بسم الله الرحمن الرحيم
حوار معتاد من النصراني :
الثالوث بسيط لحظة أشرحه لك .... أنت لك روح .....
طيب أشرح لك بطريقة ثانية ........ الله حي أم لا ؟؟ ....
طيب أقول لك ....... التفاحة ليها إيه ريحة ولون وطعم ولا ليها إيه ؟؟
طيب ...يمكن لم ترى التفاح قبل ذلك ....... الشمس حضرتك عارف بتتكون من إيه ؟
أقصد ضوء الشمس ............
----------------
بالطبع هذا ما تعلمه النصراني في الكنيسة ولا يعلم أنه من الممكن تفنيده عقلياً وأنه ملئ بالمغالطات .
وهذا ما سنرد عليه , بالرد على كل الأمثلة العقلية للثالوث .
نقصد المغالطات العقلية في شرح الثالوث .
أما المهم فهو : أقوال آباء الكنيسة وعلماءها وأقوال دائرة المعارف الكتابية عن الثالوث .
أقوال علماء وآباء النصارى في التثليث:
رأي الآباء وكبار رجال الدين النصراني في الثالوث لنبين أنهم لم يجدوا أية أدلة كتابية على الثالوث، ولم يفهموه أيضًا، فأصبح الإيمان بالثالوث بغير نصوص كتابية وبما لا يقبله العقل!.
- قال العلامة أوجين دي بليسي: ما أعلى الحقائق التي تضمنها عقيدة التثليث وما أدقها، فما مستها اللغة البشرية إلا جرحتها في إحدى جوانبها( كتاب شمس البر ص 118 القمص منسي يوحنا مطبعة المحبة شبرا موضوع الثالوث.).
- قال بوسويه: ولقد خلت الكتب المقدسة من تلك المعضلة حتى وقف آباء الكنيسة حائرين زمنًا طويلًا ؛ لأن كلمة أقنوم لا توجد في قانون الإيمان الذي وضعه الرسل، ولا في قانون مجمع نيقية، وأخيرًا اتفق الآباء على أنه كلمة تعطي فكرة ما عن كائن لا يمكن تعريفه بأي وجه من الوجوه( المصدر السابق ص 118. ).
- قال القديس أوغسطينوس: عندما يراد البحث عن كلمة للإعراب بها عن الثلاثة في الله تعجز اللغة البشرية عن ذلك عجزًا أليمًا( المصدر السابق ص 118.).
- قال القمص منسي يوحنا: نعود فنكرر القول أن سر التثليث عقيدة كتابية لا تفهم بدون الكتاب المقدس, وأنه من الضروري أن لا يفهمها البشر, لأننا لو قدرنا أن نفهم الله لأصبحنا في مصاف الآلهة(المصدر السابق ص 121. ).
- قال القس بوطر: قد فهمنا ذلك على قدر عقولنا ونرجو أن نفهمه فهمًا أكثر جلاءً فى المستقبل, حين ينكشف لنا الحجاب عن كل ما في السماوات والأرض, وأما في الوقت الحاضر ففي القدر الذي فهمناه كفاية( رسالة الأصول والفروع القس بوطر بعد شرح التثليث والأقانيم.).
- قال القس باسيليوس: أجل، إن هذا التعليم من التثليث فوق إدراكنا( القس باسيليوس في كتابه «الحق».).
------------------------------
والسؤال: متى وأين قال الله تعالى لكم إنه واحد في ثالوث؟ بل متى وأين قال لكم المسيح هذا؟!.
--------------
تقول دائرة المعارف الكتابية - دار الثقافة - الجزء الثاني - ص 429 - صورة مرفقة .الثالوث لا يمكن إثباته عقلياً .
ويأتي النصراني العامي ليقول لنا الشمس والتفاحة !!
يتبع ...
حوار معتاد من النصراني :
الثالوث بسيط لحظة أشرحه لك .... أنت لك روح .....
طيب أشرح لك بطريقة ثانية ........ الله حي أم لا ؟؟ ....
طيب أقول لك ....... التفاحة ليها إيه ريحة ولون وطعم ولا ليها إيه ؟؟
طيب ...يمكن لم ترى التفاح قبل ذلك ....... الشمس حضرتك عارف بتتكون من إيه ؟
أقصد ضوء الشمس ............
----------------
بالطبع هذا ما تعلمه النصراني في الكنيسة ولا يعلم أنه من الممكن تفنيده عقلياً وأنه ملئ بالمغالطات .
وهذا ما سنرد عليه , بالرد على كل الأمثلة العقلية للثالوث .
نقصد المغالطات العقلية في شرح الثالوث .
أما المهم فهو : أقوال آباء الكنيسة وعلماءها وأقوال دائرة المعارف الكتابية عن الثالوث .
أقوال علماء وآباء النصارى في التثليث:
رأي الآباء وكبار رجال الدين النصراني في الثالوث لنبين أنهم لم يجدوا أية أدلة كتابية على الثالوث، ولم يفهموه أيضًا، فأصبح الإيمان بالثالوث بغير نصوص كتابية وبما لا يقبله العقل!.
- قال العلامة أوجين دي بليسي: ما أعلى الحقائق التي تضمنها عقيدة التثليث وما أدقها، فما مستها اللغة البشرية إلا جرحتها في إحدى جوانبها( كتاب شمس البر ص 118 القمص منسي يوحنا مطبعة المحبة شبرا موضوع الثالوث.).
- قال بوسويه: ولقد خلت الكتب المقدسة من تلك المعضلة حتى وقف آباء الكنيسة حائرين زمنًا طويلًا ؛ لأن كلمة أقنوم لا توجد في قانون الإيمان الذي وضعه الرسل، ولا في قانون مجمع نيقية، وأخيرًا اتفق الآباء على أنه كلمة تعطي فكرة ما عن كائن لا يمكن تعريفه بأي وجه من الوجوه( المصدر السابق ص 118. ).
- قال القديس أوغسطينوس: عندما يراد البحث عن كلمة للإعراب بها عن الثلاثة في الله تعجز اللغة البشرية عن ذلك عجزًا أليمًا( المصدر السابق ص 118.).
- قال القمص منسي يوحنا: نعود فنكرر القول أن سر التثليث عقيدة كتابية لا تفهم بدون الكتاب المقدس, وأنه من الضروري أن لا يفهمها البشر, لأننا لو قدرنا أن نفهم الله لأصبحنا في مصاف الآلهة(المصدر السابق ص 121. ).
- قال القس بوطر: قد فهمنا ذلك على قدر عقولنا ونرجو أن نفهمه فهمًا أكثر جلاءً فى المستقبل, حين ينكشف لنا الحجاب عن كل ما في السماوات والأرض, وأما في الوقت الحاضر ففي القدر الذي فهمناه كفاية( رسالة الأصول والفروع القس بوطر بعد شرح التثليث والأقانيم.).
- قال القس باسيليوس: أجل، إن هذا التعليم من التثليث فوق إدراكنا( القس باسيليوس في كتابه «الحق».).
------------------------------
والسؤال: متى وأين قال الله تعالى لكم إنه واحد في ثالوث؟ بل متى وأين قال لكم المسيح هذا؟!.
--------------
تقول دائرة المعارف الكتابية - دار الثقافة - الجزء الثاني - ص 429 - صورة مرفقة .الثالوث لا يمكن إثباته عقلياً .
ويأتي النصراني العامي ليقول لنا الشمس والتفاحة !!
يتبع ...
تعليق