بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين خالق السماء والأرض وخالق الأنبياء أجمعين موسى والمسيح عيسى ومحمد صلى الله عليهم جميعاً وسلم
نبدأ في حوار مع الضيف النصراني ميكو
السؤال الآن
ما معنى التحريف ؟
الإجابة من كتب النصارى فقط ( الأرثوذكس )
يقول القمص عبد المسيح بسيط الآتي في كتابه هل يمكن تحريف الكتاب المقدس صفحة سبعة :
الفصل الأول هل يمكن تحريف الكتاب المقدس تعني كلمة تحريف في أي كتاب مقدس تحريف الكلام بمعنى تفسيره على غير معناه بدون دليل وإعطائه معنى يخالف معناه الحقيقي . ويعني اصل التحريف في اللغة تبديل المعنى . والتحريف اصطلاحاً له معانٍ كثيرة منها : التحريف الترتيبي : أي نقل الآية من مكانها إلى مكان آخر . ومنها تحريف المعنى وتبديله إلى ما يخالف ظاهر لفظه ، وهذا يشمل التفسير بالرأي ، وكل من فسر الكلام بخلاف حقيقته وحمله على غير معناه فهو تحريف . ومنها تحريف اللفظ : وهو يشمل كل من الزيادة أو النقص ، والتغيير والتبديل .
أولاً : التحريف بالزيادة : بمعنى أنّ بعض الكتاب الذي بين أيدينا ليس من كلام الكتاب الأصلي .
1- الزيادة في الآية بحرف أو أكثر .
2- الزيادة في الآية بكلمة أو أكثر .
3- الزيادة في جزء من الكتاب .
4- الزيادة في مجموع الكتاب .
إمّا عمداً ، أو نسياناً ، وقد يكون هذا البعض حرفاً أو كلمةً أو آية أو جزءاً من الكتاب .
1 - النقص في الآية بحرف أو أكثر .
2 - النقص في الآية بكلمة أو أكثر .
3 - النقص في جزء واحد .
4 - النقص في مجموع الكتاب .
أي التحريف في تبديل كلمة بدل أخرى ، التحريف في تبديل حرف بآخر ، التحريف في تبديل حركة بأخرى . ( أ.هـ . )
الآن هل هذا الكلام موجود في الكتاب المقدس ؟؟
هل إعترف علماء المسيحية بتحريف الكتاب المقدس ؟
لنقرأ ما قاله الأب متى المسكين على سبيل المثال عن قصة المرأة الزانية
وما فعلوه آباء الكنيسة الأولى في تحريف الكتاب المقدس والسبب في هذا التحريف !
يقول الأب متى المسكين في تفسيره لإنجيل يوحنا صفحة 509
( ويكشف هؤلاء الآباء عن سبب غياب هذه القصة في المخطوطات الأخرى , وهو خوف الآباء الأوائل من استخدام هذه القصة كمشج للإنحلال الخُلقي مما حدا بهم إلى حذفها من نسخ بعض المخطوطات أغنسطين ضدد بيلاجيوس 2 / 17 ) أ.هـ
هل القصة غير موجودة في المخطوطات حقاً ؟ أم أن الأب متى المسكين ينقل كلام القديس أغنسطين بلا فحص ؟
الآن نظرة سريعة على المخطوطات ولنأخذ مثلاً المخطوطة السينائية وإن أردت المزيد لا إشكال . . .
Joh 7:52 απεκριθησαν και ειπαν μη και συ εκ της γαλιλαιας ει ερευνησον και ιδε οτι εκ της γαλιλαιας προφητης - ουκ - εγειρεται
الحمد لله رب العالمين خالق السماء والأرض وخالق الأنبياء أجمعين موسى والمسيح عيسى ومحمد صلى الله عليهم جميعاً وسلم
نبدأ في حوار مع الضيف النصراني ميكو
حول تحريف الكتاب المقدس وإعتراف علماء المسيحية بهذا التحريف
المراجع المستخدمة في الموضوع
طبعاً الكتاب المقدس
تفاسير وعلماء النصارى
مخطوطات الكتاب المقدس
------------------------------------------------------------
طبعاً الكتاب المقدس
تفاسير وعلماء النصارى
مخطوطات الكتاب المقدس
------------------------------------------------------------
السؤال الآن
ما معنى التحريف ؟
الإجابة من كتب النصارى فقط ( الأرثوذكس )
يقول القمص عبد المسيح بسيط الآتي في كتابه هل يمكن تحريف الكتاب المقدس صفحة سبعة :
الفصل الأول هل يمكن تحريف الكتاب المقدس تعني كلمة تحريف في أي كتاب مقدس تحريف الكلام بمعنى تفسيره على غير معناه بدون دليل وإعطائه معنى يخالف معناه الحقيقي . ويعني اصل التحريف في اللغة تبديل المعنى . والتحريف اصطلاحاً له معانٍ كثيرة منها : التحريف الترتيبي : أي نقل الآية من مكانها إلى مكان آخر . ومنها تحريف المعنى وتبديله إلى ما يخالف ظاهر لفظه ، وهذا يشمل التفسير بالرأي ، وكل من فسر الكلام بخلاف حقيقته وحمله على غير معناه فهو تحريف . ومنها تحريف اللفظ : وهو يشمل كل من الزيادة أو النقص ، والتغيير والتبديل .
أولاً : التحريف بالزيادة : بمعنى أنّ بعض الكتاب الذي بين أيدينا ليس من كلام الكتاب الأصلي .
1- الزيادة في الآية بحرف أو أكثر .
2- الزيادة في الآية بكلمة أو أكثر .
3- الزيادة في جزء من الكتاب .
4- الزيادة في مجموع الكتاب .
ثانيا : التحريف بالنقص : بمعنى أنّ بعض الكتاب الذي بين أيدينا لا يشتمل على جميع ما كتبه الأنبياء بالروح ، بأنْ يكون قد ضاع بعضه - 7 -
1 - النقص في الآية بحرف أو أكثر .
2 - النقص في الآية بكلمة أو أكثر .
3 - النقص في جزء واحد .
4 - النقص في مجموع الكتاب .
أي التحريف في تبديل كلمة بدل أخرى ، التحريف في تبديل حرف بآخر ، التحريف في تبديل حركة بأخرى . ( أ.هـ . )
الآن هل هذا الكلام موجود في الكتاب المقدس ؟؟
لنقرأ ما قاله الأب متى المسكين على سبيل المثال عن قصة المرأة الزانية
وما فعلوه آباء الكنيسة الأولى في تحريف الكتاب المقدس والسبب في هذا التحريف !
يقول الأب متى المسكين في تفسيره لإنجيل يوحنا صفحة 509
( ويكشف هؤلاء الآباء عن سبب غياب هذه القصة في المخطوطات الأخرى , وهو خوف الآباء الأوائل من استخدام هذه القصة كمشج للإنحلال الخُلقي مما حدا بهم إلى حذفها من نسخ بعض المخطوطات أغنسطين ضدد بيلاجيوس 2 / 17 ) أ.هـ
هل القصة غير موجودة في المخطوطات حقاً ؟ أم أن الأب متى المسكين ينقل كلام القديس أغنسطين بلا فحص ؟
الآن نظرة سريعة على المخطوطات ولنأخذ مثلاً المخطوطة السينائية وإن أردت المزيد لا إشكال . . .
Joh 7:52 απεκριθησαν και ειπαν μη και συ εκ της γαλιλαιας ει ερευνησον και ιδε οτι εκ της γαλιλαιας προφητης - ουκ - εγειρεται
ثم بعد ذلك الخط الأحمر الذي وضعناه موجود وقبله أخر ثلاث كلمات من يوحنا 7/52 وبعد ذلك بدأ في يوحنا 8/12 مباشرة .!!
بالخط الأزرق كالأتي
Joh 8:12Πάλιν οὖν αὐτοῖς ὁ ᾿ ἐλάλησε Ιησοῦς λέγων· ἐγώ εἰμι τὸ φῶς τοῦ κόσμου· ὁ ἀκολουθῶν ἐμοὶ οὐ μὴ περιπατήσῃ ἐν τῇ σκοτίᾳ, ἀλλ᾿ ἕξει τὸ φῶς τῆς
أين القصة ؟
منتظر ..
أين القصة ؟
منتظر ..
تعليق