طبعا الأسباب اللى بتقولها الكنيسة لشعبها لما اى واحد بيشهر اسلامه هى اسباب مالهاش معنى و مابتخرجش عن:
1- المسلمين بيوعدوهم بفلوس
2- واحدة او واحد عايزين يتجوزا مسلم او مسلمة
3- واحد او واحدة عايزين يتطلقوا
4- واحد حاقد على الكنيسة و عايز يغيظ المسيحيين
5- واحد اتجنن
6- واحد الشيطان ضحك عليه
اما الأسباب الحقيقية و اللى المسيحيين ( اللى لسه مش عارفين الحقيقة ) مش عايزين يصدقوها ان اللى اسلموا عرفوا الحقيقة فعلا ... و عرفوا ان المسيحية الحاليه مش هى المسيحية اللى سيدنا عيسى دعى ليها ... و ان الإسلام هو دين الله الحقيقى ... و هم طبعا مش قادرين يصدقوا كده لأنهم اتولدوا مسيحيين و اتربوا فى الكنيسة ... و هم بيرضعوا اللبن رضعوا معاه ان الله محبه و دليل محبته انه ضحى بإبنه على الصليب علشان يغفر لنا خطايانا " ليس لاحدحب اعظم من هذا ان يضع احد نفسه لاجل احبائه." (يو13:15)
طبعا صعب جدا ان انسان عايش طول عمره بفكره ايمانية اخدها عن ابائه و اجداده ... و المثل الأعلى ليه اللى هو القسيس فى الكنيسة اللى بيعتبره صوت الله على الأرض او على اقل تقدير المنفذ لكلام الله على الأرض ... صعب جدا انه يصدق ان اللى اتعلمه منهم كان وهم و كان كذبه ... و مش بيتخيل ابدا ان القساوسة دول ممكن يكدبوا علشان مركز و فلوس و جاه و سلطان ارضى (دنيوى ) و بالتالى بيحصل عنده حاجز يصد بيه اى كلام يسمعه عن المسيحية .. فتيجى تقول له ان الإنجيل مش كلام الله و مش معصوم ... يقولك مستحيل الإنجيل ده كلام الله و الدليل على كده انه فيه اعجاز و مافيهوش اى اخطاء (و ده الكلام اللى بيحفظوهوله فى الكنيسة ).... تفضل انت علشان انت بتحب ربنا توريله الإختلافات فى الإنجيل و تثبتله انه مليان أخطاء ... و هو مش قادر يصدق و الحاجز جواه لسه ... يجرى يسأل فى الكنيسة ... و طبعا هم يلاقوله رد يقولوله .. انت مش فاهم ده مش تحريف دى مجرد اختلافات فى الرويات يعنى كل واحد بيحكى من جانب رؤية مختلف ... مع ان التحريف واضح ... و سبحان الله يصدقهم ... و بعدين يقولوله ان المسلمين دول عليهم ارواح شريرة لأنهم ماتعمدوش اصلا و الروح القدس مش جواهم و انهم بيحاولوا يشوهوا الإنجيل لأن قرآنهم ....(كلام مش هاقوله لكن مفهوم) ...
و يبتدى المسكين يكبر الحاجز جواه فى الحاله دى المسيحيين بينقسموا قسمين ، قسم بيفضل السلامة و يبعد عن المناقشات و يكتفى بما عنده و يبتدى يشتم فى المسلمين من غير علم و لا دراسة و لا اى حاجة و يتولد عنده كره للإسلام و المسلمين و طبعا ينقله لولاده و اصحابه و يدخل فى الدايرة ( دايرة الكره و المعاداه للإسلام)
و قسم تانى بيصر انه يثبت ان كلام المسلمين غلط و ان اللى بيقولوه عن الإنجيل مش بظبوط فيبتدى يبحث و اثناء بحثه بيبتدى يواجه الحقيقة و يبتدى يتناقش فى العقائد المسيحية (الفداء – التثليث – لوهية المسيح...) و هو ده القسم اللى بتجيله الصدمه و يبتدى يفوق .. و يلاقى نفسه ابتدا يشوف حاجات كانت عينه معميه عنها ... و يبتدى قلبه يتفتح و يؤمن ... فى الأول بيقى جواه متلخبط و بعدين يجيله احساس غضب شديد ... طبعا لما بيحس انه اضحك عليه فترة طويله من عمره و ان اهله كلهم مضحوك عليهم و ماحدش راضى يفتح عينه و يشوف اللى هو شايفه ... و يتهموه ان الشيطان دخل جواه ... و يبتدى يشوف ابائه القساوسة اللى كان بيحبهم و يحترمهم و هم بيكدبوا عليه و يقولوله انت زعلان ليه افرض حتى ان فى ايات مضافه فى الإنجيل هل ده معناه انه مش من عند ربنا ؟؟!! يقولهم معقوله يعنى الكلام ده امال يعنى ايه عصمة الإنجيل ؟ يقولوله انت مش فاهم ...العصمة مش معناها انه ماتضفش عليه و لا اتحذف منه العصمة دى معناها ان المعنى نفسه محدش غيره و لا حرفه .... يا ناس حرام عليكوا انتوا عايزين تجننونى امال ليه مكتوب فى الإنجيل " 18لاني اشهد لكل من يسمع اقوال نبوة هذا الكتاب ان كان احديزيد على هذا يزيد الله عليه الضربات المكتوبة في هذا الكتاب."(رؤ18:22)
يقولله ايوه ده على المعنى مش على الحرف " لأن الحرف يقتل"(2كو 3:6) تقوله بس الحرف مهم يعنى مثلا ايه زى " من رأنى فقد رأى الآب " و دى من الآيات اللى بتستدلوا بيها على الوهية المسيح لو شلنا فقد و حطينا فكأنما تبقى الآيه " من رأنى فكأنما رأى الآب " فى الحاله دى الحرف هيقتل ... هيقتل العقيده و هيقتل كل حاجة ... يقولك لأ طبعا هو انت فاكر انها ايه واحده دول ايات كتيرة جدا .. طيب هم فين .... يقولك انت خلاص مش هتفهم لأن الروح القدس سابتك و حلت عليك روح الشيطان ... روح صلى للمسيح و اهدا و انسى كل الكلام ده و سيب نفسك لعمل الروح القدس هتلاقى نفسك رجعت تانى لرشدك ... بس طبعا هو مابيهداش بيفضل يدور و يسأل علشان بيبقى عايز حقيقى يعرف الحقيقة يبتدى يدور فى الإنجيل و لما كل معتقداته تنهار قدامه بيبتدى يدور فى الإسلام و يقرا القرآن لعله يلاقى فيه الكلام اللى كان القساوسة بيقولوه (ان فيه اثبات الوهية المسيح و عصمة الإنجيل ...) و يفاجأ ان القرآن مش ممكن يكون الكلام اللى فيه انسان هو اللى كتبه مستحيل ... لأن كلامه بيدخل القلب على طول ( طبعا ما هو كلام ربنا) و يستغرب من نفسه ... ازاى كنت دايما باسمع القرآن و انا مش سامعه حقيقى ... يلاقى نفسه كان مجرد بيسمع صوت الكنيسه خلته يكرهه من غير ما يفهم اى كلام فيه ....و فى الوقت ده يتقتح قلبه على مصراعيه و يدخل الإيمان الحقيقى قلبه و ينسى غضبه و يبتدى يستغرب ... اذا كانت الحقيقة سهله و واضحه كده يبقى هم ليه فى الكنيسة بيعملوا كده ايه اللى بيكسبوه ... و تتوالى عليه الصدمات فيبتدى يلاقى اهله بيبعدوه عنهم ...مش علشان هم عايزين كده طبعا ... لكن ده بيبقى بتحريض من الكنيسة " ماحدش يكلمه يا جماعه ده خلاص الشيطان سيطر عليه ... صلوله بس و اتشفعوا بالقديسين علشان يرجع " و يفضلوا اهله يجروا على الأديره و الكنايس علشان يحاولوا يعملولوا معجزة ... بس خلاص الإنسان ده بيقى عرف طريق ربنا الحقيقى و بيتمسك بيه حتى لو هيموت
ادعوا لإخوانا اللى عايزين يعرفوا الحقيقة ان ربنا يهديهم
1- المسلمين بيوعدوهم بفلوس
2- واحدة او واحد عايزين يتجوزا مسلم او مسلمة
3- واحد او واحدة عايزين يتطلقوا
4- واحد حاقد على الكنيسة و عايز يغيظ المسيحيين
5- واحد اتجنن
6- واحد الشيطان ضحك عليه
اما الأسباب الحقيقية و اللى المسيحيين ( اللى لسه مش عارفين الحقيقة ) مش عايزين يصدقوها ان اللى اسلموا عرفوا الحقيقة فعلا ... و عرفوا ان المسيحية الحاليه مش هى المسيحية اللى سيدنا عيسى دعى ليها ... و ان الإسلام هو دين الله الحقيقى ... و هم طبعا مش قادرين يصدقوا كده لأنهم اتولدوا مسيحيين و اتربوا فى الكنيسة ... و هم بيرضعوا اللبن رضعوا معاه ان الله محبه و دليل محبته انه ضحى بإبنه على الصليب علشان يغفر لنا خطايانا " ليس لاحدحب اعظم من هذا ان يضع احد نفسه لاجل احبائه." (يو13:15)
طبعا صعب جدا ان انسان عايش طول عمره بفكره ايمانية اخدها عن ابائه و اجداده ... و المثل الأعلى ليه اللى هو القسيس فى الكنيسة اللى بيعتبره صوت الله على الأرض او على اقل تقدير المنفذ لكلام الله على الأرض ... صعب جدا انه يصدق ان اللى اتعلمه منهم كان وهم و كان كذبه ... و مش بيتخيل ابدا ان القساوسة دول ممكن يكدبوا علشان مركز و فلوس و جاه و سلطان ارضى (دنيوى ) و بالتالى بيحصل عنده حاجز يصد بيه اى كلام يسمعه عن المسيحية .. فتيجى تقول له ان الإنجيل مش كلام الله و مش معصوم ... يقولك مستحيل الإنجيل ده كلام الله و الدليل على كده انه فيه اعجاز و مافيهوش اى اخطاء (و ده الكلام اللى بيحفظوهوله فى الكنيسة ).... تفضل انت علشان انت بتحب ربنا توريله الإختلافات فى الإنجيل و تثبتله انه مليان أخطاء ... و هو مش قادر يصدق و الحاجز جواه لسه ... يجرى يسأل فى الكنيسة ... و طبعا هم يلاقوله رد يقولوله .. انت مش فاهم ده مش تحريف دى مجرد اختلافات فى الرويات يعنى كل واحد بيحكى من جانب رؤية مختلف ... مع ان التحريف واضح ... و سبحان الله يصدقهم ... و بعدين يقولوله ان المسلمين دول عليهم ارواح شريرة لأنهم ماتعمدوش اصلا و الروح القدس مش جواهم و انهم بيحاولوا يشوهوا الإنجيل لأن قرآنهم ....(كلام مش هاقوله لكن مفهوم) ...
و يبتدى المسكين يكبر الحاجز جواه فى الحاله دى المسيحيين بينقسموا قسمين ، قسم بيفضل السلامة و يبعد عن المناقشات و يكتفى بما عنده و يبتدى يشتم فى المسلمين من غير علم و لا دراسة و لا اى حاجة و يتولد عنده كره للإسلام و المسلمين و طبعا ينقله لولاده و اصحابه و يدخل فى الدايرة ( دايرة الكره و المعاداه للإسلام)
و قسم تانى بيصر انه يثبت ان كلام المسلمين غلط و ان اللى بيقولوه عن الإنجيل مش بظبوط فيبتدى يبحث و اثناء بحثه بيبتدى يواجه الحقيقة و يبتدى يتناقش فى العقائد المسيحية (الفداء – التثليث – لوهية المسيح...) و هو ده القسم اللى بتجيله الصدمه و يبتدى يفوق .. و يلاقى نفسه ابتدا يشوف حاجات كانت عينه معميه عنها ... و يبتدى قلبه يتفتح و يؤمن ... فى الأول بيقى جواه متلخبط و بعدين يجيله احساس غضب شديد ... طبعا لما بيحس انه اضحك عليه فترة طويله من عمره و ان اهله كلهم مضحوك عليهم و ماحدش راضى يفتح عينه و يشوف اللى هو شايفه ... و يتهموه ان الشيطان دخل جواه ... و يبتدى يشوف ابائه القساوسة اللى كان بيحبهم و يحترمهم و هم بيكدبوا عليه و يقولوله انت زعلان ليه افرض حتى ان فى ايات مضافه فى الإنجيل هل ده معناه انه مش من عند ربنا ؟؟!! يقولهم معقوله يعنى الكلام ده امال يعنى ايه عصمة الإنجيل ؟ يقولوله انت مش فاهم ...العصمة مش معناها انه ماتضفش عليه و لا اتحذف منه العصمة دى معناها ان المعنى نفسه محدش غيره و لا حرفه .... يا ناس حرام عليكوا انتوا عايزين تجننونى امال ليه مكتوب فى الإنجيل " 18لاني اشهد لكل من يسمع اقوال نبوة هذا الكتاب ان كان احديزيد على هذا يزيد الله عليه الضربات المكتوبة في هذا الكتاب."(رؤ18:22)
يقولله ايوه ده على المعنى مش على الحرف " لأن الحرف يقتل"(2كو 3:6) تقوله بس الحرف مهم يعنى مثلا ايه زى " من رأنى فقد رأى الآب " و دى من الآيات اللى بتستدلوا بيها على الوهية المسيح لو شلنا فقد و حطينا فكأنما تبقى الآيه " من رأنى فكأنما رأى الآب " فى الحاله دى الحرف هيقتل ... هيقتل العقيده و هيقتل كل حاجة ... يقولك لأ طبعا هو انت فاكر انها ايه واحده دول ايات كتيرة جدا .. طيب هم فين .... يقولك انت خلاص مش هتفهم لأن الروح القدس سابتك و حلت عليك روح الشيطان ... روح صلى للمسيح و اهدا و انسى كل الكلام ده و سيب نفسك لعمل الروح القدس هتلاقى نفسك رجعت تانى لرشدك ... بس طبعا هو مابيهداش بيفضل يدور و يسأل علشان بيبقى عايز حقيقى يعرف الحقيقة يبتدى يدور فى الإنجيل و لما كل معتقداته تنهار قدامه بيبتدى يدور فى الإسلام و يقرا القرآن لعله يلاقى فيه الكلام اللى كان القساوسة بيقولوه (ان فيه اثبات الوهية المسيح و عصمة الإنجيل ...) و يفاجأ ان القرآن مش ممكن يكون الكلام اللى فيه انسان هو اللى كتبه مستحيل ... لأن كلامه بيدخل القلب على طول ( طبعا ما هو كلام ربنا) و يستغرب من نفسه ... ازاى كنت دايما باسمع القرآن و انا مش سامعه حقيقى ... يلاقى نفسه كان مجرد بيسمع صوت الكنيسه خلته يكرهه من غير ما يفهم اى كلام فيه ....و فى الوقت ده يتقتح قلبه على مصراعيه و يدخل الإيمان الحقيقى قلبه و ينسى غضبه و يبتدى يستغرب ... اذا كانت الحقيقة سهله و واضحه كده يبقى هم ليه فى الكنيسة بيعملوا كده ايه اللى بيكسبوه ... و تتوالى عليه الصدمات فيبتدى يلاقى اهله بيبعدوه عنهم ...مش علشان هم عايزين كده طبعا ... لكن ده بيبقى بتحريض من الكنيسة " ماحدش يكلمه يا جماعه ده خلاص الشيطان سيطر عليه ... صلوله بس و اتشفعوا بالقديسين علشان يرجع " و يفضلوا اهله يجروا على الأديره و الكنايس علشان يحاولوا يعملولوا معجزة ... بس خلاص الإنسان ده بيقى عرف طريق ربنا الحقيقى و بيتمسك بيه حتى لو هيموت
ادعوا لإخوانا اللى عايزين يعرفوا الحقيقة ان ربنا يهديهم
تعليق