يبدو أنك ناقل ولا تعرف شيئ عن الإسلام ولا عن عقد النكاح في الإسلام ..
كما أن المفروض أنك تسأل ونحن نجيبك ..
أنت تفسر الآية علي هواك , ويبدو أن نشيد الأنشاد جعلك تفكر في كل شيئ بصورة جنسية ..

أقسم بالله العظيم أنك لم تفهم شيئاً لا من الآية ولا من الأثر الذي ذكرته عن الحسن ومجاهد.

والدليل قولك ..


ولكننا نبين الحق للمسلمين ونضع شوكة فى حلقك الذي نطق (ياصلاة النبي) استهزاءً ..
فهو عليه الصلاة والسلام شئت أم أبيت ..

السؤال :
ما حكم نكاح المتعة ؟.

الجواب :
نكاح المتعة ، وصورته أن يتزوج الرجل امرأة مسلمة أو كتابية ، ويحدد المدة ، بأن يشترط أن مدة الزواج خمسة أيام ، أو شهران أو نصف سنة ، أو عدة سنين معلومة المبدأ والمنتهى ، ويدفع لها مهرا قليلا ، وبعد انتهاء المدة تخرج منه ، وهذا النوع رُخَّص فيه في سنة فتح مكة ثلاثة أيام ، ثم نهى عنه وحرِّم إلى يوم القيامة - وذلك فيما أخرجه مسلم ( 1406 ) - وذلك أن الزوجة هي التي تطول عشرتها ، كما قال تعالى : " وعاشروهن بالمعروف " سورة النساء 19 وهذه لا تطول عشرتها ، وأيضا فالزوجة هي التي تسمى زوجة شرعية ، وتدوم صحبتها ، وذكرت في قوله تعالى : " إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم " سورة المؤمنون 6 وهذه ليست زوجة شرعية ، لأن بقاءها مؤقت زمنا يسيرا ، وأيضا فالزوجة هي التي ترث زوجها ويرثها ، لقوله تعالى : " ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد " سورة النساء 12 ، وهذه لا ترث لأنها ليست زوجة لقصر مدتها مع الرجل ، وعلى هذا فنكاح المتعة يعتبر من الزنا ، ولو حصل التراضي بينهما ، ولو طالت المدة ، ولو دفع لها مهرا ، ولم يرد في الشرع ما يبيحه سوى إباحته في زمن الفتح ، حيث حضره عدد كبير من الذين أسلموا حديثا ، وخيف من ردتهم ، لأنهم اعتادوا على الزنا في الجاهلية ، فأبيح لهم هذا النكاح ثلاثة أيام ، ثم حرم إلى يوم القيامة - رواه مسلم 1406 -.


من اللؤلؤ المكين من فتاوى فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن جبرين ص41 .

كل مضاجعة لها تسعيرة خاصة.

مضاجعة ؟؟؟!!!
الكلمة دى انا سمعتها كتير قبل كدة فى الكتاب المقدس
فالمضاجعة والزنى من الألفاظ المتداولة بكثرة فى الكتاب المقدس
ولو كان نشيد الإنشاد وحده يكفى
لكن يبدو أن كاتب الكتاب المقدس كان لا يكفيه نشيد الإنشاد
ويبدو أيضاً أن ضيفنا المحترم المؤدب متأثر جداً بالكتاب المقدس
لدرجة استعماله لنفس الألفاظ الواردة فيه .

الزواج فى الإسلام عبارة عن ( عَـقْـد )
يترتب عليه حقوق وواجبات محددة بالشرع وهي حقوق وواجبات متبادلة ، ما يهمنا هنا الإشارة إلى حقوق الزوجة والتى حرمت منها الزوجة فى المسيحية كدين ..

فحقوق الزوجة فى الإسلام تنقسم إلى شقين :

حقوق مالية :
أ) المهر (الصداق) : ويعتبر حقاً خاصاً للمرأة بالقرآن والسنة ولا يجوز ان يعقد زواج بلا مهر إلا فى حالة أن يكون الزوج شديد الإعسار .. والمهر من سنن الزواج قبل الإسلام إلا أنه فى كثير من المجتمعات كان الولي هو الذي يأخذ الصداق لنفسه ، أما الإسلام فقد شرع أن تأخذ الزوجة المهر لنفسها وهي الأولى به من وليها فقال الله تعالى (وآتوا النساء صدقاتهن نحلة)
ب) النفقة :- وهي حق ثابت في القرآن والسنة ، راجعوا الموضوع التالي .. https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=14041

حقوق غير مالية :

أ) حق المعاشرة والعشرة : قال تعالى "وعاشروهن بالمعروف "
ب) إعفاف الزوجة او الإستمتاع :
وهذا هو مربط الفرس وهذا هو ما عمي عنه صاحب السؤال ، فكلمة استمتاع المقصود بها ليس مجرد المتعة وكل واحد يروح في حاله ، ولكنه ضرورة من ضرورات الحياة الزوجية لا تستقيم إلا به ، وهو عملية متكاملة لا يقصد بها الجماع وفقط فهو مطلق الاستمتاع بكافة صوره .. وهو عملية مشتركة بين الرجل والمرأة ..
ج) العدل بين النسوة في المبيت والنفقة



المهـر عبارة عن :
تكريم للمرأة فهي ليست مجرد أداة للمتعة ، وهي المرغوب فيها ، يسعى إليها الرجل ويبذل من ماله الخاص حتى تقبل الزواج به.
هبة من الرجل للمرأة .. ووسيلة لإظهار رغبته في المرأة ومودته لها ، وليس ثمنًا لها.
الجدية فى طلب الزوجة .. إن بذل المال دليل على أن الرجل جادُّ في طلبه للمرأة، جاد في الارتباط بها.

لماذا لم تكمل تفسير الاية في القرطبي يا ألماز افندي يا اردني ؟؟

واختلف العلماء في معنى الآية ; فقال الحسن ومجاهد وغيرهما : المعنى فما انتفعتم وتلذذتم بالجماع من النساء بالنكاح الصحيح " فآتوهن أجورهن " أي مهورهن , فإذا جامعها مرة واحدة فقد وجب المهر كاملا إن كان مسمى , أو مهر مثلها إن لم يسم . فإن كان النكاح فاسدا فقد اختلفت الرواية عن مالك في النكاح الفاسد , هل تستحق به مهر المثل , أو المسمى إذا كان مهرا صحيحا ؟ فقال مرة المهر المسمى , وهو ظاهر مذهبه ; وذلك أن ما تراضوا عليه يقين , ومهر المثل اجتهاد فيجب أن يرجع إلى ما تيقناه ; لأن الأموال لا تستحق بالشك . ووجه قوله : " مهر المثل " أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( أيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فنكاحها باطل فإن دخل بها فلها مهر مثلها بما استحل من فرجها ) . قال ابن خويز منداد : ولا يجوز أن تحمل الآية على جواز المتعة ; لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن نكاح المتعة وحرمه ; ولأن الله تعالى قال : " فأنكحوهن بإذن أهلهن " ومعلوم أن النكاح بإذن الأهلين هو النكاح الشرعي بولي وشاهدين , ونكاح المتعة ليس كذلك

و لا أعلم كيف تفهم ومن أين جئت من القرآن الكريم ومن ..

التفسير بقولتك السفيهة بأن كل مضاجعة لها تسعيرة ؟؟

فعلا الغباء له أحكام ، وليس من المستبعد أن من يحتوي كتابه

المدعوا مقدس بكلمات تقول :

حزقيال : 16 ع 7

(جعلتك ربوة كنبات الحقل, فربوت وكبرت

وبلغت زينة الأزيان. نهد ثدياك ونبت شعرك

وقد كنت عريانة وعارية.. )

لغة سوقية لا تخرج الا من دور الخنا والبغاء ،

فمؤكد أن يكون أتباعها من امثالك !!

تبسيط .. ما هو بسيط ..


الزميل الفاضل .. مرحباً ..

لا بأس بأن نبسِّط لك الأمور حتى تكون على دراية بمفاهيمك المغلوطة، أما أسلوبك الخارج فهذا يسيء إلى شخصك فقط .. فأرجو أن تكون على مستوى أدب الحوار.

أولاً: لماذا قطعتَ هذه الجملة من نصف الآية يا رجل؟ ألا ينبغي أن تذكر الآية مِن أولها! الآية أيها الزميل المحترم تقول:
{وَٱلْمُحْصَنَٰتُ مِنَ ٱلنِّسَآءِ إِلاَّ مَا مَلَكْتَ أَيْمَٰنُكُمْ كِتَٰبَ ٱللَّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُمْ مَّا وَرَاءَ ذَٰلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَٰلِكُمْ مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَٰفِحِينَ فَمَا ٱسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَٰضَيْتُمْ بِهِ مِن بَعْدِ ٱلْفَرِيضَةِ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً} (النساء 24).

هذه الآية استكمال للآية التي قبلها التي تتحدث عن النساء التي يحرُم على الرجل أن يتزوَّج بهنّ. وبعد بيان المُحَرَّمات من النساء، قال (وأحلّ لكم ما وراء ذلك) .. فهل يقصد النكاح أم السفاح؟ بعدها مباشرة ً حسم الأمر فقال (محصنين غير مسافحين). قال القرطبي: ((و "محصنين" نصب على الحال، ومعناه: متعففين عن الزنى. "غير مسافحين" أي: غير زانين، والسفاح الزنى)). اهـ

ثانياً: ما المقصود بالأجر؟ المقصود هو مَهْر الزواج. قال القرطبي: ((قوله تعالىٰ: {فَمَا ٱسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً} الاستمتاع التلذذ. والأُجور المهور؛ وسُمِّيَ المهر أجراً لأنه أجر الاستمتاع، وهذا نصٌّ على أن المهر يسمى أجراً، و ذلك دليل على أنه في مقابلة البُضع؛ لأن ما يقابل المنفعة يُسمَّى أجراً)). اهـ والمهر لا يكون إلا في الزواج.

ثالثاً: هل كل مضاجعة لها أجر؟ والجواب بالطبع: لا، بل إذا تزوّج امرأة وجامعها، وَجَبَ لها مهراً وهو فريضة من الله لضمان حقّ المرأة. يعني .. لو واحد تزوج امرأة وصارت حلالاً له وعاشرها معاشرة الأزواج، صار مِن حقها المهر منذ أول ليلة.

يقول القرطبي: ((واختلف العلماء في معنى الآية؛ فقال الحسن ومجاهد وغيرهما: المعنى فما انتفعتم وتلذّذتم بالجماع من النساء بالنكاح الصحيح {فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ} أي مهورهن، فإذا جامعها مرّة واحدة فقد وجب المهر كاملاً إن كان مُسَمَّىٰ، أو مهر مثلها إن لم يُسَمَّ)). اهـ يعني ما دام جامعها، وجَبَ عليه المهر، وهذا مترتـِّب على أول جماع، وليس كل مرة كما فهم الزميل المحترم!

رابعاً: هل المقصود هو نكاح المتعة؟ يجيب القرطبي بقوله: ((قال ابن خُوَيْزِمَنْدَاد: ولا يجوز أن تحمل الآية على جواز المُتْعَة؛ لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن نكاح المُتْعة وحرّمه؛ ولأن الله تعالىٰ قال: {فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ} [النساء: 25] ومعلوم أن النكاح بإذن الأهلين هوالنكاح الشرعي بوَلِيّ وشاهدين، ونكاحُ المتعة ليس كذلك. وقال الجمهور: المراد نكاح المتعة الذي كان في صدر الإسلام. وقرأ ٱبن عباس وأُبَيّ وابن جُبير: {فَمَا ٱسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ} ثم نهى عنها النبيّ صلى الله عليه وسلم)). اهـ

فاتضح أن المهر مرتبط بالنكاح الصحيح، والنكاح الصحيح مرتبط بإذن الأهل، ونكاح المتعة ليس بإذن الأهل. فالآية لا تتحدث عن نكاح المتعة، وأما الرأي الذي قال بذلك فإنه قصد المتعة التي كانت في صدر الإسلام مباحة مؤقتاً، ثم حرَّمها رسول الله صلى الله عليه وسلَّم.

فأرجو منك يا زورو بعد ذلك: أن تقتبس النص كاملاً، سواء في الآيات أو في التفاسير. وأن تستفسر عن الأمور التي تجهلها، لا أن تهاجم لمجرّد الهجوم والتعصّب.

وضحت؟ وأهلاً ومرحباً بك وباستفساراتك دائماً..

نشيد الانشاد صدقنى افضل من هذا الكلام:

الرد على الشبهة الأولى يا بتاع نشيد الانشاد ،

قرأت هذا الرد في منتدى اهل الحديث :

قرأت هذا الكلام للقاضي بن العربي منذ فترة وهو نفسه أشار ان من قال بهذا استدل على قوله بقصة زيد بن حارثة وزينب بنت جحش اي ليس هناك نص صريح ولا أثر عن صحابي أو تابعي حتى بهذا المفهوم اللهم الا ما فهمه من استبط مثل هذا الحكم الغريب الشاذ وأراد الصاقه بسيد المرسلين صلى الله عليه وسلم .
وأين في القصة اصلا ان رسول الله صلى الله عليه وسلم رآها فأعجبته فأمر زيد بطلاقها بل القصة في اتجاه وهذا القول الشاذ في اتجاه. ولما ذكر امام الحرمين قلت لعله جاء من كونه غير عالم بضعيف الأثر من صحيحه اذ قد روي في هذا بعض الاحاديث الضعيفة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم رآها فأعجبته . اما الصحيح فليس فيه هذه المنكرات . وقد أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم زيد بنكاحها وأرسله الى أهلها فهو اذا يعلم شكلها قبل ان ينكحها زيد . وعلى كل فليس هذا الفهم العجيب حجة في اثبات هذا القول


الرد على الشبهة الثانية :

في خصائص الخيضري ما نصه :

هل كان يحل للرسول عليه الصلاة والسلام

نكاح المعتدة ؟

فيه وجهان : أحدهما الجواز حكاه البغوي والرافعي .

قال النووي في الروضة : هذا الوجه حكاه البغوي وهو غلط ، ولم يذكره جمهور الأصحاب وغلطوا من ذكره " بل الصواب القطع بامتناع نكاح المعتدة من غيره ا هـ .

والدليل على المنع أنه لم ينقل فعل ذلك وإنما نقل عنه غيره ، ففي حديث صفية السابق أنه سلمها إلى أم سليم ، وفيه : وأحسبه قال تعتد في بيتها .

وفي الصحيح أيضا أنها لما بلغت سدد الصهباء حلت فبنى بها فبطل هذا الوجه بالكلية ، وكيف يكون ذلك والعدة والاستبراء وضعا في الشرع لدفع اختلاط الأنساب ، وإذا كان فعل ذلك في المسبية من نساء أهل الحرب فكيف بمن عليها عدة لزوج من أهل الإسلام ؟ يطرد مثل ذلك في المستبرأة .

ووقع في خلاصة الغزالي أنه كان له أن يتزوج من وجب على زوجها طلاقها إذا رغب فيها النبي صلى الله عليه وسلم من غير انقضاء عدة ، وهذا قريب مما ذكرناه من الوجه في نكاح المعتدة وجزمه بذلك عجيب وأنى له بذلك لا جرم .

قال ابن الصلاح كما نقله ابن الملقن عنه : وهو غلط منكر وددت محوه منه وتبع فيه صاحب مختصر الجويني ، ومنشؤه من تضعيف كلام أتى به المزني ا هـ .

وقوله وجب على زوجها طلاقها .

قال في العباب : ولم يقع ذلك بل طلاق زيد زينب بنت جحش اتفاقي بإلقاء الله في قلبه لا اضطراري بحكم الوجوب ، وزوجها الله من النبي صلى الله عليه وسلم فحلت له بلا لفظ ( قوله : فيلحقه ) أي الواطئ بالشبهة ( قوله وقفت الرجعة ) أي فيحرم عليه قربانها وغيره

غريبة يا أستاذ زورو !!!!
لماذا لم ترد على مداخلة أخينا القبطان المسلم ولا كإنك تراها ؟؟؟
اعترف أولاً أنك عاجز عن الرد عليها
ثم ألق شبهاتك بأسلوبك المحترم الذى بدأت به الحوار

https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=3974
اقرأ و لا تنس أن تجيب على السؤال بالرابط .

يا من تدعى ألماز ولا زيرو التزم بمناقشة الموضوع الذي طرحته (نكاح المتعة )

ولا تلقي الشبهات لمجرد الرغبة في إخراج ما تجود به قريحتك من نتن .

المفسرين بنوا كلامهم على زواج الرسول صلى الله عليه و سلم من زينب بنت جحش رضوان الله عليها و هي رواية كاذبة من وضع الزنادقة

أين هو هذا الاسلوب المحترم الذي بدأ به الحوار يا أخت بارك الله فيك ؟؟