بسم الله الرحمن الرحيم
اخوانى الاعزاء بدون الدخول فى تفاصيل احب اعرفكم ان هناك من يريد ان يطفىء نور الله ويأبى الله الا ان يتم نوره (يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ) والحقيقة وجدت اكثر من موقع يريد ان يقول للناس ان الاخ المسلم والذى استشهد جراء اعتداء اخو زوجتة يريدون ان يقولوا ان الطفلة 18 شهر وان الزواج منذ عامين فالعملية كلها سفاح وان الشاب المسلم رحمة الله علية كان يسكن امام منزل اسرة الزوجة والحقيقة تجانب ذلك واليكم تفاصيل قد لا يعرفها الكثير او يحاولون طمس معالمها وتشوية الحقيقة ..... كانت الزوجة بنتا عادية حتى كبرت ونشأت داخل اسرة مسيحية الى الان ولا يوجد شىء ... وكانت لديها تساؤلات حول العقيدة ولم تقتنع فكانت تفكر ولم تكن من النوع الذى يتعاطى الحقائق كأمور مسلم بها ...وكانت دائمة البحث عن الحقيقة ... واصابها الاحباط من تصرفات عائلتها فأبوها قواد ولا مانع عنده من تقديم ايا من افراد عائلتة فريسة سهلة لمن يرغب ... الا انها ثبتها الله استطاعت ان تفر منه وحدث ولا حرج عن والدتها وبقية افراد الاسرة فما كان منها الا ان استنجدت بكاهن الكنيسة الذى لم يجد لها حلا بل تحول هو الاخر لذئب واستطاعت بفضل الله ان تخلع انيابة و وتركتة ولسان حالها يقول اى دين هذا الذى يقر كبار رجاله بما يفعل السفهاء منهم وفى هذه الاثناء تعرفت على الشاب المسلم الذى اصبح بعد ذلك زوجها كان على خلق وكان لايهاب الموت حتى اخر لحظة فى حياتة ويتمنى ان يموت شهيدا ... وكان رحمه الله علية شهما ويحمل صفات اهل البلد ... تعرفت الية بحكم الجيرة حيث يسكن فى نفس الحى ولكن فى الشارع الخلفى لهم وليس امامهم مباشرة كما يدعون الجهلاء ... وازذاد الخناق حول البنت حيث اخبرهم الكاهن بأنها لم ترضح له ولم تتبرك به ... والفتاه فى كل هذا تتضح امامها حقيقة الاسلام فكانت كثيرة البحث وكثيرة القراءة والاستطلاع من اصدقائها فى الدراسة وبعد التخرج من اصدقائها فى العمل حتى قررت بينها وبين نفسها ان تسلم لله بعدما تبين لها انه الحق وذلك قبل 3 سنوات من اشهار اسلامها ... وخلال تلك السنوات حدث ان امها دخلت عليها ذات مرة وجدتها تصلى والناس نيام صلاه المسلمين فقامت بضربها واستعانت بأختها وانهالوا عليها ضربا وتنكيلا ... واضطرت البنت ان تترك منزلها واستقرت عند احد اصدقائها وجاء ابوها الى والد الشهيدوطلب منه ان يطلب من الشهيد ان يحضر بنته الا ان الشهيد فعلا كان لا يعلم بموقعها واتصلت به البنت وقالت له على موقعها فما كان منه ان طمأنها وطلب منها ان تعود وفعلا عادت واستقرت الامور وعلم اب الشهيد بالموضوع لكنه كان يعلم ان ابنه لن يتصرف تصرفا لا يليق ... وانه اصبح رجلا وكعادة كل الاباء طلب منه ان يبتعد عن الموضوع برمتة حيث لم يكن يعرف والد الشهيد ان البنت مسلمة فعلا ... وتكرر الموقف اكثر من مرة الى ان خرجت من بيت ابوها ولم تعد وجاء ابوها وطلب من الشهيد ان يحضرها لو اتصلت به ....لم يحرضها الشهيد على شىء ولم يكرهها كما يقولون فقد اسلمت البنت بمفردها ..... اتصلت به وقالت انها لن ترجع ثانية لو شقوها بمنشار الى بيتهم وانها عزمت على ان تشهر اسلامها ... ولاقت صعوبات كثيرة لمن يقول ان الازهر والدوله تساعد وتحض على ذلك ... لاقت صعوبات ولكنها اصرت على عدم العودة ... ولكنها نجحت ... ولم يرض الشهيد رحمة الله علية ان يتركها بمفردها تنهشها ذئاب الطريق فذهب اليها وترك منزل والده ولم يعرف احد مكانه وتزوجها ( لمن يقول انه خالف التقاليد والعرف فقد اسلمت ولم يسمح لنفسة ان يتركها تكون عرضة لاى شىء فقد نشروا ان اولاد البلد لا يفعلون ذلك ) وقام رحمة الله عليها بالتصرف فى مسكن وولكن نفدت نقودة فاضطر ان يعود الى بيت ابية فلم يأخد رحمة الله علية معونة من احد ولم يقم مسجد الحى بدعمة كما يدعمون الحالات التى تتحول الى دينهم ولم يكن يملك قصرا ولم يأخذ وعدا بسفرهم الى اوروبا او امريكا او سيارة احدث موديل او ..او ,,او من الوعود التى عرضت على زوجتة لترجع الى دينهم ولكنها ابت .... وانجب طفلة سماها نوور ... نور ونسأل الله ان يجعلها نورا وضياءا لامة رسوله صلى الله علية وسلم رزقهم الله بنور وتبلغ من العمر 8 شهور ( يدعون كذبا وافتراء انها بنت سفاح وانه رحمة الله علية اخطأ مع الفتاه ) لم تأت نور الا بعد الزواج الذى استمر حوالى سنتين وعدد من الشهور وعمرها 8 شهور ... اى انها فعلا نور نسأل الله ان يبارك فيها وان يأت من نسلها بصلاح الدين ومن العلماء والصديقين والشهداء فى سبيلة .... اما عن اخلاقه رحمة الله علية فيقول شاهد بأنه كان كالنسيم اذا مر وكان شهما شجاعا لا يخاف فى الله لوم لائم .... وسكن الشهيد رحمة الله علية بمسكن عائلتة التى تسكن فى شارع خلف مسكن اهل الزوجة ولم يكن امامهم ولم يحتك بهم ولكنهم كانوا يناوشونة وهو ثابت لا يريد ان يرد مراعيا بنته متمسكا بها رحمه الله عليك يأبا نور ونسأل الله لك الجنة وان يجعل من نسل نور صلاحا للدين و الصديقين والشهداء ... وان ينتقم من قاتليك شر انتقام ... وللحديث بقية معذرة اخوانى فأنا على سفر الان ودعواتكم ان يتغمده الله برحمته
اخوانى الاعزاء بدون الدخول فى تفاصيل احب اعرفكم ان هناك من يريد ان يطفىء نور الله ويأبى الله الا ان يتم نوره (يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ) والحقيقة وجدت اكثر من موقع يريد ان يقول للناس ان الاخ المسلم والذى استشهد جراء اعتداء اخو زوجتة يريدون ان يقولوا ان الطفلة 18 شهر وان الزواج منذ عامين فالعملية كلها سفاح وان الشاب المسلم رحمة الله علية كان يسكن امام منزل اسرة الزوجة والحقيقة تجانب ذلك واليكم تفاصيل قد لا يعرفها الكثير او يحاولون طمس معالمها وتشوية الحقيقة ..... كانت الزوجة بنتا عادية حتى كبرت ونشأت داخل اسرة مسيحية الى الان ولا يوجد شىء ... وكانت لديها تساؤلات حول العقيدة ولم تقتنع فكانت تفكر ولم تكن من النوع الذى يتعاطى الحقائق كأمور مسلم بها ...وكانت دائمة البحث عن الحقيقة ... واصابها الاحباط من تصرفات عائلتها فأبوها قواد ولا مانع عنده من تقديم ايا من افراد عائلتة فريسة سهلة لمن يرغب ... الا انها ثبتها الله استطاعت ان تفر منه وحدث ولا حرج عن والدتها وبقية افراد الاسرة فما كان منها الا ان استنجدت بكاهن الكنيسة الذى لم يجد لها حلا بل تحول هو الاخر لذئب واستطاعت بفضل الله ان تخلع انيابة و وتركتة ولسان حالها يقول اى دين هذا الذى يقر كبار رجاله بما يفعل السفهاء منهم وفى هذه الاثناء تعرفت على الشاب المسلم الذى اصبح بعد ذلك زوجها كان على خلق وكان لايهاب الموت حتى اخر لحظة فى حياتة ويتمنى ان يموت شهيدا ... وكان رحمه الله علية شهما ويحمل صفات اهل البلد ... تعرفت الية بحكم الجيرة حيث يسكن فى نفس الحى ولكن فى الشارع الخلفى لهم وليس امامهم مباشرة كما يدعون الجهلاء ... وازذاد الخناق حول البنت حيث اخبرهم الكاهن بأنها لم ترضح له ولم تتبرك به ... والفتاه فى كل هذا تتضح امامها حقيقة الاسلام فكانت كثيرة البحث وكثيرة القراءة والاستطلاع من اصدقائها فى الدراسة وبعد التخرج من اصدقائها فى العمل حتى قررت بينها وبين نفسها ان تسلم لله بعدما تبين لها انه الحق وذلك قبل 3 سنوات من اشهار اسلامها ... وخلال تلك السنوات حدث ان امها دخلت عليها ذات مرة وجدتها تصلى والناس نيام صلاه المسلمين فقامت بضربها واستعانت بأختها وانهالوا عليها ضربا وتنكيلا ... واضطرت البنت ان تترك منزلها واستقرت عند احد اصدقائها وجاء ابوها الى والد الشهيدوطلب منه ان يطلب من الشهيد ان يحضر بنته الا ان الشهيد فعلا كان لا يعلم بموقعها واتصلت به البنت وقالت له على موقعها فما كان منه ان طمأنها وطلب منها ان تعود وفعلا عادت واستقرت الامور وعلم اب الشهيد بالموضوع لكنه كان يعلم ان ابنه لن يتصرف تصرفا لا يليق ... وانه اصبح رجلا وكعادة كل الاباء طلب منه ان يبتعد عن الموضوع برمتة حيث لم يكن يعرف والد الشهيد ان البنت مسلمة فعلا ... وتكرر الموقف اكثر من مرة الى ان خرجت من بيت ابوها ولم تعد وجاء ابوها وطلب من الشهيد ان يحضرها لو اتصلت به ....لم يحرضها الشهيد على شىء ولم يكرهها كما يقولون فقد اسلمت البنت بمفردها ..... اتصلت به وقالت انها لن ترجع ثانية لو شقوها بمنشار الى بيتهم وانها عزمت على ان تشهر اسلامها ... ولاقت صعوبات كثيرة لمن يقول ان الازهر والدوله تساعد وتحض على ذلك ... لاقت صعوبات ولكنها اصرت على عدم العودة ... ولكنها نجحت ... ولم يرض الشهيد رحمة الله علية ان يتركها بمفردها تنهشها ذئاب الطريق فذهب اليها وترك منزل والده ولم يعرف احد مكانه وتزوجها ( لمن يقول انه خالف التقاليد والعرف فقد اسلمت ولم يسمح لنفسة ان يتركها تكون عرضة لاى شىء فقد نشروا ان اولاد البلد لا يفعلون ذلك ) وقام رحمة الله عليها بالتصرف فى مسكن وولكن نفدت نقودة فاضطر ان يعود الى بيت ابية فلم يأخد رحمة الله علية معونة من احد ولم يقم مسجد الحى بدعمة كما يدعمون الحالات التى تتحول الى دينهم ولم يكن يملك قصرا ولم يأخذ وعدا بسفرهم الى اوروبا او امريكا او سيارة احدث موديل او ..او ,,او من الوعود التى عرضت على زوجتة لترجع الى دينهم ولكنها ابت .... وانجب طفلة سماها نوور ... نور ونسأل الله ان يجعلها نورا وضياءا لامة رسوله صلى الله علية وسلم رزقهم الله بنور وتبلغ من العمر 8 شهور ( يدعون كذبا وافتراء انها بنت سفاح وانه رحمة الله علية اخطأ مع الفتاه ) لم تأت نور الا بعد الزواج الذى استمر حوالى سنتين وعدد من الشهور وعمرها 8 شهور ... اى انها فعلا نور نسأل الله ان يبارك فيها وان يأت من نسلها بصلاح الدين ومن العلماء والصديقين والشهداء فى سبيلة .... اما عن اخلاقه رحمة الله علية فيقول شاهد بأنه كان كالنسيم اذا مر وكان شهما شجاعا لا يخاف فى الله لوم لائم .... وسكن الشهيد رحمة الله علية بمسكن عائلتة التى تسكن فى شارع خلف مسكن اهل الزوجة ولم يكن امامهم ولم يحتك بهم ولكنهم كانوا يناوشونة وهو ثابت لا يريد ان يرد مراعيا بنته متمسكا بها رحمه الله عليك يأبا نور ونسأل الله لك الجنة وان يجعل من نسل نور صلاحا للدين و الصديقين والشهداء ... وان ينتقم من قاتليك شر انتقام ... وللحديث بقية معذرة اخوانى فأنا على سفر الان ودعواتكم ان يتغمده الله برحمته
تعليق