القصة تمثيلية...هذا واضح جدا جدا جدا
ياستاذ / مهتدي للاسلام
تحية طيبة وبعد
طبعا انت قلت انك كنت مسيحي , وبعدين هداك الله _ سبحانه _ للاسلام , طيب .
بس الدكتورة / مريم سعيد , عندها احساس ان قصة اسلامك تمثيلية .
وأقول لك بصراحة ان ( احساس ) مريم سعيد له وزنه العلمي , فهو ليس مجرد ( احساس) عادي.
شوف انت كتبت قصتك في كام صفحة , والاخوة كمان هات ياردود , واحنا الان في الصفحة الرابعة.
وبعدين والمفاجأة ان المحققة / مريم سعيد ( كشفت ) انها تمثيل في ربع سطر.
حكاية ( انا عندي احساس ) مش جديدة طبعا , وانا كمان عندي ( احساس) واكيد كل الاعظاء عندهم ( احساس ) يمكن أقوى مني.
بس ( احساس ) مريم سعيد مختلف ...مختلف.
البناء العلمي للاحساس واضح !!
المفردات المنطقية في حديثها ...واضحة وصاخبة.
الادلة الكثيرة والمفحمة (لفضح) قصتك غير قابلة للنقض.
الصور المرفقة للتاكيد على صحة هذا ( الاحساس ) لا تقبل النقاش.
بصراحة , انت ( حساسة ) بشكل متفرد , ( الحساسية ) اللي عندك منقطعة النظير , ونادرة ....
وغير قابلة للعلاج.
أما ( الماز سليمان )
وما ادراك ما الماز ؟
الالماز في اللهجة المصرية يعني ( الماس) تقريبا .
ولذلك فالجوهرة / الماز...كانت رهيبة في ردها عليك أخي المهتدي , ستقول لي كيف؟ طيب.
أولا : نفس ( الحساسية ) السابقة فضحت لالماز انك والاخت / ربي قعور .. متشابهين جدا.
حقيقة التشابه واضح جدا جدا بينكما , ولا تجادل:
فاولا : انت وربى قعور...كنتما مسيحيين ( هذه واحدة) .
وثانيا : كلاكما ...شكك في صحة المسيحية ( وهذه الثانية ).
وثالثا: كلاكما... انتهى به الامر لاعتناق الاسلام ( وهذه أعظمها).
فكيف غابت عن بالنا كل هذه التشابهات بينكما؟؟؟
وكيف غفل ( حراس العقيدة ) فلم يعيدوا ترتيب القصة بشكل مختلف؟؟
الحمد لله تعالى ان رزقنا بالفاضلة/ ألماز سليمان ...
فلولاها...لما كنا أبدا اكتشفنا هذا التشابه ( الخفي جدا) بينكما.
ولولاها...لكنا الان نعتقد أنك فعلا ( مسلم جديد )... طبعا ولايخفاكم خطورة هذا الموضوع.
وبعدين الاخت / ألماز ( اللي يعني ماس طبعا ) كشفت عن سر خطير جدا جدا
هناك ( 17 ) مسلم جديد في منطقتها ( الصغيرة ) اعتنقوا الاسلام ..
بس ال (17) كلهم من الزناة...واللصوص..ووو
حاجة حلوة قوي.
وطبعا لازم نصدقها فورا , ليش؟
لسبب واضح جدا , فالاخت / ألماز...تعمل في نفس ( قسم الشرطة ) اللي تشتغل فيه المحققة البارعة / مريم سعيد.
وطبعا فقد تم احضار المتهمين الى القسم , واعترفوا على انفسهم بالجرم المشهود.
وبعدين صدرت في حقهم أحكام قضائية .
وبعدين... فورا خروجهم من السجن اعتنقوا الاسلام فورا.
لكن السؤال : لماذا بالضبط عددهم ( 17 ) شخص.؟؟
الموضوع ليس مجرد كلام... الاخت أكيد قامت بعدهم في نفس ( قسم الشرطة).
وسؤال آخر: ما هو الوضع حاليا ؟؟
سبعة عشر مجرما خطيرا اعتنقوا دينا واحد... فكيف حال المنطقة اليوم؟؟
طبعا الشرطة سكتت وغطت عليهم..ليش ؟... لانهم للأسف مسلمون زيهم.
بس احنا قلنا أن المنطقة ما فيها مسلم شريف أبدا..!!
الحكاية محتاجة شوية ( ايمانة ) و ... ( مابتيأسش) لو فهمك بطيء حبتين.
حقيقة ........الابداع والبدع والتبديع والمبادعة والتبدع في مشاركات الاعضاء المسيحيون دائما ...يفتح النفس .
والحمد لله على نعمة الاسلام
ياستاذ / مهتدي للاسلام
تحية طيبة وبعد
طبعا انت قلت انك كنت مسيحي , وبعدين هداك الله _ سبحانه _ للاسلام , طيب .
بس الدكتورة / مريم سعيد , عندها احساس ان قصة اسلامك تمثيلية .
وأقول لك بصراحة ان ( احساس ) مريم سعيد له وزنه العلمي , فهو ليس مجرد ( احساس) عادي.
شوف انت كتبت قصتك في كام صفحة , والاخوة كمان هات ياردود , واحنا الان في الصفحة الرابعة.
وبعدين والمفاجأة ان المحققة / مريم سعيد ( كشفت ) انها تمثيل في ربع سطر.
حكاية ( انا عندي احساس ) مش جديدة طبعا , وانا كمان عندي ( احساس) واكيد كل الاعظاء عندهم ( احساس ) يمكن أقوى مني.
بس ( احساس ) مريم سعيد مختلف ...مختلف.
البناء العلمي للاحساس واضح !!
المفردات المنطقية في حديثها ...واضحة وصاخبة.
الادلة الكثيرة والمفحمة (لفضح) قصتك غير قابلة للنقض.
الصور المرفقة للتاكيد على صحة هذا ( الاحساس ) لا تقبل النقاش.
بصراحة , انت ( حساسة ) بشكل متفرد , ( الحساسية ) اللي عندك منقطعة النظير , ونادرة ....
وغير قابلة للعلاج.
أما ( الماز سليمان )
وما ادراك ما الماز ؟
الالماز في اللهجة المصرية يعني ( الماس) تقريبا .
ولذلك فالجوهرة / الماز...كانت رهيبة في ردها عليك أخي المهتدي , ستقول لي كيف؟ طيب.
أولا : نفس ( الحساسية ) السابقة فضحت لالماز انك والاخت / ربي قعور .. متشابهين جدا.
حقيقة التشابه واضح جدا جدا بينكما , ولا تجادل:
فاولا : انت وربى قعور...كنتما مسيحيين ( هذه واحدة) .
وثانيا : كلاكما ...شكك في صحة المسيحية ( وهذه الثانية ).
وثالثا: كلاكما... انتهى به الامر لاعتناق الاسلام ( وهذه أعظمها).
فكيف غابت عن بالنا كل هذه التشابهات بينكما؟؟؟
وكيف غفل ( حراس العقيدة ) فلم يعيدوا ترتيب القصة بشكل مختلف؟؟
الحمد لله تعالى ان رزقنا بالفاضلة/ ألماز سليمان ...
فلولاها...لما كنا أبدا اكتشفنا هذا التشابه ( الخفي جدا) بينكما.
ولولاها...لكنا الان نعتقد أنك فعلا ( مسلم جديد )... طبعا ولايخفاكم خطورة هذا الموضوع.
وبعدين الاخت / ألماز ( اللي يعني ماس طبعا ) كشفت عن سر خطير جدا جدا
هناك ( 17 ) مسلم جديد في منطقتها ( الصغيرة ) اعتنقوا الاسلام ..
بس ال (17) كلهم من الزناة...واللصوص..ووو
حاجة حلوة قوي.
وطبعا لازم نصدقها فورا , ليش؟
لسبب واضح جدا , فالاخت / ألماز...تعمل في نفس ( قسم الشرطة ) اللي تشتغل فيه المحققة البارعة / مريم سعيد.
وطبعا فقد تم احضار المتهمين الى القسم , واعترفوا على انفسهم بالجرم المشهود.
وبعدين صدرت في حقهم أحكام قضائية .
وبعدين... فورا خروجهم من السجن اعتنقوا الاسلام فورا.
لكن السؤال : لماذا بالضبط عددهم ( 17 ) شخص.؟؟
الموضوع ليس مجرد كلام... الاخت أكيد قامت بعدهم في نفس ( قسم الشرطة).
وسؤال آخر: ما هو الوضع حاليا ؟؟
سبعة عشر مجرما خطيرا اعتنقوا دينا واحد... فكيف حال المنطقة اليوم؟؟
طبعا الشرطة سكتت وغطت عليهم..ليش ؟... لانهم للأسف مسلمون زيهم.
بس احنا قلنا أن المنطقة ما فيها مسلم شريف أبدا..!!
الحكاية محتاجة شوية ( ايمانة ) و ... ( مابتيأسش) لو فهمك بطيء حبتين.
حقيقة ........الابداع والبدع والتبديع والمبادعة والتبدع في مشاركات الاعضاء المسيحيون دائما ...يفتح النفس .
والحمد لله على نعمة الاسلام
تعليق