والى خوفنى اكتر ان رجل يهودى قام بعلم (عمل) لسيد الخلق محمد رسول الله صلى الله علية وسلم وبالفعل كان له
اثر فى النبي صلى الله علية وسلم

طالما أنت خائف
فلا تَقدِم
إنتهى

صلاة استخارة .. وصحح نيتك لله وحده .. وافعل ولا تخش شيئاً هذا رأيي .. والمهم أنت .. كن قدوة لهم حميعا

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الموضوع ليس سحر أو خلافه

ولكن هناك قاعدة تقول العلم قبل العمل

فأولاً نتعلم , ثم ندعوا إلى الإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة .

ومقامك الآن ليس مقام دعوة و بل مقام تعلم قرآن وسنة وعلم حديث , ثم الرد على الشبهات وبعض من النصرانيات لتكون قادراً على الحوار .
فلا ينفع أن تكون أول خطوة هي ان نكون دعاة ونتحدث عن الإسلام لندعوا غيرنا , فربما يبدأون في فتح شبهات لا تجد عليها رد جاهز عندك , فتثبتهم على اعتقادهم نظراً لقلة درايتك , وربما تهتز .

اكثر النصارى لا يؤمنون إلا بالعاطفة وهم أكثر الناس بعداُ عن العقل

لقد اعطيت كتابي لعدة من النصارى المهندسين زملائي بالعمل
( الكتاب في توقيعي - البيان الصحيح لدين المسيح )
بعضهم رفض يأذه والبعض آخذه وابتعد عن أي نقاش بل آثر التهرب و....

أنت عليك في هذه المرحلة :
1- تعلم دينك جيداً .
2- كن مثالاً للمسلم الصادق الآمين دمث الخلق - المتفوق في دراسته .
3- اطلب العلم وابدأ بالقرآن وتفسيره وعلم الحديث .

رجاء الاستماع للنصيحة فهي نتاج خبرات طويلة
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير .

أخي داعية إسلامي ..
تأنى أخي الحبيب ..
واقرأ وتابع واستزد من العلم ...
ولا تتعجل بالمشاركة والحوار مع المخالفين إلا بعد أن تتسلح بالعلم الشرعي .. وبالفهم الكافي لعقيدة القوم.

أما السحر وما إليه ... فلا يخشى منه على المؤمنين بإذن الله، وقل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ارى ولا ازيد على ما قاله الاخوة الافاضل

مع اخي ساجد في الاستخارة

و مع اخي ياسر وتوحيد في الاستزادة من العلم

ومع اخي مسلم في

جزاكم الله كل خير جميعا

الأخ الكريم : داعية إسلامي .. رسولنا عليه الصلاة والسلام إنما أذن الله قدرًا بسحره ، لحكم جليلة ، لا لأن السحر ناجع في كل أحد كما توهمت .

ولعل من هذه الحكم : بيان حقيقة السحر ، وأنه لا يزيد على كونه كالمرض يمكن الشفاء منه بإذن الله .

ثم لو كان ثمن هداية شخصين هو السحر .. فهو ثمن بخس والله ! .. بل ولو هداية شخص واحد فقط ، لبخس الثمن والله !

ولا أقصد بأن نرمي بأنفسنا في التهلكة .. لكن أقول : إنك تخاف من شيء غير متحقق الوقوع ولا يغلب على الظن وقوعه . فإن التحصن من السحر مستطاع لكل مسلم بإذن الله .

لكن الأمر ليس بالدعاوى .. بل يحتاج منك إلى مواظبة على الأذكار ، وفقه معانيها ، والتدبر في ذلك .

والدعوة إلى الله - ومنها دعوة النصارى - الأساس فيها أن الداعية لا يحتاج إلى كبير علم بشبه النصارى ، فضلاً عن علمه بنقد كتابهم .. بل يوصل إلى النصارى ما استطاع مما يعرفه عن الإسلام ، مما أخذه عن علمائه .

فيحدث النصارى عن الله ورسوله وكتابه .. عن توحيد الله ومحبته وطاعته والقرب منه ومعرفته .. عن عظمة الرسول عليه الصلاة والسلام وما يعرفه من أحواله فإنها كافية في جلب محبته والإيمان بنبوته .. يحدثهم عن محاسن الإسلام وشريعته .. قدر المستطاع .. ولا يكلف الله نفسـًا إلا وسعها .. (( بلغوا عني ولو آية )) ..

فكثير من النصارى يكتفون بسماع هذا ، ولا يوردون على الداعية المسلم ما يسمعونه من شبهات ، أحيانـًا لإحساسهم بسخافتها إزاء ما يسمعونه من عظمة ، وأحيانـًا لتحرجهم من المسلم الذين تربطهم به علاقة زمالة أو ما شابه .. وأحيانـًا لأسباب أخرى .

وبعض النصارى يورد على الداعية المسلم ما يسمعه من شبهات .. فإن كان لدى هذا الداعية أجوبة العلماء فليقلها .. وإن لم يكن ، فليعد النصراني بالجواب ، ثم يرجع إلى العلماء ويعلم جواب الشبهة ، ثم ينقله للنصراني .. وهكذا .

وهذا البعض الذي أشرنا إليه ، نقصد أنه يورد الشبهات بأدب ، وبطلب الحق والاستفسار ، وإزالة الإشكال .

أما إذا كان النصراني مجادلاً جدالاً كبيرًا ، فعلى الداعية المسلم أن يكون مؤهلاً بما نصحه به أخونا "ياسر جبر" .. عليه أن يكون ملمـًا بأطراف العلوم الإسلامية ومبادئها ، وأن يكون على بصيرة بهذا المجال : مجال دعوة أهل الكتاب .

فإذا لم يكن الداعية المسلم مؤهلاً بعد ، فلا ينفع مع هذا النصراني أن يؤخره المسلم حتى يأتيه بالإجابة ، لأن شوكة الباطل في قلبه تزداد بالتأخير ..

فالأولى في مثل هذه الحالة : أن يعرفه الداعية المسلم على مسلم آخر عليم بهذا المجال ، فيكون حواره مع النصراني مباشرًا ، وتكون أجوبته حاضرة ..

علمـًا بأنه أحيانـًا لا ينفع هذا ، إذ لو كان النصراني مجادلاً مراوغـًا ، فالغالب ألا يرضى ولا يذهب للمسلم الآخر لعلمه بما سيلاقيه .

اسمع اخى الكريم داعية اسلامى :
اولا : بارك الله فيك و جزاك خيرا كثيرا على حبك لدينك وللدعوة اليه و على حبك الخير و الهداية للناس .
ثانيا : اعلم ان الله تعالى سيثيبك بفضله - بإذن الله - على حُسن نيتك و صدقك فيها حتى و ان لم تقم بدعوتهما فعلا مادمت غير قادر علي ذلك لسبب او لآخر .
ثالثا : من الممكن بشئ من الذكاء و الفطنة منك ان تدلهما على عدة مواقع ثقافية مثلا و ضع بينها موقع منتدانا الكريم دون لفت نظرهما اليه , فلئن كانا يميلان الى الحق - كما تقول - فسوف يأتيان الى هنا و يصلان اليه و سيسلمان الى الله تعالى , و لا تذكر لهما انك مشترك بالمنتدى نهائيا لكن قل لهما ( تعريضاً ) إذا سألاك عنه انك تدخله من حين لآخر و تطلع على بعض ما فيه . و بذلك تكون قد ضربت عدة عصافير بحجر واحد :
1- لن يحصل لك اى ضرر قد تخشاه على نفسك لانك لن تتكلم معهما فى شئ و بالتالى فليس لك علاقة مباشرة بإسلامهما او عدمه .
2- ستكون قد دللتهما على طريق الهدى و الحق بدون ان يشعرا هما بذلك فلن يحصل لك مشاكل و ان جاءا و اهتديا فلك الاجر و الثواب و بدون مشاكل و ان لم يهتديا فلك الاجر و الثواب بنيتك و بدون مشاكل ايضا .
3- ستكون قد عمِلتَ بنصيحة كل اخواننا ( ابو حمزة و الساجد و ياسر جبر و متعلم و فداء و توحيد و مسلم للأبد ) و لم تتصدى لما لستَ مؤهلا له بالعلم الشرعى و اصول الدعوة و بالتالى فلن توقع نفسك فيما ليس لك به قِبَل و لا طاقة فتضر من حيث تريد النفع و تصدهما عن الحق من حيث تريد هدايتهما له .

فما رأيك أخى الكريم داعية إسلامى ؟؟؟
بارك الله فيك و نفع بك و جعلك و إياى و المسلمين أجمعين من عتقائه من النار فى هذا الشهر الكريم ... اللهم آمين .

بارك الله فيك وجزالك الجنة بفضلة

و فيك بارك أخى الكريم و وفقك الله لكل ما يحبه و يرضاه ... اللهم آمين

السلام عليكم ورحمه الله تعالي وبركاته
اولا رمضان مبارك ان شاء الله اللهم ارحمهنا واغفر لنا واعتق رقابنا من النيران
بارك الله فيك اخي الكريم اقول لحضرتك شيء بأختصار شديد والله العظيم فعلا لان اجتمع الانس والجن علي ان يضروك بشيء لن يضروك الا قد كتبه الله عليك
هذا كلام الله وكلام رسول الله صلي الله عليه وسلم
ولكني دعني اقول لك اخي في الله انت لو جرا لك شيء مثل هذا ماذا تفعل تخيل معي لقد سحرت لانك كنت سبب بأذن الله في اسلام شابين فأين يكون مصيرك يوم الحشر
اخي لا تتوقف وفورا عند ذهابك للمدرسه تكلم معهم وادعوهم للاسلام اجعلهم في ميزان حسناتك ان شاء الله قال رسول الله صلي الله عليه وسلم بلغوا عني ولو ايه فما بالك انت اذا بلغت دين
ولاكن باختصار شديد والله العظيم والله واكررها اخي في الله ان الله لن يضيعك ولا يخذلك الله
اقسملك بالله وان جرا لك شيء فهذا يكون ابتلاء من الله وان ابتلاك الله اخي في الله ابشر فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم اذا احب الله عبدا ابتلاه ماذا تريد بعد ان بشرت بحب الله اليك واي ابتلاء تبتليه يا الله يا ليتني اكون في مكانك ويكون سهلا لي بأذن الله ان يسلم علي يدي اثنين الله اكبر لا تدع الفرصه تضيع من يداك
ولاكن ملحوظه هامه قبل هذا فأنا اطلب من المسئولين عند المنتدي ان يوضحوا للاخونا في الله كيف يحدث هؤلاء الشابين جزاكم الله خير حته لا يقع في احدا الشبهات او احد المشاكل معهم بارك الله فيكم بالله عليكم ولو يأخذ كوبي من الموضوعات الكثره التي درجت في مثل هذا وتوضع هنا بلموضوع
هــــــــــــــــــــــام جدا الي اخي داعيه اسلامي : ارجوا الدخول الي هنا وهذا موضوع بأسم الخطوات المؤهلة لك ، لتكون قادرا على مناقشة النصارى وهوا موجود بنفس المنتدي وهذا هوا الرابط الخاص به https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=4908

اختى الكريمة ( قلب ينزف دموع )
لقد قرأتُ ردك على اخينا الفاضل داعية اسلامى - و بغض النظر عما سيفعله اخونا داعية اسلامى فله الحق ان يختار ما يرتاح اليه قلبه - فإن لى تعليقا اذا سمحتِ :
شكر الله لك نيتك الصادقة فى حب نشر دينه و الدعوة اليه , لكن يا اختى لا يكون هذا بتمنى البلاء و تمنى ان يكون سهلا - كما تقولين - فإن النبى محمد صلى الله عليه و سلم قد أمرنا ان نسأل الله العفو و العافية و نهانا صلى الله عليه و سلم عن تمنى لقاء العدو على الرغم مما قد يترتب عليه من نيل الشهادة , و قال صلى الله عليه و سلم ما معناه انه لو خُيِر بين العافية و البلاء لاختار العافية .
ذلك ان الانسان لا يعلم أسيصبر على ما تمناه من البلاء اذا تحقق ام سيجزع و يسخط , اما لو نزل عليه البلاء دون تمنيه فليصبر لان الله يعلم مقدرة عبده و لا يكلف نفسا الا وسعها , اما الانسان فلا يعلم وسع نفسه لذا لاينبغى ان يتمنى ما لا يعلم ان كان فى وسعه الصبر عليه ام لا . فمن الممكن ان تتمنى من الله ان ييسر لك الدعوة اليه و ان يرزقك العافية ايضا .
بارك الله فيك و نفع بك ... اللهم آمين .