بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
وبعــــــــــــــــــــــد
.
كتاب مسيحى جديد يهاجم حديث البابا شنودة عن تعداد الأقباط وتسييس الكنيسة
كتبت : وفاء وصفي
وبعــــــــــــــــــــــد
.
كتاب مسيحى جديد يهاجم حديث البابا شنودة عن تعداد الأقباط وتسييس الكنيسة
كتبت : وفاء وصفي
كشف القمص «أندراوس عزيز» صاحب كتاب «سر زواج الأقباط» الذى يقاضى البابا شنودة بعد منعه.. أنه يقوم الآن بتأليف كتاب عن «السياسة والمسيحية» ويناقش فيه بعض القضايا المهمة والملحة على الساحة القبطية والتى يجب ألا تدخل فيها الكنيسة مثل تعداد الأقباط الآن مستندا لشواهد من الكتاب المقدس، وسيناقش أيضا قضية الاستشهاد، مشيرا إلى أن البابا شنودة الثالث بطريرك الكرازة المرقسية يركب سيارة مرسيدس مصفحة ضد الرصاص ويترك وراءه شباب الأقباط الذين يقومون بالمظاهرات ويرفعون شعارات الاضطهاد والاستشهاد دون أن يعوا حقيقة الأمر.
وأكد «القمص» أندراوس لـ«روزاليوسف» أن البابا يسعى إلى تسييس الكنيسة وتحويلها إلى حزب منذ ما يقرب من 37 عاما وحتى قبل تنصيبه بطريركا وهذا المخطط الذى يحاول أن ينفذه من سيطرة على الجمعيات القبطية وإلغاء دور العلمانيين وتهميش دور الكهنة والسيطرة على كبار الاقتصاديين من أقباط المهجر، وأشار أندراوس إلى أن قضيته تبدأ بعد أن قام اثنان من الأقباط بخطفه أثناء أدائه لصلاة إكليل وهدداه بالسلاح وأخذا منه دفتره، وبعد أن قام الأنبا بيشوى سكرتير المجمع المقدس بإعادته له، خطفه الأنبا يوأنس الأسقف العام مرة أخرى فحرر بلاغا رسميا ولم ينته إلا بتدخل البابا حتى لا يتوتر الأمر! وأضاف «أندراوس» أنه على الرغم من أن الكنيسة قامت بتجريدى بحكم لم أره حتى الآن إلا أن المحكمة أصدرت قرارا برجوعى لأن الكنيسة لاتقوم بتنفيذ أحكام قضاء الدولة، إلا أنى أقوم بالصلاة فى المنزل وأعقد زيجات بمنزلى وهم يعلمون ذلك ولايعترضون، وأوضح: إن الكنيسة لن تقوم بعمل أى شىء ضدى لأنها تعلم يقينا بأهمية المعلومات التى أعرفها والتى تخشى أن أقوم بسردها ومعى أدلة وإثباتات تدينها خاصة فى قضية الزواج، وأضاف «أندراوس»: إن هناك الكثير من الكهنة الذين تم إيذاؤهم جسديا ونفسيا ولولا الذين يحبونى ويرسلون لى عطايا ما كنت أستطيع أن أعيش أنا وزوجتى.
وأكد «القمص» أندراوس لـ«روزاليوسف» أن البابا يسعى إلى تسييس الكنيسة وتحويلها إلى حزب منذ ما يقرب من 37 عاما وحتى قبل تنصيبه بطريركا وهذا المخطط الذى يحاول أن ينفذه من سيطرة على الجمعيات القبطية وإلغاء دور العلمانيين وتهميش دور الكهنة والسيطرة على كبار الاقتصاديين من أقباط المهجر، وأشار أندراوس إلى أن قضيته تبدأ بعد أن قام اثنان من الأقباط بخطفه أثناء أدائه لصلاة إكليل وهدداه بالسلاح وأخذا منه دفتره، وبعد أن قام الأنبا بيشوى سكرتير المجمع المقدس بإعادته له، خطفه الأنبا يوأنس الأسقف العام مرة أخرى فحرر بلاغا رسميا ولم ينته إلا بتدخل البابا حتى لا يتوتر الأمر! وأضاف «أندراوس» أنه على الرغم من أن الكنيسة قامت بتجريدى بحكم لم أره حتى الآن إلا أن المحكمة أصدرت قرارا برجوعى لأن الكنيسة لاتقوم بتنفيذ أحكام قضاء الدولة، إلا أنى أقوم بالصلاة فى المنزل وأعقد زيجات بمنزلى وهم يعلمون ذلك ولايعترضون، وأوضح: إن الكنيسة لن تقوم بعمل أى شىء ضدى لأنها تعلم يقينا بأهمية المعلومات التى أعرفها والتى تخشى أن أقوم بسردها ومعى أدلة وإثباتات تدينها خاصة فى قضية الزواج، وأضاف «أندراوس»: إن هناك الكثير من الكهنة الذين تم إيذاؤهم جسديا ونفسيا ولولا الذين يحبونى ويرسلون لى عطايا ما كنت أستطيع أن أعيش أنا وزوجتى.
وأكد «أندراوس» أنه لا يخشى إذا ما أصدرت الكنيسة قرارا بعدم الصلاة على جثمانى بعد وفاتى، فإن هذا لايهم؛ لأن الله لن ينتظر الصلاة حتى يأخذ الأرواح، فالأب متى المسكين وهو قديس طلب بنفسه ألا يصلى عليه، ولن تدور زوجتى بى على الكنائس حتى يصلى علىّ!.
وشهد شاهد من أهلها
ما قلناش حاجة من عندنا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تعليق