تويت
الأخوة الكرام .. قبل الإسترسال في متابعة المناظرة أردت أن أذكر نفسي معكم ..
تذكروا وأنا معكم قول الله تعالى :
{ مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18) } سورة ق
فليفكر كل منا قليلًا قبل الإقدام على الكتابة حتى يضاف كل ما نكتب إلى موازين حسناتنا ..ولنفكر أيضًا ما الهدف من المناظرة ... ولنفكر أيضًا ما الإحتمال لما ستكون عليه نتيجة ما نقول :
هل نكون سببًا في الدعوة إلى الحق والنور وإتباع سبيل الرشاد ؟
أم نكون سببًا - والعياذ بالله - في التنفير من دين الله ؟
لربما تهتدي الزميلة وتكون عنها في تقدير الله عز وجل أفضل منا جميعًا ..
فلنتق الله فيما نكتب جميعًا إذًا ... وأعتقد أنكم توافقوني في الرأي أخوتي في الله :
{ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125) } سورة النحل
تذكروا وأنا معكم قول الله تعالى :
{ مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18) } سورة ق
فليفكر كل منا قليلًا قبل الإقدام على الكتابة حتى يضاف كل ما نكتب إلى موازين حسناتنا ..ولنفكر أيضًا ما الهدف من المناظرة ... ولنفكر أيضًا ما الإحتمال لما ستكون عليه نتيجة ما نقول :
هل نكون سببًا في الدعوة إلى الحق والنور وإتباع سبيل الرشاد ؟
أم نكون سببًا - والعياذ بالله - في التنفير من دين الله ؟
لربما تهتدي الزميلة وتكون عنها في تقدير الله عز وجل أفضل منا جميعًا ..
فلنتق الله فيما نكتب جميعًا إذًا ... وأعتقد أنكم توافقوني في الرأي أخوتي في الله :
{ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125) } سورة النحل
اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 
تعليق