يا استاذ مسيحي
رجاء افهم عقيدتك من الكتاب كما تشاء (( انا ما اعلمه أن حضرتك قس كاثوليكي )) , وأنك المسؤل عن موقع الكنيسة الكاثووليكية بالأسكندرية .
لا تضع لنا كتاب وراء أخر..... رجاء ناقشنا فيما تفهمه باسلوب بسيط وبهدوء .
تقول
بمعنى أن السيد المسيح قال لهم قبل ابراهيم أنا كائن , ثم انصرف هاربا" .
( يوحنا 8 : 56 أَبُوكُمْ إِبْرَاهِيمُ تَهَلَّلَ بِأَنْ يَرَى يَوْمِي فَرَأَى وَفَرِحَ. 57 فَقَالَ لَهُ الْيَهُودُ: «لَيْسَ لَكَ خَمْسُونَ سَنَةً بَعْدُ أَفَرَأَيْتَ إِبْرَاهِيمَ؟ 58 قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ.)
الرد :
تكلم العهد الجديد عن " ملكي صادق " بأنه ليس له نهاية ولا بداية وبدون أب وبدون أم وقدم له إبراهيم الزكاة :
(عبرانيين 7 : 1 لأَنَّ مَلْكِي صَادِقَ هَذَا، مَلِكَ سَالِيمَ، كَاهِنَ اللهِ الْعَلِيِّ، الَّذِي اسْتَقْبَلَ إِبْرَاهِيمَ رَاجِعاً مِنْ كَسْرَةِ الْمُلُوكِ وَبَارَكَهُ، 2 الَّذِي قَسَمَ لَهُ إِبْرَاهِيمُ عُشْراً مِنْ كُلِّ شَيْءٍ. الْمُتَرْجَمَ أَوَّلاً «مَلِكَ الْبِرِّ ثُمَّ أَيْضاً «مَلِكَ سَالِيمَ أَيْ مَلِكَ السَّلاَمِ 3 بِلاَ أَبٍ بِلاَ أُمٍّ بِلاَ نَسَبٍ. لاَ بَدَاءَةَ أَيَّامٍ لَهُ وَلاَ نِهَايَةَ حَيَاةٍ. بَلْ هُوَ مُشَبَّهٌ بِابْنِ اللهِ. هَذَا يَبْقَى كَاهِناً إِلَى الأَبَدِ. )
فهل ملكي صادق إله ؟ , حسب المقياس السابق فهو أحق بالألوهية .؟
سليمان عليه السلام جاء عنه بالعهد القديم أنه منذ الأزل !!, ( أمثال 8 : 22 «اَلرَّبُّ قَنَانِي أَوَّلَ طَرِيقِهِ مِنْ قَبْلِ أَعْمَالِهِ مُنْذُ الْقِدَمِ. 23 مُنْذُ الأَزَلِ مُسِحْتُ مُنْذُ الْبَدْءِ مُنْذُ أَوَائِلِ الأَرْضِ. ).
قال شيخ الإسلام بن تيمية :
إذن المقصود بالعبارة السابقة إن صحت ! , أن الله تعالى أخبر إبراهيم بمن يأتون من نسله من انبياء ومنهم السيد المسيح. فهل لو كان السيد المسيح إله كان إبراهيم الذي هو نبي الله سيتهلل بأن يرى يومه !!؟؟.
أما اللفظ "أنا موجود" فجميعنا منذ الأزل موجودين في علم الله تعالى .
وقد جاء في )إرمياء 1 : 5 [قَبْلَمَا صَوَّرْتُكَ فِي الْبَطْنِ عَرَفْتُكَ وَقَبْلَمَا خَرَجْتَ مِنَ الرَّحِمِ قَدَّسْتُكَ. جَعَلْتُكَ نَبِيّاً لِلشُّعُوبِ].
لقد جاء بعد هذا قول السيد المسيح " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " أن اليهود أرادوا رجمه فهرب منهم !!, فإن كان عنده هذه القدرة على الهرب, فلماذا لم يقل لهم أنا الله ؟ أو أنا أقنوم من أقانيم الثالوث ؟؟!! فلم يكن هذا القول ليعطل عملية الفداء , فكل ماكان عليه أن يهرب كما فعل , أو يسوقونه إلى الصليب وتكتمل التضحية والفداء كما يقولون أن هذا سبب نزوله وتجسده !!؟؟.
تقول الدليل على الألوهية .
وأنا أقول لك هذا الرد ونبدأ بالنص الذي تخفون بعضه
( يوحنا10 : 30 أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ.31فَتَنَاوَلَ الْيَهُودُ أَيْضاً حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. 32فَقَالَ يَسُوعُ: «أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي - بِسَبَبِ أَيِّ عَمَلٍ مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟ 33أَجَابَهُ الْيَهُودُ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَلٍ حَسَنٍ بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلَهاً 34أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوباً فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟ 35إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لِأُولَئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللَّهِ وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ 36فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ لأَنِّي قُلْتُ إِنِّي ابْنُ اللَّهِ؟ 37 إِنْ كُنْتُ لَسْتُ أَعْمَلُ أَعْمَالَ أَبِي فلاَ تُؤْمِنُوا بِي. 38وَلَكِنْ إِنْ كُنْتُ أَعْمَلُ فَإِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا بِي فَآمِنُوا بِالأَعْمَالِ لِكَيْ تَعْرِفُوا وَتُؤْمِنُوا أَنَّ الآبَ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ.
الرد :
التعبير " أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ.", الذي يعني الوحدة ( في الهدف ) سبق أن أطلقه السيد المسيح على الحواريين أثناء دعاء السيد المسيح مع الله فقد قال :
( يوحنا 17 : 21 لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِداً كَمَا أَنَّكَ أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ فِيَّ وَأَنَا فِيكَ لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضاً وَاحِداً فِينَا لِيُؤْمِنَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي. 22 وَأَنَا قَدْ أَعْطَيْتُهُمُ الْمَجْدَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي لِيَكُونُوا وَاحِداً كَمَا أَنَّنَا نَحْنُ وَاحِدٌ. 23 أَنَا فِيهِمْ وَأَنْتَ فِيَّ لِيَكُونُوا مُكَمَّلِينَ إِلَى وَاحِدٍ وَلِيَعْلَمَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي وَأَحْبَبْتَهُمْ كَمَا أَحْبَبْتَنِي.).
فالوحدة لا تتعدى وحدة مجازية في الهدف , وإلا كان جميع الحواريين مع السيد المسيح مع الله أقانيم !!.
ونلاحظ أيضا" من النص أن الله أرسل السيد المسيح , وأعطاه المجد , وأن السيد المسيح يتوجه لله بالدعاء .
وبالنسبة إلى القول (أنا فيه وهو في ) – فلقد قال السيد المسيح عن الحواريين : (لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضاً وَاحِداً فِينَا ) وأيضا" قال : (أَنَا فِيهِمْ وَأَنْتَ فِيَّ ).
أما اليهود فقد قالوا له نرجمك لأنك إنسان وجعلت نفسك إله !!, فرد عليهم السيد المسيح موضحا" لهم ومذكرا" (أن من يحملون كلمة الله من انبياء ورسل يطلق عليهم آلهة , فقال لهم :ألم يقل عنكم الله أنكم ( أيها اليهود ) آلهة وأولاد الله كلكم !!؟).
وهو يقصد, ماجاء في العهد القديم , (مز82: 6) "أنا قلتُ أنتُم (أيها اليهود)آلهةٌ وبَنو العليِّ كُلُّكُم"
رجاء افهم عقيدتك من الكتاب كما تشاء (( انا ما اعلمه أن حضرتك قس كاثوليكي )) , وأنك المسؤل عن موقع الكنيسة الكاثووليكية بالأسكندرية .
لا تضع لنا كتاب وراء أخر..... رجاء ناقشنا فيما تفهمه باسلوب بسيط وبهدوء .
تقول
عندما قال اليهود ليسوع: "ليس لك خمسون سنة بعد. أفرأيت إبراهيم؟ قال لـهم يسوع: الحق الحق أقول لكم، قبل أن يكون إبراهيم "أنا كائن". فرفعوا حجارة ليرجموه" (يوحنا 57:8-59). لقد سعى اليهود إلى قتله لأنهم افترضوا ادعاءه الألوهية. فالعهد القديم كان واضحاً في هذا الأمر. إذ كان عقاب التجديف هو الرجم حتى الموت (لاويين 16:24).
( يوحنا 8 : 56 أَبُوكُمْ إِبْرَاهِيمُ تَهَلَّلَ بِأَنْ يَرَى يَوْمِي فَرَأَى وَفَرِحَ. 57 فَقَالَ لَهُ الْيَهُودُ: «لَيْسَ لَكَ خَمْسُونَ سَنَةً بَعْدُ أَفَرَأَيْتَ إِبْرَاهِيمَ؟ 58 قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ.)
الرد :
تكلم العهد الجديد عن " ملكي صادق " بأنه ليس له نهاية ولا بداية وبدون أب وبدون أم وقدم له إبراهيم الزكاة :
(عبرانيين 7 : 1 لأَنَّ مَلْكِي صَادِقَ هَذَا، مَلِكَ سَالِيمَ، كَاهِنَ اللهِ الْعَلِيِّ، الَّذِي اسْتَقْبَلَ إِبْرَاهِيمَ رَاجِعاً مِنْ كَسْرَةِ الْمُلُوكِ وَبَارَكَهُ، 2 الَّذِي قَسَمَ لَهُ إِبْرَاهِيمُ عُشْراً مِنْ كُلِّ شَيْءٍ. الْمُتَرْجَمَ أَوَّلاً «مَلِكَ الْبِرِّ ثُمَّ أَيْضاً «مَلِكَ سَالِيمَ أَيْ مَلِكَ السَّلاَمِ 3 بِلاَ أَبٍ بِلاَ أُمٍّ بِلاَ نَسَبٍ. لاَ بَدَاءَةَ أَيَّامٍ لَهُ وَلاَ نِهَايَةَ حَيَاةٍ. بَلْ هُوَ مُشَبَّهٌ بِابْنِ اللهِ. هَذَا يَبْقَى كَاهِناً إِلَى الأَبَدِ. )
فهل ملكي صادق إله ؟ , حسب المقياس السابق فهو أحق بالألوهية .؟
سليمان عليه السلام جاء عنه بالعهد القديم أنه منذ الأزل !!, ( أمثال 8 : 22 «اَلرَّبُّ قَنَانِي أَوَّلَ طَرِيقِهِ مِنْ قَبْلِ أَعْمَالِهِ مُنْذُ الْقِدَمِ. 23 مُنْذُ الأَزَلِ مُسِحْتُ مُنْذُ الْبَدْءِ مُنْذُ أَوَائِلِ الأَرْضِ. ).
قال شيخ الإسلام بن تيمية :
فإن قلتم إن كلام سليمان بن داود متأول لأنهما من ولد إسرائيل وليس يجوز أن يكونا قبل الدنيا, قلنا وكذلك قول المسيح أنا قبل الدنيا متأول لأنه من ولد إبراهيم ولا يجوز أن يكون قبل إبراهيم فإن تأولتم تأولنا وإن تعلقتم بظاهر الخبر في المسيح تعلقنا بظاهر الخبر في سليمان وداود وإلا فما الفرق ؟؟. ( الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح – بن تيمية).
أما اللفظ "أنا موجود" فجميعنا منذ الأزل موجودين في علم الله تعالى .
وقد جاء في )إرمياء 1 : 5 [قَبْلَمَا صَوَّرْتُكَ فِي الْبَطْنِ عَرَفْتُكَ وَقَبْلَمَا خَرَجْتَ مِنَ الرَّحِمِ قَدَّسْتُكَ. جَعَلْتُكَ نَبِيّاً لِلشُّعُوبِ].
لقد جاء بعد هذا قول السيد المسيح " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " أن اليهود أرادوا رجمه فهرب منهم !!, فإن كان عنده هذه القدرة على الهرب, فلماذا لم يقل لهم أنا الله ؟ أو أنا أقنوم من أقانيم الثالوث ؟؟!! فلم يكن هذا القول ليعطل عملية الفداء , فكل ماكان عليه أن يهرب كما فعل , أو يسوقونه إلى الصليب وتكتمل التضحية والفداء كما يقولون أن هذا سبب نزوله وتجسده !!؟؟.
تقول الدليل على الألوهية .
"أنا والآب واحد. فتناول اليهود أيضاً حجارة ليرجموه، أجابهم يسوع، أعمالاً كثيرة حسنة أريتكم من عند أبي. بسبب أي منها ترجمونني؟ أجابه اليهود قائلين، لسنا نرجمك لأجل عمل حسن بل لأجل تجديف، فإنـك وأنت إنسان تجعل نفسك إلهاً (اللـه)" (يوحنا 30:10-33).
( يوحنا10 : 30 أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ.31فَتَنَاوَلَ الْيَهُودُ أَيْضاً حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. 32فَقَالَ يَسُوعُ: «أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي - بِسَبَبِ أَيِّ عَمَلٍ مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟ 33أَجَابَهُ الْيَهُودُ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَلٍ حَسَنٍ بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلَهاً 34أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوباً فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟ 35إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لِأُولَئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللَّهِ وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ 36فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ لأَنِّي قُلْتُ إِنِّي ابْنُ اللَّهِ؟ 37 إِنْ كُنْتُ لَسْتُ أَعْمَلُ أَعْمَالَ أَبِي فلاَ تُؤْمِنُوا بِي. 38وَلَكِنْ إِنْ كُنْتُ أَعْمَلُ فَإِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا بِي فَآمِنُوا بِالأَعْمَالِ لِكَيْ تَعْرِفُوا وَتُؤْمِنُوا أَنَّ الآبَ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ.
الرد :
التعبير " أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ.", الذي يعني الوحدة ( في الهدف ) سبق أن أطلقه السيد المسيح على الحواريين أثناء دعاء السيد المسيح مع الله فقد قال :
( يوحنا 17 : 21 لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِداً كَمَا أَنَّكَ أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ فِيَّ وَأَنَا فِيكَ لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضاً وَاحِداً فِينَا لِيُؤْمِنَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي. 22 وَأَنَا قَدْ أَعْطَيْتُهُمُ الْمَجْدَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي لِيَكُونُوا وَاحِداً كَمَا أَنَّنَا نَحْنُ وَاحِدٌ. 23 أَنَا فِيهِمْ وَأَنْتَ فِيَّ لِيَكُونُوا مُكَمَّلِينَ إِلَى وَاحِدٍ وَلِيَعْلَمَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي وَأَحْبَبْتَهُمْ كَمَا أَحْبَبْتَنِي.).
فالوحدة لا تتعدى وحدة مجازية في الهدف , وإلا كان جميع الحواريين مع السيد المسيح مع الله أقانيم !!.
ونلاحظ أيضا" من النص أن الله أرسل السيد المسيح , وأعطاه المجد , وأن السيد المسيح يتوجه لله بالدعاء .
وبالنسبة إلى القول (أنا فيه وهو في ) – فلقد قال السيد المسيح عن الحواريين : (لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضاً وَاحِداً فِينَا ) وأيضا" قال : (أَنَا فِيهِمْ وَأَنْتَ فِيَّ ).
أما اليهود فقد قالوا له نرجمك لأنك إنسان وجعلت نفسك إله !!, فرد عليهم السيد المسيح موضحا" لهم ومذكرا" (أن من يحملون كلمة الله من انبياء ورسل يطلق عليهم آلهة , فقال لهم :ألم يقل عنكم الله أنكم ( أيها اليهود ) آلهة وأولاد الله كلكم !!؟).
وهو يقصد, ماجاء في العهد القديم , (مز82: 6) "أنا قلتُ أنتُم (أيها اليهود)آلهةٌ وبَنو العليِّ كُلُّكُم"
خواطر فقط
هل سنبحث كثيرا" عن أدلة الألوهية بهذا الشكل ؟؟
هل عجز (( لن أقول السيد المسيح )),
هل عجز متى ولوقا ويوحنا ومرقس
أن يكتبوا أن السيد المسيح هو الله وأنه اقنيم من الثالوث ؟؟
هل عجزوا عن ذكر أنه هو الله الذي جاء في الجسد ليزيل خطيئة أدم ؟؟
لماذا نجد كل العقيدة تم اقراراها في القرن الرابع وليس لها اصول في العهد الجديد ؟؟
هل سنبحث كثيرا" عن أدلة الألوهية بهذا الشكل ؟؟
هل عجز (( لن أقول السيد المسيح )),
هل عجز متى ولوقا ويوحنا ومرقس
أن يكتبوا أن السيد المسيح هو الله وأنه اقنيم من الثالوث ؟؟
هل عجزوا عن ذكر أنه هو الله الذي جاء في الجسد ليزيل خطيئة أدم ؟؟
لماذا نجد كل العقيدة تم اقراراها في القرن الرابع وليس لها اصول في العهد الجديد ؟؟
تعليق