في كثيرمن الاحيان يهاجم النصارى المسلمين بسبب تعدد الزوجات فهل وجد في كتبهم ما يمنع ذلك في نص واضح
نرى انهم يستدلون على هذا الامر من خلال هذه النصوص
النص الاول من سفر التكوين
"وقال الرب الإله ليس جيداً أن يكون آدم وحده. فأصنع له معيناً نظيره. فأوقع الرب الإله سباتا على آدم فنام. فأخذ واحدة من أضلاعه وملأ مكانها لحماً. وبنى الرب الإله الضلع التي أخذها من آدم امرأة وأحضرها إلى آدم. فقال آدم هذه الآن عظم من عظامي ولحم من لحمي. وهذه تدعى امرأة وأمه ويلتصق بامرأته ويكونان جسداً واحداً" (تك 2: 18, 21: 24).
ويستدلون بهذا النص
"أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكراً وأنثى وقال من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسداً واحداً إذ ليسا بعد اثنين بل جسد واحد. وما جمعه الله لا يفرقه إنسان" (مت 19: 4 - 6).
وهذا النص من مزمور
"طوبى لكل من يتقي الرب ويسلك في طريقه. لأنك تأكل تعب يديك طوباك وخير لك. امرأتك مثل كرمة مثمرة في جوانب بيتك. بنوك مثل غروس الزيتون حول مائدتك" (مزمور 128: 1 - 2).
وهذا النص من كلام بولس
ولكن لسبب الزنا ليكن لكل واحد امرأته وليكن لكل واحدة رجلها" (1كو 7: 2).
وهذا النص من كلام بلوس
"ليوف الرجل المرأة حقها الواجب وكذلك المرأة أيضاً رجلها. ليس للمرأة تسلط على جسها بل للرجل. وكذلك الرجل أيضاً ليس له تسلط على جسده بل للمرأة" (1 كو 7: 3, 4).
وهذا النص من كلام بولس
"لا يسلب أجدكم الآخر إلى أن يكون على موافقة إلى حين لكي تتفرغوا للصوم والصلاة ثم تجتمعوا أيضاً معاُ لكي لا يجركم الشيطان لسبب عدم نزاهتكم" (1 كو 7: 5)
وهذا النص من كلام بولس
"فأريد أن تكونوا بلا هم. غير المتزوج يهتم في ما للرب كيف يرضي الرب. وأما المتزوج فيهتم في ما للعالم كيف يرضي امرأته.. إذا من زوج فحسنا يفعل ومن لا يزوج يفعل أحسن" (1 كو 7: 32, 33, 38)
وهذا النص من كلام بولس
"فإني أغار عليكم غيرة الله لأني خطبتكم لرجل واحد لأقدم عذراء عفيفة للمسيح" (1 كو 11: 2)
وهذا النص من كلام بولس
الذين لهم نساء كلأن ليس لهم. والذين يبكون كأنهم لا يفرحون والذين يشترون كأنهم لا يملكون والذين يستعملون هذا العالم كأنهم لا يستعملونه. لأن هيئة هذا العالم تزول" (1 كو 7: 29 - 31)
وهذا النص من سفر نشيد الانشاد
"واحدة هي حمامتي كاملتي" (نش 6: 9).
اذا لم يوجد بين هذه النصوص ما يدعو الى الزواج من امراة واحده فقط ولا يوجد في كتبهم نص يحدد عدد الزواجات فكيف يستدلون بهذه النصوص على ان الزواج من امرأة واحده فقط وكيف يهاجمون الاسلام بسبب تعدد الزوجات بينما لا يوجد في كتبهم نص واضح يمنع هذا الا انهم يحرفون المحرف
بينما جاء في القرأن نص واضح يحدد عدد الزواجات ويضع الشروط لذلك
قال تعالى : "فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثتى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا" .الآية 3 من سورة النساء..
وكذلك يهاجمون الاسلام بانه يبيح الزواج للاطفال مع انه لايوجد لديهم نص واضح يحدد السن المناسب للزواج
.مانع العمر: هذا المانع نافذ لدى الطوائف المسيحية حيث انه يحرم الزواج على الذين لم يبلغوا سناً معيناً إي حتى بلوغ المتعاقدين نضج العقل والجسم واكتسابهما بذلك الجدارة الكاملة لعقد الزواج.
هذا المانع هو كنسي قابل للتفسيخ في ظروف معينة.وتتشدد الكنيسة في التفسيخ لهذه الجهة.
"الشرائع المدنية تعين بالإجمال سناً للزواج اكبر من السن التي عينها الشرع الكنسي وتفسح فيها عند اللزوم كالشرع الفرنسي والإيطالي والبلجيكي.
القانون المدني الفرنسي يحدد السن الدنيا،18 سنة كاملة للرجل و15 سنة كاملة للمرأة (المادة 144 ). ولكن يحق للنيابة العامة منح استثناءات لاسباب خطيرة
الوقت المناسب للزواج ؟
(1) عندما يقودك الله، وبعد أن تكون صليت كثيراً من أجل هذا الأمر طالباً مشورة الله.
(2) انتظر حتى تشعر بحب طاهر نحو شخصية معينة لأن حب الشهوة لا يبنى بيتاً سليماً (1كورنثوس13).
(3) انتظر حتى ترى أنك قادر على تحمل مسئولية الزوجة (والزواج).
4) انتظر موافقة ورضا الوالدين وأولى الأمر، فهذا مهم
اذا لا يوجد لديهم دليل من كتبهم يحدد السن المناسب للزواج ولكن الكنيسة هي التي تحدد ومع ذلك لم يذكرو السن المناسب للزواج ولكنهم يؤكدون انه اقل من السن الذي يحدده القانون
اذا لماذا يهاجمون الاسلام ولا يوجد في كتبهم ما يمنع هذا
نرى انهم يستدلون على هذا الامر من خلال هذه النصوص
النص الاول من سفر التكوين
"وقال الرب الإله ليس جيداً أن يكون آدم وحده. فأصنع له معيناً نظيره. فأوقع الرب الإله سباتا على آدم فنام. فأخذ واحدة من أضلاعه وملأ مكانها لحماً. وبنى الرب الإله الضلع التي أخذها من آدم امرأة وأحضرها إلى آدم. فقال آدم هذه الآن عظم من عظامي ولحم من لحمي. وهذه تدعى امرأة وأمه ويلتصق بامرأته ويكونان جسداً واحداً" (تك 2: 18, 21: 24).
ويستدلون بهذا النص
"أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكراً وأنثى وقال من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسداً واحداً إذ ليسا بعد اثنين بل جسد واحد. وما جمعه الله لا يفرقه إنسان" (مت 19: 4 - 6).
وهذا النص من مزمور
"طوبى لكل من يتقي الرب ويسلك في طريقه. لأنك تأكل تعب يديك طوباك وخير لك. امرأتك مثل كرمة مثمرة في جوانب بيتك. بنوك مثل غروس الزيتون حول مائدتك" (مزمور 128: 1 - 2).
وهذا النص من كلام بولس
ولكن لسبب الزنا ليكن لكل واحد امرأته وليكن لكل واحدة رجلها" (1كو 7: 2).
وهذا النص من كلام بلوس
"ليوف الرجل المرأة حقها الواجب وكذلك المرأة أيضاً رجلها. ليس للمرأة تسلط على جسها بل للرجل. وكذلك الرجل أيضاً ليس له تسلط على جسده بل للمرأة" (1 كو 7: 3, 4).
وهذا النص من كلام بولس
"لا يسلب أجدكم الآخر إلى أن يكون على موافقة إلى حين لكي تتفرغوا للصوم والصلاة ثم تجتمعوا أيضاً معاُ لكي لا يجركم الشيطان لسبب عدم نزاهتكم" (1 كو 7: 5)
وهذا النص من كلام بولس
"فأريد أن تكونوا بلا هم. غير المتزوج يهتم في ما للرب كيف يرضي الرب. وأما المتزوج فيهتم في ما للعالم كيف يرضي امرأته.. إذا من زوج فحسنا يفعل ومن لا يزوج يفعل أحسن" (1 كو 7: 32, 33, 38)
وهذا النص من كلام بولس
"فإني أغار عليكم غيرة الله لأني خطبتكم لرجل واحد لأقدم عذراء عفيفة للمسيح" (1 كو 11: 2)
وهذا النص من كلام بولس
الذين لهم نساء كلأن ليس لهم. والذين يبكون كأنهم لا يفرحون والذين يشترون كأنهم لا يملكون والذين يستعملون هذا العالم كأنهم لا يستعملونه. لأن هيئة هذا العالم تزول" (1 كو 7: 29 - 31)
وهذا النص من سفر نشيد الانشاد
"واحدة هي حمامتي كاملتي" (نش 6: 9).
اذا لم يوجد بين هذه النصوص ما يدعو الى الزواج من امراة واحده فقط ولا يوجد في كتبهم نص يحدد عدد الزواجات فكيف يستدلون بهذه النصوص على ان الزواج من امرأة واحده فقط وكيف يهاجمون الاسلام بسبب تعدد الزوجات بينما لا يوجد في كتبهم نص واضح يمنع هذا الا انهم يحرفون المحرف
بينما جاء في القرأن نص واضح يحدد عدد الزواجات ويضع الشروط لذلك
قال تعالى : "فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثتى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا" .الآية 3 من سورة النساء..
وكذلك يهاجمون الاسلام بانه يبيح الزواج للاطفال مع انه لايوجد لديهم نص واضح يحدد السن المناسب للزواج
.مانع العمر: هذا المانع نافذ لدى الطوائف المسيحية حيث انه يحرم الزواج على الذين لم يبلغوا سناً معيناً إي حتى بلوغ المتعاقدين نضج العقل والجسم واكتسابهما بذلك الجدارة الكاملة لعقد الزواج.
هذا المانع هو كنسي قابل للتفسيخ في ظروف معينة.وتتشدد الكنيسة في التفسيخ لهذه الجهة.
"الشرائع المدنية تعين بالإجمال سناً للزواج اكبر من السن التي عينها الشرع الكنسي وتفسح فيها عند اللزوم كالشرع الفرنسي والإيطالي والبلجيكي.
القانون المدني الفرنسي يحدد السن الدنيا،18 سنة كاملة للرجل و15 سنة كاملة للمرأة (المادة 144 ). ولكن يحق للنيابة العامة منح استثناءات لاسباب خطيرة
الوقت المناسب للزواج ؟
(1) عندما يقودك الله، وبعد أن تكون صليت كثيراً من أجل هذا الأمر طالباً مشورة الله.
(2) انتظر حتى تشعر بحب طاهر نحو شخصية معينة لأن حب الشهوة لا يبنى بيتاً سليماً (1كورنثوس13).
(3) انتظر حتى ترى أنك قادر على تحمل مسئولية الزوجة (والزواج).
4) انتظر موافقة ورضا الوالدين وأولى الأمر، فهذا مهم
اذا لا يوجد لديهم دليل من كتبهم يحدد السن المناسب للزواج ولكن الكنيسة هي التي تحدد ومع ذلك لم يذكرو السن المناسب للزواج ولكنهم يؤكدون انه اقل من السن الذي يحدده القانون
اذا لماذا يهاجمون الاسلام ولا يوجد في كتبهم ما يمنع هذا
تعليق