أهلا مرة أخرى أستاذي الحبيب ياسر جبر
أولا هذا الكلام خاطئ فألله لم يكن أسيرا للشيطان ( حاشا لله )
و قد أوضحت كلامي في المشاركة رقم 8 و سأعيدها هنا :-
خضع المسيح كابن الإنسان للتجارب ( آدم الثاني ) و هذه إرادة الروح القدس
كما نقرأ في متى 4 : 1 ثُمَّ أُصْعِدَ يَسُوعُ إِلَى ٱلْبَرِّيَّةِ مِنَ ٱلرُّوحِ لِيُجَرَّبَ مِنْ إِبْلِيسَ
فالمسيح أخفى لاهوته عن إبليس و قاوم إبليس كإنسان لا كإله
لأنه إن قاوم المسيح إبليس بلاهوته لكان ذلك بمثابة اعتراف منه أن الطبيعة البشرية عاجزة عن التغلُّب على تجارب إبليس ،
و حتى نرى أن المسيح إستخدم كلمة «مكتوب» ليعلن لمجرِّبه وللعالم أنه قدَّم ذاته للتجربة لا كصاحب سلطان، بل كبشر تحت القانون والطاعة، وكخاضع مثل سائر البشر لأقوال الكتاب
__________ تم دمج المشاركتان __________
سمير أخذ جورج إلى الحديقة فأراه ثمرة المشمش .
هل هذا يعني أنه أراه الثمرة بالمطبخ أم بالحديقة ؟؟
ونفس الشيء , لو حذفنا الجزء الأول من العبارة , لكان المعنى يحتمل أنه أراه ثمرة المشمش في أي مكان , ولو حتى في مجلة .
ولكن وجود الجزء الأول من الجملة يعني أن هناك تلازم , وعلاقة سبب أو تعليل للرؤية
سأعطيك مثالا :-
أخذ "محاور مسيحي" الأستاذ "ياسر جبر" إلى الحديقة ليريه الكائنات الدقيقة
( التي لا ترى بالعين المجردة ) الموجودة في التراب
فعندما يكتب أحد عما فعلناه سيقول :
أصطحب محاور مسيحي الأستاذ ياسر جبر إلى الحديقة و أراه الكائنات الدقيقة
.
فقد يعترض أحد على هذا الكلام و يقول كيف لعين الإنسان القدرة على
رؤية الكائنات الدقيقة ...
و لكن بالحقيقة كان مع " محاور مسيحي " منظار أو تلسكوب
أعطاه للأستاذ "ياسر جبر" و بهذا إستطاع ياسر جبر رؤية الكائنات
الدقيقة بواسطة المنظار
.
و هذا ما حصل بالنسبة لما قاله متى
فمتى إهتم بذكر نوع التجربة و أهتم بذكر رفض المسيح
الخضوع للتجربة و إنتصار المسيح على إبليس
و لم يعطي أهمية لما فعله إبليس ليرى
المسيح جميع ممالك العالم ... فهذا شيء غير ضروري
1- كون الإله حسب العهد الجديد أسير للشيطان الذي يأخذه ويصعده ويريه .
و قد أوضحت كلامي في المشاركة رقم 8 و سأعيدها هنا :-
خضع المسيح كابن الإنسان للتجارب ( آدم الثاني ) و هذه إرادة الروح القدس
كما نقرأ في متى 4 : 1 ثُمَّ أُصْعِدَ يَسُوعُ إِلَى ٱلْبَرِّيَّةِ مِنَ ٱلرُّوحِ لِيُجَرَّبَ مِنْ إِبْلِيسَ
فالمسيح أخفى لاهوته عن إبليس و قاوم إبليس كإنسان لا كإله
لأنه إن قاوم المسيح إبليس بلاهوته لكان ذلك بمثابة اعتراف منه أن الطبيعة البشرية عاجزة عن التغلُّب على تجارب إبليس ،
و حتى نرى أن المسيح إستخدم كلمة «مكتوب» ليعلن لمجرِّبه وللعالم أنه قدَّم ذاته للتجربة لا كصاحب سلطان، بل كبشر تحت القانون والطاعة، وكخاضع مثل سائر البشر لأقوال الكتاب
__________ تم دمج المشاركتان __________
مثال آخر
سمير أخذ جورج إلى الحديقة فأراه ثمرة المشمش .
هل هذا يعني أنه أراه الثمرة بالمطبخ أم بالحديقة ؟؟
ونفس الشيء , لو حذفنا الجزء الأول من العبارة , لكان المعنى يحتمل أنه أراه ثمرة المشمش في أي مكان , ولو حتى في مجلة .
ولكن وجود الجزء الأول من الجملة يعني أن هناك تلازم , وعلاقة سبب أو تعليل للرؤية
أخذ "محاور مسيحي" الأستاذ "ياسر جبر" إلى الحديقة ليريه الكائنات الدقيقة
( التي لا ترى بالعين المجردة ) الموجودة في التراب
فعندما يكتب أحد عما فعلناه سيقول :
أصطحب محاور مسيحي الأستاذ ياسر جبر إلى الحديقة و أراه الكائنات الدقيقة
.
فقد يعترض أحد على هذا الكلام و يقول كيف لعين الإنسان القدرة على
رؤية الكائنات الدقيقة ...
و لكن بالحقيقة كان مع " محاور مسيحي " منظار أو تلسكوب
أعطاه للأستاذ "ياسر جبر" و بهذا إستطاع ياسر جبر رؤية الكائنات
الدقيقة بواسطة المنظار
.
و هذا ما حصل بالنسبة لما قاله متى
فمتى إهتم بذكر نوع التجربة و أهتم بذكر رفض المسيح
الخضوع للتجربة و إنتصار المسيح على إبليس
و لم يعطي أهمية لما فعله إبليس ليرى
المسيح جميع ممالك العالم ... فهذا شيء غير ضروري
تعليق