{وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً
بِإِذْنِ اللّهِ وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِـي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ
لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ }آل عمران49
(و) نجعله (رسولاً إلى بني إسرائيل) في الصبا أو بعد البلوغ فنفخ جبريل في جيب درعها فحملت ، وكان من أمرها ما ذكر في سورة مريم فلما بعثه الله إلى بني إسرائيل قال لهم: إني رسول الله إليكم (أني) أي بأني (قد جئتكم بآية) علامة على صدقي (من ربكم) هي (أني) وفي قراءة بالكسر استئنافا (أخلق) أصور (لكم من الطين كهيئة الطير) فالكاف اسم مفعول (فأنفخ فيه) الضمير للكاف (فيكون طيراً) وفي قراءة طائر (بإذن الله)
بِإِذْنِ اللّهِ وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِـي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ
لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ }آل عمران49
(و) نجعله (رسولاً إلى بني إسرائيل) في الصبا أو بعد البلوغ فنفخ جبريل في جيب درعها فحملت ، وكان من أمرها ما ذكر في سورة مريم فلما بعثه الله إلى بني إسرائيل قال لهم: إني رسول الله إليكم (أني) أي بأني (قد جئتكم بآية) علامة على صدقي (من ربكم) هي (أني) وفي قراءة بالكسر استئنافا (أخلق) أصور (لكم من الطين كهيئة الطير) فالكاف اسم مفعول (فأنفخ فيه) الضمير للكاف (فيكون طيراً) وفي قراءة طائر (بإذن الله)
تعليق