الإسلام دين الله الخاتم الذي لم يطاله التحريف وكيف لا ومنه الفرقة الناجية المستمسكة بما عليه النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام ، والمحفوظ بحفظ الله له حتى يرث الله الأرض ومن عليها ،
والإسلام في شريعته يستمد صفاته من صفات واضعه فإذا تتبعنا صفات الله الفعلية نجدها متجلية في دينه فلقائل أن يقول الإسلام دين الرحمة ولا يعارض بقول من يقول إن اللإسلام دين التنكيل والإرهاب للعدو وذلك من منطلق أن الله رحيم وأنه شديد البطش ويفهم كل ذلك في سياق الحكمة فالرحمة لمن يستحق حتى لو لم يكن مسلما والتنكيل لمن يستحق حتى لو كان مسلما ، ولذلك طال الحوار بين طائفتين من جهال الأمة ينازع كل فريق جهل خصمه بجهله فيضربون كتاب الله بعضه ببعض ولا حول ولا قوة إلا بالله
والإسلام في شريعته يستمد صفاته من صفات واضعه فإذا تتبعنا صفات الله الفعلية نجدها متجلية في دينه فلقائل أن يقول الإسلام دين الرحمة ولا يعارض بقول من يقول إن اللإسلام دين التنكيل والإرهاب للعدو وذلك من منطلق أن الله رحيم وأنه شديد البطش ويفهم كل ذلك في سياق الحكمة فالرحمة لمن يستحق حتى لو لم يكن مسلما والتنكيل لمن يستحق حتى لو كان مسلما ، ولذلك طال الحوار بين طائفتين من جهال الأمة ينازع كل فريق جهل خصمه بجهله فيضربون كتاب الله بعضه ببعض ولا حول ولا قوة إلا بالله