السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي وأخواتي الكرام
يدعي الرجل أن أحدا لم يجبه على تساؤلاته بشأن القرآن العظيم، وقد أجبته عن بعضها بالاستعانة بالله ثم المنتدى الطيب، ولكنه عنيد ولا يقر بحق! هداه الله..
أسئلته:
1- لماذا أنزل الإله رسالة الحق على سبع أحرف مختلفة؟ لماذا يفعل شيئا كهذا؟ هذا أمر (غير معقول).
2-إذا كان القرآن أصلا في لوح محفوظ في السماء، مكتوبا على ما أعتقد، لماذا يُعد المسلمون المتلو أقدس من المكتوب (النص)؟
3- كيف انتقلت الكلمات المكتوبة من ذلك اللوح السماوي لجبريل؟ وهل قرأ جبريل النص المكتوب على محمد؟ أم أنه حلّ في محمد وفي جهازه الصوتي، وهذا هو الانطباع الذي أراه من سورة البروج؟ وإذا كان الاخير هو الصواب فلماذا أمر جبريل محمد بـ "اقرأ" إذن؟
4- اذا كان النص المكتوب قد قـُرئ بواسطة جبريل؟ فكيف انتهى المطاف بذلك النص المكتوب إلى سبعة أحرف؟ وهل تـُليت تلك الأحرف وقت واحد أم حرف يلي الآخر؟
5-إذا أراد الإله أن يوجه رسالة لكل بني آدم، لماذا يوجهها باللغة العربية؟ في وقت الامبراطورية اليونانية اختار الإله لرسالته اللغة اليونانية حتى تنتشر هذه الرسالة بسرعة وجعلها أيضا قابلة للترجمة للغات عديدة حتى تنتشر في بلاد العالم. في حين إن سنة 600 من الميلاد كانت اللغات الشائعة والمنتشرة حينها هي اللاتينية والصينية، وقياسا على ما فعله الرب من قبل، كان من المفروض أن يأتي أي تنزيل ، إن كان هناك تنزيل بعد العهد الجديد من الأصل، باللاتينية أو الصينية وليس العربية.
6- فكرة أن ينزل الإله رسالة الحق بهذه الصورة التي فيها تمجيد للغة العربية هو شئ ضد ما يدعيه المسلمون من أن الاسلام جاء للجميع، خصوصا عندما نأخذ في الاعتبار أن القرآن لا يمكن ترجمته ترجمة دقيقة.
7- اذا كان هناك لوح محفوظ في السماء لابد أنه يحتوي على كل شئ يريدنا الإله أن نعرفه، واذا كان الأمر كذلك، إذن فنحن مازلنا في انتظار بقية ما في ذلك اللوح أن يُنَزل! وهذا يعنى أن القرآن لا يمكن أن يكون هو التنزيل الأخير لأنه أنزل على قطع وليس جملة واحدة ولأن من قام بجمعه هم بشر وليسوا أنبياء.
انتهت تساؤلاته .. يقول بعدها إنكم أنتم المسلمون تدعون أنه لا يمكن الإتيان بسورة من مثل القرآن، اقرءوا مزامير داوود ونشيد الانشاد وستعرفون إن كان يمكن الاتيان بمثله أم لا!
وله عين يذكر نشيد الخلاعة! ويضعه في مقارنة مع القرآن العظيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
إخوتي وأخواتي الكرام
يدعي الرجل أن أحدا لم يجبه على تساؤلاته بشأن القرآن العظيم، وقد أجبته عن بعضها بالاستعانة بالله ثم المنتدى الطيب، ولكنه عنيد ولا يقر بحق! هداه الله..
أسئلته:
1- لماذا أنزل الإله رسالة الحق على سبع أحرف مختلفة؟ لماذا يفعل شيئا كهذا؟ هذا أمر (غير معقول).
2-إذا كان القرآن أصلا في لوح محفوظ في السماء، مكتوبا على ما أعتقد، لماذا يُعد المسلمون المتلو أقدس من المكتوب (النص)؟
3- كيف انتقلت الكلمات المكتوبة من ذلك اللوح السماوي لجبريل؟ وهل قرأ جبريل النص المكتوب على محمد؟ أم أنه حلّ في محمد وفي جهازه الصوتي، وهذا هو الانطباع الذي أراه من سورة البروج؟ وإذا كان الاخير هو الصواب فلماذا أمر جبريل محمد بـ "اقرأ" إذن؟
4- اذا كان النص المكتوب قد قـُرئ بواسطة جبريل؟ فكيف انتهى المطاف بذلك النص المكتوب إلى سبعة أحرف؟ وهل تـُليت تلك الأحرف وقت واحد أم حرف يلي الآخر؟
5-إذا أراد الإله أن يوجه رسالة لكل بني آدم، لماذا يوجهها باللغة العربية؟ في وقت الامبراطورية اليونانية اختار الإله لرسالته اللغة اليونانية حتى تنتشر هذه الرسالة بسرعة وجعلها أيضا قابلة للترجمة للغات عديدة حتى تنتشر في بلاد العالم. في حين إن سنة 600 من الميلاد كانت اللغات الشائعة والمنتشرة حينها هي اللاتينية والصينية، وقياسا على ما فعله الرب من قبل، كان من المفروض أن يأتي أي تنزيل ، إن كان هناك تنزيل بعد العهد الجديد من الأصل، باللاتينية أو الصينية وليس العربية.
6- فكرة أن ينزل الإله رسالة الحق بهذه الصورة التي فيها تمجيد للغة العربية هو شئ ضد ما يدعيه المسلمون من أن الاسلام جاء للجميع، خصوصا عندما نأخذ في الاعتبار أن القرآن لا يمكن ترجمته ترجمة دقيقة.
7- اذا كان هناك لوح محفوظ في السماء لابد أنه يحتوي على كل شئ يريدنا الإله أن نعرفه، واذا كان الأمر كذلك، إذن فنحن مازلنا في انتظار بقية ما في ذلك اللوح أن يُنَزل! وهذا يعنى أن القرآن لا يمكن أن يكون هو التنزيل الأخير لأنه أنزل على قطع وليس جملة واحدة ولأن من قام بجمعه هم بشر وليسوا أنبياء.
انتهت تساؤلاته .. يقول بعدها إنكم أنتم المسلمون تدعون أنه لا يمكن الإتيان بسورة من مثل القرآن، اقرءوا مزامير داوود ونشيد الانشاد وستعرفون إن كان يمكن الاتيان بمثله أم لا!
وله عين يذكر نشيد الخلاعة! ويضعه في مقارنة مع القرآن العظيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
تعليق