هذا كلام غير علمى و تحريف للحقيقة المطلقة فالله قد خلق آدم بكل الصفات المعروفة عن البشر من حب و كره و خير و شر و كذب و صدق .....الخ فالادعاء بغير ذلك هو تزييف فج بكل المسلمات و انتقاص من قدرة الله عز و جل ، و الأغرب القول بأنه لم يكن عندهم شهوة ؟؟ فكيف تناسلا بعد ذلك ؟؟ أم ان الشهوة باعتبارها خطية قد دخلت اليه كصفة مستحدثة بعد خطيئته ؟
ما هذا ؟؟
و صدق الله القائل :

َلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

و كذلك:

وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا{7} فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا


كيف دخلت الخطايا للبشرية بخطيئة آدم ؟ ..ممكن تفسير هذا الكلام علميا ؟

فهل تكونت وقتها كروموزات جديدة تحمل صفات الخطيئة و دخلت لتحشر نفسها مع الكروموزات الاصلية فى آدم منذ خلقه الله لكى توجد فيه صفة جديدة هى قدرته على ارتكاب المعاصى و الخطايا و التى كانت جيناته الوراثية خالية منها قبل خطيئته ؟؟؟

أن المؤسف ان عوام الشعب المسيحى يرددون هذا الكلام الغير علمى بالمرة بدون اى تفكير لانه تم زرعه فى رؤوسهم منذ نعومة أظافرهم و دون اعطاء أى فرصة للمناقشة فى هذه الأمور الغريبة ..

ان اى شخص منصف يجب ان يعترف ان الصفات الوراثية لطبيعة البشر هى صفات جينية لا تزيد أو تنقص تبعا لموقف معين .

وَبَنَى الرَّبُّ الالَهُ الضِّلْعَ الَّتِي اخَذَهَا مِنْ ادَمَ امْرَاةً وَاحْضَرَهَا الَى ادَمَ.
23 فَقَالَ ادَمُ: «هَذِهِ الْانَ عَظْمٌ مِنْ عِظَامِي وَلَحْمٌ مِنْ لَحْمِي. هَذِهِ تُدْعَى امْرَاةً لانَّهَا مِنِ امْرِءٍ اخِذَتْ».
24 لِذَلِكَ يَتْرُكُ الرَّجُلُ ابَاهُ وَامَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَاتِهِ وَيَكُونَانِ جَسَدا وَاحِدا.
25 وَكَانَا كِلاهُمَا عُرْيَانَيْنِ ادَمُ وَامْرَاتُهُ وَهُمَا لا يَخْجَلانِ.
و انا اقصد الشهوة و مش الغريزة يعنى لما ادم وحواء كانوا يجتمعا كانا يجتمعا على فطرتهم
مش زى دلوقتى فى شهوة و عريزة مش قادرين يتحكموا فيها (الشباب الغير متدين طبعا) ده قصدى plz don't let me talk about these things

ثاليا دخلت الخطية بادم يعنى الانسان عرفها و ادركها و فهم معناها زى الطفل ما بيعرف الصح من الخلط لو عرف الغلط و فضل يمارسه بيكون الشر تملك منه هىهى البشرية زى الطفل الى عرف الخطية و ابتدى ينفزها فبكدة دخلتل الخطية العلم

و علميا بردوا التعاليم و المعارف تورث لان فى جزء فى مخ الانسان مسؤول عن تخزين المعلومات فلو طفل شاف حد بيعمل حاجة غلط مش بيتعلمها و بتسبت فى فكره

اقتباس:

ياسيدة خروف .. فكري فى ما نقوله جيداً .. أين الدليل ؟؟
الدين لا يؤخذ إلا بالدليل هداك الله ..

برجاء الرد (باستفاضة) عن تساؤل الأستاذ صفي الدين :



أرسل أصلا بواسطة صفي الدين

هَل يوجَد نَص على لِسان يَسوع النَصاري في الأربَعَة أناجيل القانونيَة يُعَضِض ما تَقولين و عَن ميراث خَطيئَة آدَم ؟

و فَضلاً لَيس أمراً , أين هو مَبدأ ميراث الخَطيئَة في الكِتاب المُقدَس بأسرِه؟

و ما هو نَص خَطيئَة آدم الأصليَة و ميراثها في العَهدين؟

نص الخطية و الطرد بس بارب متقولوش متحرف لان العالم كله معندوش غير النص ده

التكوين الاصحاح 3

1 وَكَانَتِ الْحَيَّةُ احْيَلَ جَمِيعِ حَيَوَانَاتِ الْبَرِّيَّةِ الَّتِي عَمِلَهَا الرَّبُّ الالَهُ فَقَالَتْ لِلْمَرْاةِ: «احَقّا قَالَ اللهُ لا تَاكُلا مِنْ كُلِّ شَجَرِ الْجَنَّةِ؟»
2 فَقَالَتِ الْمَرْاةُ لِلْحَيَّةِ: «مِنْ ثَمَرِ شَجَرِ الْجَنَّةِ نَاكُلُ
3 وَامَّا ثَمَرُ الشَّجَرَةِ الَّتِي فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ فَقَالَ اللهُ: لا تَاكُلا مِنْهُ وَلا تَمَسَّاهُ لِئَلَّا تَمُوتَا».
4 فَقَالَتِ الْحَيَّةُ لِلْمَرْاةِ: «لَنْ تَمُوتَا!
5 بَلِ اللهُ عَالِمٌ انَّهُ يَوْمَ تَاكُلانِ مِنْهُ تَنْفَتِحُ اعْيُنُكُمَا وَتَكُونَانِ كَاللهِ عَارِفَيْنِ الْخَيْرَ وَالشَّرَّ».
6 فَرَاتِ الْمَرْاةُ انَّ الشَّجَرَةَ جَيِّدَةٌ لِلاكْلِ وَانَّهَا بَهِجَةٌ لِلْعُيُونِ وَانَّ الشَّجَرَةَ شَهِيَّةٌ لِلنَّظَرِ. فَاخَذَتْ مِنْ ثَمَرِهَا وَاكَلَتْ وَاعْطَتْ رَجُلَهَا ايْضا مَعَهَا فَاكَلَ.
7 فَانْفَتَحَتْ اعْيُنُهُمَا وَعَلِمَا انَّهُمَا عُرْيَانَانِ. فَخَاطَا اوْرَاقَ تِينٍ وَصَنَعَا لانْفُسِهِمَا مَازِرَ.
8 وَسَمِعَا صَوْتَ الرَّبِّ الالَهِ مَاشِيا فِي الْجَنَّةِ عِنْدَ هُبُوبِ رِيحِ النَّهَارِ فَاخْتَبَا ادَمُ وَامْرَاتُهُ مِنْ وَجْهِ الرَّبِّ الالَهِ فِي وَسَطِ شَجَرِ الْجَنَّةِ.
9 فَنَادَى الرَّبُّ الالَهُ ادَمَ: «ايْنَ انْتَ؟».
10 فَقَالَ: «سَمِعْتُ صَوْتَكَ فِي الْجَنَّةِ فَخَشِيتُ لانِّي عُرْيَانٌ فَاخْتَبَاتُ».
11 فَقَالَ: «مَنْ اعْلَمَكَ انَّكَ عُرْيَانٌ؟ هَلْ اكَلْتَ مِنَ الشَّجَرَةِ الَّتِي اوْصَيْتُكَ انْ لا تَاكُلَ مِنْهَا؟»
12 فَقَالَ ادَمُ: «الْمَرْاةُ الَّتِي جَعَلْتَهَا مَعِي هِيَ اعْطَتْنِي مِنَ الشَّجَرَةِ فَاكَلْتُ».
13 فَقَالَ الرَّبُّ الالَهُ لِلْمَرْاةِ: «مَا هَذَا الَّذِي فَعَلْتِ؟» فَقَالَتِ الْمَرْاةُ: «الْحَيَّةُ غَرَّتْنِي فَاكَلْتُ».
14 فَقَالَ الرَّبُّ الالَهُ لِلْحَيَّةِ: «لانَّكِ فَعَلْتِ هَذَا مَلْعُونَةٌ انْتِ مِنْ جَمِيعِ الْبَهَائِمِ وَمِنْ جَمِيعِ وُحُوشِ الْبَرِّيَّةِ. عَلَى بَطْنِكِ تَسْعِينَ وَتُرَابا تَاكُلِينَ كُلَّ ايَّامِ حَيَاتِكِ.
15 وَاضَعُ عَدَاوَةً بَيْنَكِ وَبَيْنَ الْمَرْاةِ وَبَيْنَ نَسْلِكِ وَنَسْلِهَا. هُوَ يَسْحَقُ رَاسَكِ وَانْتِ تَسْحَقِينَ عَقِبَهُ».
16 وَقَالَ لِلْمَرْاةِ: «تَكْثِيرا اكَثِّرُ اتْعَابَ حَبَلِكِ. بِالْوَجَعِ تَلِدِينَ اوْلادا. وَالَى رَجُلِكِ يَكُونُ اشْتِيَاقُكِ وَهُوَ يَسُودُ عَلَيْكِ».
17 وَقَالَ لِادَمَ: «لانَّكَ سَمِعْتَ لِقَوْلِ امْرَاتِكَ وَاكَلْتَ مِنَ الشَّجَرَةِ الَّتِي اوْصَيْتُكَ قَائِلا: لا تَاكُلْ مِنْهَا مَلْعُونَةٌ الارْضُ بِسَبَبِكَ. بِالتَّعَبِ تَاكُلُ مِنْهَا كُلَّ ايَّامِ حَيَاتِكَ.
18 وَشَوْكا وَحَسَكا تُنْبِتُ لَكَ وَتَاكُلُ عُشْبَ الْحَقْلِ.
19 بِعَرَقِ وَجْهِكَ تَاكُلُ خُبْزا حَتَّى تَعُودَ الَى الارْضِ الَّتِي اخِذْتَ مِنْهَا. لانَّكَ تُرَابٌ وَالَى تُرَابٍ تَعُودُ».
20 وَدَعَا ادَمُ اسْمَ امْرَاتِهِ «حَوَّاءَ» لانَّهَا امُّ كُلِّ حَيٍّ.
21 وَصَنَعَ الرَّبُّ الالَهُ لِادَمَ وَامْرَاتِهِ اقْمِصَةً مِنْ جِلْدٍ وَالْبَسَهُمَا.
22 وَقَالَ الرَّبُّ الالَهُ: «هُوَذَا الانْسَانُ قَدْ صَارَ كَوَاحِدٍ مِنَّا عَارِفا الْخَيْرَ وَالشَّرَّ. وَالْانَ لَعَلَّهُ يَمُدُّ يَدَهُ وَيَاخُذُ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ ايْضا وَيَاكُلُ وَيَحْيَا الَى الابَدِ».
23 فَاخْرَجَهُ الرَّبُّ الالَهُ مِنْ جَنَّةِ عَدْنٍ لِيَعْمَلَ الارْضَ الَّتِي اخِذَ مِنْهَا

لا الانسان مش معصوم من الخطئ لكن اصبح فى مجال انه يتوب ادم مكنش يعرف يعنى اه توبة مكنش عارف يكفر عن خطيته لمن بعد تجسد السيد المسيح و موته على الصليب بقى للانسان فرصه انه يرجع زى الخليقة الاولى و بعد الموت يعبش مه ربنا فى الجنة

جميـــــــــــــــــل قوي
نركز بقى على نقطة واحدة بس .....

فين من النص السابق : ميراث الخطيئة لأبناء آدم

حدديه بالأحمر لو أمكن

رجع للطبيعة الاولى يعنى بقى عنده فرصة بعد الموت لو هو انسان كويس انه يعيش فى الجنة مع ربنا تانى بعد القيامة
مبقاش معصوم بس مبقاش مطرود لو هو مطيع لاوامر ربنا

احنا ورثنا الطبيعة الخاطئة يعنى بقينا بنعرف نكدب و نسرق و نفتل و نخاف و نهقد هى ده الخطية التى دخلت الى العالم عن طريق خطية ادم

وَاضَعُ عَدَاوَةً بَيْنَكِ وَبَيْنَ الْمَرْاةِ وَبَيْنَ نَسْلِكِ وَنَسْلِهَا. هُوَ يَسْحَقُ رَاسَكِ وَانْتِ تَسْحَقِينَ عَقِبَهُ».
16 وَقَالَ لِلْمَرْاةِ: «تَكْثِيرا اكَثِّرُ اتْعَابَ حَبَلِكِ. بِالْوَجَعِ تَلِدِينَ اوْلادا. وَالَى رَجُلِكِ يَكُونُ اشْتِيَاقُكِ وَهُوَ يَسُودُ عَلَيْكِ».
17 وَقَالَ لِادَمَ: «لانَّكَ سَمِعْتَ لِقَوْلِ امْرَاتِكَ وَاكَلْتَ مِنَ الشَّجَرَةِ الَّتِي اوْصَيْتُكَ قَائِلا: لا تَاكُلْ مِنْهَا مَلْعُونَةٌ الارْضُ بِسَبَبِكَ. بِالتَّعَبِ تَاكُلُ مِنْهَا كُلَّ ايَّامِ حَيَاتِكَ.

و ده الاعداد الى تفيد لعن الارض و اكيد كل منهو موجود على الارض ملعون

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخروف الضال
يا استاذى الكلام معناه ان لولا ادم مكنتش لابشرية محكوم عليها بالموت ولا كانت عرفة الخطايا ولا الشر لكن بايماننا ب الرب يسوع و تنفيز الاسرار المقدسة و نوال الروح القدس فى المعمودية بيكون فى تصالح بين الانسان و الله و بيغفر له خطية ادم الاولا يعنى مبيبقاش محكوم عليه بالانفصال عن الله يعنى بعد الموت ممكن يروح الجنة لانه خلاص بالمسيح يسوع تصالح الارضيين مع السمائييم
قبل المسيح و موته و فدائه الكل كان بيروح النار لانه محكوم عليه ب الموت لانفصال عن الله لان البشرية طردت من الجنة
البشرية وقتها مانت ادم و حوا
يعنى اكيد النسل مطرود المفرود تكون اتفهمت

لكن بعد كدا بسبب الخطية الاولى دخلت كل الخطايا فاصبح الكل يكذب يزنى يقتل لكن كل واحد كان بيتحاسب على خطيته لوحده يعنى مش علشان انت قتلت فابنك يحلكم عنك
لا لكن البشرية كلها مطروده و الوراثه هنا للجنس البشرى الذى طرد من الجنه



اولا فين الرد على التعارض بن النص الإنجيلى و العقيدة الكنسية؟
ثانيا: مين اللى قال ان الأرواح كلها كانت بتروح للنار؟ ده برضه مناقض لنص انجيلى تانى عندكو فى قصة الغنى و لعازر
فمات المسكين وحملته الملائكة الى حضن ابراهيم.ومات الغني ايضا ودفن. 23 فرفع عينيه في الهاوية وهو في العذاب ورأى ابراهيم من بعيد ولعازر في حضنه.<A name=ver24> 24 فنادى وقال يا ابي ابراهيم ارحمني وارسل لعازر ليبل طرف اصبعه بماء ويبرّد لساني لاني معذب في هذا اللهيب.<A name=ver25> 25 فقال ابراهيم يا ابني اذكر انك استوفيت خيراتك في حياتك وكذلك لعازر البلايا.والآن هو يتعزى وانت تتعذب.<A name=ver26> 26 وفوق هذا كله بيننا وبينكم هوّة عظيمة قد أثبتت حتى ان الذين يريدون العبور من ههنا اليكم لا يقدرون ولا الذين من هناك يجتازون الينا.(لوقا 16 :23-27)
يعنى سيدنا ابراهيم ماكنش بيتعذب فى النار و لا حاجة كان بيتعزى هو و لعازر الفقير
مرة تانية المطلوب توضيح التناقض بين العقائد الكنسية و الآيات الكتابية.....

عزيزتى : من كان له عقل فليعقل ..

- السطر الأول : لا يشير من قريب أو بعيد إلى وراثة الخطية .. إنه يتكلم عن شيء آخر تماماً وما سبقه من كلام هو خطأ علمى فاحش .. لن نتعرض إليه.

- السطر الثاني : لا يشير من قريب أو بعيد إلى وراثة الخطية .. فهذا عقاب الرب لحواء وحدها ..

- السطر الثالث : بما أن كل من فى الأرض ملعون .. لاحظي أن نسل آدم لم يكن قد ظهر إلى الوجود.
هل معنى لعن الأرض كلها أن تستمر اللعنة وتدووووووم .. حتى تطول كل من فى الأرض من شجر وحيوان ونسل لم يولد ؟؟؟؟؟ .. أم كانت الأرض خربة خالية من الحياة ..

الزميلة .. الخروف الضال ..

على فرض صدق فرضية (وراثة الخطيئة) ..

لى سؤال أرجو الإجابة عليه بحسب الكتاب المقدس بعهديه ..

أليس الله قادرا على أن يغفر خطيئة آدم وحواء والجنس البشرى كله .. دون اللجوء إلى هذا .. الأسلوب الدموى وسفك الدماء .. ؟؟؟!!!

ينبأنا الكتاب المقدس أنه .. (لا شىء عسير على الله) .. فأرجو اثبات ذلك من واقع الكتاب المقدس ..

تحياتى ..

استاذ هشام انت قلت ان الغير مستطاع عند الماس مستطاع عند الله
طيب له بترفض انه يتجسد عيب ليه هو احنا هنحكم على ربنا كمان و كمان ربنا ادرى بازاى يغفر للناس صح ولا غلط