المسلم التائب فى الدنيا يتوب الله عليه ويغفر له ولو كانت ملء الأرض
النصرانى لم يتب عن ذنب التحريض على فعل الذنب ومات وهو يرى أنه يحسن صنعا بالتحريض وأضر بالكثيرين ممن استجابوا لتحريضه فهذا مازالت ذنوبه معلقة برقبته لم يتب عنها فيحمل ذنب التحريض ويكون مستعقا للعقوبة
فالفتنة أشد من القتل
أى أن المحرض على القتل جرمه أكبر
فهو يرسى مبادىء مخالفة للشرع لا تمتد إلى واحد فقط يرتكب الجرم بل يتبعه كثيرون
المسيحى إن أسلم وتاب عن تحريضه تاب الله عليه
فالفتنة أشد من القتل
أى أن المحرض على القتل جرمه أكبر
فهو يرسى مبادىء مخالفة للشرع لا تمتد إلى واحد فقط يرتكب الجرم بل يتبعه كثيرون
المسيحى إن أسلم وتاب عن تحريضه تاب الله عليه
هناك مسلمون سيعذبون فى النار ثم يخرجون
هؤلاء هم المصرون على الإثم الذين لم يتوبوا عن أعمال الإثم ولم يردوا المظالم إلى أصحابها
فهناك مغفرة قبل العذاب
وهناك مغفرة بعد دخول النار وتوقيع العذاب على البعض فيخرجهم الله من النار برحمة من الله ويقبل فيهم الشفاعة
ولكن النصرانى واليهودى مات على الكفر
ومات على ذنب الأمر بالكفر والتحريض على المعصية
فهذا يدخل النار ويخرج منها كل من قال لا إله إلا الله موقنا بها فى بعض مراحل الشفاعة
وهذا لا أظنه ينطبق على المشركين الذين عبدوا البشر كالنصارى ظنوا أن الله هو المسيح فعبادتهم موجهة للمسيح وليست موجهة لله
وهذه العبادة من عبادات الشرك بالله أو عبادة العبد أمام الله
هناك نصارى موحدون لا يعبدون المسيح ولا أظنهم يتساوون بعباد المسيح
فنحن نفهم ديننا بالقرآن والسنة وليس بحديث واحد أو آية واحدة تتناول جانبا واحدا من جوانب أى قضية
هؤلاء هم المصرون على الإثم الذين لم يتوبوا عن أعمال الإثم ولم يردوا المظالم إلى أصحابها
فهناك مغفرة قبل العذاب
وهناك مغفرة بعد دخول النار وتوقيع العذاب على البعض فيخرجهم الله من النار برحمة من الله ويقبل فيهم الشفاعة
ولكن النصرانى واليهودى مات على الكفر
ومات على ذنب الأمر بالكفر والتحريض على المعصية
فهذا يدخل النار ويخرج منها كل من قال لا إله إلا الله موقنا بها فى بعض مراحل الشفاعة
وهذا لا أظنه ينطبق على المشركين الذين عبدوا البشر كالنصارى ظنوا أن الله هو المسيح فعبادتهم موجهة للمسيح وليست موجهة لله
وهذه العبادة من عبادات الشرك بالله أو عبادة العبد أمام الله
هناك نصارى موحدون لا يعبدون المسيح ولا أظنهم يتساوون بعباد المسيح
فنحن نفهم ديننا بالقرآن والسنة وليس بحديث واحد أو آية واحدة تتناول جانبا واحدا من جوانب أى قضية
تعليق