لدى أبناء بني إسرائيل .
هل كانوا الكهنة و اليهود يجهلون شخص السيد المسيح أم كانوا يشكون فى شخصه؟؟؟!!! لماذا يعطيهم الذى سلمه لهم وخانه ألا وهو يهوذا علامه عليه؟؟؟!!!!!
هل كانوا الكهنة و اليهود يجهلون شخص السيد المسيح أم كانوا يشكون فى شخصه؟؟؟!!! لماذا يعطيهم الذى سلمه لهم وخانه ألا وهو يهوذا علامه عليه؟؟؟!!!!!
طبعا الاخوة المسيحين هيزعلوا منى اوى اما اقول كده بس ده مش كلامى ده كلام الانجيل انا مش جايبه من عندى .
مرقس الاصحاح 14
44 وكان مسلمه قد أعطاهم علامة قائلا: الذي أقبله هو هو. أمسكوه، وامضوا به بحرص45 فجاء للوقت وتقدم إليه قائلا: يا سيدي، يا سيدي وقبله46 فألقوا أيديهم عليه وأمسكوه
متى الاصحاح 26
48 والذي أسلمه أعطاهم علامة قائلا: الذي أقبله هو هو. أمسكوه49 فللوقت تقدم إلى يسوع وقال: السلام يا سيدي وقبله50 فقال له يسوع: يا صاحب، لماذا جئت؟ حينئذ تقدموا وألقوا الأيادي على يسوع وأمسكوه
يتضح من الاعداد السابقة و هى من انجيلى متى و مرقص ان هناك علامة متفق عليها بين يهوذا و من اتى معه للقبض على المسيح و هى ( كلمة السر البضاعة فى بطن الزير على راى اسماعيل ياسين) ان الذى يقبله يهوذا يكون هو المسيح المطلوب تسليمه مما يدل على جهلهم بشخص المسيح و هو ما يؤكده الاب انطونيوس فكرى حيت قال (القبلة كانت علامة للجنود الرومان فهم لا يعرفونه، أمّا اليهود فهم يعرفونه تماماً. )
فعلا الكلام مقنع جداااا بس تعالوا بقى نشوف انجيل لوقا بيقول ايه
لانجيل لوقا الاصحاح 22
الآيات (52،53): "ثم قال يسوع لرؤساء الكهنة وقواد جند الهيكل والشيوخ المقبلين عليه كأنه على لص خرجتم بسيوف وعصي. إذ كنت معكم كل يوم في الهيكل لم تمدوا علي الأيادي ولكن هذه ساعتكم وسلطان الظلمة."
الكلام واضح جدااااااا انه موجه لروساء الكهنة و شبوخ القبائل و خلى بالكم معايا من الجزء ده إذ كنت معكم كل يوم في الهيكل لم تمدوا علي الأيادي مما يوكد معرفتهم التامه لشخص المسيح ولا يمكن يمكن رؤساء الكهنة و قواد الجند و شيوخ القبائل خدوا الجنسية الرومانية
الآيات (52،53): "ثم قال يسوع لرؤساء الكهنة وقواد جند الهيكل والشيوخ المقبلين عليه كأنه على لص خرجتم بسيوف وعصي. إذ كنت معكم كل يوم في الهيكل لم تمدوا علي الأيادي ولكن هذه ساعتكم وسلطان الظلمة."
الكلام واضح جدااااااا انه موجه لروساء الكهنة و شبوخ القبائل و خلى بالكم معايا من الجزء ده إذ كنت معكم كل يوم في الهيكل لم تمدوا علي الأيادي مما يوكد معرفتهم التامه لشخص المسيح ولا يمكن يمكن رؤساء الكهنة و قواد الجند و شيوخ القبائل خدوا الجنسية الرومانية
و كمان نشوف انجيل متى
متى الاصحاح 21
10 ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا11 فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل12 ودخل يسوع إلى هيكل الله وأخرج جميع الذين كانوا يبيعون ويشترون في الهيكل، وقلب موائد الصيارفة وكراسي باعة الحمام13 وقال لهم: مكتوب: بيتي بيت الصلاة يدعى. وأنتم جعلتموه مغارة لصوص14 وتقدم إليه عمي وعرج في الهيكل فشفاهم15 فلما رأى رؤساء الكهنة والكتبة العجائب التي صنع، والأولاد يصرخون في الهيكل ويقولون: أوصنا لابن داود، غضبوا16 وقالوا له: أتسمع ما يقول هؤلاء؟ فقال لهم يسوع: نعم أما قرأتم قط: من أفواه الأطفال والرضع هيأت تسبيحا
تفسير الاب انطونيوس فكرى
بينما انفتحت ألسنة الأطفال والرُضَّع بالتسبيح غضب رؤساء الكهنة والكتبة. الأطفال الصغار لم يقرأوا النبوّات ولا رأوا المعجزات، لكن قلوبهم البسيطة انفتحت للملك فطفقت ألسنتهم العاجزة تنطق بالفرح الداخلي والمجيد. أمّا رؤساء الكهنة والكتبة فقد أُؤتُمنوا على النبوّات وقاموا بشرحها، وجاء المجوس يؤكّدونها، ونظروا المعجزات، لكن قلوبهم المتحجِرة أُغلقت أمام الملك، فامتلت غمًا، وعِوض التسبيح صرخوا غاضبين: "أتسمع ما يقول هؤلاء؟" واضح طبعا كلام رؤساء الكهنة موجه لمين
أمرهم عجيب فالسيد المسيح شخصيه شهيره لدى الجميع فى وقته فهل كان يحتاج إلى أن يعطيهم علامه عليه ؟؟؟ و هذا بشهادة جميع الاناجيل كما يلى
يوحنا الاصحاح 18
19 فسأل رئيس الكهنة يسوع عن تلاميذه وعن تعليمه20 أجابه يسوع: أنا كلمت العالم علانية. أنا علمت كل حين في المجمع وفي الهيكل حيث يجتمع اليهود دائما. وفي الخفاء لم أتكلم بشيء
متى الاصحاح 4
23 وكان يسوع يطوف كل الجليل يعلم في مجامعهم، ويكرز ببشارة الملكوت، ويشفي كل مرض وكل ضعف في الشعب24 فذاع خبره في جميع سورية. فأحضروا إليه جميع السقماء المصابين بأمراض وأوجاع مختلفة ، والمجانين والمصروعين والمفلوجين،فشفاهم25 فتبعته جموع كثيرة من الجليل والعشر المدن وأورشليم واليهودية ومن عبر الأردن
متى الاصحاح 15
29 ثم انتقل يسوع من هناك وجاء إلى جانب بحر الجليل، وصعد إلى الجبل وجلس هناك30 فجاء إليه جموع كثيرة، معهم عرج وعمي وخرس وشل وآخرون كثيرون، وطرحوهم عند قدمي يسوع. فشفاهم31 حتى تعجب الجموع إذ رأوا الخرس يتكلمون، والشل يصحون، والعرج يمشون، والعمي يبصرون . ومجدوا إله إسرائيل32 وأما يسوع فدعا تلاميذه وقال: إني أشفق على الجمع، لأن الآن لهم ثلاثة أيام يمكثون معي وليس لهم ما يأكلون. ولست أريد أن أصرفهم صائمين لئلا يخوروا في الطريق33 فقال له تلاميذه: من أين لنا في البرية خبز بهذا المقدار، حتى يشبع جمعا هذا عدده3435 فأمر الجموع أن يتكئوا على الأرض36 وأخذ السبع خبزات والسمك، وشكر وكسر وأعطى تلاميذه، والتلاميذ أعطوا الجمع37 فأكل الجميع وشبعوا . ثم رفعوا ما فضل من الكسر سبعة سلال مملوءة38 والآكلون كانوا أربعة آلاف رجل ما عدا النساء والأولاد فقال لهم يسوع: كم عندكم من الخبز؟ فقالوا: سبعة وقليل من صغار السمك
و زى عم ايوب مبيقول 12 كيلو بسبوسه معملوش حاجه تيجى حته القشطة تقف فى زوره تموته و الحدق يفهم........
تعليق