بسم الله الرحمن الرحيم
ويأبى الحق الا أن يلاحق عقولهم .....
مهما اجتمع المحرفين ليضللوا من بعدهم الأمم ....
يبقى للحق ذيول من نور ....
من تبعها عرف الحق المبين ....
الذي اجتهد ليخفونه محبو الظلام والضلال ....
سؤال واحد يهرب منه النصارى بكل ما أوتوا من قوة الطناش .....
رغم أن الاجابة عليه ستجعلهم يقرون .....
أن المسيح عاش حياته ورحل دون أن يعلن أنه الله أبدا .....
مولود عرفوه بينهم .... وعاش بينهم .... ورحل عنهم .....
وهو يقول أن الههم واحد وهو الآب الذي في السماوات ....
ومعلمهم في حينها واحد وهو المسيح الذي أيده الله بدلائل أنه رسول الله ....
سؤال واحد ....
لماذا يهرب منه النصارى ....؟
لماذا لا يجرؤون حتى الاقتراب من مناقشته .....؟
أنا أقول لكم السبب .....
لأن مناقشته ستجعل ضميره وعقله يستيقظ أنهم على باطل ....
أتخيل أنهم بحسب ايمانهم يرددون ( وكأنهم أجابونا ) :
عرفوا أن الطفل هو الاله المتجسد فلم يرجموا أمه ، هل هذه اجابتكم يا نصارى ؟
نعم أم لا ؟؟؟؟؟
وسيبقى هذا السؤال شاهدا أنه لن يجرؤ نصرانيا من الاقتراب منه ....
لأن مجرد الاقتراب منه بالقراءة دون رد .....
كفيل أن يوقظهم على الحق .....
حتى وان بقوا معاندين متضايقين من عدم ثقتهم بايمانهم الذي راهنوا على أبديتهم به .....
نسأل الله لهم الهداية .....
ويأبى الحق الا أن يلاحق عقولهم .....
مهما اجتمع المحرفين ليضللوا من بعدهم الأمم ....
يبقى للحق ذيول من نور ....
من تبعها عرف الحق المبين ....
الذي اجتهد ليخفونه محبو الظلام والضلال ....
سؤال واحد يهرب منه النصارى بكل ما أوتوا من قوة الطناش .....
رغم أن الاجابة عليه ستجعلهم يقرون .....
أن المسيح عاش حياته ورحل دون أن يعلن أنه الله أبدا .....
مولود عرفوه بينهم .... وعاش بينهم .... ورحل عنهم .....
وهو يقول أن الههم واحد وهو الآب الذي في السماوات ....
ومعلمهم في حينها واحد وهو المسيح الذي أيده الله بدلائل أنه رسول الله ....
سؤال واحد ....
لماذا يهرب منه النصارى ....؟
لماذا لا يجرؤون حتى الاقتراب من مناقشته .....؟
أنا أقول لكم السبب .....
لأن مناقشته ستجعل ضميره وعقله يستيقظ أنهم على باطل ....
أتخيل أنهم بحسب ايمانهم يرددون ( وكأنهم أجابونا ) :
عرفوا أن الطفل هو الاله المتجسد فلم يرجموا أمه ، هل هذه اجابتكم يا نصارى ؟
نعم أم لا ؟؟؟؟؟
وسيبقى هذا السؤال شاهدا أنه لن يجرؤ نصرانيا من الاقتراب منه ....
لأن مجرد الاقتراب منه بالقراءة دون رد .....
كفيل أن يوقظهم على الحق .....
حتى وان بقوا معاندين متضايقين من عدم ثقتهم بايمانهم الذي راهنوا على أبديتهم به .....
نسأل الله لهم الهداية .....