قصص واقعيه حدثت لاطفال المسلمين فى المدارس الانجيليه والراهبات
جمعتها من المنتديات الاسلاميه
التى ناقشت القضيه
ملف تنصير الاطفال المسلمين فى المدارس النصرانيه
القصه الاولى
فقد سأل صديق لي قريبا له قائلا : هل تعرف من هو محمد <IMG alt=""> ؟
فأجاب الطفل انه عمي ... (يبدو ان عمه اسمه ايضا محمد)
ثم قال له ماذا تعرف عن يسوع ؟؟ فقال يسوع هو الله .. هكذا اخبرنا المعلم في المدرسة ..
فقال صديقي : لا يسوع ليس هو الله و لكنه رسول الله مثل محمد <IMG alt="">
فاجاب الطفل جوابا غريبا يُظهر مدى غسيل المخ الذي يتعرض له : لا ! المعلم قال ان يسوع هو الله و المعلم لا يكذب !!!!
لا حول و لا قوة الا بالله !
يا ناس !!! اولادنا في خطر !!! العقيدة تبدد امام اعيننا و نحن ننظر !!!
اين الاباء ؟ اين اولياء الامور؟ و لكن لا حياة لمن تنادي
اللهم احفظ اولادنا , و اهدِ الاباء و اولياء الامور الى اتباع دينك , اللهم احينا على الاسلام و توفنا عليه , اللهم ثبتنا على دينك يا ارحم الراحمين
القصه الثانيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعتقد بأني ذكرت في أحد المواضع قصة إبني الذي يدرس في الابتدائية ، ولاضير في ذكر ماحدث مرة أخرى. إبني هذا وفي أول سنة في الابتدائية عاد الى البيت ومعه كيس حلويات ، أنا أعلم جيدا أن الحلويات ممنوعة في المدارس في الأيام العادية ماعدا أيام الأعياد وعندما سألته من أين لك هذا؟ قال بأن يسوع أرسله لي وأنه يحب يسوع وأن يسوع هو الله ولقد صلب من أجل خطايانا. لم أتمالك أعصابي وتلفنت مباشرة الى المدرسة لاستفسر عن الأمر. وأتضح لي بأن المعلمة هي من أعطت التلاميذ أكياس الحلويات.
ذهبت في اليوم الثاني الى المدرسة لالتقي بالمعلمة ،اعتذرت الملعمة وقالت بأنها فعلت ذلك حباً بالاطفال. وبعد لقائي معها ذهبت لمديرة المدرسة وكنت في شدة غضبي ، وشكوت لها الأمر وقلت لها ان تكرر مثل هذا الفعل فاني سوف أفضحهم في الصحف ، اذ ان المدارس هنا لا تعلم الدين ولا يسمح بتعليم أي دين للاطفال. اعتذرت المديرة لي وكتبت رسالة اعتذار أيضا بعثتها لي و لكل أطفال المسلمين الذين يدرسون في هذه المدرسة.
يجب على أولياء الأمور أن يقولوا لا وأن لا يقبلوا بمثل هذه الأمور والا فستحدث كارثة لاولادنا .
سلّم يارب
القصه الثالثه
جمعتها من المنتديات الاسلاميه
التى ناقشت القضيه
ملف تنصير الاطفال المسلمين فى المدارس النصرانيه
القصه الاولى
فقد سأل صديق لي قريبا له قائلا : هل تعرف من هو محمد <IMG alt=""> ؟
فأجاب الطفل انه عمي ... (يبدو ان عمه اسمه ايضا محمد)
ثم قال له ماذا تعرف عن يسوع ؟؟ فقال يسوع هو الله .. هكذا اخبرنا المعلم في المدرسة ..
فقال صديقي : لا يسوع ليس هو الله و لكنه رسول الله مثل محمد <IMG alt="">
فاجاب الطفل جوابا غريبا يُظهر مدى غسيل المخ الذي يتعرض له : لا ! المعلم قال ان يسوع هو الله و المعلم لا يكذب !!!!
لا حول و لا قوة الا بالله !
يا ناس !!! اولادنا في خطر !!! العقيدة تبدد امام اعيننا و نحن ننظر !!!
اين الاباء ؟ اين اولياء الامور؟ و لكن لا حياة لمن تنادي
اللهم احفظ اولادنا , و اهدِ الاباء و اولياء الامور الى اتباع دينك , اللهم احينا على الاسلام و توفنا عليه , اللهم ثبتنا على دينك يا ارحم الراحمين
القصه الثانيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعتقد بأني ذكرت في أحد المواضع قصة إبني الذي يدرس في الابتدائية ، ولاضير في ذكر ماحدث مرة أخرى. إبني هذا وفي أول سنة في الابتدائية عاد الى البيت ومعه كيس حلويات ، أنا أعلم جيدا أن الحلويات ممنوعة في المدارس في الأيام العادية ماعدا أيام الأعياد وعندما سألته من أين لك هذا؟ قال بأن يسوع أرسله لي وأنه يحب يسوع وأن يسوع هو الله ولقد صلب من أجل خطايانا. لم أتمالك أعصابي وتلفنت مباشرة الى المدرسة لاستفسر عن الأمر. وأتضح لي بأن المعلمة هي من أعطت التلاميذ أكياس الحلويات.
ذهبت في اليوم الثاني الى المدرسة لالتقي بالمعلمة ،اعتذرت الملعمة وقالت بأنها فعلت ذلك حباً بالاطفال. وبعد لقائي معها ذهبت لمديرة المدرسة وكنت في شدة غضبي ، وشكوت لها الأمر وقلت لها ان تكرر مثل هذا الفعل فاني سوف أفضحهم في الصحف ، اذ ان المدارس هنا لا تعلم الدين ولا يسمح بتعليم أي دين للاطفال. اعتذرت المديرة لي وكتبت رسالة اعتذار أيضا بعثتها لي و لكل أطفال المسلمين الذين يدرسون في هذه المدرسة.
يجب على أولياء الأمور أن يقولوا لا وأن لا يقبلوا بمثل هذه الأمور والا فستحدث كارثة لاولادنا .
سلّم يارب
القصه الثالثه
دخل الطفل من إحدى الجنسيات العربية وهو في المرحلة الابتدائية إلى البيت فسألته أمه كيف قضى يومه في مدرسته الأجنبية ..
قال الطفل : ماما ... أنا لا أحب محمد ! قالت الأم : ومن هو محمد ؟
قال : الرسول المسلم تقول الأم و هي تشكي هذا الموضوع لإذاعة القران الكريم .. وكانت عبرتها تخنقها .. ! تكمل قائلة : أحسست بصدمه كبيره .. فنحن عائله ملتزمة .. فكيف يخرج ابني بهذا الفكر ! تقول لم اهتم بتعليمه الصلاة فهو الى الآن لم يكمل حتى التاسعة من عمره !
قالت له بعد ان حاولت ان تفهم منه: محمد عليه السلام هو رسولنا و حبيبنا .. كيف تقول هذا الكلام ! قال : لأنه لا يعطيني الشوكولاته ..!
تقول الأم استغربت قوله هذا .. وقالت له : وهل رأيته أنت حتى يعطيك؟؟
قال : لا و لكن اليوم قالت لنا المدرسة ان محمد سوف يأتي بروحه الى المدرسة .. و المسيح عليه السلام سوف يأتي .. و سنرى من تحبون و من هو الكريم !! طلبت المعلمة من الأطفال أن يغمضوا أعينهم و يضعوا رؤوسهم على الطاولة .. أمتثل التلاميذ لها .. وقالت الآن سيأتي محمد و سنرى هل يعطيكم هديه ام لا ! بعد فتره قالت لهم افتحوا أعينكم .. وعندها لم يجدوا شيئا .. فأصاب الأطفال الإحباط ..! و قالت لنرى ماذا سيعطيكم المسيح ؟! أغمضوا أعينهم مره أخرى .. وعندما فتحوها وجدوا الشوكولا ..
انتبه اخي لأطفالك .. انتبهي أختي لأطفالك .. واتقوا الله فيهم .. تلك المدارس الأجنبية ليست سوى مراكز تنصير في البلاد الاسلاميه ، وربما يكونون في الدول المسلمه والمعلم النصراني وغيره يسعون طبعاَ ليس فقط في حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم بل حتى في الصحابه والمشايخ والصالحين ..
حفظ الله اطفالنا من هؤلاء ... وحفظ الله المسلمين من كل من يسعى لزعزعة إيمانهم .. فالحذر الحذر..
القصه الرابعه
قال الطفل : ماما ... أنا لا أحب محمد ! قالت الأم : ومن هو محمد ؟
قال : الرسول المسلم تقول الأم و هي تشكي هذا الموضوع لإذاعة القران الكريم .. وكانت عبرتها تخنقها .. ! تكمل قائلة : أحسست بصدمه كبيره .. فنحن عائله ملتزمة .. فكيف يخرج ابني بهذا الفكر ! تقول لم اهتم بتعليمه الصلاة فهو الى الآن لم يكمل حتى التاسعة من عمره !
قالت له بعد ان حاولت ان تفهم منه: محمد عليه السلام هو رسولنا و حبيبنا .. كيف تقول هذا الكلام ! قال : لأنه لا يعطيني الشوكولاته ..!
تقول الأم استغربت قوله هذا .. وقالت له : وهل رأيته أنت حتى يعطيك؟؟
قال : لا و لكن اليوم قالت لنا المدرسة ان محمد سوف يأتي بروحه الى المدرسة .. و المسيح عليه السلام سوف يأتي .. و سنرى من تحبون و من هو الكريم !! طلبت المعلمة من الأطفال أن يغمضوا أعينهم و يضعوا رؤوسهم على الطاولة .. أمتثل التلاميذ لها .. وقالت الآن سيأتي محمد و سنرى هل يعطيكم هديه ام لا ! بعد فتره قالت لهم افتحوا أعينكم .. وعندها لم يجدوا شيئا .. فأصاب الأطفال الإحباط ..! و قالت لنرى ماذا سيعطيكم المسيح ؟! أغمضوا أعينهم مره أخرى .. وعندما فتحوها وجدوا الشوكولا ..
انتبه اخي لأطفالك .. انتبهي أختي لأطفالك .. واتقوا الله فيهم .. تلك المدارس الأجنبية ليست سوى مراكز تنصير في البلاد الاسلاميه ، وربما يكونون في الدول المسلمه والمعلم النصراني وغيره يسعون طبعاَ ليس فقط في حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم بل حتى في الصحابه والمشايخ والصالحين ..
حفظ الله اطفالنا من هؤلاء ... وحفظ الله المسلمين من كل من يسعى لزعزعة إيمانهم .. فالحذر الحذر..
القصه الرابعه
طفل مسلم, يعود من مدرسته إلى البيت و يجلس مع أمه يخبرها , أنا لا أحب محمد <IMG alt="">
تقول الأم مصدومة: و لماذا يا ولدي؟
يحكي الطفل: أنه منذ أسبوع أخبرتنا المعلمة ( النصرانية) أبشروا يا تلاميذ فإن محمد <IMG alt=""> سيزوركم غدا ,
ففرح الأولاد كثيرا و هللوا ( المساكين)
فيجئ اليوم اللاحق , ولا يأتي محمد <IMG alt="">, ثم اليوم الذي يليه فالذي يليه و لا يأتي
فيخبر التلاميذ المعلمة الملعونة, وأين محمد <IMG alt=""> ؟
تجيب المعلمة لقد جاء و ذهب و لم يحب أن يراكم
ثم تبشرهم أن يسوع سوف يأتي ليزورهم غدا
فيأتي الغد و تدخل المعلمة محملة بالحلوى و الهدايا و اللعب قائلة: يا أولاد, لقد جاء يسوع و أحضر لكم كل هذه الهدايا و اللعب و الحلوى, فهنيئا لكم
فيفرح الأولاد بما أتاهم
تصعق الأم من هول ما سمعت , وتتوجه إلى التلفزيون و برنامج القاهرة اليوم لتفضح أمر هذه المدرسة الملعونة و المدرسين الكلاب و تتساءل ماذا تفعل
تقول الأم مصدومة: و لماذا يا ولدي؟
يحكي الطفل: أنه منذ أسبوع أخبرتنا المعلمة ( النصرانية) أبشروا يا تلاميذ فإن محمد <IMG alt=""> سيزوركم غدا ,
ففرح الأولاد كثيرا و هللوا ( المساكين)
فيجئ اليوم اللاحق , ولا يأتي محمد <IMG alt="">, ثم اليوم الذي يليه فالذي يليه و لا يأتي
فيخبر التلاميذ المعلمة الملعونة, وأين محمد <IMG alt=""> ؟
تجيب المعلمة لقد جاء و ذهب و لم يحب أن يراكم
ثم تبشرهم أن يسوع سوف يأتي ليزورهم غدا
فيأتي الغد و تدخل المعلمة محملة بالحلوى و الهدايا و اللعب قائلة: يا أولاد, لقد جاء يسوع و أحضر لكم كل هذه الهدايا و اللعب و الحلوى, فهنيئا لكم
فيفرح الأولاد بما أتاهم
تصعق الأم من هول ما سمعت , وتتوجه إلى التلفزيون و برنامج القاهرة اليوم لتفضح أمر هذه المدرسة الملعونة و المدرسين الكلاب و تتساءل ماذا تفعل
القصه الخامسه
القصه السادسه
تعود الطفلة التي هي في الصف الثاني الابتدائي , حاملة صورة أيقونية لراهبة نصرانية
و تقول لأمها مقبلة الصورة و وضعاها على قلبها
أمي أنا أحب القديسة جان أنتيد كثيرا
و تقول لها الأم لماذا يا أبنتي
فتقول البنت
أنه كان هناك حصة تغيب مدرسها, فحلت محله راهبة لتشغل وقت التلاميذ
فحكت لهم الراهبة قصة حياة القديسة الفرنسة جان أنتيد و هول ما رأيت من اضطهاد, و مع ذلك استمرت في محبتها ليسوع و ماتت شهيدة الحب الإلهي
و تقول لأمها مقبلة الصورة و وضعاها على قلبها
أمي أنا أحب القديسة جان أنتيد كثيرا
و تقول لها الأم لماذا يا أبنتي
فتقول البنت
أنه كان هناك حصة تغيب مدرسها, فحلت محله راهبة لتشغل وقت التلاميذ
فحكت لهم الراهبة قصة حياة القديسة الفرنسة جان أنتيد و هول ما رأيت من اضطهاد, و مع ذلك استمرت في محبتها ليسوع و ماتت شهيدة الحب الإلهي
القصه السابعه
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخى الكريم تذكرت هذه القصة ايضا
واعتذر مقدما لان ما اورده تاريخ لكن يثبت الخطر الداهم لتلك المدارس التى ما انشات الا لخدمة اهداف النصارى
واذا كان ما اورده خطير على قدمه فانه اخطره قد تعاظم الان كثيرا واشتدت ضراوته
اخى بالدليل القطعى وراجع ان شئت كتاب الغارة على العالم الاسلامى وكاتبه منصر فرنسى
لترى ان الجامعة الامريكية بالقاهرة ما انشئت الا لخدمة مخططات التنصير
وان مديرتها كانت تطالب باجر مساوى لاجر وزير الدفاع البريطانى انذاك
والان اقص عليك مع خدث فى عام 1980 مع د. مصطفى وبناته
د. مصطفى انسان لانزكيه على الله يحمل الجنسية الكندية ويعلم الهندسة فى احدى جامعاتها الكبرى
تاعقدت معه جامعة الكوبت ليدرس فيها لمدة عامين
وفى ذلك الوقت كانت بنات الدكتور كلهن بالمدارس مراحل مختلفة
فاشترط على الجامعة ان تلحق بناته بمدرسة معترف بها دوليا لئلا يضاروا
وفعلا ادخلت الجامعة البنات المدرسة البريطانية
كانت فرحة الدكتور بوجوده فى بلد اسلامى خاصة فى تلك المرحلة من عمر بناته لا توصف
ولقد كان يبذل مع بناته جهدا لا متناهى ليحببن دينهن ويلتزمنه
ويكفى ان تعرف انهن كن فى ذلك الزمان محجبات ويتكلمن العربية
وان كانت الانجليزية والفرنسية لغتا التعايش فى كندا اسرع الى السنتهن منها
وبدات الدراسة وكانت وزارة التعليم الكويتية تلزم تلك المدارس بتدريس الدين الاسلامى خلو ؟
لا مش حلو !! لماذا ؟
لان البنات اكتشفن ان فى الكتب ( التى من المفروض انها اسلامية ) مصائب من التدليس والافتراء على الدين الاسلامى
ولولا فضل الله الذى وفق الدكتور مصطفى وزوجته الفاضلة لتعليم بناتهن الدين الصحيح ما اكتشف هذا الامر
طبعا الدكتور اخذ كتب البنات وقابل وزير التعليم ليعرض عليه القنابل التى يعج بها الكتاب
فتح تحقيق وطبعا اسقط فى يد المدرسة وكان عليها ان تلم الموضوع
ولذلك اتفقوا على ان يشرف الدكتور بنفسه بمراجعة الكتب
وحذف ما لا يعجبه وزيادة ما يراه ضروريا وتعديل ما يجب تعديله
ووافق الدكتور خدمة لدينه
هل انتهى الامر ؟ وكيف ينتهى والاحقاد عجزت عن كتمها الصدور ؟
لقد عادت البنات فى يوم من المدرسة ليعلمن والدهنَّ ان مديرة المدرسة فى طابور الصباح
استهزات بالاسلام والمسلمين والحجاب والصلاة وادعت ان الاسلام يذل ابناءه
و بجعلهن يسجدن على الارض ويمرغن ووجوههن فى الوحل او فى التراب
وكما تدعى ان الاله الحق غنى عن ذلك ويكرم عباده
وطبعا طردت تلك المافونة من الكويت كلها لئلا تشتعل فتنة
غادر الدكتور مع عائلته بعد عامين الى كندا
فهل تظن ان المدرسة ابقت على الكتب التى حققها وعدلها ؟!!
بقى ان تعرف ان تلك المدرسة فى احدى حفلات نهابة العام لم تكتف باحضار فنانين لاحياء الحفلة
بل فدمت الخمور من ضمن المشروبات للطلبة واولياء الامور واغلقت لمدة عام دراسى كامل
ثم اعيد فتحها والمصيبة ان اسعار مثل تلك المدارس تفوق الخيال
يكفى ان يطالع الطفل كل يوم اول دخوله من باب المدرسة وجه الراهبة
التى يتدلى الصليب على صدرها وهى تتسلمه من يد والده او من الباص بابتسامة مسمومة
قصة أخرى سمعتها بأم أذني و أعرف أبطالها ,
هذه يا أخوتي بعض نماذج التنصير السارية يوميا و يتعرض لها أبنائنا الدارسين في مدارس الإرساليات التنصيرية التي نطلق عليه تسمية خاطئة و نقول المدارس الأجنبية أو مدارس الراهبات
هذه المدارس التي ندفع فيها الكثير , لنخلق نسل ضعيف العقيدة و أحيانا يكره دينه
هذه المدارس التي تبني الكنيسة ضخمة و فخمة و روعة معمارية , و على الصعيد الأخر تبني زاوية صلاة بسيطة للمسلمين , يصعب علينا أن نقنع أطفالنا بالصلاة فيها ناهيك على إقناعهم أنها بيت من بيوت الله
هذه المدارس التي زينت حيطانها بالأيقونات و صور يسوع و الصلبان في كل مكان , حتى يشعر أطفالنا أنهم الغرباء و أن النصارى هم الأصل و الإسلام هو الاستثناء
هذه المدارس التي بنيت في القرن التاسع عشر للتبشير في وطننا العربي بعد فشل الموجة الأولى من التبشير عن طريق الكنائس فيما يعرف بالتنصير المباشر الذي لم يأتي ثماره
فأرسلوا الموجة الثانية من التبشير و قد كانت عبارة عن المدارس و المستشفيات التي يقوم عليها القساوسة و الرهبان و تمولها الكنائس الأوروبية, وللأسف نجحت في ترسخ في ذهن المسلمين أن الراهبات أحسن تربية لأبنائنا من المدارس الأهلية , دينية كانت أو حكومية
هذه المدارس هي سان مارك , سان شارل برومية , سان جان أنتيد , جيرار , سكريت هارت , سان جوزيف , سان جورج , مير دي ديو , الفرنسسكان , ....... إلخ
تعليق