معادلة الفداء
(انسان خاطىء محدود + خطية غير محدودة )تؤدى الى وجوب (فداء غير محدود + انسان بار محدود)
آدم = انسان خاطى
المسيح = اله متجسد
اله متجسد = لاهوت + ناسوت
اللاهوت = الله الغير محدود
الناسوت = انسان كامل له جسد و روح
المعادلة تقول انه بسبب الخطية الغير محدودة لأنها موجهه من انسان الى الله الغير محدود ... وجبت الكفارة ...
هذه الكفارة مواصفاتها كالأتى:
انسان بار + لا محدودية لهذا الإنسان .... و هذا مستحيل ان يحدث الا فى حالة واحدة ان يتجسد الإله نفسه لأنه هو الوحيد الغير محدود.... و لم يستطع الإله ان يغفر للبشر لأن عدله كان لابد ان ينفذ على ادم و ذريته اما الرحمة فهى التى فكرت فى حل المشكلة و وضع المعادلة
و ارتضى ابن الإله ان يضحى بنفسه و يموت حتى ينقذ البشرية من المصير المؤلم و الموت المحتم
بقية القصة
تجسد الإله فى شكل انسان بار و هو يسوع المسيح و
عاش بين الناس و لم يرد ان يصرح بأنه هو نفسه الإله الذى خلقهم
حتى لا يمنع الشيطان عملية الفداء فقد كان سعيدا بإنتصاره على الإله و الإنسان فحيلته اللئيمة بجعله ادم يعصى كان انتصارا رهيبا حقق من ورائه هدفه بأن يستولى على ارواح البشر من الإله و يأخذها عنده....
و كان يعلم ان الإله المحب سوف يجد طريقة ليغتصب منه ارواح الأبرار و ما أخذ بالحيلة لا يسترد الا بالحيلة
و عاش المسيح بين الناس ليس كإله و لكن كإنسان حتى جاءت اللحظة الحاسمة ...
يجب على الإله ان يموت حتى يتمم عملية الفداء و بهذا يحتال على الشيطان و يأخذ منه ارواح جميع الأبرار بعد ان سجنهم الشرير و وضع على الزنزانه سلاسل و اقفال ....
و تمت محاكمة الإله (اللى هو المسيح ) و حكم عليه بالموت .... و تم الصلب و قيل انه مات على الصليب
و هنا نفكر سويا
المسيح مات .... طيب من هو المسيح ؟؟؟
المسيح = اله متجسد
اله متجسد = لاهوت + ناسوت
اللاهوت = الله الغير محدود
الناسوت = انسان كامل له جسد و روح
الناسوت ممكن يموت لكن هل يموت اللاهوت ؟؟؟؟؟
طبعا لأ مستحيل اللاهوت يموت لأن الإله لا يموت و لو كان الإله يموت فلا يستحق الألوهية ....
يبقى اللى مات الناسوت فقط
تبقى عملية الفداء مش نافعة لأن الناسوت محدود
اللامحدود لم يمت يبقى ازاى الفداء تم ؟؟؟؟
عملية الفداء لم تنفع للأسف ....
فشلت العملية
(انسان خاطىء محدود + خطية غير محدودة )تؤدى الى وجوب (فداء غير محدود + انسان بار محدود)
آدم = انسان خاطى
المسيح = اله متجسد
اله متجسد = لاهوت + ناسوت
اللاهوت = الله الغير محدود
الناسوت = انسان كامل له جسد و روح
المعادلة تقول انه بسبب الخطية الغير محدودة لأنها موجهه من انسان الى الله الغير محدود ... وجبت الكفارة ...
هذه الكفارة مواصفاتها كالأتى:
انسان بار + لا محدودية لهذا الإنسان .... و هذا مستحيل ان يحدث الا فى حالة واحدة ان يتجسد الإله نفسه لأنه هو الوحيد الغير محدود.... و لم يستطع الإله ان يغفر للبشر لأن عدله كان لابد ان ينفذ على ادم و ذريته اما الرحمة فهى التى فكرت فى حل المشكلة و وضع المعادلة
و ارتضى ابن الإله ان يضحى بنفسه و يموت حتى ينقذ البشرية من المصير المؤلم و الموت المحتم
بقية القصة
تجسد الإله فى شكل انسان بار و هو يسوع المسيح و
عاش بين الناس و لم يرد ان يصرح بأنه هو نفسه الإله الذى خلقهم
حتى لا يمنع الشيطان عملية الفداء فقد كان سعيدا بإنتصاره على الإله و الإنسان فحيلته اللئيمة بجعله ادم يعصى كان انتصارا رهيبا حقق من ورائه هدفه بأن يستولى على ارواح البشر من الإله و يأخذها عنده....
و كان يعلم ان الإله المحب سوف يجد طريقة ليغتصب منه ارواح الأبرار و ما أخذ بالحيلة لا يسترد الا بالحيلة
و عاش المسيح بين الناس ليس كإله و لكن كإنسان حتى جاءت اللحظة الحاسمة ...
يجب على الإله ان يموت حتى يتمم عملية الفداء و بهذا يحتال على الشيطان و يأخذ منه ارواح جميع الأبرار بعد ان سجنهم الشرير و وضع على الزنزانه سلاسل و اقفال ....
و تمت محاكمة الإله (اللى هو المسيح ) و حكم عليه بالموت .... و تم الصلب و قيل انه مات على الصليب
و هنا نفكر سويا
المسيح مات .... طيب من هو المسيح ؟؟؟
المسيح = اله متجسد
اله متجسد = لاهوت + ناسوت
اللاهوت = الله الغير محدود
الناسوت = انسان كامل له جسد و روح
الناسوت ممكن يموت لكن هل يموت اللاهوت ؟؟؟؟؟
طبعا لأ مستحيل اللاهوت يموت لأن الإله لا يموت و لو كان الإله يموت فلا يستحق الألوهية ....
يبقى اللى مات الناسوت فقط
تبقى عملية الفداء مش نافعة لأن الناسوت محدود
اللامحدود لم يمت يبقى ازاى الفداء تم ؟؟؟؟
عملية الفداء لم تنفع للأسف ....
فشلت العملية
تعليق