دعوة للتأمل والفهم الصحيح
ودعوة للمناقشة
ودعوة للمناقشة
من الشعارات الماسونية
التى تبنتها العلمانية :
التى تبنتها العلمانية :
الحرية
الإخاء
المساواة
الإخاء
المساواة
هذا الموضوع مخصص
لقضية المساواة
هل الحق فى المساواة
أم أن الحق فى العدل
لقضية المساواة
هل الحق فى المساواة
أم أن الحق فى العدل
من قوله تعالى: "وما الله يريد ظلماً للعباد"(غافر 31)
الى قوله تعالى: "إنّ الله لا يظلم الناس شيئاً ولكن الناس أنفسهم يظلمون"(يونس 44)
الى قوله تعالى: "إنّ الله لا يظلم الناس شيئاً ولكن الناس أنفسهم يظلمون"(يونس 44)
الى قوله: "إن الله لا يظلم مثقال ذرّة"(النساء 40)
"ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئاً"(الأنبياء 47)
فالظلم من الله لا ولم ولن يكون
ولكن هناك من يخلط عن عمد أو عن جهل أو تخلف بين المساواة وبين العدل
فالعدل لا يستلزم المساواة
فليس عدلا أن يساوى المعلم جميع طلاب الفصل فى الدرجات رغم اختلاف مستوياتهم الفعلية
وليس عدلا أن تتساوى المرأة بالرجل رغم اختلاف الخلق واختلاف الدور فى الحياة وأعلم أن المتخلفون سيفهمون أن هذا هضم لحقوق المرأة رغم أننى لم أعلن عن أفضلية أحدهما على الآخر فمن النساء من يرثن فى الفردوس الأعلى من الجنة ومنهن من تهوى إلى أسفل درجات النار ومن الرجال كذلك من يرث فى الفردوس الأعلى من الجنة ومنهم من يرث من الدركات السفلى فى نار السموم
وليس عدلا أن نلزم الرجل بالحمل فى تجويف البطن كما يحدث الحمل عند المرأة خارج الرحم وقد نفذت هذه التجربة فعلا فمات الرجل
كما لن يستطيع الرجل أن يرضع الطفل
هذه الأمور مما ميز الله بها النساء
فليس من العدل تكليف الرجل بها رغم عدم استطاعته رغم أن ظاهرها المساواة بين الرجل وبين المرأة
أيضا لن تستطيع المرأة القيام بمهام الرجل الشاقة خارج المنزل فكثيرات منهن يفقدن أجنتهن بسبب القيام بمثل هذه الأعمال بل وقد يفقد بعضهن الحياة
هو تقسيم للأدوار وفق خلق كل من الرجل والمرأة فهكذا أراد الله تقسيم الأدوار بينهما
ولذلك كلف الإسلام الرجل بالنفقة
ومن مستلزمات العدل بين الجنسين المكونين لشطرى المجتمع أن يكلف الرجل بالنفقة ويعينه الله عليها بزيادة فى ميراث الرجل عن ميراث المرأة فهذا أمر يفهمه المؤمنون ويرضون بحكم ربهم
ولكن هناك من يخلط عن عمد أو عن جهل أو تخلف بين المساواة وبين العدل
فالعدل لا يستلزم المساواة
فليس عدلا أن يساوى المعلم جميع طلاب الفصل فى الدرجات رغم اختلاف مستوياتهم الفعلية
وليس عدلا أن تتساوى المرأة بالرجل رغم اختلاف الخلق واختلاف الدور فى الحياة وأعلم أن المتخلفون سيفهمون أن هذا هضم لحقوق المرأة رغم أننى لم أعلن عن أفضلية أحدهما على الآخر فمن النساء من يرثن فى الفردوس الأعلى من الجنة ومنهن من تهوى إلى أسفل درجات النار ومن الرجال كذلك من يرث فى الفردوس الأعلى من الجنة ومنهم من يرث من الدركات السفلى فى نار السموم
وليس عدلا أن نلزم الرجل بالحمل فى تجويف البطن كما يحدث الحمل عند المرأة خارج الرحم وقد نفذت هذه التجربة فعلا فمات الرجل
كما لن يستطيع الرجل أن يرضع الطفل
هذه الأمور مما ميز الله بها النساء
فليس من العدل تكليف الرجل بها رغم عدم استطاعته رغم أن ظاهرها المساواة بين الرجل وبين المرأة
أيضا لن تستطيع المرأة القيام بمهام الرجل الشاقة خارج المنزل فكثيرات منهن يفقدن أجنتهن بسبب القيام بمثل هذه الأعمال بل وقد يفقد بعضهن الحياة
هو تقسيم للأدوار وفق خلق كل من الرجل والمرأة فهكذا أراد الله تقسيم الأدوار بينهما
ولذلك كلف الإسلام الرجل بالنفقة
ومن مستلزمات العدل بين الجنسين المكونين لشطرى المجتمع أن يكلف الرجل بالنفقة ويعينه الله عليها بزيادة فى ميراث الرجل عن ميراث المرأة فهذا أمر يفهمه المؤمنون ويرضون بحكم ربهم
والحمد لله على نعمة الإسلام
تعليق