بسم الله الرحمن الرحيم ...
البابا يسئ للإسلام ولاغرابه أن يسيئ النصارى للإسلام فلقد أسائوا لله واتهموه وقالوا عليه قولاً عظيماً حين ماأدعوا له الولد فاتهامهم الذات الإلاهيه أشد من كثير من أفعالهم وأقوالهم ....
ولكن أود أن أخبركم أن البابا قد جنى على نفسه لإنه قال ماسيفضح عقيدتهم الباطله فلقد قال أن الإسلام لايوافق العقل وعجباً كيف لايوافق العقل وهو يدعوا لعبادة خالق الأرض والسموات القوي الذي كملة قوته العظيم الذي كملة عظمته وقارنوا بين عقيدتنا تجاه خالقنا وعقيدتهم تجاه خالقهم فهم يقولون عنه أن تعب واستراح يوم السبت (حاشا لله أن يصيبه التعب فهو القوي سبحانه )ونحن نقول أنه القوي الذي لايصيبه التعب ولاالنوم ولا الإرهاق ونقول عنه سبحانه أنه حكيم ومن حكمته وعدله أنه لايجعل الأبناء يرثون خطيئة الآباء وهم يقولون أن الأبناء يرثون خطيئة الأباء وقالوا أننا ورثنا خطية أبونــــا آدم .....
ونحن نقول أنه العظيم وآذى النـــــــاس وذنوبهم لاتضره والحديث معروف (لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفسق وأشقى قلب رجل مانقص ذلك من ملكي شيئا) وأنتم لاتنزهون فتقولون أن نزل مع فرث ودم المرآه وخرج مع فرجها وأنه أهين وبصق عليه ورمي الشوك عليه وآذى الناس صار يصل إليه......
ونحن نقول أنه واحد ليس معه أحد في ملكه وله الكبرياء والعزه وهم يقولون ثلاثه ولاندري كيف تفسير الثلاثه هل يعني أن كل واحد له نسبة الثلث أم أن كل واحد يأخذ النسبة كاملة ولمن الآمر ولمن سيكون النهي وعندما صعد الآبن في السماء وصار على اليمين ماهي صلاحيات الآبن ربما سيقول أمراً وأبيه سيقول غير ذلك فلمن سيكون الآمر (أرأيتم كيف العقل يتخبــــــط حين مايذكر تفصيل التثليث)
فآيّنــــــــا عقيدته تحترم العقل يافتيكـــــــــــان ؟؟؟؟؟؟؟
وآيّنــــــــا عنده الصفات الحسنى لربه ؟؟؟؟
أترك الإجابه لكم ....
الوقفه الثانيه هي بيان إفلاس البابا وبذلك أتخذ طريقه ملتويه كي يصد الناس عن الدين الذي مع كل المعوقات التي تحاك حوله إلا أنه مازال ضاحكاً يتلألئ وإفلاس الفاتيكان دليل على أن العشرين سنه القادمه ستكون سنيين شديده لعباد الصليب لإن الزحف الإسلامي على أشده في أوربــــــــا فأوربــــــــا تعج بالمسلمين المواطنيين وليسوا المهاجرين من البلاد الإسلاميه (وتذكروا هذه الكلمة أن كلام البابا عن الإسلام سيشهد إعلان الكثير إسلامهم لإن الضربات التي توجه للدين لاتزيده إلا قوه وتذكروا كفار قريش عندما نشروا نفس الإشاعه وقالوا إن محمد ساحر وأنه مريض فجاء رجل أسمه ضماد وقال سأذهب لإعلاجه فلما جاء وسمع من رسول الله تغيرت نظرته وفكرته وأسلم وسيأتي أحد هؤلاء المبشرين النصارى بعد كلام البابا وسيقول لماذا لاأدعوا أحد رموز الدين الإسلامي وسيكون فكرته وهدفه هو العقل لإنه سمع من البابا أن العقيدة الإسلاميه لاتحترم العقل وسيتكلم بالعقل وحينها سيبين كذب بولس لإن العقل هو أحد الجنود الذي يحارب فكرة التثليث ) ....
الوقفه الثالثه ....
هي أن الأذاااااااان سيرفع في الفاتيكـــــــــــان بإذن الله لإن رسول الله وعدنــــــــــــــــــا أنه لن يبقى بيت إلا وسيدخله هذا الدين بعز عزيز أو ذل ذليل (سواء إقتنع الفاتيكـــــــــان أو لم يقتنعوا ) ....
أذكر مره أني سمعت للدكتور السويدان أنه من علامات الساعه فتح رومـــــــا وأظن أن روما فيها الفاتيكـــــــــان فأبشروا بنصر الله يامسلمون ....
وأختم بكلمة سمعتها من الداعية عمرو خالد إن المئة سنه الأخيره حدث شاذ في تاريخ المسلمين وأنه مثل كسوف الشمس ولكن الشمس تشرق بعد كل كسوف وتذكروا قول ربنــــــــــــا ((وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنيين)) ....
فأبشروا يامؤمنون ....
سمعت أن ابن تيميه كان يستبشر بنصر الله حينما يسب أعداء الله الرسول(فكيف بمن يسب الله) يقول جاء الفرج لإن الله يحب رسوله ولايرضى لأحد أن يؤذيه فشدوا حيلكم يامسلمين بالعباده والدعاء فإن نصر الله قريب ....
وأنتم ياعباد الصليب سترون عار أفعالكم قريباً((حتى إذا فرحوا بما آوتوا أخذناهم بغته فإذاهم مبلسون))
((لكل نبـــــــــــأ مستقر وسوف تعلمون)) ..............
البابا يسئ للإسلام ولاغرابه أن يسيئ النصارى للإسلام فلقد أسائوا لله واتهموه وقالوا عليه قولاً عظيماً حين ماأدعوا له الولد فاتهامهم الذات الإلاهيه أشد من كثير من أفعالهم وأقوالهم ....
ولكن أود أن أخبركم أن البابا قد جنى على نفسه لإنه قال ماسيفضح عقيدتهم الباطله فلقد قال أن الإسلام لايوافق العقل وعجباً كيف لايوافق العقل وهو يدعوا لعبادة خالق الأرض والسموات القوي الذي كملة قوته العظيم الذي كملة عظمته وقارنوا بين عقيدتنا تجاه خالقنا وعقيدتهم تجاه خالقهم فهم يقولون عنه أن تعب واستراح يوم السبت (حاشا لله أن يصيبه التعب فهو القوي سبحانه )ونحن نقول أنه القوي الذي لايصيبه التعب ولاالنوم ولا الإرهاق ونقول عنه سبحانه أنه حكيم ومن حكمته وعدله أنه لايجعل الأبناء يرثون خطيئة الآباء وهم يقولون أن الأبناء يرثون خطيئة الأباء وقالوا أننا ورثنا خطية أبونــــا آدم .....
ونحن نقول أنه العظيم وآذى النـــــــاس وذنوبهم لاتضره والحديث معروف (لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفسق وأشقى قلب رجل مانقص ذلك من ملكي شيئا) وأنتم لاتنزهون فتقولون أن نزل مع فرث ودم المرآه وخرج مع فرجها وأنه أهين وبصق عليه ورمي الشوك عليه وآذى الناس صار يصل إليه......
ونحن نقول أنه واحد ليس معه أحد في ملكه وله الكبرياء والعزه وهم يقولون ثلاثه ولاندري كيف تفسير الثلاثه هل يعني أن كل واحد له نسبة الثلث أم أن كل واحد يأخذ النسبة كاملة ولمن الآمر ولمن سيكون النهي وعندما صعد الآبن في السماء وصار على اليمين ماهي صلاحيات الآبن ربما سيقول أمراً وأبيه سيقول غير ذلك فلمن سيكون الآمر (أرأيتم كيف العقل يتخبــــــط حين مايذكر تفصيل التثليث)
فآيّنــــــــا عقيدته تحترم العقل يافتيكـــــــــــان ؟؟؟؟؟؟؟
وآيّنــــــــا عنده الصفات الحسنى لربه ؟؟؟؟
أترك الإجابه لكم ....
الوقفه الثانيه هي بيان إفلاس البابا وبذلك أتخذ طريقه ملتويه كي يصد الناس عن الدين الذي مع كل المعوقات التي تحاك حوله إلا أنه مازال ضاحكاً يتلألئ وإفلاس الفاتيكان دليل على أن العشرين سنه القادمه ستكون سنيين شديده لعباد الصليب لإن الزحف الإسلامي على أشده في أوربــــــــا فأوربــــــــا تعج بالمسلمين المواطنيين وليسوا المهاجرين من البلاد الإسلاميه (وتذكروا هذه الكلمة أن كلام البابا عن الإسلام سيشهد إعلان الكثير إسلامهم لإن الضربات التي توجه للدين لاتزيده إلا قوه وتذكروا كفار قريش عندما نشروا نفس الإشاعه وقالوا إن محمد ساحر وأنه مريض فجاء رجل أسمه ضماد وقال سأذهب لإعلاجه فلما جاء وسمع من رسول الله تغيرت نظرته وفكرته وأسلم وسيأتي أحد هؤلاء المبشرين النصارى بعد كلام البابا وسيقول لماذا لاأدعوا أحد رموز الدين الإسلامي وسيكون فكرته وهدفه هو العقل لإنه سمع من البابا أن العقيدة الإسلاميه لاتحترم العقل وسيتكلم بالعقل وحينها سيبين كذب بولس لإن العقل هو أحد الجنود الذي يحارب فكرة التثليث ) ....
الوقفه الثالثه ....
هي أن الأذاااااااان سيرفع في الفاتيكـــــــــــان بإذن الله لإن رسول الله وعدنــــــــــــــــــا أنه لن يبقى بيت إلا وسيدخله هذا الدين بعز عزيز أو ذل ذليل (سواء إقتنع الفاتيكـــــــــان أو لم يقتنعوا ) ....
أذكر مره أني سمعت للدكتور السويدان أنه من علامات الساعه فتح رومـــــــا وأظن أن روما فيها الفاتيكـــــــــان فأبشروا بنصر الله يامسلمون ....
وأختم بكلمة سمعتها من الداعية عمرو خالد إن المئة سنه الأخيره حدث شاذ في تاريخ المسلمين وأنه مثل كسوف الشمس ولكن الشمس تشرق بعد كل كسوف وتذكروا قول ربنــــــــــــا ((وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنيين)) ....
فأبشروا يامؤمنون ....
سمعت أن ابن تيميه كان يستبشر بنصر الله حينما يسب أعداء الله الرسول(فكيف بمن يسب الله) يقول جاء الفرج لإن الله يحب رسوله ولايرضى لأحد أن يؤذيه فشدوا حيلكم يامسلمين بالعباده والدعاء فإن نصر الله قريب ....
وأنتم ياعباد الصليب سترون عار أفعالكم قريباً((حتى إذا فرحوا بما آوتوا أخذناهم بغته فإذاهم مبلسون))
((لكل نبـــــــــــأ مستقر وسوف تعلمون)) ..............
تعليق