السَلام عَليكُم
بارك الله فيكُم إخواني و أسَاتِذَتي الأفاضِل
هُناك تَوضيح صَغير فَقط لِلقارئ الكَريْم , بِالنِسبَة لِلفيدْيو المَوجْود أعلاه , فَرَغَم عَدم إتفاق بَعْض مُحْتَواه سيما السُخريَة , المُقتَبَسَة مِن بَعض الأفلام و المَسرحيات و التي اُدخِلَِت على هَذا الفِيدْيو و الأسلوب الدَعوي في الإسلام, إلا أن هُناك عِدة نِقاط أثارَتني فِيه و البَعيدَة عَن السُخريَة و التَهَكُم -بَل و رُبما يَكون هذا التَهَكُم أسوأ ما فيه - و هَذه النِقاط هي أولاً , هذا التَجَمُع أو هَذه النَدوَة التي جَمَعَت الكَثير مِن القساوِسَة فِيما يُمكِن أن يُسمى إحَدى إجْتِماعاتِهِم و مُناقاشَتِهِم أو مُحاضَراِتِهم و نَدَواتِهِم -أي ما كان المُسَمى- لِلتَبَاحُث في مَوضوع "ألوهيَة المَسيح في القُرآن" , و هذا في حَد ذاتُه ضَعف , و قَلَة ثِقَة في كِتابِهم , إذ كَيف يَجتَمِع عَدَد مِثل المَوجود في الفيديو في نَدوَة تُناقِش كتاب لا يؤمنون بِوَحيه الإلَهي إثباتاً لِمُعتَقَدِهِم, سيما و أننا نَحن المُسلمين نؤمِن بالأصول السَماويَة لِكتابِهِم و لا نَقوم بِمثل هَذه الأفعال , و لا تُعقَد نَدوات تَجَمع عُلماء الإسلام لِمناقَشَة هَكذا مَواضيع , رَغم إيماننا بأصول الكِتاب الذي اُنْزِِلَ على عيسى المَسيح و مَوسى الكَليم عَليهُما و على المُصطفى الصَلاة و السَلام كَما سَلَف
ثانياً, مَعرِفَة المُستوى العِلمي لِهَذا الجَمع لَيس في الإسلام فَحَسب بَل حتى في اللُغَة العَرَبيَة نَفسَها و مَعرِفَة أسماء عُلماء القُرآن و مُفَسِريه
بارك الله فيكُم إخواني و أسَاتِذَتي الأفاضِل
هُناك تَوضيح صَغير فَقط لِلقارئ الكَريْم , بِالنِسبَة لِلفيدْيو المَوجْود أعلاه , فَرَغَم عَدم إتفاق بَعْض مُحْتَواه سيما السُخريَة , المُقتَبَسَة مِن بَعض الأفلام و المَسرحيات و التي اُدخِلَِت على هَذا الفِيدْيو و الأسلوب الدَعوي في الإسلام, إلا أن هُناك عِدة نِقاط أثارَتني فِيه و البَعيدَة عَن السُخريَة و التَهَكُم -بَل و رُبما يَكون هذا التَهَكُم أسوأ ما فيه - و هَذه النِقاط هي أولاً , هذا التَجَمُع أو هَذه النَدوَة التي جَمَعَت الكَثير مِن القساوِسَة فِيما يُمكِن أن يُسمى إحَدى إجْتِماعاتِهِم و مُناقاشَتِهِم أو مُحاضَراِتِهم و نَدَواتِهِم -أي ما كان المُسَمى- لِلتَبَاحُث في مَوضوع "ألوهيَة المَسيح في القُرآن" , و هذا في حَد ذاتُه ضَعف , و قَلَة ثِقَة في كِتابِهم , إذ كَيف يَجتَمِع عَدَد مِثل المَوجود في الفيديو في نَدوَة تُناقِش كتاب لا يؤمنون بِوَحيه الإلَهي إثباتاً لِمُعتَقَدِهِم, سيما و أننا نَحن المُسلمين نؤمِن بالأصول السَماويَة لِكتابِهِم و لا نَقوم بِمثل هَذه الأفعال , و لا تُعقَد نَدوات تَجَمع عُلماء الإسلام لِمناقَشَة هَكذا مَواضيع , رَغم إيماننا بأصول الكِتاب الذي اُنْزِِلَ على عيسى المَسيح و مَوسى الكَليم عَليهُما و على المُصطفى الصَلاة و السَلام كَما سَلَف
ثانياً, مَعرِفَة المُستوى العِلمي لِهَذا الجَمع لَيس في الإسلام فَحَسب بَل حتى في اللُغَة العَرَبيَة نَفسَها و مَعرِفَة أسماء عُلماء القُرآن و مُفَسِريه
تعليق