الأخ الفاضل آيات من الله مداخلتك جميلة و رائعة و ليس لى تعقيب الا على ثلاث نقاط
اولا: قولك (( يتمنعن وهن الراغبات ))
هذه العبارة اصلها كالتالى:
"يا ايها الناس لا تطيعوا للنساء امرا ولا تامنوهن على ما مال و.........فانهن ان تركن وما يردن افسدن الملك وعصين المال لا دين لهن فى خلواتهن ولا روع لهن عند شهواتهن ....فيهن ثلاث خصال فى اليهود " يتظلمن وهن الظالمات يحلفن وهن الكاذبات ...يتمنعن وهن الراغبات"
بحثت فى صحتها و لم اعثر لها على صاحب اللهم ما يدعيه البعض ان قائلها هو الامام على و لا اعتقد ان هذا صحيح لذا لايجب ان نستخدمها كحجة..
ثانيا بالنسبة للندب و البكاء على الميت على الرغم من انه هذا الفعل مذموم و هو بالفعل يحمل صاحبه آثام و خاصة المرأة اذا اكثرت و بالغت فيه ولكن لم افهم علاقته بالحديث و لا بكثرة اللعن او تكفير العشير؟
و دعمي اقول لك شيئا...نساء الغرب ..كافرات اهوه..و مع ذلك طقوس الجنائز عندهم او الوفاة ليس فيها لا ندب و لا نواح على الميت ....فما قولك؟
ثالثا:
لا اعتقد ان هذا هو السبب حقا لان من اكثر الامور التى تحتاج لحسن التدبير و التقدير كان الملك و الحكم و تولته النساء بل مدح الله حكمها و قيادتها مثل بلقيس ملكة سبأ
بل اعتقد ان السبب فى ان النبوة من الرجال فقط (لاحظ النبوة يعنى الانبياء و التبليغ و ليس الوحى فالوحى لم يختص الله به الرجال فقط ) اما التبليغ فيحتاج للانتشار فى المجتمع لابلاغه و ما من ذلك من تبعات الاذى و المرأة ليس لها طاقة بها فإذا كان النبى و هو رجل قد آذاه كبار القوم فماذا يفعلون بإمرأة و لعلنا نعرف ما طال السيدة مريم من الاذى
و امرأة الفرعون ايضا كانت تخشى الأذى
المرأة بسبب خلقتها الضعيفة هى اقل فى درجة احتمال الأذى لذا لم تكن الاصلح للنبوة بينما كان الوحى من نصيبها حيث اوحى الله للصالحات من النساء مثل السيدة مريم و ام موسى
اولا: قولك (( يتمنعن وهن الراغبات ))
هذه العبارة اصلها كالتالى:
"يا ايها الناس لا تطيعوا للنساء امرا ولا تامنوهن على ما مال و.........فانهن ان تركن وما يردن افسدن الملك وعصين المال لا دين لهن فى خلواتهن ولا روع لهن عند شهواتهن ....فيهن ثلاث خصال فى اليهود " يتظلمن وهن الظالمات يحلفن وهن الكاذبات ...يتمنعن وهن الراغبات"
بحثت فى صحتها و لم اعثر لها على صاحب اللهم ما يدعيه البعض ان قائلها هو الامام على و لا اعتقد ان هذا صحيح لذا لايجب ان نستخدمها كحجة..
ثانيا بالنسبة للندب و البكاء على الميت على الرغم من انه هذا الفعل مذموم و هو بالفعل يحمل صاحبه آثام و خاصة المرأة اذا اكثرت و بالغت فيه ولكن لم افهم علاقته بالحديث و لا بكثرة اللعن او تكفير العشير؟
و دعمي اقول لك شيئا...نساء الغرب ..كافرات اهوه..و مع ذلك طقوس الجنائز عندهم او الوفاة ليس فيها لا ندب و لا نواح على الميت ....فما قولك؟
ثالثا:
وبالرغم بما تمتعت به الكثير من النساء الا ان الله نفسه قد ميز بين الرجل والمراة فاصطفى رسله من الرجال فقط دون النساء ليس لعيب فيهن او تقصير وانما لما يتمتع به كثير من الرجال من كمال وحسن تقدير للامور فالانبياء هم خير البشر وهم صفوة الله من خلقه
بل اعتقد ان السبب فى ان النبوة من الرجال فقط (لاحظ النبوة يعنى الانبياء و التبليغ و ليس الوحى فالوحى لم يختص الله به الرجال فقط ) اما التبليغ فيحتاج للانتشار فى المجتمع لابلاغه و ما من ذلك من تبعات الاذى و المرأة ليس لها طاقة بها فإذا كان النبى و هو رجل قد آذاه كبار القوم فماذا يفعلون بإمرأة و لعلنا نعرف ما طال السيدة مريم من الاذى
و امرأة الفرعون ايضا كانت تخشى الأذى
المرأة بسبب خلقتها الضعيفة هى اقل فى درجة احتمال الأذى لذا لم تكن الاصلح للنبوة بينما كان الوحى من نصيبها حيث اوحى الله للصالحات من النساء مثل السيدة مريم و ام موسى
تعليق