[glow=990000]أفلام جنسية مقدسة[/glow]
[glow=990000]{1}
فيلم ..زنا بنات لوط مع أبيهم[/glow]
فيلم ..زنا بنات لوط مع أبيهم[/glow]
كما يدعي الكتاب المقدس
كان يا مكان ....في قديم الزمان
قريتين اسم أحداهما سدوم والأخرى عمورة دمر هما الرب بما فيهما من البشر الذين كانوا يفعلون المنكر
واستبقي لوط و ابنتاه....حيث توجهوا إلى منطقة تسمي صوغر ثم صعدوا احد الجبال
وفي احد الأيام قالت الكبرى للصغرى
الكبرى : يا أختاه نحن في مشكلة كبيرة أبونا رجل مسن وليس في الأرض حالياً رجال
الصغرى: وما المشكلة في ذلك ؟
الكبرى : الان لا يوجد رجال فمن يضجع معنا ومن أين لنا بالنسل ؟
الصغرى: وما هو الحل ؟
الكبرى : ليس هناك الا حل واحد هو ان يضجع معنا ابينا لوط
الصغرى: والرب !!!
الكبرى : ماذا تقصدين ؟
الصغرى: الرب لقد دمر قريتي سدوم وعمورة لأنهم كانوا يضطجعون مع الذكور.... الا ينتقم منا لأننا زنينا بابينا...فهذا ليس مجرد زنا بل زنا محارم ....اشد من اضطجاع الذكور
الكبرى : بلاش تعقدي الموضوع .....صراخ قريتي سدوم وعمورة ....وصل الي الرب ....فانتقم الرب من أهل القريتين ......لكن لا أظن ان الرب سوف يسمع صراخ الجبل من فعلتنا هذه ...وبالتالي لم يعلم بها ثم قولي أنت ماذا نفعل سوف ينتهي النسل في الأرض بموتنا فنحن نعمل للصالح العام ...أكيد الرب سوف يتغاضى عن فعلتنا ويقدر ما قمنا به
الصغرى: لكن كيف يزني بنا ابينا ..؟
الكبرى : من قال إننا سوف نطلب منه ذلك ؟ بل سوف نسقيه خمر
الصغرى: كيف نسقيه ؟
الكبرى : ندلس عليه نقدم له الخمر علي عصير الفراولة الذي يحبه
الصغرى: وبعد ذلك ؟
الكبرى : سوف يذهب عن الوعي ؟
الصغرى: وبعد ذلك ؟
الكبرى : انزع عنه ملابسه
الصغرى: وبعد ذلك ؟
الكبرى : فأضجع معه؟
الصغرى: كيف ؟
الكبرى : مثل أي أنثي مع ذكر
وفعلاً سقتا اباهما خمرا في احد الليالي و دخلت الكبرى و اضطجعت مع أبيها ولم يكن لوط في وعيه و لم يعلم باضطجاعها ولا بقيامتهما بذلك وفي الصباح أخبرت الكبرى الصغرى بما دار بينها وبين ابيها واتفقتا علي قيام الصغرى بنفس ما قامت به الكبرى ......
الكبرى : انا حامل
الصغرى: وأنا كذلك
الكبرى : لكن ماذا نقول لأبي عندما يلاحظ الحمل ثم الأولاد
الصغرى: نقول له استيقظنا من النوم وجدنا أنفسنا علي هذا الحال
الكبرى : وهل يصدقنا ؟
الصغرى: ليس له خير غير ذلك .....فلا يوجد معنا رجل غيره
الكبرى : هذا ان سئلنا يجوز لا يلفت نظره حملنا ولا وجود الأولاد فيما بعد
الصغرى: انا شعره بحاجات غريبه
الكبرى : أعراض الولادة
الصغرى: فعلا .....الولد نزل اهو
الكبرى : وأنا كذلك
الصغرى: ماذا تسميه
الكبرى : موآب...............اي من الأب
الصغرى: وأنا اسمي ابني عمي ...... أي ابن قومي
موآب: من هذا الرجل يا امي
الكبرى : هذا ....جدك لوط
لا
بل والدك لوط
لا
جدك ووالدك في نفس الوقت
موآب: جدي ووالدي ؟!
الكبرى : دي حكاية كبير اقرها في الكتاب المقدس
موآب: ومن هذا الفتى
الكبرى : هذا ..... عمي ابن خلتك
لا
خالك
لا
اخوك
لا
ابن أختك
الكبرى : كله ابن خالتك ...وخالك ....اخوك ....ابن أختك
موآب: خائف يكون ابني كذلك
قريتين اسم أحداهما سدوم والأخرى عمورة دمر هما الرب بما فيهما من البشر الذين كانوا يفعلون المنكر
واستبقي لوط و ابنتاه....حيث توجهوا إلى منطقة تسمي صوغر ثم صعدوا احد الجبال
وفي احد الأيام قالت الكبرى للصغرى
الكبرى : يا أختاه نحن في مشكلة كبيرة أبونا رجل مسن وليس في الأرض حالياً رجال
الصغرى: وما المشكلة في ذلك ؟
الكبرى : الان لا يوجد رجال فمن يضجع معنا ومن أين لنا بالنسل ؟
الصغرى: وما هو الحل ؟
الكبرى : ليس هناك الا حل واحد هو ان يضجع معنا ابينا لوط
الصغرى: والرب !!!
الكبرى : ماذا تقصدين ؟
الصغرى: الرب لقد دمر قريتي سدوم وعمورة لأنهم كانوا يضطجعون مع الذكور.... الا ينتقم منا لأننا زنينا بابينا...فهذا ليس مجرد زنا بل زنا محارم ....اشد من اضطجاع الذكور
الكبرى : بلاش تعقدي الموضوع .....صراخ قريتي سدوم وعمورة ....وصل الي الرب ....فانتقم الرب من أهل القريتين ......لكن لا أظن ان الرب سوف يسمع صراخ الجبل من فعلتنا هذه ...وبالتالي لم يعلم بها ثم قولي أنت ماذا نفعل سوف ينتهي النسل في الأرض بموتنا فنحن نعمل للصالح العام ...أكيد الرب سوف يتغاضى عن فعلتنا ويقدر ما قمنا به
الصغرى: لكن كيف يزني بنا ابينا ..؟
الكبرى : من قال إننا سوف نطلب منه ذلك ؟ بل سوف نسقيه خمر
الصغرى: كيف نسقيه ؟
الكبرى : ندلس عليه نقدم له الخمر علي عصير الفراولة الذي يحبه
الصغرى: وبعد ذلك ؟
الكبرى : سوف يذهب عن الوعي ؟
الصغرى: وبعد ذلك ؟
الكبرى : انزع عنه ملابسه
الصغرى: وبعد ذلك ؟
الكبرى : فأضجع معه؟
الصغرى: كيف ؟
الكبرى : مثل أي أنثي مع ذكر
وفعلاً سقتا اباهما خمرا في احد الليالي و دخلت الكبرى و اضطجعت مع أبيها ولم يكن لوط في وعيه و لم يعلم باضطجاعها ولا بقيامتهما بذلك وفي الصباح أخبرت الكبرى الصغرى بما دار بينها وبين ابيها واتفقتا علي قيام الصغرى بنفس ما قامت به الكبرى ......
الكبرى : انا حامل
الصغرى: وأنا كذلك
الكبرى : لكن ماذا نقول لأبي عندما يلاحظ الحمل ثم الأولاد
الصغرى: نقول له استيقظنا من النوم وجدنا أنفسنا علي هذا الحال
الكبرى : وهل يصدقنا ؟
الصغرى: ليس له خير غير ذلك .....فلا يوجد معنا رجل غيره
الكبرى : هذا ان سئلنا يجوز لا يلفت نظره حملنا ولا وجود الأولاد فيما بعد
الصغرى: انا شعره بحاجات غريبه
الكبرى : أعراض الولادة
الصغرى: فعلا .....الولد نزل اهو
الكبرى : وأنا كذلك
الصغرى: ماذا تسميه
الكبرى : موآب...............اي من الأب
الصغرى: وأنا اسمي ابني عمي ...... أي ابن قومي
موآب: من هذا الرجل يا امي
الكبرى : هذا ....جدك لوط
لا
بل والدك لوط
لا
جدك ووالدك في نفس الوقت
موآب: جدي ووالدي ؟!
الكبرى : دي حكاية كبير اقرها في الكتاب المقدس
موآب: ومن هذا الفتى
الكبرى : هذا ..... عمي ابن خلتك
لا
خالك
لا
اخوك
لا
ابن أختك
الكبرى : كله ابن خالتك ...وخالك ....اخوك ....ابن أختك
موآب: خائف يكون ابني كذلك
يتبع باذن الله
تعليق