نص من الكتاب المقدس..... وتعليق
النص ...الاول
لأنه يكره الطلاق قال الرب اله إسرائيل وان يغطي احد الظلم بثوبه قال رب الجنود.فاحذروا لروحكم لئلا تغدروا ..... مل 2: 16
الطلاق حلال طبقا للعهد القديم ...........ولكنه مكروه
وهذا ما عبر عنه المصطفي صلي الله عليه وسلم
وَأَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْفَقِيهُ مِنْ أَصْلِ سَمَاعِهِ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ : مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْقَطَّانُ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَارِثِ الْبَغْدَادِىُّ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا مُعَرِّفُ بْنُ وَاصِلٍ حَدَّثَنِى مُحَارِبُ بْنُ دِثَارٍ قَالَ : تَزَوَّجَ رَجُلٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- امْرَأَةً فَطَلَّقَهَا فَقَالَ لَهُ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- :« أَتَزَوَّجْتَ؟ ». قَالَ : نَعَمْ قَالَ :« ثُمَّ مَاذَا؟ ». قَالَ : ثُمَّ طَلَّقْتُ قَالَ :« أَمِنْ رِيبَةٍ؟ ». قَالَ : لاَ. قَالَ :« قَدْ يَفْعَلُ ذَلِكَ الرَّجُلُ ». قَالَ : ثُمَّ تَزَوَّجَ امْرَأَةً أُخْرَى فَطَلَّقَهَا فَقَالَ لَهُ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- مِثْلَ ذَلِكَ. قَالَ مُعَرِّفٌ فَمَا أَدْرِى أَعِنْدَ هَذَا أَوْ عِنْدَ الثَّالِثَةِ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- :« إِنَّهُ لَيْسَ شَىْءٌ مِنَ الْحَلاَلِ أَبْغَضُ إِلَى اللَّهِ مِنَ الطَّلاَقِ ». {ت} وَرَوَاهُ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ الْوَصَّافِىُّ عَنْ مُحَارِبٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ مَوْصُولاً مُخْتَصَرًا.
إن أبغض الحلال إلى الله الطلاق. وإنه لمكروه تبيحه الضرورة
فالرسول صلي الله عليه وسلم لم يكن بدعا من الرسل
{قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنْ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ} (9) سورة الأحقاف
فالذي ابتدع هنا هم النصارى ....بكتابهم العهد الجديد
وإما انا فأقول لكم ان من طلّق امرأته الا لعلّة الزنى يجعلها تزني.ومن يتزوج مطلّقة فانه يزني مت 5: 32
الطلاق حلال طبقا للعهد القديم ...........ولكنه مكروه
وهذا ما عبر عنه المصطفي صلي الله عليه وسلم
وَأَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْفَقِيهُ مِنْ أَصْلِ سَمَاعِهِ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ : مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْقَطَّانُ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَارِثِ الْبَغْدَادِىُّ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا مُعَرِّفُ بْنُ وَاصِلٍ حَدَّثَنِى مُحَارِبُ بْنُ دِثَارٍ قَالَ : تَزَوَّجَ رَجُلٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- امْرَأَةً فَطَلَّقَهَا فَقَالَ لَهُ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- :« أَتَزَوَّجْتَ؟ ». قَالَ : نَعَمْ قَالَ :« ثُمَّ مَاذَا؟ ». قَالَ : ثُمَّ طَلَّقْتُ قَالَ :« أَمِنْ رِيبَةٍ؟ ». قَالَ : لاَ. قَالَ :« قَدْ يَفْعَلُ ذَلِكَ الرَّجُلُ ». قَالَ : ثُمَّ تَزَوَّجَ امْرَأَةً أُخْرَى فَطَلَّقَهَا فَقَالَ لَهُ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- مِثْلَ ذَلِكَ. قَالَ مُعَرِّفٌ فَمَا أَدْرِى أَعِنْدَ هَذَا أَوْ عِنْدَ الثَّالِثَةِ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- :« إِنَّهُ لَيْسَ شَىْءٌ مِنَ الْحَلاَلِ أَبْغَضُ إِلَى اللَّهِ مِنَ الطَّلاَقِ ». {ت} وَرَوَاهُ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ الْوَصَّافِىُّ عَنْ مُحَارِبٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ مَوْصُولاً مُخْتَصَرًا.
إن أبغض الحلال إلى الله الطلاق. وإنه لمكروه تبيحه الضرورة
فالرسول صلي الله عليه وسلم لم يكن بدعا من الرسل
{قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنْ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ} (9) سورة الأحقاف
فالذي ابتدع هنا هم النصارى ....بكتابهم العهد الجديد
وإما انا فأقول لكم ان من طلّق امرأته الا لعلّة الزنى يجعلها تزني.ومن يتزوج مطلّقة فانه يزني مت 5: 32
الي اللقاء مع نص اخر من نصوص الكتاب المقدس
تعليق