تويت
إلى الحارس الامين :
سجلت دخول فإذا بي أجد رسالة في ملفي الشخصي من رسائل الزوار سالني فيها العضو : "الحارس الامين"
هل العقيدة تحتاج الي حراس ؟
فأردت اجابته على العام لتعم الفائدة علينا جميعًا بإذن الله مع تفاعل الأخوة ..
وها هي الإجابة على سؤال العضو :
نعم تحتاج العقيدة إلى الحراسة ... لأنه لا يحرس إلا كل ماهو غالي ونفيس ... ولا تحرس الأشياء رخيصة الثمن عديمة القيمة أو الأهمية ...
أما عن طريقة الحراسة فهي تتمثل في :
كشف الأكاذيب التي تقال عن الإسلام ....
كشف حقيقة المعتقدات الأخرى ...
الدفاع عن أنبياء الله ورد كل ما يقال عنهم من افتراء ورد بالكتب الأخرى بالحجة والبرهان ...
تعليم الناس لكل ما جهل عنهم من حق ...
شرح معاني القرآن وتعليم الناس أسس تفسيره حتى يفهم معناه الحقيقي لا الذي يريده الآخرين ..
يعني باختصار حراسة العقيدة تعني اليقظة والوعي لكل ما يجري حولك ...
(هل هذا صحيح أم خاطئ ... وما الدليل على ذلك ؟ وهكذا ).. لأن أمة الإسلام هي الأمة الوحيدة التي تضع الأدلة والبراهين في الإعتبار وقبل أي شئ .. وكذلك السند ..
وحارس العقيدة لا يصل إلى ماهو فيه إلا بإيمان تام واطمئنان كامل لما يعتقد .... من أسس ثابتة يقبلها العقل , لا عقائد الألغاز !!!!!
وهذا لا يتوفر إلا في المسلم لله ولا غيره .... لم أرى غير المسلم لله من تتوفر فيه هذه الصفات ..
لأن من أسلم وجهه لمخلوق أضله ... ومن أسلم وجهه للخالق الواحد الأحد الذي ليس له شريك في الملك ولا ولد وجهه وعلمه وهو حسبه ونعم الوكيل ...
وأخيرًا أكرر لا يحرس إلا ما هو ذو قيمة ... أما إن بلي الشئ وانعدمت قيمته لم يجد له من يدافع عنه ..
أرجو أن تكون الفكرة قد وضحت .... وتكون الرسالة قد وصلت ..
وإذا أردت سؤالًا آخر نحن بالخدمة بإذن الله ... لأنه واجب حارس العقيدة ..
هل العقيدة تحتاج الي حراس ؟
فأردت اجابته على العام لتعم الفائدة علينا جميعًا بإذن الله مع تفاعل الأخوة ..
وها هي الإجابة على سؤال العضو :
نعم تحتاج العقيدة إلى الحراسة ... لأنه لا يحرس إلا كل ماهو غالي ونفيس ... ولا تحرس الأشياء رخيصة الثمن عديمة القيمة أو الأهمية ...
أما عن طريقة الحراسة فهي تتمثل في :
كشف الأكاذيب التي تقال عن الإسلام ....
كشف حقيقة المعتقدات الأخرى ...
الدفاع عن أنبياء الله ورد كل ما يقال عنهم من افتراء ورد بالكتب الأخرى بالحجة والبرهان ...
تعليم الناس لكل ما جهل عنهم من حق ...
شرح معاني القرآن وتعليم الناس أسس تفسيره حتى يفهم معناه الحقيقي لا الذي يريده الآخرين ..
يعني باختصار حراسة العقيدة تعني اليقظة والوعي لكل ما يجري حولك ...
(هل هذا صحيح أم خاطئ ... وما الدليل على ذلك ؟ وهكذا ).. لأن أمة الإسلام هي الأمة الوحيدة التي تضع الأدلة والبراهين في الإعتبار وقبل أي شئ .. وكذلك السند ..
وحارس العقيدة لا يصل إلى ماهو فيه إلا بإيمان تام واطمئنان كامل لما يعتقد .... من أسس ثابتة يقبلها العقل , لا عقائد الألغاز !!!!!
وهذا لا يتوفر إلا في المسلم لله ولا غيره .... لم أرى غير المسلم لله من تتوفر فيه هذه الصفات ..
لأن من أسلم وجهه لمخلوق أضله ... ومن أسلم وجهه للخالق الواحد الأحد الذي ليس له شريك في الملك ولا ولد وجهه وعلمه وهو حسبه ونعم الوكيل ...
وأخيرًا أكرر لا يحرس إلا ما هو ذو قيمة ... أما إن بلي الشئ وانعدمت قيمته لم يجد له من يدافع عنه ..
أرجو أن تكون الفكرة قد وضحت .... وتكون الرسالة قد وصلت ..
وإذا أردت سؤالًا آخر نحن بالخدمة بإذن الله ... لأنه واجب حارس العقيدة ..
اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 
تعليق