بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حوار ممتاز من قبل أستاذنا وشيخنا ياسر جبر
جزاك الله خيراً

نصيحة إلى ضيفنا الكريم
لا يوجد أي داعي لإنكار الحق
حضرتك في خطوة ممتازة أعلنت عن رد شبهة فترة الحمل من قبل الأستاذ ياسر
نرجوا أن تتحلى بهذا المنطق دائما

معجزة برضه ياعم محاور

الى العزيز محاور لعجبنى جدا عدم جدالك فى نقطة مدة ولادة الجنين مع الاستاذ الحبيب ياسر جبر وليت كل النصارى غير مجادلين زيك كده برضه
لكنك برضه مصر على عدم التسليم بأى خطأ فى الكتاب المقدس فالاولى قلت انها معجزة والفانية برضه لكن اسمح لى الثانية دى صعبة اوى بجد وصعب التسليم بيها لاسباب هى
1-النص بيأكد ان دى مش معجزة بل حيلة من يعقوب صلى الله عليه وسلم والعياذ بالله وده طبعا
غلط لان بيبين انه طماع والعياذ بالله .
2- المعجزة بتكون شىء خاىق اما ده فمش خارق دى لو فرضنا صحت اللى بتقوله بالكتير اوى حتبقى طريقة ارشده ربنا ليها وديه طريقة كلها أخطاء والعياذبالله لان كان فى طرق احسن من كده زى ماقالت الاخت سارة انه يلونهم او مثلا يجوز المنقط للى مش منقط فيهجنهم ويطلعوا برضه منقطينا وهكذا.
3-اذا فرضنا صحت موضوع الوحم ده علميا مثلا هل ده برضه موجود عند الحيوانات وهل الحيوانات خندهم لمحه جماليه او ذوق واحساس بالالواح الماونة ديه عشان يتوحموا عليها او بمعنى اصح اللى لفت نظرهم ليها ده شىء صعب نصدقه شويه الحيلة ديه متزعلش منى خيالها طفولى شويه
مثلا لو فرضنا ان مفتاح شقتك جوه الشقة وانت نسيته جوه وقفلت الباب ايه هو الحل ابسط حاجه انك تكسر مثلا الباب مكن عمرك مثلا ما هتقولى اطير فى الهواء وادخل من الشباك واجيب
المفتاح وافاح الشقة او اعدى من تحت عأب الباب زى ما بيقولوا .
نفس الخيال هنا بالضبط.
4-نأتى للجزء الاهم وديه صراحة معلومة انا مش متاكد منها وأرجو من الاخوة لو انا غلطان فيها يصوبونى وياكدوها لى وهى ان على حسب معلوماتى المتواضعة ان

الحيوانات عندها عمى الوان او بمعنى اصح بتشوف ابيض واسود ومش عارف هل ده كل الحيوانات او جزء منها ولو انا غلطان ياريت الاخوة يصلحولى وشكرا

اسف على الاخطاء اللى فى بعض كلمات المشاركة اقصد عمى الوان

دائماً عندما أتابع حواراً بين شخصين .. أحاول التعرف على شخصية كل منهما من خلال أسلوبه، ومعلوماته، وطريقة عرضه لأفكاره .... والأهم من ذلك .. من خلال مواقفه.
فعندما سارع ضيفنا "محاور مسيحي" للتراجع عن اتهامه للقرآن الكريم بالخطأ في تحديد مدة الحمل .. استنتجت أنه شخص عملي لا يريد أن يضيع وقته في معركة خاسرة. فقد فهم سريعاً التفسير الصحيح للنصوص التي استشهد بها، وأدرك أنه لا يوجد لديه دليل على ما ادعاه، فانتقل للنقطة التالية ...
أما عندما يحاول مستميتاً تبرير الأخطاء العلمية الواضحة في الكتاب المقدس .. سواء في النقطة الأولى المتعلقة بشكل الأرض، أو النقطة الثانية المتعلقة بقوانين الوراثة .. فإنه يتخلى "للأسف" عن طبيعته العملية، ويتصرف كما يتصرف الكثير من المؤمنين بعقيدة ما .. عندما يواجهون بخطأها ... فيلجأ لأسلوب الإنكار.
والعجيب أن هذا الإنكار "denial" كان دائماً خط الدفاع الأول - وربما الأقوى - ضد كافة الرسالات التي أتى بها أنبياء الله. فمن الصعب جداً على الإنسان أن يعترف بأنه كان على خطأ .. حتى وإن كان الخلاف حول مباراة في كرة القدم .. فما بالنا لو كان الاختلاف حول عقيدة ودين وجنة ونار.
يحتاج الأمر لقدر كبير جداً من الشجاعة لكي يعترف المرء بأن الأفكار التي آمن بها طوال السنين التي انقضت من عمره كانت خاطئة.... ويبدأ في البحث عن الحقيقة !!!
اللهم اهدنا إلى الحق .. وارزقنا القوة والحكمة لنتبعه

أنا استنتجت شيئا آخر .. لا داعي لأن أذكره الآن حتى لا أكون متجنيا عليه ، و سوف أنتظر لعل الحوار يبين أنني كنت خاطيء .

هل المسيحين هم نفسهم النصارى ؟
هنا نجد أن القرآن لا يميز بين المسيحيين و النصارى :-
النصارى هم الذين التحقوا بالمسيح ورأوا فيه نبيا عظيما من الأنبياء لا يعترفون بلاهوته ولا ببنوته لله بل يقولون أنه رجل كسائر الرجال جاءه الوحي بعد معموديته على يد يوحنا المعمدان و تقوم رسالته على التعليم والتبشير دون الفداء والخلاص

https://www.hurras.org/vb/showpost.p...&postcount=169

السّادة الكِرام أعّزّكُم الله وثبتنا وإيّاكُم

لاداعي لِلتطرٌُّق لشُبهات الفاضِل المسيحي قبل أن يتفضّل الأخ الحبيب ياسِر بالتعْليقِ عليْها

وذلِكَ حتى لا ينْشَغِل المحاوِر المسيحي بقوْلِكُم قبْلَ قوْلِ مُحاوِرِه ..

ويُمْكِنُكُم بالإفادةِ والتوْضيحِ أكْثر بعْدَ أن يضعَ الأخ الكريم ياسر ما عِنْدَه

أحيانا يتطلّب الحِوار سياسَة أخرى .. من أهم اسسها عدم البوْحِ اعْطاءِ ردود قبل تفاعُل المحاور يا أخونا هاتوا بُرْهانَكُم.

وجزاكم الله خير

قمت بوضع رد جديد على شبهة الأستاذ ياسر حول
توحم الأغنام ... فأرجو من جميع الأحباء قرائتها

السيد محاور مسيحي (ص.ر)
نفهم من كلامك أنك غيرت رأيك
فبدلاً من أن يكون التفسير انها معجزة من الله
أصبح التفسير الآن أن كلمة الوحم ليست كما نعتقد بل لها معنى آخر فى العبرية
مفيش مشكلة
الخطأ وارد
هذا يعنى ان مشاركاتنا السابقة لا يشوبها شيء عندما إعترضنا على انها معجزة
ولنرى رأى المختصين فى كلمة "الوحم"

ملاحظة ممتازة .. و هذا يؤكد أنها مجرد تبرارات فقط .. حكاية معجزة لم تفلح ، إذن نجرب إن كلمة وحم ليست هي المقصودة و المترجم استخدمها تجاوزا !!

ننتظر بشوق رد المحاور المسيحي ....

كلام صحيح أخي

كل الحيوانات عندها عمى ألوان

لم أغير رأئي بتاتا ... إقرأ مشاركتي جيدا
أنا أعرف أن هذه معجزة من ألله
فأنا أعطيتك معنى كلمة " توحم " و لكن وضحت
أن الغنم ولدت بمعجزة من ألله ... إقرأ الجزء الأخير من
مشاركتي ... سأكتبه هنا :-
نرى ان ملاك الله اخبر يعقوب بهذه المعجزة و تدخل الله لكي تنجب الاغنام مخططات و رقطاً و بلقاً

فالشئ نفسه مع معجزات موسى, فعندما رفع عصاه لينقذ كل من ينظر لها هو ايضاً معجزي و لا تفسير علمي ان من ينظر الى العصاة ينجوا من الاخطار

الشئ نفسه مع يعقوب, فقد تصرف و الرب اكمل عمله و حقق قصده بشكل معجزي

من يرجع للتفاسير يرى ان الله هو الذي ارشده لهذه الخطة و حقق معجزته فيها

أستغرب جدا عندما:


قالوا قديما .... إعطى الخبز لخبازه ... أى إترك الكلام في مهنه معينة لمحترفها

هذا كلام عام
=======


عندما نتحدث عن موضوع "الوحم" أستغرب جدا من كلام صديقنا المسيحي جدا

هناك فارق كبير جدا بين "الوحم" وهى التغيرات الفسيولوجية التى تاتى نتيجة للحمل فقط بعد الحمل

وبين

"الشبق" وهى الرغبة الجنسية التى تأتى للحيوانات قبل موسم التزاوج فقط

المعروف ععلميا ان كل الحيوانت يأتيها "الشبق" فيما عدا الخنزير والكلب ولهذا تسمى الكلبة Pitch
فالحمل ياتي فقط لباقى الحيوانات في موسم التزاوج ولا تقبل باى تزاوج بعد الحمل او في غير موسمها

ولم يثبت علميا إطلاقا أن الحيوانات تتوحم


مجرد معلومة لصديقنا المسيحى




تحياتى

المحاور المسيحي .. جاء بما لم تستطعه الأوائلُ !!

أقترح عليك صديقنا أن تؤلّف تفسيراً باسمك تعلن فيه أنك صاحب السبق في عدد من الأمور لم يدركها الآباء القدماء ولا المعاصرين! وسيكون لهذا التفسير فائدة أخرى، وهي أن إخوانك المسيحيين سيعتمدون عليه في الردود ويضربوا بكل التفاسير المسيحية القديمة والحديثة عرض الحائط!

شو رأيك؟