تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي سيد الخلق اجمعين سيدنا محمد بن عبدالله خير من ادي الامانة وبلغ الرسالة ونصح الامة ...ندعوك يا الله ان تجزه عنا خير الجزاء وعلي آله وصحبه أجمعين .
وبعد:
وباختصار فان خير الكلام ما قل......ودل
نحن نعلم جميعا ان الله (حسب ما يعتقد الافاضل المسيحيون) وفي مليء الزمان وبعد مرور الاف السنين من خلق آدم) ظل يعد العدة ويجهز السيناريو وبسرية تامةعن مخلوقه (الِشيطان) حتي يتجسد في المسيح باقنوم ابنه من اجل لحظة الصلب والفداء
ولمن........... الفداء........؟؟؟!!!.
من اجل فداء البشرية لخطية آدم ومغفرتها
معني ذلك......ان الله (وحاشاه)غير قادر علي مغفرة الخطية الا بهذه الحيلة المهينة ......!!!!
حيث التجسد في جسد بالي
(فالخالق يتجسد في المخلوق) وبسرية تامة وهو سبحانه وتعالي عالم الغيب والشهادة يتكتم خوفا من فشل خطة الصلب من الشيطان كما يزعمون(فالخالق والقادر يحطات ويحذر من المخلوق)
ناهيك عما تعرض له من اهانة وسب وضرب وبصق
كما زعم مؤلفي الاناجيل
الغريب ....وفي الاناجيل ايضا ان هذه المغفرة منحها للبشر بين بعضهم البعض:
(مَنْ غَفَرْتُمْ خَطَايَاهُ تُغْفَرُ لَهُ، وَمَنْ أَمْسَكْتُمْ خَطَايَاهُ أُمْسِكَتْ)
يوحنا 20:23
.......
(فَإِنَّهُ إِنْ غَفَرْتُمْ لِلنَّاسِ زَلاَتِهِمْ، يَغْفِرْ لَكُمْ أَيْضًا أَبُوكُمُ السَّمَاوِيُّ )
متي 14:6
........
(وَإِنْ لَمْ تَغْفِرُوا لِلنَّاسِ زَلاَتِهِمْ، لاَ يَغْفِرْ لَكُمْ أَبُوكُمْ أَيْضًا زَلاَتِكُمْ)
متي 15:6
........
ورغم ذلك فهو غير قادر (وحاشاه) علي مغفرة خطية آدم المخلوق الا بهذا السيناريو المشين
والذي حط من قدره وقدرته وأهلك وبذل ابنه وهو في زعمهم ايضا(الله....بجوهره وذاته)
رغم انه يغفر ولا يهلك كما جاء في مزامير 78:38
(أَمَّا هُوَ فَرَؤُوفٌ،يَغْفِرُالإِثْمَ وَلاَ يُهْلِكُ. وَكَثِيرًا مَا رَدَّ غَضَبَهُ، وَلَمْ يُشْعِلْ كُلَّ سَخَطِهِ)
اذ كيف يغفر ولا يهلك (بضم الياء) ثم نجده اهلك ذاته (جوهره) علي الصليب كي يغفر ويخلص ......؟؟!!
افيدوني يا اهل هذه الملة...!!!
وما الداعي لكل اقواله هذه في كتابكم الذي تقدسوه
من قبل ان ياتي معبودكم الذي زعمتموه اله:
(فان الرب رؤوف رحيم يغفرالخطايا ويخلص في يوم الضيق)
(يشوع 2:13 )
(لان رحمته على قدر عظمته)
(يشوع2:23 )
(الَّذِي يَغْفِرُ جَمِيعَ ذُنُوبِكِ. الَّذِي يَشْفِي كُلَّ أَمْرَاضِكِ)
(مزامير103:3 )
فهل هو (وحاشاه) كان يستخف بالعقول ويكذب علي البشر لالاف السنين قبل ما اسميتموه وبناءا علي اقوال
رسولكم بولس بمليء الزمان (غلاطية 4:4)
فاذا كان مليء الزمان هو ما انتظره الله لكي يتجسد ويصلب ويهلك لفداء البشرية وخلاصها من الخطية فلماذا العجلة ونحن في وقتنا هذا مع المقارنة لاكثر من الفي عام هو مليء الزمان بحق لما فيه من زيادة التعداد وسهولة التنقل وزيادة اعداد الكفرة والارهابيين والفسقة واتباع الانبياء الكذبة ومنهم المسلمين
كما تزعمون وايضا مستقبلا سيكون اكثر ملائمة لملء الزمان
وعليه فاني اقول:
أما آن لك ايها الضيف المسيحي ان تفكر وتعقلها وان تتقي الله وتقدره حق قدره
.......
دمتم بخير
والصلاة والسلام علي سيد الخلق اجمعين سيدنا محمد بن عبدالله خير من ادي الامانة وبلغ الرسالة ونصح الامة ...ندعوك يا الله ان تجزه عنا خير الجزاء وعلي آله وصحبه أجمعين .
وبعد:
وباختصار فان خير الكلام ما قل......ودل
نحن نعلم جميعا ان الله (حسب ما يعتقد الافاضل المسيحيون) وفي مليء الزمان وبعد مرور الاف السنين من خلق آدم) ظل يعد العدة ويجهز السيناريو وبسرية تامةعن مخلوقه (الِشيطان) حتي يتجسد في المسيح باقنوم ابنه من اجل لحظة الصلب والفداء
ولمن........... الفداء........؟؟؟!!!.
من اجل فداء البشرية لخطية آدم ومغفرتها
معني ذلك......ان الله (وحاشاه)غير قادر علي مغفرة الخطية الا بهذه الحيلة المهينة ......!!!!
حيث التجسد في جسد بالي
(فالخالق يتجسد في المخلوق) وبسرية تامة وهو سبحانه وتعالي عالم الغيب والشهادة يتكتم خوفا من فشل خطة الصلب من الشيطان كما يزعمون(فالخالق والقادر يحطات ويحذر من المخلوق)
ناهيك عما تعرض له من اهانة وسب وضرب وبصق
كما زعم مؤلفي الاناجيل
الغريب ....وفي الاناجيل ايضا ان هذه المغفرة منحها للبشر بين بعضهم البعض:
(مَنْ غَفَرْتُمْ خَطَايَاهُ تُغْفَرُ لَهُ، وَمَنْ أَمْسَكْتُمْ خَطَايَاهُ أُمْسِكَتْ)
يوحنا 20:23
.......
(فَإِنَّهُ إِنْ غَفَرْتُمْ لِلنَّاسِ زَلاَتِهِمْ، يَغْفِرْ لَكُمْ أَيْضًا أَبُوكُمُ السَّمَاوِيُّ )
متي 14:6
........
(وَإِنْ لَمْ تَغْفِرُوا لِلنَّاسِ زَلاَتِهِمْ، لاَ يَغْفِرْ لَكُمْ أَبُوكُمْ أَيْضًا زَلاَتِكُمْ)
متي 15:6
........
ورغم ذلك فهو غير قادر (وحاشاه) علي مغفرة خطية آدم المخلوق الا بهذا السيناريو المشين
والذي حط من قدره وقدرته وأهلك وبذل ابنه وهو في زعمهم ايضا(الله....بجوهره وذاته)
رغم انه يغفر ولا يهلك كما جاء في مزامير 78:38
(أَمَّا هُوَ فَرَؤُوفٌ،يَغْفِرُالإِثْمَ وَلاَ يُهْلِكُ. وَكَثِيرًا مَا رَدَّ غَضَبَهُ، وَلَمْ يُشْعِلْ كُلَّ سَخَطِهِ)
اذ كيف يغفر ولا يهلك (بضم الياء) ثم نجده اهلك ذاته (جوهره) علي الصليب كي يغفر ويخلص ......؟؟!!
افيدوني يا اهل هذه الملة...!!!
وما الداعي لكل اقواله هذه في كتابكم الذي تقدسوه
من قبل ان ياتي معبودكم الذي زعمتموه اله:
(فان الرب رؤوف رحيم يغفرالخطايا ويخلص في يوم الضيق)
(يشوع 2:13 )
(لان رحمته على قدر عظمته)
(يشوع2:23 )
(الَّذِي يَغْفِرُ جَمِيعَ ذُنُوبِكِ. الَّذِي يَشْفِي كُلَّ أَمْرَاضِكِ)
(مزامير103:3 )
فهل هو (وحاشاه) كان يستخف بالعقول ويكذب علي البشر لالاف السنين قبل ما اسميتموه وبناءا علي اقوال
رسولكم بولس بمليء الزمان (غلاطية 4:4)
فاذا كان مليء الزمان هو ما انتظره الله لكي يتجسد ويصلب ويهلك لفداء البشرية وخلاصها من الخطية فلماذا العجلة ونحن في وقتنا هذا مع المقارنة لاكثر من الفي عام هو مليء الزمان بحق لما فيه من زيادة التعداد وسهولة التنقل وزيادة اعداد الكفرة والارهابيين والفسقة واتباع الانبياء الكذبة ومنهم المسلمين
كما تزعمون وايضا مستقبلا سيكون اكثر ملائمة لملء الزمان
وعليه فاني اقول:
أما آن لك ايها الضيف المسيحي ان تفكر وتعقلها وان تتقي الله وتقدره حق قدره
.......
دمتم بخير
