إن الحمد لله تعالى نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا .
من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له .وأ شهد أ ن محمداً عبدُه و رسولُه .
يَاأَيها الذين آ مَنُوا اتقُوا اللهَ حَق تُقَا ته ولاتموتن إلا وأنتم مُسلمُون
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً
] يَا أ يها الذين آ منوا اتقوا الله وقولوا قَو لاً سَديداً يُصلح لَكُم أَ عما لكم وَ يَغفر لَكُم ذُ نُو بَكُم وَ مَن يُطع الله وَ رَسُولَهُ فَقَد فَازَ فَوزاً عَظيماً ............ أ ما بعد
من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له .وأ شهد أ ن محمداً عبدُه و رسولُه .
يَاأَيها الذين آ مَنُوا اتقُوا اللهَ حَق تُقَا ته ولاتموتن إلا وأنتم مُسلمُون
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً
] يَا أ يها الذين آ منوا اتقوا الله وقولوا قَو لاً سَديداً يُصلح لَكُم أَ عما لكم وَ يَغفر لَكُم ذُ نُو بَكُم وَ مَن يُطع الله وَ رَسُولَهُ فَقَد فَازَ فَوزاً عَظيماً ............ أ ما بعد
القرآن لا يتعارض مع أي تفسير صحيح للظواهر الكونية حتى ولو كان بغير المألوف
أرجوا الإنتباه لبعض الظواهر التي تفيد بعدم دوران الأرض حول الشمس في مقالة بها عدة أراء
قال النبي بين السماء والأرض مسيرة 500 عام
أرجوا الإنتباه لبعض الظواهر التي تفيد بعدم دوران الأرض حول الشمس في مقالة بها عدة أراء
قال النبي بين السماء والأرض مسيرة 500 عام
وقال البيت المعمور في السماء السابعة لو سقط سقط عليه
أو كما قال في الأحاديث الصحيحة
فأرجوا الإنتباه الى أن كسوف الشمس والبقع الشمسية عليها وافتراض كليبر لإزدياد بعدها مع بطىء الحركة في مدار الأرض حول الشمس والعكس أي القرب مع ازدياد السرعة معناه انصهار الأرض أو تجمدها لأن المسافة التي قدروها 3.5 مليون كم وهى مسافة لو كنا على الأرض وتحركناها على محيط اللأرض بفرض أن محيطها يساوي محيط الشمس أي بعدنا 3.5 مليون كم عن الشمس لتجمدنا وتجمد كل شيء حولنا
تخيل أنك في فصل الصيف على خط الإستواء والأشعة عمودية تماما اقتربت 3.5مليون كم أنت والأرض
علما بأن المسافة بين خط الإستواء والنقطة العمودية فوق مدار السرطان والتي توصل من خط الإستواء اليها خطا مستقيما ممسيا للكرة الأرضية عن خط استوائها لا تزيد عن 5 آلاف كم أي أن الأشعة التي تصل لمدار السرطان وقتها قطعت مسافة 5آلف كم أكثر حتى وصلت لمدار السرطان فترتيب على ذلك أن ضعفت قوتها بقدر جعل درجة الحرارة أقل وصار فصل المناخ هناك ربيع أو خريف وعلى خط الإستواء صيف
فمسافة 5آلف كم زيادة لضوء الشمس تغير درجة الحراة 20 درجة أو أكثر قليلا ومسافة 3.5مليون كم لا تؤثر بشيء وبالله لو غيرت فأين هذا التتغير هل في الصيف والشتاء
كيف وهما معا على الأرض عندما يكون بأسوان وأمريكا الشمالية واليابان صيفا يكون بجنوب افريقيا واستراليا وأمريكا الجنوبية شتاءا
فكيف قبنا فرض كليبر وتقدير المسافت بقانون جذب عام لا يطبق الآن وغير كافي وحده للتفسير كل الأبعاد للأجرام حولنا وأن صح صح في تعين بعد الأقمار الصناعية فقط إن كان وحده هو الطبق في تعين بعدها عن سطح الأرض
فكيف قبنا فرض كليبر وتقدير المسافت بقانون جذب عام لا يطبق الآن وغير كافي وحده للتفسير كل الأبعاد للأجرام حولنا وأن صح صح في تعين بعد الأقمار الصناعية فقط إن كان وحده هو الطبق في تعين بعدها عن سطح الأرض
فيما يلي نرى وجهة نظر مختلفة لما هو سائد بأدلة كالتي سبق في دوران الأرض حول الشمس
وقد حسبت برسومات هندسية منطقية وصحيح فقدر البعد الظاهري للقمر 27 ألف كم
والشمس ب34 ألف كم
وقد ورد لفظ القمر 27 مرة والشمس ولفظ سراجا بالقرآن 34 وأقول أنها أي الشمس قد تكون أقل خاصة أن كلمة الشمس بالقرآن 33فإن هذا يجعل تغير زاوية الراصد لها وللقمر بعينه لتقدير الزاوية بينهما بالنسبة له على الأرض لا تزيد بعد 6 ساعات أكثر من 5 أو 4 درجات بإفتراض حركة الشمس والقمر أو الأرض بهذا البعد أو أضعافه بحيث تقترب الشمس من القمر حقيقة أو ظاهريا لأعيننا
وسنرى أن تعارض هذه الحقائق بين القائلين بثبات الأرض ودوران الشمس والقمر حولها وبين فلكيو الغرب ورواد الفضاء في مسألة بعد الأرض وقربها في مدارها حول الشمس خاصة مع تحيرنا في تفسير ارتفاع درجة حرارة الشمس أثناء الكسوف الكلي لمئات الدرجات قد تكون ألف درجة وهذا غير منطقي إلا لو كانت طرق حسابنا خطأ أو الشمس قريبة من القمر أو أن الله قادر أن يجعلها كذلك
ليدلنا على قدرته وأنه الخالق
لقد كتب البعض كتب عن الفلك يردون حركة الأرض وبقولون بأدلة ساطعة ومتدرجة في القوة من جيد الى متوسط فأقل وأكثر الى كون الشمس أقل من حجمها االحالي وهكذا بعدهافدخولا في الموضوع مباشرة أقول ما فهمته من كتابين هما
الأول : قصة الخلق من الفرش الى العرش لكاتبه: عيد ورداني
والثاني : الدكتور عادل السيد العشري وقد ذكر أن جهات اطلعت على فكرته بثيات الأرض وهو في الأزهر تقريبا في كلية علوم والجهات التي ذكرها وهو يشكر اساتذة بها جامعة القاهرة وهيئة الإعجاز العلمي ومرصد حلوان وجامعة الأزهر مع بعض إضافات مبني ومكملة لما قال فبالله العون أقول أن مدار الأرض بيضاوي حول الشمس وأنه يجعل الأرض تقترب وتبتعد بمقدار 3.5 مليون كم من مئة وخمسين مليون كيلومتر تقريبا هذا لماذا لا يجعل درجة الحرارة عليها ترتفع وتنخفض علما بأن سقوط الأشعة عليها في وقت تعامدها على خط الإستواء على مداري السرطان والجدي مائلة بزاوية في الحقيقة أقل من 1 بل لا تذكر كما سأبين لاحقا يجعل درجة الحرارة تتغير يمقدار 10 أو 20 درجات وهذه المسافة التي قطعتها أشعة الشمس الى المدارين تزيد بمقدار ألف أو ألفين كيلومتر لكون محيط الأرض المقابل للشمس نصف المحيط الكلي لها أي 20 ألف كم والشريط المحصور منه بين المدارين لا يزيد عن 10 ألاف كيلومتر بل قد لايزيد عن 6 آلاف كم لكونها 23.5درجة شملا وجنوبا من 90 درجة شمال خط الإستواء وجنوبه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أما عن ميل الأشعة فارسم كرة تمثل الأرض وكرة تمثل الشمس وابعدها بمقدار محيط الكرة الأرضية المرسومة ثم قدر زاوية ميل الأشعة على المدارين فوق وأسفل خط الإستواء لها ثم ابعدها أضعاف ذلك 10 مرات أي من 10 ألاف كم الى 100 ألف كم فتجد الزاوية تقل ثم ابعدها 10 أضعاف ذلك وهى التي تمثل في الطبيعة مليون كم وكلما بعدت المسافة قلت الزاوية حتى نجد أن موقع الشمس الى الأرض بحيث تكون المسافة 150 مليون كم والأرض بمحيط 40 ألف كيلومتر أي بقطر 12 ألف كم تقريبا وحجم الشمس بقدر الأرض 300 ألف مرة تجعل زاوية الميل صفر تقريبا ولك أن ترسم ذلك ببرنامج الأوتوكاد بالكمبيوتر وهذا معناه أن كل ما هنالك أن الأشعة تقطع مسافة أكبر في الوصول الى المدارين وقت تعامدها على خط الإستواء واذا ما قربت الى أحدهما ترتفع الحرارة ضعف ما عليها مرتين أو مرة ونصف ؟؟؟؟ وأقول ان تحرك الشمس أوأشعتها على دائرة البروج أو قل الشريط الواصل بين المدارين على مدار 6 أشهر من أحدهما الى الآخر ثم العودة بالمثل 6 أشهر هو سبب تعاقب الفصول الأربعة وبدليل إختلاف النصفين الشمالي والجنوبي من الكرة الأرضية في المناخ والفصول فأحدهما يكون عكس الآخر بإستمرار فنحن الآن بالصيف وبداية الخريف وهم في جنوب إفريقيا واستراليا يودعون الشتاء الى الربيع فأين اقتراب الشمس أو الأرض بمقدار 3.5مليون ؟؟؟؟؟ثم ما حكاية البقع الشمسية الت افترضوا لبقائها في قرص الشمس المقابل لنا طوال العام أنها تتحرك بنفس سرعة الأرض حول الشمس أي خلال عام تكون قد دارت حول مركز الشمس وهم قد قالوا كما قرأت في كتاب الدليل الفلكي لعام 1423 هـجريا لمرصد حلوان هيئة البحوث الجيوفيزيقية أنها أي الشمس تدور حول نفسها كل 25 يوم ؟؟؟؟؟ولماذا اختارت الشمس أو حتى البقع الشمسية على شطحها المائع سرعة الأرض من بين كل الكواكب كما اختار القمر نفس سرعة دورانه حول الأرض ليدور بها حول نفسه أي 28 يوم تقريبا ليظل الوجه المقابل من لنا ثابت على مدار الشهر ؟؟؟ وعلى كل فهذا مع انفراد الأرض بالحياة عليها ونزل الشرائع والكتب اعجاز لقول النبي الشمس والقمر آيتين وأكده القرآن ومن آياته الشمس والقمر ... الآية ؟؟؟؟؟ثم قال الدكتور عادل سيد أن كثوف الشمس الأخير وكل كسوف يتحرك ظل القمر على الأرض بسرعة هذه السرعة ليس لها تفسير مقنع لأنها أكبر من المتوقع في ظل سرعته حول الأرض 29.5 كم في الثانية وثبات الشمس بالنسبة لها وحتى بسرعة الأرض في عكس حركته فهذه السرعة لظله على الأرض بحيث لا يستمر الكسوف الكلي أكثر من 7 دقائق لا تستقيم إلا بحساب سرعة الشمس والقمر حول الأرض خلال 24 ساعة و24ساعة و47دقيقة للقمر حول الأرض لكي يتعاقب الليل والنهار وكل هذه مثبوتة برسومات وقوانين فيزيائية لا غبار عليها في كتابه الذي أسماه تصحيح المفاهيم رقم 1 دوران الأرض بين الحقيقة والخراف (الأرض لا تدور) .......وقال أن النجوم الثوابت ثوابت والمتحركة أي المذنبات والسيارة من كواكبنا الأرضية وغيرها كالمشترى وكأورانوس متحركة وهم حتى الآن لم يثبتوا منذو 20 عام حركة نجم واحد في السماء بل لم يصوروا الأرض من سطح قمر أو كوكب لا حول نفسها ولا حول الشمس بل إنه من الملحوظ أن علم أمريكا على سطح القمر في أول صعود للقمر كان يرفرف رغم أن القمر ليس به هواء بل جاذبيته إن أمسكت بعض الغازات فهى لا تجعل له غلاف جوي يحرك العلم ويجعله يرفرف وقال كاتب في كتاب هذا وقال إن رائد الفضاء عندما كانوا يسألونه عن شعوره وقتها كان يبكي فلعل هذا لضغوطهم عليه لتمثيل تلك المسرحية الهزلية لتنافسهم مع رويا أول من صعد للفضاء ؟؟؟وانظر لقول الله تعالى لا تنفذون إلا بسلطان يرسل لاعليكم شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران فبالله كيف يمكن لرجل في الفضاء أن يركز وأن يفكر وهو يصعب عليه الإسرخاء والنوم لعدم وجود الجاذبية التي تجذبه فهو معلق في السقف دائما وبغير ارتكاز حتى عليه ولو فرض ونام بمخدر فإن الإسترخاء مهم لنشاط العضلات ؟؟؟فيبقى السؤال هل صوروا أرضنا من الفضاء تدور ثم نقول هل الأشعة الرادارية التي يرسلونها الى الفضاء حددت بعد النجوم والشمس والقمر بشكل قطعي أم بشكل تقديري ومن يضمن عدم وجود طبقات من الغبار أو البلازما أو المادة في الفضاء بيننا وبين تلك الأجرام التي خلقها الله تجعل الأشعة تتشتت أو تضعف فتجعل تقدير بعد تلك الأجرام غير حقيقي كما وجدوا من قبل أن كتلها حولنا وحجم الكون المحيط بها غير منطبق مع قانون الجذب العام فقالوا بوجود مادة مظلمة بين الأجرام غيرمئية وسردوا نظريات لتفسيرها هى التي تجعل الكون أكثر في الكتلة بل إن قانون الجذب العام لا يفسر وحده الآن الظاهر والبعد للكواكب أو النجوم بل معه نظرية الأوتار ولماذا يتحرك أورانوس عكس كل الكواكب في الإتجاه مع أو ضد عقارب الساعة حول مركز المجموعة الشمسية ؟؟؟؟ ويبقى سؤال منطقي لو كانت الأرض تتغير مواقعها حول الشمس في فضائها المحيط بها فمعنى هذا أن خلفية الأرض في وقت كل 3 أشهر تتغير بمقدار 25بالمئة ولا نرى النجوم المتعامدة على خط الإستواء بنفس الشكل في الساعة 12 ليلا بالربيع الا في الربيع التالي في ذات الليلة وذات الساعة وذات اللحظة إن ثبات شكل النجوم مع تغيره من جهة الشمال فقط وجهة الجنوب كل 6 أشهر بحيث يظل شكل النجوم فوقنا ثابت ولكن يتغير فقط في موقعه من ناحية الشمال أو الجنوب وبنفس أشكال النجوم والخطوط الواصلة بينها اذا ما رسمناها بشكل بسيط على ورقة لدليل على ثبات الأرض كما قال الأستاذ عيد ورداني فالنجوم المواجهة للنصف الجنوبي تصير بعد 6 أشهر مواجهة للنصف الشمالي ،،،،،،،،،،،، وبالتالي فإن النجوم تتحرك خلال 6 أشهر حول الأرض كل ليلة مع تغير موقع تعامدها عليها درجة خلال 6 أشهر لتكون في عكس موقع تعامدها علينا الآن ثم تعود تدريجيا خلال 6 أشهر للتعامد علينا الآن ....فالذي أود أن أقوله أن حركة الأرض حول نفسها كل يوم يجعل النصف الواجه للشمس نهارا والغير مواجه ليلا فلو كانت الأرض لا تتحك حول الشمس كان صفحة السماء بالليل واحدة على مدار العام مع تغير وضع النجوم فقط جهة الشمال لخط الإستواء أو جهة الجنوب كل 6 أشهر ولو كانت تدور حول الشمس مع ثبات النجوم حولنا فإن صفحة السماء بالليل تتغير كل يوم بحيث تعود هى هى بعد عام فكل 3 أشهر شكل صفحة السماء بالليل يتغير تماما في هذ الحالة بحيث لو حدث كسوف للشمس بعد 6 أشهر وساد الليل رأينا النجوم التي نراها الآن باليل وهذا الفيصل في حجم النجوم فسوف نراها حينئذ لكون المسافة بيننا ستزيد بمقدار ضعف البعد بيننا وبين الشمس وتكون لنفس النجوم فلو كانت بعيد بسنوات ضوئية فإن وحدتين فلكيتين لا تؤثر في حجم النجم الذي نراه خاصة مع وجود التليسكوبات القوية فسوف نرى يا إخواني في هذه اللحظة نجوما وصفحة للسماء لا نراها إلا بعد 6 أشهر أخرى ولكن بالليل لأنه من الطبيعي مع تصور دورتنا حول الشمس كل عام أن يكون شكل صفحة السماء بالليل في يوم 21 يوليو على مدينة الأقصر هو شكلها تقريبا وبه نفس النجوم خاصة الكبيرة الواضحة يوم واحد وعشرين ديسمبر بالنهار اذا اختفت الشمس بسبب الكسوف الكلي وسوف يحدث كسوف بعد 19 عام من الآن 2027 بالتقويم الميلادي في هذه المدينة فلاشك أن النجوم التي نراها وقتها بإستثناء الزهرة وعطارد وما شابهها من الكواكب هو الذي نراه ليلا بإضافة 6 أشهر لتاريخ هذا اليوم ؟؟؟وبعد ما سبق أقول إن مسألة مثل ارتفاع درجة حرارة الشمس وقت الكسوف الكلي لمسألة مستغربة بدرجة كبيرة جدا لأن علماء الغرب لم يستطيعوا تفسيرها الى الآن بأي شكل من الأشكال سوى بنظريات متباينة ومتعارضة فإن قياس درجة حرارة سطح الشمس على مدار العام بالأجهزة والقواني يقدر بـ 6 ألاف درجة فالمتوقع أن يقل وقت كسوفها ولكنه يزيد الى 7 آلاف درجة حيئذ وتتكون هالة حول القمر رغم وجوده بعيدا عن الغلاف الجوي لنا ورغم بعد الشمس عنه بنحو وحدة فلكية وهو يبعد عنا بمقدار عشر ثلث هذه الوحدة أي واحد على ثلاثين فكيف يؤثر عليها وقت ذلك وإن تقدير الأستاذ عادل العشري لبعد القمر بنحو 27 ألف كم والشمس 34 ألف كم أو 35 كم متر بمعلومية نصف قطر الأرض وزمن غروب قرص الشمس على الأرض لمناسب لتفسير ذلك لأن بعد الشمس والقمر هذا يجعلهما قريبين فيؤثران على بعضهما لفارق بسيط بينهما من المسافة وههو يقول بأن القمر والشمس متقاربين في الحجم مع حجم الأرض وأختم بما قاله الدكتور عادل سيد إن رسم كرة تمثل الأرض وأخرى تمثل القمر والشمس بثالثة في ضوء تصور ثبات الأرض وتحرك القمر والشمس حولها وقربها بهذا النحو السابق ورسم نفس اكرات في ورقة أخرى في ضوء تصور بعد الشمس عن القمر بمقدار يفوق قطر الأرض والقمر بمئات المرات ورسم زاوية بين موقع القمر والشمس في السماء في يوم في آخر الشهر العربي أو أوله بحيث يكون القمر موجودا بالنهار ويستمر لست ساعات أو خمس نراه معها ثم تقدير هذه الزاوية بفرض تحرك الأرض ربع دورة يجعل الزاوية تزيد بقدر 11 درجة بينما هى لم تزيد بالمراصد والمشاهدات الا بـ 3 درجات وبرسم هذا في ضوء ثبات الأرض وقرب الشمس من القمر والأرض أي 30 ألف كم وليس 380 ألف كم و 150 مليون كم بتصغير مقياس الرسم طبعا وتحريك الأرض أو الشمس والقمر في الرسم ربع دورة من 360 حول مركز الكرة التي تمثل الكرة الأرضية في هذا الرسم يجعلها يزيد بمقدار 7 درجات وهذا أقرب من السابق وأقول بتقريب المسافة بين الشمس والقمر يقل الفارق الى 6 و 5 فلو كانت ببعد 33 ألف كم قلت الزاوية ولو ببعد 32 ألف كم متر قلت الزاوية أكثر ويعد هذا من اكثر الأدلة على بطلان القول ببعد الشمس عن الأرض بمقدار 150 مليون كم والقمر بمقدار 380 كم متر مع ايماني وتصديقي بأن المارد قد يكون بيضاويا لهما أو لأحدهما حول الأرض ولكن بشكل يجعل كسوف القمر يكون حلقي أي بحيث يكون مدار القمر غير متقاطع مع مدار الشمس وقت الكسوف على الأقل لأني قرأت أن الكسوف الحلقي يحدث حينما يبعد القمر عن الأرض فيحجب مساحة أقل من الشمس ويكون قرصه أقل من حجب قرص الشمس كله وأقول إن هذا قد يكون لبعد قرصه أو قرب قرص الشمس أو كلاهما أو لحركة الأرض نفسها بعدا أو قربا منهما وهذا أسلم لقول النبي الشمس والقمر آيتين من آيات الله لا ينكسفان ولا ينجليان لموت أحد ولا لحياتها بحيث يظل البيت المعمور في السماء السابعة في مقابلة مكة والبيت الحرام في الأرض وهذا كله وحتى لوفرض خطأه يجعلنا نقول بإحتمالات لبعد السماء عن الأرض كما يلي من وجهة نظري الأولى :- أن بعد السماء الأولى عن الأرض بمقدار 500 عام كم صح بالسنة ومسيرة الشهر هو من مكة للقدس 1200 كم تقريبا كخط مستقيم أي 500 عام بمقدار 7 مليون كم و0.2 مليون كم وكسف كل سماء بنفس المقدار وهى شفافة فيتفذ ضوء النجوم منها الينا كم جاء بتفسير السعدي في سورة الملك قال ولا يلزم أن تكون كل هذه المصابيح داخل السماء الدنيا بل قد يكون بعضها فوقها لأن السماء شفافة نعم فإننا لو زينا سقفا شفافا لا يلزم أن تكون الزينة ملتصقة به من جهتنا بل قد تكون ملتصقة من الجهة الأخرى أو غير ملتصقة بها في هذه الجهة فيرى الناظر هذا السقف مزينا في كل الأحوال السابقة وبهذا التفسير يستقيم ما يقولونه من بعد النججوم بمقدار سنوات أو مئات الأعوام الضوئية ويستقيم مع حديث سجود الشمس تحت العرش لأن مجموع بعد السماوات وسمكها يكون بالمقياس السابق لمسافة العام 7.2 × 14 = 103 مليون كم
والشمس 150 مليون كم أي بالقرب من العرش لكون فوق السماء بحرا ما بين أعلاه وأسفله كما بين السماء والأرض ثم الكرسي الذي يسع السماء والأرض كما تسع الصحراء حلقة من حديد أو ترسا من حديد نستطيع أن نصنعه وفوقه العرش وفضله على الكرسي كفضل الكرسي على السماوت والأرض
وأما القول بقرب الشمس والقمر السابق فيحمل على الحقيقة مع اختلاف تقدير المسافت بشكل قطعي فقد يكون هذا البعد الظاهري لهما من على شطح الأرض بحيث لو فرض المحافظة على النسب فزيادة حجم الشمس يلزم معه زيادة البعد عن الأرض بنفس المقدار بحيث تثبت النسب السابقة أي القمر على بعد 27 ألف كم أو أضعاف ذلك والقمر على بعد 34 ألف كم أو أضعاف ذلك وقد قال الله تعالى عن القمر والسماوات وجعل القمر فيهن نورا
وفيه دلالة على إنارة القمر للسماوات ظاهرية
المسألة الصانية أن المسيرة 500 عام مسيرة السائر في الفضاء بقوة تغلبه على الجاذبية أي بسرعة 11 كم في الثانية الواحدة تقريبا لقول الله تعالى ان استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون الا بسلطان قال الشيخ بن عثيمين في رسالة له أو كتاب اسمه رسائل في العقيدة أنه قد يحمل على كونهم يستطيعوا الصعود في الفضاء (دون أن يتجاوزه كله) ولكن بقوة كبيرة وهو معنى كلمة سلطان ولكن كما ذكرت أن الله يقول بعدها يرسل عليكم شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران فعلى السابق ذكره لا يستطيعوا رؤية السماوات لأنها شفافة ولا الملائكة لأنها كائنات غير مرئية ومن الأشعات ما هو غير مرئي رغم أنه قد يسبب السرطان أو تشوه الأجنة خاصة أن الله يقول
﴿ وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ * لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ ﴾ [سورة الحجر:{14-15}].:
ويقول وفتحت السماء فكانت أبوابا وسيرت الجبال فكانت سرابا
فيمكن صعودهم والمرور خلالها إن إستطاعوا دون أن يشعروا بشىء وقد قال الدكتور عادل سيد أن صعودهم في الفضاء أمرا صعبا جدا ونعلم أنهم لم يصلوا سوى الى القمر ومركبات فضائية الى المريخ
وهذا الذي يجعلني أقول بالإحتمال الثاني الذي فيه بعد السماء قد يزيد بمقدار سشيبه السنة الضوئية ولكن بنسبة 300 ألف كم تصير 11 كم أي بالقسمة على 30 ألف لمسافة يقطعها الضوء في ثانية وهذا لا يستطيع رائد الفضاء أن يتجاوزه فانظر مسافة سفر صاروخ فضاء بسرعة 11 كم في الثاني أي أسرع من سرعة الضوء 320متر في الصاني أو ثلث كم في الثانية بمقدار 30 مرة تقريبا لمدة 500 عام لا أعتقد أن رائد فضاء سيصل لهذه المسافة ويعود خاصة أن سرعة المكوك خارج مجال الجاذبية الأرضية سيختلف لا محالة وحتى على حسب قانون يبقى الجسم الساكن ساكنا والمتحرك متحركا فالمسافة كبيرة وناهيكم عن احتمال استطدامه بحزام الكوكبات الفاصل بين المريخ والمشترى أو تأثر بجاذبية الشمس القوية لتبلعه كما جذبت كواكب غيره أو تجعله يدور حولها أو يصير متحركا معرضا لتأثره بجاذبية أي جرم سماوي غير متوقع يؤثر على مساره
وهذا الإحتمال يتناسب مع مجموعتنا الشمسية إذا ما ثبت حركة الأرض المغزلية أو المدارية حول الشمس أو الشمس حول الأرض خاصة أن القطبين الشمالي والجنوبي يمكن تفسير خلوهما من الضوء 6 أشهر في العام بالتناوب بقول أن ضوء الشمس لا يغطي كل الجهة المقابلة لها من الشمس لصغر حجمها أو بعدها فتحركها للشمال يجعل الأشعة تتحرك لتصل للقطب الشمالي بحيث تتعامد على مدار السرطان حينها والعكس صحيح ولو عدنا لكتاب الدكتور عادل السيد نرى رسومات توضح هذا وأخرى تحدد حركة القمر على الشريط الذي حداه مداري السرطان والجدي ومركزه المحيط بالأرض هو خط الإستواء
بحيث يتعامد ضوء القمر على مدار السرطان وخط الإستواء ومدار الجدي بنفس الترتيب خلال 15 يوم ويعود لماد السرطان في 15 يوم أي بنصف شهر قمري بالضبط وهذا في 6 أشهر بالنسبة للشمس فلو تقاطع مسار حركته في هذه الحالة مع الشمس وكان محاقا وكان على بعد يسمح بحدوث الكسوف وتغطية قرص الشمس حدث الكسوف وقال أن تأخر القمر في طلوعه وغروبه يجعله يكون بالقرب من الشمس أوبالبعد بحيث يظهر معها بالنهار أو بالليل ويكون عاكسا لضوءها مع قوة الضوء المرئي منه في الليل وضعف في النهار لأشعة الشمس مع ملاحظة خطأه في قوله بوجود نور ذاتي للقمر مستشهدا بحرة قرص القمر على مدار الليلة وهو لمن تأمله يشبه وجه انسان خاصة ليلة البدر في منتصف الليل لأني لاحظت أن اكتمال القمر من هلال الى بدر يكون بظهور هذا الوجه بالتدريج بحيث في منتصف هذه الفترة و3 أرباعها يظهر نصف و3 أرباع الوجه وكذلك عندما يقل الى أن يصير هلال آخر الشهر وهو يقول أن هذا الوجه من القمر الذي قال العلماء أنه ثابت لا نرى غيره من سطح القمر يصير مائلا وقت طلوعه جهة طلعوه أي كوجه انسان نائم بالنسب لإنسان قائم والنائم نائما على خده الأيمن ومع مرور الوقت بليلة البدر 13 و 14 و 15 من الشهر القمري يتغير حتى يصير معتدلا ثم يميل مع الوقت للناظر له على مدار الليل حتى يبدو كأنه لوجه انسان نائما على جنبه الأيسر قلت وهذا طبيعي اذا ما امسكت برغيف خبز ورسمت عليه عينان وأنف وحركته بالنسبة لوجهك وأن تنظر للسقف فستلاحظ هذه المسألة وستلاحظ أن القمر على مدار الشهر عندما يصير فوق رؤسنا تماما يتغير وضعه فلا يكون فوق رؤسنا تماما سوى في آخر الشهر العربي أو في بداية 23 و 25 منه وتلاحظ أنه غير متعامد تماما فوق رؤسنا عندما يكون بدرا
وخلاصة ما أفكر فيه مع كل ما سبق هو أن الجزم ببعد الشمس والقمر والنجوم يترتب عليه تفسير الأحاديث النبوية لأن الشرع يقول أن معنى الحديث يأول عندما يجتمع الناس على حقيقة معينة بأدلة قاطعة ومحسوسة وواضحة عن ظاهره كما رأينا في أحاديث الجنين التي فيها 42 ليلة وفيها 40 ليلة نطفة و 40 علقة و40 مضغة فوجدنا رواية تقول ثم يكون علقة في ذلم مثل ذلم ثم يكون مضغة في ذلم مثل ذلم فقول في ذلك يعني في ذات الأربعين الأولى أي كل من العلقة والمضغة في ذات الأربعين وبعدها بليلتين يرسل ملاك بأمر الله ليخلق لحمه وعظمه وجسده وقد ينفخ الروح وقتها وقت ينفخ بعد 4 أشهر على ظاهر الحديث الذي يفهم منه أنها 3 فترات كل منها 40 يوم لأن التوفيق بين الحديثين كان على أساس ذكر النطفة وذكر خلق لحمها وعظمها وجلدها
وحتى لو كان بعد الشمس كما ذكر والقمر مع حركة الأرض حول الشمس والشمس حول مركز المجرة فإن الكون كله ككرة يمكن أن يترح من الشرق الى الغرب بسرعة دوران الأرض حول نفسها أيى بسرعتها في عكس اتجاهاها فيظل موضع مكة للسماء التي بها البيت المعمور صابتها فيسقط لو سقط عليه وهذا يشبه مائدة عليه أشياء تدور وتتحرك ثم قمت بنقلها من مكان لآخر أو تحريكنا لها بنفس سرعة أحد هذه الأشياء التي تدور عليها وبعكس اتجاه هذه الحركة بواسطة موتور قوي ودقيق يقوم بهذه الوظيفة وكما نعلم أن حركة الشمس حول مركز المجرة لا يؤثر على حركة القمر حول الأرض ولا الأرض حول الشمس رغم جذب المجرة القوي لصغر كتلة الأرض وبعدها عن مركز المجرة مقارنة بالشمس
وأما اذا ثبت لنا حركة الأرض فقط حول نفسها وعدم دورانها حول الشمس مع تذبذبها لأعلى ولأسفل على مدار العام وميلها بقدر 23.5 عن الوضع العمودي المقابل من محورها للشمس فإن السماء قد تكون تتحرك مع الأرض أو المكان الذي به البليت المعمور منها مع الأرض وهذا غير مستحي لقول الله (وما كان الله ليعجزه من شيء في الأرض ولا في السماء ... الآية ) فهذا الذي أميل له
أو قل أتوقع وصولنا لإثباته
لأن الدليل القوي فيما سبق هو أن الأرض لا تقترب للشمس فقد يكون مدارها دائي وليس بيضاوي وقد تكون ثابت في موقعها ولا تدور حول الشمس وهى التي تدور حولها أو الأرض ثابتة لا تدور حول الشمس
بل تدور حول نفسها فقد لتعاقب الليل والنهار
وخلاصة ما سبق هو أن معنى الأحاديث سيتوقف على الجزم الأكيد بأن كل أو بعض ما يقوله رواد الفضاء وفلكيو الغرب صحيح بنفس قوة صحة أن الكروموسومات في الإنسان 46
وأقول قد تكون بعض الكواكب تدور حول الشمس كعطارد والزهرة والبعض الآخر ثابت أو يدور حول الأرض في هذه الحالة لا تكون بأحجامها المذكورة وكتلها المقاسة
والفيصل بيننا وبينهم رصد صفحة السماء على مدار العام ورصد الأرض من كوكب المريخ وهى تدور والقمر حولها وهى وهو حول الشمس ولن يلزم ذلك سوى عام
مدة دوران الأرض حول الشمس وضبط سرعة عرض الفيديو المصور ممكنة كما رأينا تفتح الزهور وفساد الأطعمة والفواكه بالفيديو
وأشعر أن الأقرب للحقيقة ثبات الأرض وحركة الجميع حولها أوبعضه حوله وبعضه حول الشمس مثل عطارد والزهرة أو حركة الأرض حول نفسها مع ارتفاعها في هذا الوضع لأعلى ولأسفل لتعاقب الفصول الأربعة التي توجد جميعا في نفس الوقت على مدار العام
وحينئذ قد تكون السماء على بعد 7.2 مليون كم وتتحرك مع الأرض وبدون تقاطع لمدارات الكواكب لأنها قد ينفتح بها بابا لاأو أكثر لمرور الكوكب به
أو تكون السماء الأولى على بعد مسيرة السائر بسرعة الفضاء أي سرعة السير في الفضاء 500 عام وهى الآن 11 كم في الثاني سرعة هروبنا من الجاذبية
وأم إذا ثبت ثبات الأرض وحركة الكل حولها فأيضا بعد السماء قد يكون 7.2 مليون كم أو أكثر كما ذكرت لسرعة المسيرة في الفضاء فسرعة الشخص على الأرض 5 كم في الساعة وسرعته في الفضاء 11 كم في الثانية
وأشعر وأتوقع أن الأرض في حالة صدق ما وصلوا اليه من أحجام وأبعاد للأجرام لن تخرج عن أمرين
تدور أو لا تدور حول نفسها مع ثباتها بالنسبة للشمس
وفي كلاهما
وفي كلاهما
تكون السماء على حالين في البعد
بعد 500 عام مسيرة أي 7.2 مليون كم أو بسرع السفر خلال 500 عام بسرعة 11 كم في الثانية
وأما الإحتمال الأخير هو إما أن تكون بعض الأجرام أصغر مما نظن لمادة في الفضاء تشتت الأشعة المارة خلالها لا نراها تعمل كعدسة لضوء الجرام وللأشعة الرادارية المارة خلالها في تعيننا لبعدها عن الأرض
وأما الإحتمال الأخير هو إما أن تكون بعض الأجرام أصغر مما نظن لمادة في الفضاء تشتت الأشعة المارة خلالها لا نراها تعمل كعدسة لضوء الجرام وللأشعة الرادارية المارة خلالها في تعيننا لبعدها عن الأرض
وإما أنها بنفس الحجم والبعد المتوقع والكون ككل يتحرك بعكس اتجاه الأرض حول نفسها وبذات السرعة وقد تكون السماء هى التي تتحرك
وأختم بتأكيد أن الأقرب للنصوص هو ثبات مكان الأرض بالنسبة للشمس وعدم دورانها حولها واحاطة السماوات مع عدم رؤيتها كما لا نرى الغلاف الجوي والملائكة وعدم استطاعة اختراقها لكون قد يفتح بها بابا فيمر الشخص خلاله شاعرا بأنه غير متزن وغير منتبه كما هو حاله على الأرض قائلا إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون
ولعل السماء ببعد مسيرة رائد فضاء لمدة 500 عام بسرعة الهروب من الجاذبية وبها ذات الوصف
وسجود الشمس يمكن أن نقول فيه هو تحت العرش وكل السماوات تحت العرش وكلمة مستقر جاءت نكرة تفيد تعدد المستقر وتغيره وأنه قد يكون ليس مستقرا واحدا
وقالوا في التفاسير القديمة كابن كثير وغيره كما نقل الأستاذ عيد ورداني أنه لا يلزم عند سجود الشمس تركها مكانه بالنسبة للأرض في هذه اللحظة وقالوا أنه يكون مقابلا لمكة من الجهة الأخرى للأرض أي بما وصلنا له الآن في مقابلة المحيط الهاديوبالطبع فسجود الشمس يناسب خلقتها كما قالوا في سجود الظلال أنه بإمتداد الطول وانحصاره على الأرض زيادة ونقصا على مدار النهار لحركة الشمس في صفحة السماء فوقه بالقرب والبعد منه وكذا القمر بالليل
وقالوا في التفاسير القديمة كابن كثير وغيره كما نقل الأستاذ عيد ورداني أنه لا يلزم عند سجود الشمس تركها مكانه بالنسبة للأرض في هذه اللحظة وقالوا أنه يكون مقابلا لمكة من الجهة الأخرى للأرض أي بما وصلنا له الآن في مقابلة المحيط الهاديوبالطبع فسجود الشمس يناسب خلقتها كما قالوا في سجود الظلال أنه بإمتداد الطول وانحصاره على الأرض زيادة ونقصا على مدار النهار لحركة الشمس في صفحة السماء فوقه بالقرب والبعد منه وكذا القمر بالليل
وعندي شعور من أنهم سيجدوا الأرض ثابتة وتدور حول نفسها فقط على الأكثر والقمر حينئذ يدور بسرعة 28 يوم
في اتمام دورته
أما لو كانت ثابتة والقمر والشمس يدوران فسرعة القمر هى 25 ساعة تقريبا (24ساعة و47 دقيقة و14 ثانية)وهذه الشاعة التي بين سرعة القمر والشمس بالنسبة للرائي لهما كل يوم هى
التي تتراكم على مدر الشهر لتكون يوم يتراكم على مدار العام ليكون 12 يوم ناقصا ربع يوم هو الفارق بين السنة القمرية والسنة الشمسية
أما لو كانت ثابتة والقمر والشمس يدوران فسرعة القمر هى 25 ساعة تقريبا (24ساعة و47 دقيقة و14 ثانية)وهذه الشاعة التي بين سرعة القمر والشمس بالنسبة للرائي لهما كل يوم هى
التي تتراكم على مدر الشهر لتكون يوم يتراكم على مدار العام ليكون 12 يوم ناقصا ربع يوم هو الفارق بين السنة القمرية والسنة الشمسية
في إخواني لمذا نقبل كلام الغرب على أنه حقائق ونحن نقول لا يقوم الإعجاز الا على الحقائق التي لاشك فيها
ولماذا لا ننظر لبعد السماء عن الأرض المذكور في أحاديث صحيح
ولكون البيت المعمور في محاذاة الكعبة في السماء السابعة لو خر خر عليها
وكلها أحاديث صحيحة مذكورة بكتب العقيدة
ونلاحظ أن ظاهر النصوص القرآنية لا يتعارض صراحة مع ما ذهبو اليه ولا يقول مباشرة بحركة الارض حول الشمس ولا حول نفسها فانظر لقوله تعالى بسورة يس
لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون
الفعل جمع و ليس مثنى
ولفظ كل قد يعود على القمر والشمس والليل والنهار فهما على سطح الأرض فقد لوجود غلاف جوي يشتت الأعة عليها فتظهر الشمس وحولها لون أزرق بينما خارج الأرض بلون أسود
فمعنى هذا أن الأرض تتحرك في فلك وقد يكون هو مدارها حول الشمس
ولكن يمكن أن الفلك وهو المدار على الأرض نفسها فالليل والنهار يتحرك على سطح الأرض بتحرك أشعة الشمس
لقائل أن يقول لابد أن النهار مرتبط بالشمس فلماذا يذكر النهار منفصلا عن الشمس
أقول قد يكون لأن القمر اذا اعترض الشمس ساد الليل على هذه المنطقة وهذه المنطقة تتحرك في مسار الكسوف كما في مصر في مرسى مطروح حيث جاء من أمريكا الجنوبية الى غرب افريقيا والى ليبيا وبعدنا الى تركيا وشمال آسيا الى الشرق ولم يمر باليابان
وكل ليل في هذه الحالة يعقبه نهار
فيكون الليل والنهار متحركا على الأرض وهى كروية والحركة في مدار دائي هي الحركة في فلك
والشاهد أن ذات اللفظ يتناسب مع ما يفهمه الناس في ذات اللحظة عن الشمس والقمر و لايتعارض مع الحقيقة ولعله هناك رصديات ونظريات فرصديا نرى الشمس متحركة ونظريا وبالنظريات والقوانين التي تحاول تفسير ما نرصده الأرض تدور حول نفسها فسبحان من لم يتعارض كتابه مع حقيقة علمية توصل اليها أهل الأرض ولا يحيطون بشيء من علمه الا بما شاء صدق الله ومن أصدق من الله قيلا وهو أكثر الكتب التي وافقت وسبقت علوم البشر بل تخبرهم أحيانا بما ينفعهم يكتشفونه كما اكتشفت مادة في العرق تفيد العين لما ذكر في سورة يوسف من ارداد بصر يعقوب عندما شم قميص يوسف وبه رائحة عرقه
فهل نقرأ الكتابين المؤلفين خاصة دوران الأرض بين الحقيقة والخرافة
وهو الأخير في التأليف وهو من طبعتين والأول من 7 طبعات وقد أضفت ما رأيتهم أخطأوا فيه من أن القمر مضيء بذاته في نصف منه ويتحرك على مدار 28 حول محوره فيبدوا تدرجيا فيتعاقب وجه الهلال والبدر بذلك
وهو في كتاب دوران الأرض
والثاني قال بأن القمر يدور حول الأرض في 28 يوم وهذا يتعارض مع حركة الشمس حول الأرض في 24 ساعة لأنها ستمر خلفه 28 مرة بالشهر
فليس كل ما قيل عن حركة الشمس والقمر والأجرام في فضاء السماء الدنيا هو كل الحق لأننا لم نخرج بعيدا عن أرضنا ونفاجىء كل يوم بشيء جديد ونحن ننتظر أن يثبتوا بصور حقيقية حركة الأرض حول نفسها وحول الشمس من على سطح المريخ بتليسكوب قوي يوضع فوقه وليته يبث مباشرة هذا الحدث مع امكانية التحكم فيه لنرى بقية الأجرام الأخرى من عليه حتى لا تكون فبركة بتكنولوجية الكمبيوتر
أرجوا الرد السريع
ونلاحظ أن ظاهر النصوص القرآنية لا يتعارض صراحة مع ما ذهبو اليه ولا يقول مباشرة بحركة الارض حول الشمس ولا حول نفسها فانظر لقوله تعالى بسورة يس
لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون
الفعل جمع و ليس مثنى
ولفظ كل قد يعود على القمر والشمس والليل والنهار فهما على سطح الأرض فقد لوجود غلاف جوي يشتت الأعة عليها فتظهر الشمس وحولها لون أزرق بينما خارج الأرض بلون أسود
فمعنى هذا أن الأرض تتحرك في فلك وقد يكون هو مدارها حول الشمس
ولكن يمكن أن الفلك وهو المدار على الأرض نفسها فالليل والنهار يتحرك على سطح الأرض بتحرك أشعة الشمس
لقائل أن يقول لابد أن النهار مرتبط بالشمس فلماذا يذكر النهار منفصلا عن الشمس
أقول قد يكون لأن القمر اذا اعترض الشمس ساد الليل على هذه المنطقة وهذه المنطقة تتحرك في مسار الكسوف كما في مصر في مرسى مطروح حيث جاء من أمريكا الجنوبية الى غرب افريقيا والى ليبيا وبعدنا الى تركيا وشمال آسيا الى الشرق ولم يمر باليابان
وكل ليل في هذه الحالة يعقبه نهار
فيكون الليل والنهار متحركا على الأرض وهى كروية والحركة في مدار دائي هي الحركة في فلك
والشاهد أن ذات اللفظ يتناسب مع ما يفهمه الناس في ذات اللحظة عن الشمس والقمر و لايتعارض مع الحقيقة ولعله هناك رصديات ونظريات فرصديا نرى الشمس متحركة ونظريا وبالنظريات والقوانين التي تحاول تفسير ما نرصده الأرض تدور حول نفسها فسبحان من لم يتعارض كتابه مع حقيقة علمية توصل اليها أهل الأرض ولا يحيطون بشيء من علمه الا بما شاء صدق الله ومن أصدق من الله قيلا وهو أكثر الكتب التي وافقت وسبقت علوم البشر بل تخبرهم أحيانا بما ينفعهم يكتشفونه كما اكتشفت مادة في العرق تفيد العين لما ذكر في سورة يوسف من ارداد بصر يعقوب عندما شم قميص يوسف وبه رائحة عرقه
فهل نقرأ الكتابين المؤلفين خاصة دوران الأرض بين الحقيقة والخرافة
وهو الأخير في التأليف وهو من طبعتين والأول من 7 طبعات وقد أضفت ما رأيتهم أخطأوا فيه من أن القمر مضيء بذاته في نصف منه ويتحرك على مدار 28 حول محوره فيبدوا تدرجيا فيتعاقب وجه الهلال والبدر بذلك
وهو في كتاب دوران الأرض
والثاني قال بأن القمر يدور حول الأرض في 28 يوم وهذا يتعارض مع حركة الشمس حول الأرض في 24 ساعة لأنها ستمر خلفه 28 مرة بالشهر
فليس كل ما قيل عن حركة الشمس والقمر والأجرام في فضاء السماء الدنيا هو كل الحق لأننا لم نخرج بعيدا عن أرضنا ونفاجىء كل يوم بشيء جديد ونحن ننتظر أن يثبتوا بصور حقيقية حركة الأرض حول نفسها وحول الشمس من على سطح المريخ بتليسكوب قوي يوضع فوقه وليته يبث مباشرة هذا الحدث مع امكانية التحكم فيه لنرى بقية الأجرام الأخرى من عليه حتى لا تكون فبركة بتكنولوجية الكمبيوتر
أرجوا الرد السريع
تعليق