من الأخطاء التي وقع النصارى فيها
الحمد لله والصلاة والسلام على رسله وأتباع رسله بإحسان
أقول تأمل هاتين الآتين
((قلنا لا تخف انك انت الاعلى))
وهذا ما قاله الله لموسى عندما واجه السحرة وخاف من سحرهم
بسورة طه
الحمد لله والصلاة والسلام على رسله وأتباع رسله بإحسان
أقول تأمل هاتين الآتين
((قلنا لا تخف انك انت الاعلى))
وهذا ما قاله الله لموسى عندما واجه السحرة وخاف من سحرهم
بسورة طه
((سبح اسم ربك الاعلى ))
وهى أول آيات سورة الأعلى
إن كلمة الأعلى يجب أن يفرق أحدنا بين مدلولها ومقصودها الذي تعود عليه في الآيتين وهذا أمر طبيعي
لكن النصارى عندما يجدون مثل هذا
وقد اتفقوا على تأليه المسيح وكانوا 300 وقتها من جملة أكثر من ألف و 300مجتمع بمجمع نيقية
يستخدمون كل ما يصلح وما لا يصلح من نصوص كتابهم في اثبات ألوهية المسيح
وهى أول آيات سورة الأعلى
إن كلمة الأعلى يجب أن يفرق أحدنا بين مدلولها ومقصودها الذي تعود عليه في الآيتين وهذا أمر طبيعي
لكن النصارى عندما يجدون مثل هذا
وقد اتفقوا على تأليه المسيح وكانوا 300 وقتها من جملة أكثر من ألف و 300مجتمع بمجمع نيقية
يستخدمون كل ما يصلح وما لا يصلح من نصوص كتابهم في اثبات ألوهية المسيح
فأقول أنهم لو كان عندهم مثل هذا التشابه في الكلمتين وكان الكلام ليس على موسى بل على المسيح ابن مريم لجعلوه في الحال دليل على ألوهية المسيح
(( إنك أنت الأعلى ))
(( ربك الأعلى ))
فيقدومنه وسط الأدلة التي يزعمون ظلما وعدوانا أو حتى جهلا وإضلالا أنها أدلة على ألوهية المسيح
ومثل هذا
قوله تعالى
(( من يُطع الرسولَ فقد أطاعَ اللهَ ))
لا يمكن القول بمثل هذا أن الرسول هو الله
بل إن طاعة الرسول هى من طاعة الله لأن الله قال ((وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ))
بجانب أن عصرهم كان يبيح فيه الفلاسفة الكذب لتوصيل الحق للناس ولكن الكذب لا يباح إلا على الأعداء في المعركة
والله لم يرتضِ الكذب في توصيل دعوته للناس لأنه ناصرها ومؤيدها بالمعجزات وهى بفطرة ونفس كل إنسان
(( ربك الأعلى ))
فيقدومنه وسط الأدلة التي يزعمون ظلما وعدوانا أو حتى جهلا وإضلالا أنها أدلة على ألوهية المسيح
ومثل هذا
قوله تعالى
(( من يُطع الرسولَ فقد أطاعَ اللهَ ))
لا يمكن القول بمثل هذا أن الرسول هو الله
بل إن طاعة الرسول هى من طاعة الله لأن الله قال ((وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ))
بجانب أن عصرهم كان يبيح فيه الفلاسفة الكذب لتوصيل الحق للناس ولكن الكذب لا يباح إلا على الأعداء في المعركة
والله لم يرتضِ الكذب في توصيل دعوته للناس لأنه ناصرها ومؤيدها بالمعجزات وهى بفطرة ونفس كل إنسان
تعليق