( 9 ) درس الأحد
صلب الرب
الأب عريان المكفى (استاذ خداع وحيل ودبلومة فى التدليس)
سلام ونعمة ربنا يسوع له المجد
حنتكلم فى درس النهاردة عن موضوع صلب الرب وقبل موضوع الصلب أفكركم بموضوع الخطية الأولى وإللى الصلب تم بسببها وإللى هى ألف باء الايمان بتاعنا
فقبل كل شيىء لازم المسيحى يؤمن بإنه كانت هناك الخطية الاولى بتاعة آبونا آدم لما أكل من شجرة معرفة الخير والشر إللى الرب نهاه عن الأكل منها وأصبح زيه زى الرب عارف الخير والشر
نورا تسئل وفى يدها ورقة تنظر فيها
أيوه يا نورا يا حبيبتى
بس يابونا الحية هى إللى أقنعت حواء ، وحواء أقنعت آدم ، وآدم أكل من الثمرة ، وحواء وآدم لسه مكنوش يعرفوا الخير والشر يعنى معزورين، وبعدين فيه حاجة غريبة يا بونا مش فهماها
الكتاب المئدس بيقول ان الرب قال لآدم أما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها ولم يعين الرب مكان الشجرة لآدم !! وحوا قالت للحية كما هو مذكور فى سفر التكوين الاصحاح الثالث وأما ثمر الشجرة التى فى وسط الجنة فقال الله لا تأكلا منه ولا تمساه ، فهل الجنة دى كانت مساحتها صغيرة قوى بحيث يبان وسطها إللى فيه شجرة معرفة الخير والشر وشجرة الحياة ، المعروف ان الجنة مساحتها كبيرة جدآ ، فهل كان المطلوب من آدم انه يعمل إحداثيات علشان يحدد فين وسط الجنة إللى فيه الشجرتين وهل وسط الجنة مكنش فيه إلآ الشجرتين دول بس
الأب عريان المكفى
ممكن تكون الجنة دى مساحتها صغيرة بحيث ان آدم وحوا يعرفوا فين الوسط بتاعها
نورا
إزاى يابونا تكون صغيرة والكتاب بيقول ان الرب كان بيتمشى فيها عند هبوب ريح النهار
فوزى
أيوه يابونا جارى إللى فى الشقة إللى جنبى مسلم وكان مشغل القرءان بصوت عالى أول امبارح وكان الراجل إللى بيقرأ بيقول
واذ قلنا ياآدم اسكن انت وزوجك الجنة وكلا منها رغدآ حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين ) يعنى فى كتاب المسلمين الرب عرف آدم الشجرة وقال له لا تأكل منها وبعدين دى كانت شجرة واحدة مش شجرتين
الأب عريان
إيه ده ، ده انت حافظ كتاب المسلمين أهو
فوزى لا يابونا انا مش حافظ أنا بأسمع بس لأن جارى بيشغل الشريط ده على طول
الأب عريان طيب ليه مابتحطش صوابعك فى ودانك وتسدهم ليه !!! وبعدين زى ما احنا عارفين ان رسول المسلمين نقل القرءان من الكتاب المئدس !!!! وجايز جدآ إنه نقل شجرة ونسى ينقل الشجرة التانية !!!
تريزا
أيوه يا حبيبتى اتفضلى
الكتاب المئدس قال ان الرب حرم على آدم الأكل من شجرة معرفة الخير والشر فقط ، يعنى شجرة الحياة لم تكن محرمة عليه و كانت متاحة إنه ياكل منها وأكيد إنه أكل منها ، ولكن الكتاب المئدس قال ان الرب خاف أن آدم يأكل من شجرة الحياة فوضع عليها حراسة حتى لا تمتد يد آدم ويأكل منها بعد أن طرده الرب من الجنة ، هو الرب طرد آدم بره السور بتاع الجنة !!! وهل إيد آدم كانت طويلة لدرجة إنه يمدها وياكل من شجرة الحياة إللى فى وسط الجنة
الأب عريان
إذا كان آدم أكل من شجرة الحياة فقد أكل منها بدون معرفة !!! لأنه لم يكن قد أكل بعد من شجرة معرفة الخير والشر
مش قصدى يابونا .. أنا قصدى ليه الكتاب المئدس قال ان الرب كان خايف ان آدم ياكل من شجرة الحياة !!! إزاى الرب ما حرمش عليه الأكل منها وفى نفس الوقت خاف ان آدم ياكل منها مش غريبة دى يابونا !!! وإذا كان آدم أكل من شجرة الحياة فكيف له أن يموت بعد ذلك ، مش حاجة تبرجل الد ماغ يابونا
يا تريزا..... ياتريزا
احنا عارفين يا تريزا ان الكتاب المئدس ذكر ان الرب كان بينسى ، فيمكن الرب له المجد نسى إنه لم يحرم شجرة الحياة على آدم ، ولكنه بعد ذلك تذكر ولحق نفسه ووضع عليها حراسة علشان آدم مايكلش منها ، وبعدين مش عاوزين نقعد ندقق ونمسك على الواحدة ، لأن المطلوب مننا ان احنا نؤمن إيمان أعمى
زكى يرفع إيده
أيوه يا زكى أنا عارف ساعة ما بترفع إيدك بيكون فيه مصيبة
زكى لا يابونا مفيش مصيبة ولا حاجة
فى الكتاب المئدس ان الرب فرغ من عمله الذى عمل فى اليوم السابع
وبعد ذلك يقول الكتاب ان الله بعد اليوم السابع جبل آدم ترابآ من الأرض ونفخ فى أنفه نسمة حياة فصار آدم نفسآ حيآ
مع ان الكتاب المئدس ذكر ان الله خلق الانسان على صورة الله خلقه قبل ذلك وكان ذلك فى اليوم الخامس ، فلماذا التناقض فى الكتاب المئدس ، وهل يكون آدم الذى خلقه الله بعد اليوم السابع واحد تانى غير الانسان الذى خلقه الله فى اليوم الخامس
الأب عريان
لآ يا ابو الزيك أنا حابسط ليك الموضوع ، انت مهندس وصنعت لعبة فى وسط الاسبوع وبعدين سبتها لغاية الاسبوع ما خلص وبعد ما استرحيت وشربت كباية شاى جبت اللعبة إللى كنت عملتها فى وسط الاسبوع ومليت الزمبلك بتاعها وأصبحت تتحرك ، حنقول هنا ان اللعبة إللى انت مليت الزمبلك بتاعها غير اللعبة إللى انت صنعتها فى وسط الأسبوع
والواحد منا يا زكى زى ماانت عارف بزمبلك زى اللعبة تمام !! وآى واحد مسيحى لازم يكون زى اللعبة بزمبلك أبائنا هما إللى بيحركونا
زكى
يابونا اللعبة ملهاش عقل زى الانسان وبعدين الكتاب المئدس قال ان الله قال للإنسان إللى عمله فى اليوم الخامس ذكر وانثى ، اثمروا و اكثروا و املاوا الارض و اخضعوها و تسلطوا على سمك البحر و على طير السماء و على كل حيوان يدب على الارض يعنى الكلام كان لانسان عاقل مش لعبة بزمبلك
الأب عريان
احنا خدنا وقت كبير ولسه مدخلناش فى العهد الجديد وتحديدآ فى موضوع صلب الرب يسوع له المجد موضوع الدرس النهارده ويا ريت حد يقولنا ليه يوحنا المعمدان قال عن اليسوع عندما رأه هذ حمل الله
دميانة
ممكن يكون ده علشان اليسوع له المجد كان وديع كالحمل
مارى
أيوه يابونا لو كان المعمدان بيرمز لفداء المخلص لقال هذا كبش الله ، فالحمل يرمز للوداعة زى دميانة ماقالت ومش معنى ان كل حمل لازم يندبح ، لأن الحمل لا يذبح إلآ بعد أن يكبر ويصبح كبش كبير
واحد يرفع إيده
الأب عريان ... استنى يا عم وديع لما نشوف الوداعة بتاعة دميانه ومارى ، يوحنا كان عارف مهمة يسوع وإنه آتي فداء عن البشرية
مارى إزاى يابونا المعمدان كان عارف ، وهو ماكنش عارف المسيح له المجد بدليل إنه لما سمع عنه وهو فى السجن بعت اتنين من تلاميذه تسئل المسيح انت هوالآتى أم ننتظر آخر ؟
رغم ان متى ذكر قبل كده انه عمد المسيح فى نهر الأردن وقال له ده انا إللى محتاج انك تعمدنى
فهمى يرفع صباعه
أيوه يا فهمى
يابونا لا مواخذة عندنا فى اللغة العامية المصرية لما نقول لامواخذه فلان قلع لباسه بتبقى حاجة كبيرة قوى وعيب خالص ، وسؤالى هو إيه أهمية لباس الرب يسوع !!!!علشان يعملوا عليه قرعة !!! لأنهم لما خلعوا عنه ثيابه اقتسموها وكل واحد خد حته وفضل اللباس بتاعه فعملوا عليه قرعة !! وهو صحيح ان الرب له المجد قلع لباسه !!! وبقى بلبوس حرام عليهم والله يعملوا كده فى الرب
الأب عريان
علشان تعرفوا قد إيه الرب اتبهدل علشانا حتى يثبت حبه لينا ومن ساعة آبونا ما اكل من الشجرة والرب شايل همنا وعمال يفكر يخلصنا إزاى من غير الشيطان ما يحس ورغم مرور أجيال وأزمان على فعلة آبونا آدم ورغم ان ربنا له المجد كما هو مذكور فى الكتاب المئدس نسى نوح فى الفلك وبعد كده تذكره هو وإللى كانوا معاه ، ورغم إنه نسى يحذر آدم من إبليس ، لم ينسى إزاى يخلصنا من لعنة آبونا آدم فنزل بنفسه علشان يفديناعلى الصليب ويسيل دمه كفارة عن الخطية
زكى يرفع إيده
فيه إيه تانى يا زكى مش قلتلك على موضوع اللعبة !!
أنا يابونا خاطىء علشان كنت ساعات أقول فى نفسى موضوع الرمح إللى ضربوا بيه جنب الرب يسوع ده محصلش بس اتحط كده من الكتبة علشان يقولوا الدم سال من الرب من أجلنا ( علشان يبقى ذبيحة يعنى ) لأن المصلوب كانوا بيكسروا رجليه علشان الرجلين ما يحملوش الجسم والمصلوب يموت فى فترة مش طويلة فمكنش بيبقى فيه دم موجود وأنا قلت إشمعنى الرب يسوع هو إللى وحده ضربوه بالحربة واللصين إللى كانوا معاه لأ !!!!
سامحنى يابونا على الأفكار السودة دى
الأب عريان
لازم تتأسف فى قلبك وتندم ومتعملش كده تانى ومتسمعش كلام حد
يوم الحد الجاى نكمل درس صلب الرب
سلام ولعبه
قصدى سلام ونعمة برجلتوا مخى الله يخرب بيتكم
صلب الرب
الأب عريان المكفى (استاذ خداع وحيل ودبلومة فى التدليس)
سلام ونعمة ربنا يسوع له المجد
حنتكلم فى درس النهاردة عن موضوع صلب الرب وقبل موضوع الصلب أفكركم بموضوع الخطية الأولى وإللى الصلب تم بسببها وإللى هى ألف باء الايمان بتاعنا
فقبل كل شيىء لازم المسيحى يؤمن بإنه كانت هناك الخطية الاولى بتاعة آبونا آدم لما أكل من شجرة معرفة الخير والشر إللى الرب نهاه عن الأكل منها وأصبح زيه زى الرب عارف الخير والشر
نورا تسئل وفى يدها ورقة تنظر فيها
أيوه يا نورا يا حبيبتى
بس يابونا الحية هى إللى أقنعت حواء ، وحواء أقنعت آدم ، وآدم أكل من الثمرة ، وحواء وآدم لسه مكنوش يعرفوا الخير والشر يعنى معزورين، وبعدين فيه حاجة غريبة يا بونا مش فهماها
الكتاب المئدس بيقول ان الرب قال لآدم أما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها ولم يعين الرب مكان الشجرة لآدم !! وحوا قالت للحية كما هو مذكور فى سفر التكوين الاصحاح الثالث وأما ثمر الشجرة التى فى وسط الجنة فقال الله لا تأكلا منه ولا تمساه ، فهل الجنة دى كانت مساحتها صغيرة قوى بحيث يبان وسطها إللى فيه شجرة معرفة الخير والشر وشجرة الحياة ، المعروف ان الجنة مساحتها كبيرة جدآ ، فهل كان المطلوب من آدم انه يعمل إحداثيات علشان يحدد فين وسط الجنة إللى فيه الشجرتين وهل وسط الجنة مكنش فيه إلآ الشجرتين دول بس
الأب عريان المكفى
ممكن تكون الجنة دى مساحتها صغيرة بحيث ان آدم وحوا يعرفوا فين الوسط بتاعها
نورا
إزاى يابونا تكون صغيرة والكتاب بيقول ان الرب كان بيتمشى فيها عند هبوب ريح النهار
فوزى
أيوه يابونا جارى إللى فى الشقة إللى جنبى مسلم وكان مشغل القرءان بصوت عالى أول امبارح وكان الراجل إللى بيقرأ بيقول
واذ قلنا ياآدم اسكن انت وزوجك الجنة وكلا منها رغدآ حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين ) يعنى فى كتاب المسلمين الرب عرف آدم الشجرة وقال له لا تأكل منها وبعدين دى كانت شجرة واحدة مش شجرتين
الأب عريان
إيه ده ، ده انت حافظ كتاب المسلمين أهو
فوزى لا يابونا انا مش حافظ أنا بأسمع بس لأن جارى بيشغل الشريط ده على طول
الأب عريان طيب ليه مابتحطش صوابعك فى ودانك وتسدهم ليه !!! وبعدين زى ما احنا عارفين ان رسول المسلمين نقل القرءان من الكتاب المئدس !!!! وجايز جدآ إنه نقل شجرة ونسى ينقل الشجرة التانية !!!
تريزا
أيوه يا حبيبتى اتفضلى
الكتاب المئدس قال ان الرب حرم على آدم الأكل من شجرة معرفة الخير والشر فقط ، يعنى شجرة الحياة لم تكن محرمة عليه و كانت متاحة إنه ياكل منها وأكيد إنه أكل منها ، ولكن الكتاب المئدس قال ان الرب خاف أن آدم يأكل من شجرة الحياة فوضع عليها حراسة حتى لا تمتد يد آدم ويأكل منها بعد أن طرده الرب من الجنة ، هو الرب طرد آدم بره السور بتاع الجنة !!! وهل إيد آدم كانت طويلة لدرجة إنه يمدها وياكل من شجرة الحياة إللى فى وسط الجنة
الأب عريان
إذا كان آدم أكل من شجرة الحياة فقد أكل منها بدون معرفة !!! لأنه لم يكن قد أكل بعد من شجرة معرفة الخير والشر
مش قصدى يابونا .. أنا قصدى ليه الكتاب المئدس قال ان الرب كان خايف ان آدم ياكل من شجرة الحياة !!! إزاى الرب ما حرمش عليه الأكل منها وفى نفس الوقت خاف ان آدم ياكل منها مش غريبة دى يابونا !!! وإذا كان آدم أكل من شجرة الحياة فكيف له أن يموت بعد ذلك ، مش حاجة تبرجل الد ماغ يابونا
يا تريزا..... ياتريزا
احنا عارفين يا تريزا ان الكتاب المئدس ذكر ان الرب كان بينسى ، فيمكن الرب له المجد نسى إنه لم يحرم شجرة الحياة على آدم ، ولكنه بعد ذلك تذكر ولحق نفسه ووضع عليها حراسة علشان آدم مايكلش منها ، وبعدين مش عاوزين نقعد ندقق ونمسك على الواحدة ، لأن المطلوب مننا ان احنا نؤمن إيمان أعمى
زكى يرفع إيده
أيوه يا زكى أنا عارف ساعة ما بترفع إيدك بيكون فيه مصيبة
زكى لا يابونا مفيش مصيبة ولا حاجة
فى الكتاب المئدس ان الرب فرغ من عمله الذى عمل فى اليوم السابع
وبعد ذلك يقول الكتاب ان الله بعد اليوم السابع جبل آدم ترابآ من الأرض ونفخ فى أنفه نسمة حياة فصار آدم نفسآ حيآ
مع ان الكتاب المئدس ذكر ان الله خلق الانسان على صورة الله خلقه قبل ذلك وكان ذلك فى اليوم الخامس ، فلماذا التناقض فى الكتاب المئدس ، وهل يكون آدم الذى خلقه الله بعد اليوم السابع واحد تانى غير الانسان الذى خلقه الله فى اليوم الخامس
الأب عريان
لآ يا ابو الزيك أنا حابسط ليك الموضوع ، انت مهندس وصنعت لعبة فى وسط الاسبوع وبعدين سبتها لغاية الاسبوع ما خلص وبعد ما استرحيت وشربت كباية شاى جبت اللعبة إللى كنت عملتها فى وسط الاسبوع ومليت الزمبلك بتاعها وأصبحت تتحرك ، حنقول هنا ان اللعبة إللى انت مليت الزمبلك بتاعها غير اللعبة إللى انت صنعتها فى وسط الأسبوع
والواحد منا يا زكى زى ماانت عارف بزمبلك زى اللعبة تمام !! وآى واحد مسيحى لازم يكون زى اللعبة بزمبلك أبائنا هما إللى بيحركونا
زكى
يابونا اللعبة ملهاش عقل زى الانسان وبعدين الكتاب المئدس قال ان الله قال للإنسان إللى عمله فى اليوم الخامس ذكر وانثى ، اثمروا و اكثروا و املاوا الارض و اخضعوها و تسلطوا على سمك البحر و على طير السماء و على كل حيوان يدب على الارض يعنى الكلام كان لانسان عاقل مش لعبة بزمبلك
الأب عريان
احنا خدنا وقت كبير ولسه مدخلناش فى العهد الجديد وتحديدآ فى موضوع صلب الرب يسوع له المجد موضوع الدرس النهارده ويا ريت حد يقولنا ليه يوحنا المعمدان قال عن اليسوع عندما رأه هذ حمل الله
دميانة
ممكن يكون ده علشان اليسوع له المجد كان وديع كالحمل
مارى
أيوه يابونا لو كان المعمدان بيرمز لفداء المخلص لقال هذا كبش الله ، فالحمل يرمز للوداعة زى دميانة ماقالت ومش معنى ان كل حمل لازم يندبح ، لأن الحمل لا يذبح إلآ بعد أن يكبر ويصبح كبش كبير
واحد يرفع إيده
الأب عريان ... استنى يا عم وديع لما نشوف الوداعة بتاعة دميانه ومارى ، يوحنا كان عارف مهمة يسوع وإنه آتي فداء عن البشرية
مارى إزاى يابونا المعمدان كان عارف ، وهو ماكنش عارف المسيح له المجد بدليل إنه لما سمع عنه وهو فى السجن بعت اتنين من تلاميذه تسئل المسيح انت هوالآتى أم ننتظر آخر ؟
رغم ان متى ذكر قبل كده انه عمد المسيح فى نهر الأردن وقال له ده انا إللى محتاج انك تعمدنى
فهمى يرفع صباعه
أيوه يا فهمى
يابونا لا مواخذة عندنا فى اللغة العامية المصرية لما نقول لامواخذه فلان قلع لباسه بتبقى حاجة كبيرة قوى وعيب خالص ، وسؤالى هو إيه أهمية لباس الرب يسوع !!!!علشان يعملوا عليه قرعة !!! لأنهم لما خلعوا عنه ثيابه اقتسموها وكل واحد خد حته وفضل اللباس بتاعه فعملوا عليه قرعة !! وهو صحيح ان الرب له المجد قلع لباسه !!! وبقى بلبوس حرام عليهم والله يعملوا كده فى الرب
الأب عريان
علشان تعرفوا قد إيه الرب اتبهدل علشانا حتى يثبت حبه لينا ومن ساعة آبونا ما اكل من الشجرة والرب شايل همنا وعمال يفكر يخلصنا إزاى من غير الشيطان ما يحس ورغم مرور أجيال وأزمان على فعلة آبونا آدم ورغم ان ربنا له المجد كما هو مذكور فى الكتاب المئدس نسى نوح فى الفلك وبعد كده تذكره هو وإللى كانوا معاه ، ورغم إنه نسى يحذر آدم من إبليس ، لم ينسى إزاى يخلصنا من لعنة آبونا آدم فنزل بنفسه علشان يفديناعلى الصليب ويسيل دمه كفارة عن الخطية
زكى يرفع إيده
فيه إيه تانى يا زكى مش قلتلك على موضوع اللعبة !!
أنا يابونا خاطىء علشان كنت ساعات أقول فى نفسى موضوع الرمح إللى ضربوا بيه جنب الرب يسوع ده محصلش بس اتحط كده من الكتبة علشان يقولوا الدم سال من الرب من أجلنا ( علشان يبقى ذبيحة يعنى ) لأن المصلوب كانوا بيكسروا رجليه علشان الرجلين ما يحملوش الجسم والمصلوب يموت فى فترة مش طويلة فمكنش بيبقى فيه دم موجود وأنا قلت إشمعنى الرب يسوع هو إللى وحده ضربوه بالحربة واللصين إللى كانوا معاه لأ !!!!
سامحنى يابونا على الأفكار السودة دى
الأب عريان
لازم تتأسف فى قلبك وتندم ومتعملش كده تانى ومتسمعش كلام حد
يوم الحد الجاى نكمل درس صلب الرب
سلام ولعبه
قصدى سلام ونعمة برجلتوا مخى الله يخرب بيتكم
وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين لا شريك له
showman2
showman2
تعليق