الرابط الصحيح لموضوع الكتاب المقدس من الألف إلى الياء
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=62
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=62
طب النص الاصلى الا بالغه الانزل بيها مش هو واحد واايه
الأخت الكريمة اللهم اهدني إليك
أولا يسوع المسيح كما يقول علماء المسيحية كان يتكلم باللغة الآرامية .
وأقدم المخطوطات الموجودة للعهد الجديد باللغة اليونانية القديمة
فلماذا لم يحفظوا لنا العهد الجديد بلغة المسيح التي كان يتكلم بها ؟
ثانيا المخطوطات الأصلية التي كتبها كُتّاب العهد الجديد كلها مفقودة لا يوجد منها حرف واحد .
ثالثا أقدم مخطوطة شبه كاملة الآن للعهد الجديد تعود للقرن الرابع الميلادي أي بعد رفع المسيح بأكثر من 300 سنة .
رابعا المخطوطات الموجودة الآن للعهد الجديد لا توجد فيها مخطوطتان متطابقتان أبدا .
خامسا كلما تقدم الزمان زاد النساخ في المخطوطات وحذفوا منها حتى تتماشى قدر الإمكان مع إيمانهم .
سادسا اعترف علماء المسيحية المحققون أن النساخ كانوا يعبثون بالمخطوطات حذفا وزيادة
وأريد ان أركز قليلا على هذه النقطة
1- رهبان دير الأنبا مقار يقولون في كتاب العهد القديم كما عرفته كنيسة الأسكندرية ص57 ، 58 { أما سبب غياب بعض الأسفار اليونانية من العهد القديم العبري لدى اليهود فيرجع حسب تعليل اوريجانوس إلى رغبتهم في إخفاء كل ما يمس رؤساءهم وشيوخهم } .
2- وتقول نسخة الرهبانية اليسوعية في مقدمة العهد الجديد ص12،13 إن نسخ العهد الجديد التي وصلت إلينا ليست كلها واحدة بل يُمكن المرء أن يرى فيها فوارق مختلفة الأهمية ولكن عددها كثير جدا على كل حال ، هناك طائفة من الفوارق لا تتناول سوى بعض قواعد الصرف والنحو أو الألفاظ أو ترتيب الكلام ، ولكن هناك فوراق أخرى بين المخطوطات تتناول معنى فقرات برمتها .
واكتشاف مصدر هذه الفوارق ليس بالأمر العسير ، فإن نص العهد الجديد قد نسخ ثم نسخ طوال قرون كثيرة بيد نساخ صلاحهم للعمل متفاوت ، وما من واحد منهم معصوم من مختلف الأخطاء التي تحول دون أن تتصف أي نسخة كانت -مهما بُذل فيها من الجهد بالموافقة التامة للمثال الذي أخذت عنه ، يضاف إلى ذلك أن بعض النساخ حاولوا أحيانا ، عن حسن نية أن يصوبوا ما جاء في مثالهم وبدا لهم أنه يحتوي أخطاء واضحة أو قلة دقة في التعبير اللاهوتي ، وهكذا أدخلوا إلى النص قراءات جديدة تكاد أن تكون كلها خطأ ، ثم يمكن أن يضاف إلى ذلك كله أن استعمال كثير من الفقرات من العهد الجديد في أثناء إقامة شعائر العبادة أدّى أحيانا كثيرة إلى إدخال زخارف غايتها تجميل الطقس أو إلى التوفيق بين نصوص مختلفة ساعدت عليه التلاوة بصوت عالٍ .
ومن الواضح أن ما أدخله النساخ من التبديل على مرّ القرون تراكم بعضه على بعضه الآخر . فكان النص الذي وصل آخر الأمر إلى عهد الطباعة مثقلا بمختلف ألوان التبديل ظهرت في عدد كبير من القراءات .
3- دائرة المعارف الكتابیة طبعة دار الثقافة ج7 ص295 تحت حرف الميم تقول ( وقد حدثت أحيانا بعض الإضافات لتدعيم فكر لاهوتي كما حدث في إضافة عبارة (والذين يشهدون في السماء هم ثلاثة ) 1يو5-7 حيث أن هذه العبارة لا توجد في أي مخطوطة يونانية ترجع إلى ما قبل القرن الخامس عشر ولعل هذه العبارة جاءت أصلا في تعليق هامشي في مخطوطة لاتينية وليس كإضافة مقصودة إلى نص الكتاب المقدس ثم أدخلها أحد النساخ في صلب النص ).
أرجو أن تشاهدي هاتين الحلقتين
فيهما عرض كتب هؤلاء العلماء على الشاشة واعترافاتهم
ج1 اعتراف علماء المسيحية بضياع المخطوطات الأصلية
http://www.youtube.com/watch?v=cP8LCjjunQ4
ج2 اعتراف علماء المسيحية بوقوع التحريف في مخطوطات العهد القديم والجديد
http://www.youtube.com/watch?v=j0Bi9RKuiyk
أولا يسوع المسيح كما يقول علماء المسيحية كان يتكلم باللغة الآرامية .
وأقدم المخطوطات الموجودة للعهد الجديد باللغة اليونانية القديمة
فلماذا لم يحفظوا لنا العهد الجديد بلغة المسيح التي كان يتكلم بها ؟
ثانيا المخطوطات الأصلية التي كتبها كُتّاب العهد الجديد كلها مفقودة لا يوجد منها حرف واحد .
ثالثا أقدم مخطوطة شبه كاملة الآن للعهد الجديد تعود للقرن الرابع الميلادي أي بعد رفع المسيح بأكثر من 300 سنة .
رابعا المخطوطات الموجودة الآن للعهد الجديد لا توجد فيها مخطوطتان متطابقتان أبدا .
خامسا كلما تقدم الزمان زاد النساخ في المخطوطات وحذفوا منها حتى تتماشى قدر الإمكان مع إيمانهم .
سادسا اعترف علماء المسيحية المحققون أن النساخ كانوا يعبثون بالمخطوطات حذفا وزيادة
وأريد ان أركز قليلا على هذه النقطة
1- رهبان دير الأنبا مقار يقولون في كتاب العهد القديم كما عرفته كنيسة الأسكندرية ص57 ، 58 { أما سبب غياب بعض الأسفار اليونانية من العهد القديم العبري لدى اليهود فيرجع حسب تعليل اوريجانوس إلى رغبتهم في إخفاء كل ما يمس رؤساءهم وشيوخهم } .
2- وتقول نسخة الرهبانية اليسوعية في مقدمة العهد الجديد ص12،13 إن نسخ العهد الجديد التي وصلت إلينا ليست كلها واحدة بل يُمكن المرء أن يرى فيها فوارق مختلفة الأهمية ولكن عددها كثير جدا على كل حال ، هناك طائفة من الفوارق لا تتناول سوى بعض قواعد الصرف والنحو أو الألفاظ أو ترتيب الكلام ، ولكن هناك فوراق أخرى بين المخطوطات تتناول معنى فقرات برمتها .
واكتشاف مصدر هذه الفوارق ليس بالأمر العسير ، فإن نص العهد الجديد قد نسخ ثم نسخ طوال قرون كثيرة بيد نساخ صلاحهم للعمل متفاوت ، وما من واحد منهم معصوم من مختلف الأخطاء التي تحول دون أن تتصف أي نسخة كانت -مهما بُذل فيها من الجهد بالموافقة التامة للمثال الذي أخذت عنه ، يضاف إلى ذلك أن بعض النساخ حاولوا أحيانا ، عن حسن نية أن يصوبوا ما جاء في مثالهم وبدا لهم أنه يحتوي أخطاء واضحة أو قلة دقة في التعبير اللاهوتي ، وهكذا أدخلوا إلى النص قراءات جديدة تكاد أن تكون كلها خطأ ، ثم يمكن أن يضاف إلى ذلك كله أن استعمال كثير من الفقرات من العهد الجديد في أثناء إقامة شعائر العبادة أدّى أحيانا كثيرة إلى إدخال زخارف غايتها تجميل الطقس أو إلى التوفيق بين نصوص مختلفة ساعدت عليه التلاوة بصوت عالٍ .
ومن الواضح أن ما أدخله النساخ من التبديل على مرّ القرون تراكم بعضه على بعضه الآخر . فكان النص الذي وصل آخر الأمر إلى عهد الطباعة مثقلا بمختلف ألوان التبديل ظهرت في عدد كبير من القراءات .
3- دائرة المعارف الكتابیة طبعة دار الثقافة ج7 ص295 تحت حرف الميم تقول ( وقد حدثت أحيانا بعض الإضافات لتدعيم فكر لاهوتي كما حدث في إضافة عبارة (والذين يشهدون في السماء هم ثلاثة ) 1يو5-7 حيث أن هذه العبارة لا توجد في أي مخطوطة يونانية ترجع إلى ما قبل القرن الخامس عشر ولعل هذه العبارة جاءت أصلا في تعليق هامشي في مخطوطة لاتينية وليس كإضافة مقصودة إلى نص الكتاب المقدس ثم أدخلها أحد النساخ في صلب النص ).
أرجو أن تشاهدي هاتين الحلقتين
فيهما عرض كتب هؤلاء العلماء على الشاشة واعترافاتهم
ج1 اعتراف علماء المسيحية بضياع المخطوطات الأصلية
http://www.youtube.com/watch?v=cP8LCjjunQ4
ج2 اعتراف علماء المسيحية بوقوع التحريف في مخطوطات العهد القديم والجديد
http://www.youtube.com/watch?v=j0Bi9RKuiyk
تعليق