رد (فارس الأندلس) : ــ
أعدك أنها ستكون آخر مرة تضحك فيها !!
وهل أتيت بتعريف الخلق من مصادر غير موثوق منها يا سيدي الفاضل ؟؟؟!!! ...
مشكلتك للأسف أنك لا تعطي إهتماماً يذكر لحوارنا ... إنه حوار جاد وليس دردشة شات ...
أفق يا سيدي ... أنا من البداية أتحدث من المعاجم ... وأنت الآن تطالب بتعريف الخلق من مصدر موثوق مثل المعاجم لأن التعريف الثاني للخلق (إبتداع الشيء على مثال لم يسبق إليه) لا يوافق ما تريد ....
صباح الخير يا زميلي العزيز .... لقد أتيتك من البداية بالتعريف من المصادر التي تذكرت أن تطلبها الآن !!!!
(لسان العرب)
خلق
والخَلْقُ في كلام العرب: ابتِداع الشيء على مِثال لم يُسبق إِليه:
وكل شيء خلَقه الله فهو مُبْتَدِئه على غير مثال سُبق إِليه
الخَلْقُ (القاموس المحيط)
الخَلْقُ: التَّقْديرُ.
والخالِقُ، في صِفاتِه تعالى: المُبْدِعُ للشيءِ، المُخْتَرِعُ على غيرِ مِثالٍ سَبَقَ
المعجم الوسيط
( الخالق ) اسم من أسماء الله تعالى و المبدع الشيء المخترعه على غير مثال سبق
صباح الخير يا زميلي العزيز ....
لأنك خلطت الأوراق ببعضها للأسف !!
ــ فحاولت أن تجعل (مثال) بمعنى صورة تارة وبمعنى شبيه تارة أخرى ... فكان لابد من وقفه لتتعلم الفرق بين الألفاظ الثلاثة ... بدلاً من خلطها في جعبة واحدة وتخرج في النهاية باستنتاجك العجيب (مادام الإنسان على صورة الله ويشبهه في بعض الصفات إذن هو على مثال الله) !!
إن حتى القس أنطونيوس فكرى في تفسيره للآية (نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا) في سفر التكوين يقول لك لا تتقول على الله ما لم يقله يا أليكساوي ....
يقول القس أنطونيوس فكري بالحرف الواحد : ـــ
ولاحظ انه لم يقل على صورتنا ومثالنا ...
هل قرأتها ؟؟؟
وها هي صورة من كلامه : ـــ
فعلى من تضحك هل تضحك على كلامي أم على كلام القس أنطونيوس فكري ؟!!
وكأن الجميع يعيش في كوكب وأنت في كوكب آخر !!!
أفق أيها الصديق من ثباتك العميق ...,,,,
وفقنا الله وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه ....
صدقني يا أخ فارس ان أفضل شئ في حوارنا هو اني أضحك كثيراً قبل الرد اي عندما اقرأ ردودك..
================
وحتى نرتب أوراقنا لابد من ان تأتي بتعرف كلمة خلق من مصدر موثوق به مثل المعاجم..
مشكلتك للأسف أنك لا تعطي إهتماماً يذكر لحوارنا ... إنه حوار جاد وليس دردشة شات ...
أفق يا سيدي ... أنا من البداية أتحدث من المعاجم ... وأنت الآن تطالب بتعريف الخلق من مصدر موثوق مثل المعاجم لأن التعريف الثاني للخلق (إبتداع الشيء على مثال لم يسبق إليه) لا يوافق ما تريد ....
صباح الخير يا زميلي العزيز .... لقد أتيتك من البداية بالتعريف من المصادر التي تذكرت أن تطلبها الآن !!!!
(لسان العرب)
خلق
والخَلْقُ في كلام العرب: ابتِداع الشيء على مِثال لم يُسبق إِليه:
وكل شيء خلَقه الله فهو مُبْتَدِئه على غير مثال سُبق إِليه
الخَلْقُ (القاموس المحيط)
الخَلْقُ: التَّقْديرُ.
والخالِقُ، في صِفاتِه تعالى: المُبْدِعُ للشيءِ، المُخْتَرِعُ على غيرِ مِثالٍ سَبَقَ
المعجم الوسيط
( الخالق ) اسم من أسماء الله تعالى و المبدع الشيء المخترعه على غير مثال سبق
صباح الخير يا زميلي العزيز ....
====================
لكنك تماديت في اسلوبك وافردت الحديث عن مثال ومثيل ونموذج وكلام فارغ لا يفيد معي..
ــ فحاولت أن تجعل (مثال) بمعنى صورة تارة وبمعنى شبيه تارة أخرى ... فكان لابد من وقفه لتتعلم الفرق بين الألفاظ الثلاثة ... بدلاً من خلطها في جعبة واحدة وتخرج في النهاية باستنتاجك العجيب (مادام الإنسان على صورة الله ويشبهه في بعض الصفات إذن هو على مثال الله) !!
إن حتى القس أنطونيوس فكرى في تفسيره للآية (نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا) في سفر التكوين يقول لك لا تتقول على الله ما لم يقله يا أليكساوي ....
يقول القس أنطونيوس فكري بالحرف الواحد : ـــ
ولاحظ انه لم يقل على صورتنا ومثالنا ...
هل قرأتها ؟؟؟
وها هي صورة من كلامه : ـــ
فعلى من تضحك هل تضحك على كلامي أم على كلام القس أنطونيوس فكري ؟!!
وكأن الجميع يعيش في كوكب وأنت في كوكب آخر !!!
أفق أيها الصديق من ثباتك العميق ...,,,,
وفقنا الله وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه ....
تعليق