بسم الله الرحمن الرحيم ...
كانت معلوماتي عن المسيحيه في الماضي متواضعه جداً
فكانت تقتصر على أنهم يقولون أن الله ثالث ثلاثه وأن الله هو المسيح ....
ولكن بعد الهجمه الشرسه التي يشنها هؤلاء على الدين أردت الأطلاع على محتوى ماعندهم في كتابهم المحرف عفواً المقدس وأردت قراء معتقداتهم من كتبهم وحتى أعرف الخبر من مصدره زمان قالوا (( من كلامك أدينك))....
فبعد إطلاعي تمنيت أن أفواه هؤلاء المسيحين أُغلقت وأُسكتت وتمنيت أنهم عملوا على كتمان ماعندهم حتى لايصبحوا أضحوكه للبشرية لإن صراخهم وشتمهم للمسلمين فضح طوامُهم ومعتقداتهم فتبين بعد الإطلاع أنهم قوم ماعندك أحد تجدهم يقولون أنهم يعبدون الله وفجأه تجد أن ربهم صار خروفاً وصار خبزاً وأما قولهم أن الأنجيل كلام مقدس ماهو إلا هاله إعلاميه وضعوها كي يصبحوا سواسيه مع المسلمين الذين يقولون أن الذي بين يديهم ((أي القرآن)) كلام الله وأنه لايأتيه الباطل من بين يديه ومن خلفه ....
وحتى لاأكون ظالماً في حكمي ففتش في كتباهم المزعوم ستجد كلمات لايقولها إلّا شلة عرابيد ودقق في الأحداث التاريخيه ستجد التناقض في سردها ....
فكيف بعد ذلك يقول هؤلاء أن الذي بين يديهم كلام مقدس بل إنه كلام مبعثر محرف وأن منطلق كلامهم الذي يقولونه عن كتابهم الذي بين يدهم هو هواهم لإننا رأينا أن الكلام يخالف الواقع وأما عن مسيحيتهم في قد تمكنت منهم بالوراثه وجرى الحقد على المسلمين في عروقهم مجرى الدم فعطلوا عقولهم عن مايقوله المسلمين ولو كان حقاً وأتبعوا مايقوله القساوسه ولو كان كذباً ....
بعد هذا هل تظن أن الله سيظلمهم إن أكبهم على وجوههم في نار جهنم ....
هل تظن أن الله ظلمهم عندما توعدهم بجهنم ....
بل والله لن يظلمهم فلقد بينا لهم كل مايسألون عنه وهم رفضوا قلنا لهم عن الدين الصحيح وقلنا لهم عن كتابهم المحرف ولم يريدوا أن يتبعوا فهل الويل والعذاب الذي سيحل عليهم سيكون ظلماً لاوالله بل هو العدل والحق لإن أحوالهم تنبئ عن علوا واستكبار ملئ قلوبهم والكِبر عاقبته وخيمه وإذا أردت أن تتأكد من سوء عاقبة الكِبر فانظر لأبليس اللعين كان سبب طرده من رحمة الله ومقته والغضب عليه وعلى من اتبعه هو علو واستكبار على أمر الله فانظر لجزائه واحذر أن تلاقي مالقيه فتكونوا في العذاب سواء.....
بصراحة عمري ماتفجئت واندهشت من عقول كعقول المسيحيين في أمور دنياهم وتجارتهم تجدهم يحركون عقولهم كي يكسبوا ويربحوا وفي أمور دينهم عطلوا العقول وصدق فيهم قول الله عز وجل (( يعلمون ظاهراً من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون )) .....
لاأملك أن أقول لهؤلاء إلّا كلمة واحدة وهي ((فكر)) فإن الأمر جد ...
تقبلوا تحياتي ....
كانت معلوماتي عن المسيحيه في الماضي متواضعه جداً
فكانت تقتصر على أنهم يقولون أن الله ثالث ثلاثه وأن الله هو المسيح ....
ولكن بعد الهجمه الشرسه التي يشنها هؤلاء على الدين أردت الأطلاع على محتوى ماعندهم في كتابهم المحرف عفواً المقدس وأردت قراء معتقداتهم من كتبهم وحتى أعرف الخبر من مصدره زمان قالوا (( من كلامك أدينك))....
فبعد إطلاعي تمنيت أن أفواه هؤلاء المسيحين أُغلقت وأُسكتت وتمنيت أنهم عملوا على كتمان ماعندهم حتى لايصبحوا أضحوكه للبشرية لإن صراخهم وشتمهم للمسلمين فضح طوامُهم ومعتقداتهم فتبين بعد الإطلاع أنهم قوم ماعندك أحد تجدهم يقولون أنهم يعبدون الله وفجأه تجد أن ربهم صار خروفاً وصار خبزاً وأما قولهم أن الأنجيل كلام مقدس ماهو إلا هاله إعلاميه وضعوها كي يصبحوا سواسيه مع المسلمين الذين يقولون أن الذي بين يديهم ((أي القرآن)) كلام الله وأنه لايأتيه الباطل من بين يديه ومن خلفه ....
وحتى لاأكون ظالماً في حكمي ففتش في كتباهم المزعوم ستجد كلمات لايقولها إلّا شلة عرابيد ودقق في الأحداث التاريخيه ستجد التناقض في سردها ....
فكيف بعد ذلك يقول هؤلاء أن الذي بين يديهم كلام مقدس بل إنه كلام مبعثر محرف وأن منطلق كلامهم الذي يقولونه عن كتابهم الذي بين يدهم هو هواهم لإننا رأينا أن الكلام يخالف الواقع وأما عن مسيحيتهم في قد تمكنت منهم بالوراثه وجرى الحقد على المسلمين في عروقهم مجرى الدم فعطلوا عقولهم عن مايقوله المسلمين ولو كان حقاً وأتبعوا مايقوله القساوسه ولو كان كذباً ....
بعد هذا هل تظن أن الله سيظلمهم إن أكبهم على وجوههم في نار جهنم ....
هل تظن أن الله ظلمهم عندما توعدهم بجهنم ....
بل والله لن يظلمهم فلقد بينا لهم كل مايسألون عنه وهم رفضوا قلنا لهم عن الدين الصحيح وقلنا لهم عن كتابهم المحرف ولم يريدوا أن يتبعوا فهل الويل والعذاب الذي سيحل عليهم سيكون ظلماً لاوالله بل هو العدل والحق لإن أحوالهم تنبئ عن علوا واستكبار ملئ قلوبهم والكِبر عاقبته وخيمه وإذا أردت أن تتأكد من سوء عاقبة الكِبر فانظر لأبليس اللعين كان سبب طرده من رحمة الله ومقته والغضب عليه وعلى من اتبعه هو علو واستكبار على أمر الله فانظر لجزائه واحذر أن تلاقي مالقيه فتكونوا في العذاب سواء.....
بصراحة عمري ماتفجئت واندهشت من عقول كعقول المسيحيين في أمور دنياهم وتجارتهم تجدهم يحركون عقولهم كي يكسبوا ويربحوا وفي أمور دينهم عطلوا العقول وصدق فيهم قول الله عز وجل (( يعلمون ظاهراً من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون )) .....
لاأملك أن أقول لهؤلاء إلّا كلمة واحدة وهي ((فكر)) فإن الأمر جد ...
تقبلوا تحياتي ....
تعليق