نتيجة الفشل الذريع للنصارى فى شرح عقيدة التثليث المزعومة فقد اتجه قادتهم الى الصاق هذه العقيدة بلإسلام مدعين ان الإسلام ينادى بالتثليث و لكن المسلمين الغلابة مش فاهمين فقالوا ان الثالوث ظهر بوضوح فى القرآن " .... إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ ...." الكلمة و هو الأقنوم الثانى و الروح وهو الأقنوم الثالث متغاضين عن بقية الآية :
" يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْرًا لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً "
و هى مطالبتهم بعدم الغلاء فى الدين و عدم تأليه المسيح
ما علينا
اما اطرف ما سمعته حقيقى و كنت فاكراه نكته لحد لما لقيته متداول جدا بين المسيحيين و كان فى محاضرة يلقيها عليهم قسيس علشان يطمنهم لما يجوا يتناقشوا مع المسلمين فى موضوع التثليث ان المسلمين كمان عندهم تثليث بس مش بيرضوا يقولوا...
قالولوه ايوه يا ابونا قلنا
قالهم
المسلمين عندهم اشارات واضحة للتثليث مثلا عندهم الطلاق ثلاث مرات
مرة للآب و مرة للإبن و مرة للروح القدس
السبحة عندهم 99 حبه بتقبل القسمة على 3
33 للآب و 33 للإبن و 33 للروح القدس
لما بيجوا يخلصوا صلاة و يقولوا السلام عليكم و رحمة الله بيشاورا براسهم بعلامة الصليب
ربنا يهديهم حقيقى و يفتح عيونهم و خصوصا الشعب او العلمانيين زى ما بيقولوا على نفسهم اللى هم مش قساوسة و لا علماء دين و منقادين ليهم و مش عايزين يفتحوا عيونهم و لا يفكروا
"إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُواْ مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّؤُواْ مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ "
" يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْرًا لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً "
و هى مطالبتهم بعدم الغلاء فى الدين و عدم تأليه المسيح
ما علينا
اما اطرف ما سمعته حقيقى و كنت فاكراه نكته لحد لما لقيته متداول جدا بين المسيحيين و كان فى محاضرة يلقيها عليهم قسيس علشان يطمنهم لما يجوا يتناقشوا مع المسلمين فى موضوع التثليث ان المسلمين كمان عندهم تثليث بس مش بيرضوا يقولوا...
قالولوه ايوه يا ابونا قلنا
قالهم
المسلمين عندهم اشارات واضحة للتثليث مثلا عندهم الطلاق ثلاث مرات
مرة للآب و مرة للإبن و مرة للروح القدس
السبحة عندهم 99 حبه بتقبل القسمة على 3
33 للآب و 33 للإبن و 33 للروح القدس
لما بيجوا يخلصوا صلاة و يقولوا السلام عليكم و رحمة الله بيشاورا براسهم بعلامة الصليب
ربنا يهديهم حقيقى و يفتح عيونهم و خصوصا الشعب او العلمانيين زى ما بيقولوا على نفسهم اللى هم مش قساوسة و لا علماء دين و منقادين ليهم و مش عايزين يفتحوا عيونهم و لا يفكروا
"إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُواْ مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّؤُواْ مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ "
تعليق