بسم الله الرحمن الرحيم .
إخواني في الله أرجو أن أجد من يعينني في هذه الشبهة, المقطع مأخوذ من السيرة الحلبية لعلي بن برهان الدين الحلبي ولمن أراد تحصيله فهذا الرابط:
http://www.almeshkat.net/books/archi...0alhalbyah.zip
يقول ذاكرًا من ضمن الأمور التي تحق للنبي صلى الله عليه وسلم:
------------------------------------------
والخلوة بالأجنبية، وأنه إذا رغب في امرأة خلية كان له أن يدخل بها من غير لفظ نكاح أو هبة ومن غير ولي ولا شهود، كما وقع له في زينب بنت جحش رضي الله تعالى عنها كما تقدم، ومن غير رضاها، وأنه إذا رغب في امرأة متزوجة يجب على زوجها أن يطلقها له ، وأنه إذا رغب في أمة وجب على سيدها أن يهبها له. وله أن يتزوج المرأة لمن يشاء بغير رضاها، وله أن يتزوج في حال إحرامه، ومن ذلك نكاح ميمونة على ما تقدم. وأن يصطفي من الغنيمة ما شاء قبل القسمة من جارية أو غيرها.
------------------------------------------
فالسؤال هو هل هذا رأي مردود عليه أم أنه مما فضل الله به نبيه صلى الله عليه وسلم؟
شـكــ وبارك الله فيكم ـــرا لكم.
إخواني في الله أرجو أن أجد من يعينني في هذه الشبهة, المقطع مأخوذ من السيرة الحلبية لعلي بن برهان الدين الحلبي ولمن أراد تحصيله فهذا الرابط:
http://www.almeshkat.net/books/archi...0alhalbyah.zip
يقول ذاكرًا من ضمن الأمور التي تحق للنبي صلى الله عليه وسلم:
------------------------------------------
والخلوة بالأجنبية، وأنه إذا رغب في امرأة خلية كان له أن يدخل بها من غير لفظ نكاح أو هبة ومن غير ولي ولا شهود، كما وقع له في زينب بنت جحش رضي الله تعالى عنها كما تقدم، ومن غير رضاها، وأنه إذا رغب في امرأة متزوجة يجب على زوجها أن يطلقها له ، وأنه إذا رغب في أمة وجب على سيدها أن يهبها له. وله أن يتزوج المرأة لمن يشاء بغير رضاها، وله أن يتزوج في حال إحرامه، ومن ذلك نكاح ميمونة على ما تقدم. وأن يصطفي من الغنيمة ما شاء قبل القسمة من جارية أو غيرها.
------------------------------------------
فالسؤال هو هل هذا رأي مردود عليه أم أنه مما فضل الله به نبيه صلى الله عليه وسلم؟
شـكــ وبارك الله فيكم ـــرا لكم.
تعليق