أنامثلا حين أرى أن محمد صلى الله عليه وسلم جاء ليعظم غيره لا نفسه
و حين أرى أنه لم يبحث على مال ولاجاه و الأدلة كثيرة مثلا لم تشعل نار لطهيشهرين كاملين
و حين أرى أنه كان يسمى بالصادق الأمين قبل البعثة أطرح سؤال:
هذا الشخص المعروف بالصدق و أتى بشيء لا يبحث من ورائه مال و لا جاه و لا عظمة فلماذا أكذبه؟!!
نأتي الآن بالرسالة التي أتى بها:
أتى بمكارم الأخلاق نعطي بعض الأمثلة:
*الحب في الله أن تحب لأخيك ما تحب لنفسك
*أمرنا بالإحسان للوالدين
*وشجعناعلى كفالة اليتامى...إلخ
*أمرنا بالعدل و تأدية الأمانة
*نهى عن القتل و السرقة و الزنى و الربى و نهى عن أكل مال اليتيم ....
و قال ما أتيت إلا لأكمل مكارم الأخلاق
نأتي الآن إلى دلائل نبوته:
*إخباره بالغيب مثال فيما جاء في صحيح مسلم قوله صلى الله عليه وسلم *إهدأ فإن فوقك نبي و صديق و شهيد* فقد مات عثمان رضي الله عنه شهيد و مات ابوبكر رضي الله عنه ميتةعادية
*إكثار الطعام مثل قصته مع اباطلحة:
روى الشيخان في الصحيحين أن أبا طلحة دخل ذات يوم على زوجه أمِ سُلَيم، فقال لها: لقد سمعتُ صوتَ رسول الله 0 ضعيفًا أعرف فيه الجوع، فهل عندك من شيء؟ قالت: نعم.
قال أنس: فأخرجتْ (أي أمه أم سُليم) أقراصًا من شعير، ثم أخرجت خمارًا لها، فلفّتِ الخبز ببعضه، ثم دسّته تحت يدي، ولاثتني ببعضه (أي لفتني ببعضه)، ثم أرسلتني إلى رسول الله 0.
فذهبتُ به، فوجدتُ رسول الله 0 في المسجد ومعه الناس، فقُمتُ عليهم، فقال لي رسول الله 0: آرسلكَ أبو طلحة (أي: هل أرسلكَ أبو طلحة)؟ فقلت: نعم. قال: بطعام؟ فقلت: نعم. فقال رسول الله 0 لمن معه: قوموا.
قال أنس: فانطلق وانطلقتُ بين أيديهم، حتى جئت أبا طلحة فأخبرتُه، فقال أبو طلحة: يا أم سُليم، قد جاء رسول الله 0 بالناس، وليس عندنا ما نطعِمُهم؟ فقالت: الله ورسوله أعلم.
فانطلق أبو طلحة حتى لقي رسولَ الله 0، فأقبل رسولُ الله 0 وأبو طلحةَ معه، فقال رسول الله 0: هلُمي يا أم سُليم، ما عندك؟
فأتت بذلك الخبز، فأمر به رسول الله 0 ففُتَّ، وعَصرت أم سليمٍ عُكَّةً (قربةً فيها سمنٌ) فأَدَمَتْه (أي جعلته إدامًا)، ثم قال رسول الله 0 فيه ما شاء الله أن يقول (أي من دعاء الله بالبركة).
ثم قال ف: «ائذن لعشرةٍ»، فأذن لهم، فأكلوا حتى شبعوا، ثم خرجوا، ثم قال: «ائذن لعشرة». فأذن لهم فأكلوا حتى شبعوا. .(وهكذا) فأكل القوم كلُّهم وشبعوا، والقوم سبعون أو ثمانون رجلًا( ).
جاء بالقرآن الكريم معجز في اللغة تحدى به أباطرة الشعر بأن يأتوا بمثله فعجزوا و هو كتاب مليء بالحقائق العلمية
و أعطيك مثال واحد:
قال الله تعالى: {وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنْ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ} [الحجر: 22].
قال ابن عباس في تفسير قوله تعالى: {وأرسلنا الرياح لواقح}؛ قال: لواقح للشجر والسحاب. وهو قول الحسن وقتادة والضحاك من التابعين. وذكر هذا القول أيضاً الطبري والقرطبي.
فمن قال لذلك الأمي أن الريح تلقح الأشجار و الزهور بنقل غبار الطلع و يلقح السحب بتلقيح الإلكترونات السالبة بالموجبة فينزل المطر هذه حقائق علمية أثبتها العلم حديثا
فهل هذا الشخص المتواضع الفقير الصادق الأمين الذي أتى بمكارم الأخلاق معززا بكتاب يخاطب كل أمة بماتعلم إنسان كاذب طبعا لا
أدعوا الله أن يهديك و يثبتك على الحق
و حين أرى أنه لم يبحث على مال ولاجاه و الأدلة كثيرة مثلا لم تشعل نار لطهيشهرين كاملين
و حين أرى أنه كان يسمى بالصادق الأمين قبل البعثة أطرح سؤال:
هذا الشخص المعروف بالصدق و أتى بشيء لا يبحث من ورائه مال و لا جاه و لا عظمة فلماذا أكذبه؟!!
نأتي الآن بالرسالة التي أتى بها:
أتى بمكارم الأخلاق نعطي بعض الأمثلة:
*الحب في الله أن تحب لأخيك ما تحب لنفسك
*أمرنا بالإحسان للوالدين
*وشجعناعلى كفالة اليتامى...إلخ
*أمرنا بالعدل و تأدية الأمانة
*نهى عن القتل و السرقة و الزنى و الربى و نهى عن أكل مال اليتيم ....
و قال ما أتيت إلا لأكمل مكارم الأخلاق
نأتي الآن إلى دلائل نبوته:
*إخباره بالغيب مثال فيما جاء في صحيح مسلم قوله صلى الله عليه وسلم *إهدأ فإن فوقك نبي و صديق و شهيد* فقد مات عثمان رضي الله عنه شهيد و مات ابوبكر رضي الله عنه ميتةعادية
*إكثار الطعام مثل قصته مع اباطلحة:
روى الشيخان في الصحيحين أن أبا طلحة دخل ذات يوم على زوجه أمِ سُلَيم، فقال لها: لقد سمعتُ صوتَ رسول الله 0 ضعيفًا أعرف فيه الجوع، فهل عندك من شيء؟ قالت: نعم.
قال أنس: فأخرجتْ (أي أمه أم سُليم) أقراصًا من شعير، ثم أخرجت خمارًا لها، فلفّتِ الخبز ببعضه، ثم دسّته تحت يدي، ولاثتني ببعضه (أي لفتني ببعضه)، ثم أرسلتني إلى رسول الله 0.
فذهبتُ به، فوجدتُ رسول الله 0 في المسجد ومعه الناس، فقُمتُ عليهم، فقال لي رسول الله 0: آرسلكَ أبو طلحة (أي: هل أرسلكَ أبو طلحة)؟ فقلت: نعم. قال: بطعام؟ فقلت: نعم. فقال رسول الله 0 لمن معه: قوموا.
قال أنس: فانطلق وانطلقتُ بين أيديهم، حتى جئت أبا طلحة فأخبرتُه، فقال أبو طلحة: يا أم سُليم، قد جاء رسول الله 0 بالناس، وليس عندنا ما نطعِمُهم؟ فقالت: الله ورسوله أعلم.
فانطلق أبو طلحة حتى لقي رسولَ الله 0، فأقبل رسولُ الله 0 وأبو طلحةَ معه، فقال رسول الله 0: هلُمي يا أم سُليم، ما عندك؟
فأتت بذلك الخبز، فأمر به رسول الله 0 ففُتَّ، وعَصرت أم سليمٍ عُكَّةً (قربةً فيها سمنٌ) فأَدَمَتْه (أي جعلته إدامًا)، ثم قال رسول الله 0 فيه ما شاء الله أن يقول (أي من دعاء الله بالبركة).
ثم قال ف: «ائذن لعشرةٍ»، فأذن لهم، فأكلوا حتى شبعوا، ثم خرجوا، ثم قال: «ائذن لعشرة». فأذن لهم فأكلوا حتى شبعوا. .(وهكذا) فأكل القوم كلُّهم وشبعوا، والقوم سبعون أو ثمانون رجلًا( ).
جاء بالقرآن الكريم معجز في اللغة تحدى به أباطرة الشعر بأن يأتوا بمثله فعجزوا و هو كتاب مليء بالحقائق العلمية
و أعطيك مثال واحد:
قال الله تعالى: {وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنْ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ} [الحجر: 22].
قال ابن عباس في تفسير قوله تعالى: {وأرسلنا الرياح لواقح}؛ قال: لواقح للشجر والسحاب. وهو قول الحسن وقتادة والضحاك من التابعين. وذكر هذا القول أيضاً الطبري والقرطبي.
فمن قال لذلك الأمي أن الريح تلقح الأشجار و الزهور بنقل غبار الطلع و يلقح السحب بتلقيح الإلكترونات السالبة بالموجبة فينزل المطر هذه حقائق علمية أثبتها العلم حديثا
فهل هذا الشخص المتواضع الفقير الصادق الأمين الذي أتى بمكارم الأخلاق معززا بكتاب يخاطب كل أمة بماتعلم إنسان كاذب طبعا لا
أدعوا الله أن يهديك و يثبتك على الحق
تعليق