السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أود اخوانى الكرام أن أضيف مجموعة من الافتراءات من موقع من مواقع النصارى
والرد عليها حول بلاغة القرآن الكريم .... وأترككم مع مجموعة من الافتراءات ثم الرد عليها ان شاء الله
يقول المعترض
- نسال اي اعجاز في قول القرآن :"أنزل على عبده الكتاب , ولم يجعل له عوجا قيما"
والتركيب الصحيح هو : انزل على عبده الكتاب قيما , ولم يجعل له عوجا
- واي اعجاز في فوله :" ارنا الله جهرة " والصحيح كما قال ابن عباس وابن جرير : (قالوا جهرة : ارنا الله )
اي ان سؤالهم كان جهرة
- ونسال اي اعجاز في قوله :"افرايت من اتخذ الهه هواه " والصحيح هو (من اتخذ هواه الهه) لأن من اتخذ الهه هواه
فهو غير مذموم
- ونسال اي إعجاز في قوله : فضحكت فبشرناها , والصحيح هو فبشرناها فضحكت
- وايضا اي اعجاز في قوله " لولا كلمة من ربك لكان لزاما زاجل مسمى " والصحيح هو :ولولا كلمة واجل مسمى لكان
لزاما ....
- وأين الاعجاز في قوله :"فلا تعجبك أموالهم ولا اولادهم و انما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا " والصحيح :" لا
تعجبك اموالهم ولا اولادهم في الحياة الدنيا , انما يريد الله ليعذبهم بها في الآخرة
- وفي القرآن غرابات منها شبهة في مرجع الضمائر الى اصحابها , فيحتار المرء في المعنى المقصود مثلا في قوله :
اليه يصعد الكلام الطيب , والعمل الصالح يرفعه.
فالضمير في " يرفعه " كقواعد لغة يجب ان يعود فيما عاد اليه ضمير "اليه " وهو الله , ولكن لا يستقيم المعنى الا بان
يعود الى " الكلام الطيب"او الى " العمل الصالح " ولكنها احدى حزازير القرآن .
واما قوله "ولا تستفت فيهم منهم أحدا" فأرجاع الضمائر لأصحابها فيها الكثير من الخلط
فهل كل هذا الخلط فيه من الأعجاز شيء؟؟!!! وهل هو جائز في اللغة والمنطق؟؟!!!
ومن غرابات القرآن مثلا في قوله " هو الله أحد , الله الصمد"لماذا جاءت لفظة " أحد " في صيغة النكرة و"الصمد "
جاءت في صيغة المعرفة ؟!!
وفي قوله :"ما في بطون هذه الانعام خالصة لذكورنا و محرم على أزواجنا " لماذا جاءت لفظة خالصة مؤنثة , ومحرم
مذكرة ؟؟؟!!!! فقد بحث لها المفسرون عن حجة فما استطاعوا الا ان يبرروا بان " محرم " ترجع
الى "ما" ,وكلمة "خالصة " ترجع الى "الانعام" فهل هذا مقبول من العقل ؟!!
ولماذا اجاز القرآن التأنيث في مكان ولم يجزه في مكان آخر, فمثلا في قوله :"أعجاز نخل خاوية " ثم يقول في مكان
آخر :"واعجاز نخل منقعر " , وفي قوله " السماء منفطر " وفي مكان آخر : اذا انفطرت السماء , والى ما هنالك من
غرائب كثيرة في القرآن
- ثم ايضا ايهما اصح في الاعجاز ؟!
قوله : " ادخلوا الباب سجدا وقولوا : حطة " اما قوله : " قولوا حطة , وادخلوا الباب سجدا " ؟؟!!!
او قوله :" ما أهل به لغير الله " ام قوله :" ما أهل لغير الله به "؟؟؟!!
او قوله :" ولن تمسنا النار اياما معدودة " ام قوله :"اياما معدودات" ؟؟!!!
او قوله :"ان هدى الله هو هدى " ام قوله :" ان الهدى هدى الله " ؟؟!!!!
او قوله :"...... وما انزل الينا " ام قوله :".....وما انزل علينا"؟؟؟!!!
او قوله :"ولا تقتلوا اولادكم من املاق " ام قوله :".....خشية أملاق "؟؟!!!
==============================================
<<<<<يتبع >>>>>
والرد عليها حول بلاغة القرآن الكريم .... وأترككم مع مجموعة من الافتراءات ثم الرد عليها ان شاء الله
يقول المعترض
- نسال اي اعجاز في قول القرآن :"أنزل على عبده الكتاب , ولم يجعل له عوجا قيما"
والتركيب الصحيح هو : انزل على عبده الكتاب قيما , ولم يجعل له عوجا
- واي اعجاز في فوله :" ارنا الله جهرة " والصحيح كما قال ابن عباس وابن جرير : (قالوا جهرة : ارنا الله )
اي ان سؤالهم كان جهرة
- ونسال اي اعجاز في قوله :"افرايت من اتخذ الهه هواه " والصحيح هو (من اتخذ هواه الهه) لأن من اتخذ الهه هواه
فهو غير مذموم
- ونسال اي إعجاز في قوله : فضحكت فبشرناها , والصحيح هو فبشرناها فضحكت
- وايضا اي اعجاز في قوله " لولا كلمة من ربك لكان لزاما زاجل مسمى " والصحيح هو :ولولا كلمة واجل مسمى لكان
لزاما ....
- وأين الاعجاز في قوله :"فلا تعجبك أموالهم ولا اولادهم و انما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا " والصحيح :" لا
تعجبك اموالهم ولا اولادهم في الحياة الدنيا , انما يريد الله ليعذبهم بها في الآخرة
- وفي القرآن غرابات منها شبهة في مرجع الضمائر الى اصحابها , فيحتار المرء في المعنى المقصود مثلا في قوله :
اليه يصعد الكلام الطيب , والعمل الصالح يرفعه.
فالضمير في " يرفعه " كقواعد لغة يجب ان يعود فيما عاد اليه ضمير "اليه " وهو الله , ولكن لا يستقيم المعنى الا بان
يعود الى " الكلام الطيب"او الى " العمل الصالح " ولكنها احدى حزازير القرآن .
واما قوله "ولا تستفت فيهم منهم أحدا" فأرجاع الضمائر لأصحابها فيها الكثير من الخلط
فهل كل هذا الخلط فيه من الأعجاز شيء؟؟!!! وهل هو جائز في اللغة والمنطق؟؟!!!
ومن غرابات القرآن مثلا في قوله " هو الله أحد , الله الصمد"لماذا جاءت لفظة " أحد " في صيغة النكرة و"الصمد "
جاءت في صيغة المعرفة ؟!!
وفي قوله :"ما في بطون هذه الانعام خالصة لذكورنا و محرم على أزواجنا " لماذا جاءت لفظة خالصة مؤنثة , ومحرم
مذكرة ؟؟؟!!!! فقد بحث لها المفسرون عن حجة فما استطاعوا الا ان يبرروا بان " محرم " ترجع
الى "ما" ,وكلمة "خالصة " ترجع الى "الانعام" فهل هذا مقبول من العقل ؟!!
ولماذا اجاز القرآن التأنيث في مكان ولم يجزه في مكان آخر, فمثلا في قوله :"أعجاز نخل خاوية " ثم يقول في مكان
آخر :"واعجاز نخل منقعر " , وفي قوله " السماء منفطر " وفي مكان آخر : اذا انفطرت السماء , والى ما هنالك من
غرائب كثيرة في القرآن
- ثم ايضا ايهما اصح في الاعجاز ؟!
قوله : " ادخلوا الباب سجدا وقولوا : حطة " اما قوله : " قولوا حطة , وادخلوا الباب سجدا " ؟؟!!!
او قوله :" ما أهل به لغير الله " ام قوله :" ما أهل لغير الله به "؟؟؟!!
او قوله :" ولن تمسنا النار اياما معدودة " ام قوله :"اياما معدودات" ؟؟!!!
او قوله :"ان هدى الله هو هدى " ام قوله :" ان الهدى هدى الله " ؟؟!!!!
او قوله :"...... وما انزل الينا " ام قوله :".....وما انزل علينا"؟؟؟!!!
او قوله :"ولا تقتلوا اولادكم من املاق " ام قوله :".....خشية أملاق "؟؟!!!
==============================================
<<<<<يتبع >>>>>
تعليق