بسم الله الرحمن الرحيم
تدانى الحديث وافترب أثر الكلام
والصلاة والسلام على محمدٍ سيد الأنام
أما بعد........
دخلت بعص المواقع المسيحية وأنا أول مره أرى مثل هذه المهاترات حو ل القرأن والسنه
ويسمون هذا حواراً اسلامياً وأنا لا أدرى اى حوار هذا وعندما نرد يحذفوا ردودنا هذا اذا وجدوا
أن من يرد لديه بعض ملكات الرد او نصيب من العلم اما الذين ينجرفون ورائهم يرمون عليهم
شباك تفكيرهم العقيم وقد حاولت قدر استطاعتى ان أملك لسانى من الوقوع فى سبهم او اى شئ
من هذا القبيل حتى لا يتهم دينى بما ليس فيه وأكون أنا السبب ولكنهم لا يتوانون فى سب الرسول
والصاق التهم المرتجله اليه مثل الكذب والكهانه وأمثال ذلك كثير وعندما تواجههم وتقول لهم ان
هذا لايجوز وهذا نبينا قالوا لك نحن نبين لك الحق وانه من كتبكم ما يشهد على كذبه ويفسرون
الامور على هواهم ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم.
وعندما حاولت ان أرد على أحدهم عندما قال لى الآتى:
وطبعاً حبيت أن أضعه بين المطرقه والسندان كما يقولون فأحببت أن ألجمه فوضعت مقارنه بين
الأنجيل والقرأن فى خمس نقاط لا غير.
وكان ردى كالآتى:
الأخ الكريم قبل أن ترمى القرأن بترهات وآراجيف دون دليل تعالى نقيم مقارنه بين طريقة جمع
ونسخ القرأن والأنجيل:
1- فى الكتاب المقدس ولا سيما العهد الجديد تجد أنهم اقتصروا على انجيل متى ومرقس ولوقا
ويوحنا وهى أربعة اناجيل فى حين ان لدينا نحن قرأن واحد فقط.
2- نسبة الاناجيل الى كاتبيها فتجد ان هناك انجيل يوحنا وانجيل لوقا الى آخره فى حين لم ينسب
القرأن الى رجل او شخص بعينه فلا يوجد قرأن محمد ولا قرأن عمر وهذا لأن الاناجيل جاءت على
لسان بشر يخطئ ويصيب ولم تأتى عن طريق المسيح بمعنى لو أعتبرنا أن المسيح هو الله أو ابن
لله اذن فالأناجيل كلها ليست من كلامه المباشر لكم.
3- النساخ الذين نسخوا الاناجيل الى اللغات المختلفه لا تعرف أسمائهم ولا من نسخها فى حين
ان الذى أمر بجمع القرأن ومن جمعه ومن نسخه كلهم معروفون وأخبارهم متواتره لا لبس
فيها ولا غموض.
4-النسخة الاصلية للأناجيل مفقودة وهذا باعتراف قساوستكم والاناجيل الموجودة حالياً ليس فيها
انجيل واحد باللغة الآرامية لغة السيد المسيح التى تكلم بها فى حين أن القرأن نزل بلسان عربى
مبين ولا يزال فى هذا اللسان العربى المبين.
5- ظهور أناجيل كانت مفقوده مثل انجيل برنابا وانجيل يهوذا وهما الاثنان فيهما ما يكفى لهدم
العقيدة المسيحية وهما الاثنان ايضاً متفقان مع القرأن فى أن الذى صلب وقتل ليس المسيح عليه
السلام وهذا لم يحدث مع القران بالمره.
ولأصحاب العقول أقول أيهما أقرب الى التحريف القرأن أم الاناجيل المتعدده؟!!!!!!!!!!!!
وطبعاً بعد ردى هذا قاموا بحذف مشاركاتى كلها وفصلى من المنتدى بدل ان يردوا على كلامى
ويفندوه ولكن هى الحقيقة التى يحاول هؤلاء عبثاً اخفائها فلو كانوا معهم الحق لماذا لم يردوا.
وأنا قد تركت فى جعبتى بعض الردود التى قد يردون بها فلو حاولوا عبثاً الرد على أن كتابهم
المقدس { أقصد كتبهم المقدسة فهى اناجيل وليست انجيل واحد } فلن يستطيعوا اثبات ان القرأن
محرف.
ويجب أن تنبهوا المسلمين الشباب الذين ليس لهم باع فى تحصيل العلم حتى لا يغتروا بافك هؤلاء
وكذبهم .
والسلام على من اتبع الهدى
تدانى الحديث وافترب أثر الكلام
والصلاة والسلام على محمدٍ سيد الأنام
أما بعد........
دخلت بعص المواقع المسيحية وأنا أول مره أرى مثل هذه المهاترات حو ل القرأن والسنه
ويسمون هذا حواراً اسلامياً وأنا لا أدرى اى حوار هذا وعندما نرد يحذفوا ردودنا هذا اذا وجدوا
أن من يرد لديه بعض ملكات الرد او نصيب من العلم اما الذين ينجرفون ورائهم يرمون عليهم
شباك تفكيرهم العقيم وقد حاولت قدر استطاعتى ان أملك لسانى من الوقوع فى سبهم او اى شئ
من هذا القبيل حتى لا يتهم دينى بما ليس فيه وأكون أنا السبب ولكنهم لا يتوانون فى سب الرسول
والصاق التهم المرتجله اليه مثل الكذب والكهانه وأمثال ذلك كثير وعندما تواجههم وتقول لهم ان
هذا لايجوز وهذا نبينا قالوا لك نحن نبين لك الحق وانه من كتبكم ما يشهد على كذبه ويفسرون
الامور على هواهم ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم.
وعندما حاولت ان أرد على أحدهم عندما قال لى الآتى:
ليه المسلمين مش مصدقين ان قرأنهم محرف ليه دايما يقولوا ان احنا اللي محرفين
متخلي عندكم شويه عقل ازاي يسوعنا جه قبليكم بقرون و و انجيلنا يتحرف من قرئانكم و حتي لو الأنجيل
اتحرف مكنش هيبقي في كلمه واحده فيها (سلام او محبه ) الان قرانكم مفيهوش لا سلام ولا محبه
اتمني من كل مسلم يفكر شويه و يقعد مع نفسه حبتين و ربنا هيرشده
سلام المسيح معكم
الأنجيل والقرأن فى خمس نقاط لا غير.
وكان ردى كالآتى:
الأخ الكريم قبل أن ترمى القرأن بترهات وآراجيف دون دليل تعالى نقيم مقارنه بين طريقة جمع
ونسخ القرأن والأنجيل:
1- فى الكتاب المقدس ولا سيما العهد الجديد تجد أنهم اقتصروا على انجيل متى ومرقس ولوقا
ويوحنا وهى أربعة اناجيل فى حين ان لدينا نحن قرأن واحد فقط.
2- نسبة الاناجيل الى كاتبيها فتجد ان هناك انجيل يوحنا وانجيل لوقا الى آخره فى حين لم ينسب
القرأن الى رجل او شخص بعينه فلا يوجد قرأن محمد ولا قرأن عمر وهذا لأن الاناجيل جاءت على
لسان بشر يخطئ ويصيب ولم تأتى عن طريق المسيح بمعنى لو أعتبرنا أن المسيح هو الله أو ابن
لله اذن فالأناجيل كلها ليست من كلامه المباشر لكم.
3- النساخ الذين نسخوا الاناجيل الى اللغات المختلفه لا تعرف أسمائهم ولا من نسخها فى حين
ان الذى أمر بجمع القرأن ومن جمعه ومن نسخه كلهم معروفون وأخبارهم متواتره لا لبس
فيها ولا غموض.
4-النسخة الاصلية للأناجيل مفقودة وهذا باعتراف قساوستكم والاناجيل الموجودة حالياً ليس فيها
انجيل واحد باللغة الآرامية لغة السيد المسيح التى تكلم بها فى حين أن القرأن نزل بلسان عربى
مبين ولا يزال فى هذا اللسان العربى المبين.
5- ظهور أناجيل كانت مفقوده مثل انجيل برنابا وانجيل يهوذا وهما الاثنان فيهما ما يكفى لهدم
العقيدة المسيحية وهما الاثنان ايضاً متفقان مع القرأن فى أن الذى صلب وقتل ليس المسيح عليه
السلام وهذا لم يحدث مع القران بالمره.
ولأصحاب العقول أقول أيهما أقرب الى التحريف القرأن أم الاناجيل المتعدده؟!!!!!!!!!!!!
وطبعاً بعد ردى هذا قاموا بحذف مشاركاتى كلها وفصلى من المنتدى بدل ان يردوا على كلامى
ويفندوه ولكن هى الحقيقة التى يحاول هؤلاء عبثاً اخفائها فلو كانوا معهم الحق لماذا لم يردوا.
وأنا قد تركت فى جعبتى بعض الردود التى قد يردون بها فلو حاولوا عبثاً الرد على أن كتابهم
المقدس { أقصد كتبهم المقدسة فهى اناجيل وليست انجيل واحد } فلن يستطيعوا اثبات ان القرأن
محرف.
ويجب أن تنبهوا المسلمين الشباب الذين ليس لهم باع فى تحصيل العلم حتى لا يغتروا بافك هؤلاء
وكذبهم .
والسلام على من اتبع الهدى
تعليق