السَلام عَليكُم
يَقْول الضَيف أن للأرض أربَعَة زوايا و المَقصود بِهِم الإتجهات الأربَعَة المُتعارَف عَليها جُغرافياً "شَمال و جَنوب و شَرْق و غَرْب"
فَبعد أن عَرَض وِجهَة نَظَرَه في نَصوص إنجيل مَتْى و لوقا التي جَمَعت بَين يَسوع و إبْليس و التي قال فيها أن يَسوع لَم يَرْى الأرض مُسَطَحَة مِن فَوق قِمَة الجَبَل و إنما الشَيطان هو الذي أراه ذَلِك ضارِباً عَرض الحائِط بِعِدَة قَرائِن على إعتقاد الكاِتب الذي يَسوقَه الرُوح القُدس أثناء كِتابَتُه للإنجيل –كَما يَقول الأصدقاء النَصارى- أن الأرض مُسَطَحَة , و أن المَرء يُمكِنَه رؤيَة جَميع مَمالِكها مِن فَوق قِمَة مُرتَفِعَة عاليَة أو أعلى قِمَة في الأرض , مُتواريا وَراء قُدرَة إبليس التي يُمكِنها أن تُظهِر مَمالِك الأرض لِعَين يَسوع "الله المُتَجَسِد"مُتنَسيا أن مَن يَملِك هَذه القُدرَة لا حاجَة لَه في صُعود قِمَة عاليَة لِرؤيَة هَذه المَمالِك
القَرينَة هٌنا هي الصعود إلى الجَبَل كَشَرط لِحدوث الرؤيَة. والقَرينَة تَعني المُصاحَبَة و يُقال فُلان قَرين فُلان أي مُصاحِب لَه و يُقال قَرنت الشَئ بِالشَي , وَصَلت بِه و هو جَلياً في النُقطَة مَوضِع النِقاش فَرؤيَة المَمالِك الأرضيَة إقتَرَن بِصعود القِمَة العاليَة
و الآن إنتقَل إلى نُقطَة أخرى أو بِالأحرى نَص أخر و يَقول ما سَبَق ذِكرَه أعلاه أن الزوايا المَقصْودة هي إتِجَهات الأرْض الأربَعَة , فَهل فِعلاً الزوايَة هي الإتجاه ؟
تَعرَف الزاويَة بأنها : في الهندسة الرياضية، تعرف الزاوية الداخلية على أنها زاوية تشكل من ضلعين لمضلع بسيط. للمضلع البسيط زاوية داخلية واحدة عند كل رأس من رؤوس المضلع. إذا كانت جميع الزوايا الداخلية للمضلع لا يتجاوز قياس كل منها 180 درجة، نقول عن المضلع أنه مضلع محدب.
· تعرف الزاوية بأنها التقاطع بين خطينAC - BC عند محور معين Vertex C.
يَقْول الضَيف أن للأرض أربَعَة زوايا و المَقصود بِهِم الإتجهات الأربَعَة المُتعارَف عَليها جُغرافياً "شَمال و جَنوب و شَرْق و غَرْب"
فَبعد أن عَرَض وِجهَة نَظَرَه في نَصوص إنجيل مَتْى و لوقا التي جَمَعت بَين يَسوع و إبْليس و التي قال فيها أن يَسوع لَم يَرْى الأرض مُسَطَحَة مِن فَوق قِمَة الجَبَل و إنما الشَيطان هو الذي أراه ذَلِك ضارِباً عَرض الحائِط بِعِدَة قَرائِن على إعتقاد الكاِتب الذي يَسوقَه الرُوح القُدس أثناء كِتابَتُه للإنجيل –كَما يَقول الأصدقاء النَصارى- أن الأرض مُسَطَحَة , و أن المَرء يُمكِنَه رؤيَة جَميع مَمالِكها مِن فَوق قِمَة مُرتَفِعَة عاليَة أو أعلى قِمَة في الأرض , مُتواريا وَراء قُدرَة إبليس التي يُمكِنها أن تُظهِر مَمالِك الأرض لِعَين يَسوع "الله المُتَجَسِد"مُتنَسيا أن مَن يَملِك هَذه القُدرَة لا حاجَة لَه في صُعود قِمَة عاليَة لِرؤيَة هَذه المَمالِك
القَرينَة هٌنا هي الصعود إلى الجَبَل كَشَرط لِحدوث الرؤيَة. والقَرينَة تَعني المُصاحَبَة و يُقال فُلان قَرين فُلان أي مُصاحِب لَه و يُقال قَرنت الشَئ بِالشَي , وَصَلت بِه و هو جَلياً في النُقطَة مَوضِع النِقاش فَرؤيَة المَمالِك الأرضيَة إقتَرَن بِصعود القِمَة العاليَة
و الآن إنتقَل إلى نُقطَة أخرى أو بِالأحرى نَص أخر و يَقول ما سَبَق ذِكرَه أعلاه أن الزوايا المَقصْودة هي إتِجَهات الأرْض الأربَعَة , فَهل فِعلاً الزوايَة هي الإتجاه ؟
تَعرَف الزاويَة بأنها : في الهندسة الرياضية، تعرف الزاوية الداخلية على أنها زاوية تشكل من ضلعين لمضلع بسيط. للمضلع البسيط زاوية داخلية واحدة عند كل رأس من رؤوس المضلع. إذا كانت جميع الزوايا الداخلية للمضلع لا يتجاوز قياس كل منها 180 درجة، نقول عن المضلع أنه مضلع محدب.
· تعرف الزاوية بأنها التقاطع بين خطينAC - BC عند محور معين Vertex C.
و أما الإتِجاه :في الهندسه الوصفية، اتجاه خط مستقيم a، تُحسب كزاوية يشكلها a بنسبة لنظام ثلاثي الأبعاد (xyz)
على عكس المعتاد معنى مصطلح الاتجاه ليس مرادف لمعنى ناحية. فعلى سبيل المثال الكلمات الموزدوجة: يمين يسار وأعلى أسفل وأمام وراء ، يحددوا اتجاهات.
حزم من الخطوط المتوازية يُميزوا باتجاه مشترك. في الفضاء الأسقاطي هذه الخطوط تلتقي في نقطة اللانهاية، التي تؤشر إلى اتجاه ذلك الحزم
و بَعد ذَلِك يَتَعَجَب السَيد مُحاوِر مِن تَفكيرُنا و يقول : أتعجب فعلا من هذا التفكير؟
أي تَفكير تَقصِد , يا مُحتَرَم أن الله تبارك و تعالى لُعبَة في يَد الشَيطان ؟ أي إستعجاب لَك؟ في أننا نَحن المُسلمين لا نَستوعِب أن الله تبارك و تعالى إلَه و إنسان -رَغم عَدم ذِكرِه هو شَخصياً لِهذا الأمر- و تَعليق كُل ما نُسِب إليه مِن قُصور بَل و تَعدي على عَظَمة الرَحمَن تَبارك و تعالى"و العياذ بالله" على المَنطِقَة الإنسانيَة فيه؟أي تَفكير تَقصِد؟أنه كُلما زاد إستِهزاءُنا بالله كُلما كان ذَلِك أمارَة على فَرط المَحبَة بَين الخالِق و المَخلوق, و أن هَذا هو قِمَة العَقل و التَفكير؟
أي تَفكير تَقصِد؟ تَرك ما شاب المَسيحية مُعتَقداً و الإستهزاء بِخُلُق نَبي الإسلام و أهل بَيتُه
أي تَفكير تَقصِد ؟ أن الزاويَة هي الإتجاه ؟ وَضح مَوضوعياً يا أستاذ , فأنت لَست في المُنتديات التي يُمارِس أعضاءها الضَغط العَصبي, على المُحاوِر أو تِلك التي تَسعد و تَزهو بِوجود المُسلمين لِيُمارِسوا فِيهم هواية السَب , حَيثُ يَشعرون بِنَشوَة عِندما يَرون المُسلِم تُقطَع أوصالَه مَعنوياً
مُتابِع:
على عكس المعتاد معنى مصطلح الاتجاه ليس مرادف لمعنى ناحية. فعلى سبيل المثال الكلمات الموزدوجة: يمين يسار وأعلى أسفل وأمام وراء ، يحددوا اتجاهات.
حزم من الخطوط المتوازية يُميزوا باتجاه مشترك. في الفضاء الأسقاطي هذه الخطوط تلتقي في نقطة اللانهاية، التي تؤشر إلى اتجاه ذلك الحزم
و بَعد ذَلِك يَتَعَجَب السَيد مُحاوِر مِن تَفكيرُنا و يقول : أتعجب فعلا من هذا التفكير؟
أي تَفكير تَقصِد , يا مُحتَرَم أن الله تبارك و تعالى لُعبَة في يَد الشَيطان ؟ أي إستعجاب لَك؟ في أننا نَحن المُسلمين لا نَستوعِب أن الله تبارك و تعالى إلَه و إنسان -رَغم عَدم ذِكرِه هو شَخصياً لِهذا الأمر- و تَعليق كُل ما نُسِب إليه مِن قُصور بَل و تَعدي على عَظَمة الرَحمَن تَبارك و تعالى"و العياذ بالله" على المَنطِقَة الإنسانيَة فيه؟أي تَفكير تَقصِد؟أنه كُلما زاد إستِهزاءُنا بالله كُلما كان ذَلِك أمارَة على فَرط المَحبَة بَين الخالِق و المَخلوق, و أن هَذا هو قِمَة العَقل و التَفكير؟
أي تَفكير تَقصِد؟ تَرك ما شاب المَسيحية مُعتَقداً و الإستهزاء بِخُلُق نَبي الإسلام و أهل بَيتُه
أي تَفكير تَقصِد ؟ أن الزاويَة هي الإتجاه ؟ وَضح مَوضوعياً يا أستاذ , فأنت لَست في المُنتديات التي يُمارِس أعضاءها الضَغط العَصبي, على المُحاوِر أو تِلك التي تَسعد و تَزهو بِوجود المُسلمين لِيُمارِسوا فِيهم هواية السَب , حَيثُ يَشعرون بِنَشوَة عِندما يَرون المُسلِم تُقطَع أوصالَه مَعنوياً
مُتابِع:
تعليق