أسئلة بسيطة عن النصرانية
هذه هى مجموعة أسئلة عن النصرانية أبحث عن إجابة لها من أى ” حد ”
يعنى لو جاوب عليها واحد مسيحى يبقى أهلا وسهلا
ولو جاوب عليها واحد مسلم – ما فيش مانع
ولو واحد يهودى – مش حنقول لأ
أى حد يجيبنى عليها لأنى بصراحة مش لاقي لها تفسير .
بصوا معايا كده :
ولى هنا أسئلة أيضا :
وسؤالى هو :
لماذا تتألم زوجة بيلاطس فى حلم لها من أجل المسيح ؟
” ثم اخذ معه بطرس وابني زبدي وابتدأ يحزن ويكتئب. فقال لهم نفسي حزينة جدا حتى الموت.امكثوا ههنا واسهروا معي.ثم تقدم قليلا وخرّ على وجهه وكان يصلّي قائلا يا ابتاه ان امكن فلتعبر عني هذه الكاس.ولكن ليس كما اريد انا بل كما تريد انت.
• 40 ثم جاء الى التلاميذ فوجدهم نياما.فقال لبطرس أهكذا ما قدرتم ان تسهروا معي ساعة واحدة.
• 41 اسهروا وصلّوا لئلا تدخلوا في تجربة.اما الروح فنشيط واما الجسد فضعيف.
• 42 فمضى ايضا ثانية وصلّى قائلا يا ابتاه ان لم يمكن ان تعبر عني هذه الكاس الا ان اشربها فلتكن مشيئتك.
• 43 ثم جاء فوجدهم ايضا نياما.اذ كانت اعينهم ثقيلة.
• 44 فتركهم ومضى ايضا وصلّى ثالثة قائلا ذلك الكلام بعينه.
• 45 ثم جاء الى تلاميذه وقال لهم ناموا الآن واستريحوا.هوذا الساعة قد اقتربت وابن الانسان يسلم الى ايدي الخطاة ” متى 26 : من 37 إلى 45 .
سؤالى هو :
هو المسيح كان ” مكتئب ” و ” حزين ” ليه ؟
هو مش كان ” لاهوت ” فى ” ناسوت ” ( يعنى الأقانيم الثلاثة معا فى نفس الوقت والمكان ) ؟
يعنى كان عارف إللى هيحصل وراضى بيه , طيب معترض على إيه ؟
بصوا معايا تانى كده :
” وفي الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلا ألوي ألوي لما شبقتني.الذي تفسيره الهي الهي
لماذا تركتني ” مرقص 15 : 34 .
ولى هنا أسئلة أيضا :
هو مين اللى بيتكلم هنا ؟؟؟؟ وبيكلم مين ؟؟؟؟
هو مش برضه المصلوب كان لاهوت فى ناسوت ؟؟؟
مش كان الآب والإبن والروح القدس معا ؟؟؟؟
هو مش كان عارف من البداية إن ده اللى هيحصله ؟؟؟؟
طيب معترض ليه ؟؟؟ وعلى إيه ؟؟؟؟
هو بيكلم مين ؟؟؟؟ بيكلم الآب ؟؟؟؟
الله , هما مش كلهم – ماشاء الله – بربطة المعلم – مش كلهم واحد ؟؟؟؟
يعنى إيه ؟ بيكلم نفسه ؟
طيب بيقول ” لما تركتنى ” ليه ؟
هو كان وعده بحاجة تانية وضحك عليه وخدعه بعد كده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما هو متفق من الأول وعارف إن ده مصيره ؟؟؟؟؟
كلاكيت ثالث مرة :
” اجاب يسوع لم يكن لك عليّ سلطان البتة لو لم تكن قد أعطيت من فوق.لذلك الذي اسلمني اليك له
خطية اعظم ” يوحنا 19 : 11.
ولى هنا أسئلة أيضا :
ليه خطيته أعظم ؟ هو مش عمل مشيئة الآب والإبن والروح القدس ؟
والآن نقرأ التالى :
” واذ كان جالسا على كرسي الولاية ارسلت اليه امرأته قائلة اياك وذلك البار.لاني تألمت اليوم كثيرا
في حلم من اجله ” متى 27 : 19 .
وسؤالى هو :
لماذا تتألم زوجة بيلاطس فى حلم لها من أجل المسيح ؟
هل كان هذا إنذارا لإنقاذه ؟؟؟؟ ليه مش هو ده مصيره المحتوم المحدد له من البداية ؟؟؟؟
ولو ماكانش إنذار – يبقى إيه الهدف من الحلم ؟
هى كانت مؤمنة بالمسيح – سرا – مثلا ؟؟؟؟ طيب لو هى مؤمنة بيه ليه تعذب فى منامها من أجله ؟
أو لم يكن من الأولى أن تكون رؤيا تحمل بشرى الخلاص من الخطية ؟؟؟؟
ولو مش مؤمنة بيه – مش يبقى الحلم كله مالوش هدف ولا معنى ؟
أرجوكم حد يجاوبنى ..........
تعليق