بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين وبعد ..
وفاء قسطنطين , أسلمت لله تعالى منذ عدة سنوات , فقام النصارى بالضغط , وأخذوها عنوة إلى أحد الأديرة .
وانقطعت أخبار وفاء قسطنطين لما يقرب من خمس سنوات , تعبر عن استمرار الخزي الذي لحق بالمسلمين في تركهم لزبانية النصارى في الأديرة يسجنوها وما خفي كان أعظم.
فالأمر بالنسبة للنصارى كان موقفهم حياة أو موت بالنسبة لوفاء قسطنطين .
فأما أن يسمحوا لها بالتحول للإسلام في سلام ويسر , ويستمر التسرب من الكنيسة إلى نور الإسلام .
( كما صرح رجال الكنيسة في تسجيل صوتي أن عدد المرتدين عن الإيمان المسيحي في تصاعد ). , وأما أن يضغطوا بكل قوة حفظاً للخراف .
انقطعتفت أخبار وفاء قسطنطين كما ذكرنا عدة سنوات .
ومؤخراً أعلن الدكتور زغلول النجار أن وفاء قسطنطين قتلتها الكنيسة ودفنت جثتها .
والدكتور زغلول النجار في هذا ربما :
1- جاءته معلومات بقتل وفاء قسطنطين ( وهذه المعلومات تحتملالصدق أوالكذب ).
2- ذكر هذا الأمر لكي تأخذ الكنيسة خطوة بإظهار وفاء قسطنطين ( هذا اجتهاد مني ).
3- محاولاً التذكير بوفاء قسطنطين وأمثالها الذي تكثر القصص في كل مدينة عن حالات مماثلة .
وخرجت الكنيسة المصرية بتصريح للبابا شنودة أقل ما يقال عنه انه مخزي للكنيسة نفسها ..
فهو يقول أن وفاء قسطنطين موجودة بأحد لأديرة ولا تخرج ولا تكلم أحد إلا بإذن شخصي من البابا شنودة !!!
فلماذا هذا السجن ؟؟
وأين حرية الاعتقاد ؟؟
وأين حرية الحركة والمواطنة التي تنادون بها ؟؟
وفاء قسطنطين حبيسة أد الأديرة ولا تتحرك إلا بإذن شخصي من أعلى شخص في الكنيسة المصرية !!!
يا لها من محبة , وحرية !!..
وفاء قسطنطين , أسلمت لله تعالى منذ عدة سنوات , فقام النصارى بالضغط , وأخذوها عنوة إلى أحد الأديرة .
وانقطعت أخبار وفاء قسطنطين لما يقرب من خمس سنوات , تعبر عن استمرار الخزي الذي لحق بالمسلمين في تركهم لزبانية النصارى في الأديرة يسجنوها وما خفي كان أعظم.
فالأمر بالنسبة للنصارى كان موقفهم حياة أو موت بالنسبة لوفاء قسطنطين .
فأما أن يسمحوا لها بالتحول للإسلام في سلام ويسر , ويستمر التسرب من الكنيسة إلى نور الإسلام .
( كما صرح رجال الكنيسة في تسجيل صوتي أن عدد المرتدين عن الإيمان المسيحي في تصاعد ). , وأما أن يضغطوا بكل قوة حفظاً للخراف .
انقطعتفت أخبار وفاء قسطنطين كما ذكرنا عدة سنوات .
ومؤخراً أعلن الدكتور زغلول النجار أن وفاء قسطنطين قتلتها الكنيسة ودفنت جثتها .
والدكتور زغلول النجار في هذا ربما :
1- جاءته معلومات بقتل وفاء قسطنطين ( وهذه المعلومات تحتملالصدق أوالكذب ).
2- ذكر هذا الأمر لكي تأخذ الكنيسة خطوة بإظهار وفاء قسطنطين ( هذا اجتهاد مني ).
3- محاولاً التذكير بوفاء قسطنطين وأمثالها الذي تكثر القصص في كل مدينة عن حالات مماثلة .
وخرجت الكنيسة المصرية بتصريح للبابا شنودة أقل ما يقال عنه انه مخزي للكنيسة نفسها ..
فهو يقول أن وفاء قسطنطين موجودة بأحد لأديرة ولا تخرج ولا تكلم أحد إلا بإذن شخصي من البابا شنودة !!!
فلماذا هذا السجن ؟؟
وأين حرية الاعتقاد ؟؟
وأين حرية الحركة والمواطنة التي تنادون بها ؟؟
وفاء قسطنطين حبيسة أد الأديرة ولا تتحرك إلا بإذن شخصي من أعلى شخص في الكنيسة المصرية !!!
يا لها من محبة , وحرية !!..
تعليق