بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
وبعـــــــــــــــــد
خمسة أيام ولم يقبل العضو الحوار في النصرانيات .
ونسي أن كتابه يقول :
رسالة بطرس الأولي:
3: 15 بل قدسوا الرب الاله في قلوبكم مستعدين دائما لمجاوبة كل من يسالكم عن سبب الرجاء الذي فيكم بوداعة و خوف
نرجوا أن يكون عمل بنصيحتنا له وبدأ في تعلم العقيدة النصرانية وحقائق الكتاب الذي يقدسه .
والذي يخبره في لوقا :
6: 41 لماذا تنظر القذى الذي في عين اخيك و اما الخشبة التي في عينك فلا تفطن لها
6: 42 او كيف تقدر ان تقول لاخيك يا اخي دعني اخرج القذى الذي في عينك و انت لا تنظر الخشبة التي في عينك يا مرائي اخرج اولا الخشبة من عينك و حينئذ تبصر جيدا ان تخرج القذى الذي في عين اخيك
مع تحفظنا الشديد فلا يوجد في عقيدتنا قذي .
ولكن المراد أن عليه وعلي آبائه وقساوسته وتابعيهم أن يعكفوا علي كتابهم ليجيبوا علي تساؤلاتنا التي لم نجد له رد ولم يقبلها عقل .
عليهم أن يجدوا شرح لعقيدة التثليث التي لا يفهمها كبيرهم وصغيرهم .
عليهم أن يجدوا شرح لسبب الفداء والصلب وهو مخالف للعقل والمنطق لتعارضهم مع مبدأ العدل والرحمة .
عليهم أن يبحثوا عن أصل الكتاب الذي يقدسون . خاصة وأنهم معترفين بأن أقدم المخطوطات هي عبارة عن نسخ من نسخ مجهولة المصدر .
عليهم ...................................
ولكن للأسف عكف أبائهم علي الطعن في الإسلام مستخدمين كل الوسائل ( كذب , تدليس , تعمد عدم الفهم ,.............. )
هؤلاء هم القساوسة والآباء " الأشجار الردية " وها هم أتباعهم " الثمار الردية " وقد أخبرهم المسيح
6: 43 لانه ما من شجرة جيدة تثمر ثمرا رديا و لا شجرة ردية تثمر ثمرا جيدا
6: 44 لان كل شجرة تعرف من ثمرها فانهم لا يجتنون من الشوك تينا و لا يقطفون من العليق عنبا
فلا تنطق أفواهم إلا بكل كذب وتدليس وطعن في الإسلام نتيجة الحقد علي الإسلام الذي تربوا وترعرعوا في الكنائس عليه .
وأختم بقول المسيح لهم لعلهم يفهمون حقيقة من ينقلون عنهم :
6: 45 الانسان الصالح من كنز قلبه الصالح يخرج الصلاح و الانسان الشرير من كنز قلبه الشرير يخرج الشر فانه من فضلة القلب يتكلم فمه
وبعـــــــــــــــــد
خمسة أيام ولم يقبل العضو الحوار في النصرانيات .
ونسي أن كتابه يقول :
رسالة بطرس الأولي:
3: 15 بل قدسوا الرب الاله في قلوبكم مستعدين دائما لمجاوبة كل من يسالكم عن سبب الرجاء الذي فيكم بوداعة و خوف
نرجوا أن يكون عمل بنصيحتنا له وبدأ في تعلم العقيدة النصرانية وحقائق الكتاب الذي يقدسه .
والذي يخبره في لوقا :
6: 41 لماذا تنظر القذى الذي في عين اخيك و اما الخشبة التي في عينك فلا تفطن لها
6: 42 او كيف تقدر ان تقول لاخيك يا اخي دعني اخرج القذى الذي في عينك و انت لا تنظر الخشبة التي في عينك يا مرائي اخرج اولا الخشبة من عينك و حينئذ تبصر جيدا ان تخرج القذى الذي في عين اخيك
مع تحفظنا الشديد فلا يوجد في عقيدتنا قذي .
ولكن المراد أن عليه وعلي آبائه وقساوسته وتابعيهم أن يعكفوا علي كتابهم ليجيبوا علي تساؤلاتنا التي لم نجد له رد ولم يقبلها عقل .
عليهم أن يجدوا شرح لعقيدة التثليث التي لا يفهمها كبيرهم وصغيرهم .
عليهم أن يجدوا شرح لسبب الفداء والصلب وهو مخالف للعقل والمنطق لتعارضهم مع مبدأ العدل والرحمة .
عليهم أن يبحثوا عن أصل الكتاب الذي يقدسون . خاصة وأنهم معترفين بأن أقدم المخطوطات هي عبارة عن نسخ من نسخ مجهولة المصدر .
عليهم ...................................
ولكن للأسف عكف أبائهم علي الطعن في الإسلام مستخدمين كل الوسائل ( كذب , تدليس , تعمد عدم الفهم ,.............. )
هؤلاء هم القساوسة والآباء " الأشجار الردية " وها هم أتباعهم " الثمار الردية " وقد أخبرهم المسيح
6: 43 لانه ما من شجرة جيدة تثمر ثمرا رديا و لا شجرة ردية تثمر ثمرا جيدا
6: 44 لان كل شجرة تعرف من ثمرها فانهم لا يجتنون من الشوك تينا و لا يقطفون من العليق عنبا
فلا تنطق أفواهم إلا بكل كذب وتدليس وطعن في الإسلام نتيجة الحقد علي الإسلام الذي تربوا وترعرعوا في الكنائس عليه .
وأختم بقول المسيح لهم لعلهم يفهمون حقيقة من ينقلون عنهم :
6: 45 الانسان الصالح من كنز قلبه الصالح يخرج الصلاح و الانسان الشرير من كنز قلبه الشرير يخرج الشر فانه من فضلة القلب يتكلم فمه
تعليق