مقالة كتبها عزت اندراوس لتتف نظرى جدا التبريرات و الشرح الساذج لسبب هذه الظاهرة
لأن المصريين الأقباط هم شعب الإله الحقيقى
لهذا ظهرت العذراء مريم كثيراً فى مصر
الفرق بين إله حقيقى وأى إلاه كاذب هو قوة الإله الحقيقى الإعجازية التى يراها الناس على مر العصور بينما يكمن الإله الكاذب يستجدى مساعدة المؤمنين به فى نصرته بهذا فقط يستريح الناس فى داخل قلوبهم أنهم يعبدون الإله الحقيقى لهذا نجد شعباً ما زال يؤمن بالمسيحية فى وسط المسلمين حتى الآن فى مصر
( لا أعلم اين هو الاله الحقيقى هل هو الله ام المسيح؟؟)
ويتعجب العالم الغربى والشرقى من وجود الأقباط فى مصر بالرغم من الأضطهاد الشديد للأقباط الذى إستمر فى تواصل منذ إيمانهم بالمسيح لمدة أكثر من 1435 سنة تقريباً , والسبب الوحيد لبقائهم أحياء أنه أيدهم كلمة الرب السيد المسيح ذاته لآنه يعمل معهم فقد قال : أبى يعمل وأنا أعمل .. ويمكن القول فى ثقة أن هذا الوجود الإلهى فى وسط اقباط مصر هو التفسير الوحيد لبقاء المسيحية , ووجود القبطى المسيحى فى مصر
( كيف ايدهم الرب الذى يعمل معهم ؟ و الحقيقة نفسى اعرف اين هو الاضطهاد الشديد للأقباط فى مصر؟ لو حد يعرف يقولى صورة من هذا الاضطهاد.)
ليس هذا فقط ولكنهم لبسوا قوة من الأعالى هذه القوه هى الروح القدس الذى يعمل ايضاً من داخلهم يرشدهم ويعلمهم الطريق حيث ترى تأثير النعمة على وجوه الأقباط وبهذه النعمة فقط يمكن أن تفرق بين المصريين للوهلة الأولى فعندما تراهم تكتشف القبطى وتشير عليه : " هذا الإنسان هو مسيحى حقاً " . فالوجه المسيحى ظاهر يعلن نورانية المسيح الظاهرة فيه عن وجه المسلم .
( هذا الشخص يتكلم مع ناس اغراب !! اعى نورانية هى الموجودة على وجوه النصارى؟ نورانية تحريف كتاب سماوى ام نورانية الشرك بالله؟ ام نورانية الكذب و الادعاء على انبياء الله و رسله؟)
وقد لاحظت أيها القارئ عندما رأيت وجوه الشهداء المسيحيين الذين قتلهم المسلمين فى مذبحة الكشح الموجودة فى هذا الموقع عليها نعمة إلهية ظاهرة تختلف تماماً عن وجوه الشيوخ الأحياء التى ترى فيها الشر
(الآن انتقلنا لمرحلة توصيف الاجناس بين الشيخ الشرير و الشهيد المسيحى اللى على وجهه نور)
ويمكن القول أن 80 % من الأقباط المسيحيين رأوا رؤى فى أحلامهم أو فى يقظتهم أى أن الغالبية رأى قديسين وآخرون رأوا السيدة العذراء مريم والقليل رأوا السيد المسيح نفسه لماذا خص الرب الشعب القبطى بهذه الرؤى والأحلام ؟ لأنه بسبب امر بسيط وهو أن الرب خص شعب مصر بقوله مبارك شعبى مصر .. وعندما قال شعبى أى أن الأقباط مسيحى مصر هم : ملكه بتوعه خاصته .. لقد رأى خمسة فقط أطفال السيدة العذراء (سانت فاتيما) فانشأ الغربيين كنيسة ضخمة فى المكان وأنا شخصياً رأيت السيدة العذراء فى احلام ورايتها على قباب كنيسة العذراء بالزيتون فى مصر عشرات المرات كما رآها الملايين من أقباط ومسلمين وأقول أن هذا شيئاً عادياً لنا فى مصر لعلاقتنا الخاصة بإلهنا
ولكن مما يؤسف له أن مريم الموجوده فى القرآن ليست هى الموجوده فى الأناجيل من حيث أنها أبنة عمران وأخت هارون وهو الأسم الأنثوى الوحيد الذى ذكر فيه ودعاها أخت هارون وأن أبوها عمران فمن هما هارون وعمران؟ وبالرغم من القرآن شوة صورتها فى خيال المسيحيين لأن القرآن أتهمها بالفحشاء إلا أنه يمكن أن تصبح بداية لإيمان المسلمين بالمسيحية , إسم مريم هو الإسم الأنثوى الذى ذكر فى القرآن 25 مرة
( اعوذ بالله من الادعائات الكاذبة الناتجة عن جهل لدينهم قبل اى شىء أهانها القرآن الذى وصفها بأنبل الصفات أم الانجيل المحرف الذى وصفها بالفحشاء و الزنا؟؟
وقال كعب الأحبار اليهودى بحضرة عائشة إن مريم ليست بأخت هارون أخى موسى فقالت عائشة كذبت فقال لها يا أم المؤمنين إن كان رسول الله قاله فهو أصدق إلا أننى وجدت بينهما 600 سنة قال فسكتت
إلا أن الفرق الحقيقى هو 1600 سنة وليس كما ذكر كعب الأحبار
ومن عادة العرب تزوير الأسماء والتاريخ ففى صحيح مسلم عن المغيرة بن شعبة قال لما قدمن نجران(قبيلة مسيحية) سألونى فقالوا أنكم تقرءون يا أخت هارون وموسى قبل عيسى بكذا وكذا فلما قدمت على رسول الله سألته فقال إنهم كانوا يسمون بأنبيائهم الصالحين قبل
أتيت لكم باجزاء من هذه المقالة المضحكة و انتظر ردكم مع العلم ان الكاتب لم يلجأ لاى اية من كتابه لأثبات ما يقول وانما هو مجرد كلام والسلام.
لأن المصريين الأقباط هم شعب الإله الحقيقى
لهذا ظهرت العذراء مريم كثيراً فى مصر
الفرق بين إله حقيقى وأى إلاه كاذب هو قوة الإله الحقيقى الإعجازية التى يراها الناس على مر العصور بينما يكمن الإله الكاذب يستجدى مساعدة المؤمنين به فى نصرته بهذا فقط يستريح الناس فى داخل قلوبهم أنهم يعبدون الإله الحقيقى لهذا نجد شعباً ما زال يؤمن بالمسيحية فى وسط المسلمين حتى الآن فى مصر
( لا أعلم اين هو الاله الحقيقى هل هو الله ام المسيح؟؟)
ويتعجب العالم الغربى والشرقى من وجود الأقباط فى مصر بالرغم من الأضطهاد الشديد للأقباط الذى إستمر فى تواصل منذ إيمانهم بالمسيح لمدة أكثر من 1435 سنة تقريباً , والسبب الوحيد لبقائهم أحياء أنه أيدهم كلمة الرب السيد المسيح ذاته لآنه يعمل معهم فقد قال : أبى يعمل وأنا أعمل .. ويمكن القول فى ثقة أن هذا الوجود الإلهى فى وسط اقباط مصر هو التفسير الوحيد لبقاء المسيحية , ووجود القبطى المسيحى فى مصر
( كيف ايدهم الرب الذى يعمل معهم ؟ و الحقيقة نفسى اعرف اين هو الاضطهاد الشديد للأقباط فى مصر؟ لو حد يعرف يقولى صورة من هذا الاضطهاد.)
ليس هذا فقط ولكنهم لبسوا قوة من الأعالى هذه القوه هى الروح القدس الذى يعمل ايضاً من داخلهم يرشدهم ويعلمهم الطريق حيث ترى تأثير النعمة على وجوه الأقباط وبهذه النعمة فقط يمكن أن تفرق بين المصريين للوهلة الأولى فعندما تراهم تكتشف القبطى وتشير عليه : " هذا الإنسان هو مسيحى حقاً " . فالوجه المسيحى ظاهر يعلن نورانية المسيح الظاهرة فيه عن وجه المسلم .
( هذا الشخص يتكلم مع ناس اغراب !! اعى نورانية هى الموجودة على وجوه النصارى؟ نورانية تحريف كتاب سماوى ام نورانية الشرك بالله؟ ام نورانية الكذب و الادعاء على انبياء الله و رسله؟)
وقد لاحظت أيها القارئ عندما رأيت وجوه الشهداء المسيحيين الذين قتلهم المسلمين فى مذبحة الكشح الموجودة فى هذا الموقع عليها نعمة إلهية ظاهرة تختلف تماماً عن وجوه الشيوخ الأحياء التى ترى فيها الشر
(الآن انتقلنا لمرحلة توصيف الاجناس بين الشيخ الشرير و الشهيد المسيحى اللى على وجهه نور)
ويمكن القول أن 80 % من الأقباط المسيحيين رأوا رؤى فى أحلامهم أو فى يقظتهم أى أن الغالبية رأى قديسين وآخرون رأوا السيدة العذراء مريم والقليل رأوا السيد المسيح نفسه لماذا خص الرب الشعب القبطى بهذه الرؤى والأحلام ؟ لأنه بسبب امر بسيط وهو أن الرب خص شعب مصر بقوله مبارك شعبى مصر .. وعندما قال شعبى أى أن الأقباط مسيحى مصر هم : ملكه بتوعه خاصته .. لقد رأى خمسة فقط أطفال السيدة العذراء (سانت فاتيما) فانشأ الغربيين كنيسة ضخمة فى المكان وأنا شخصياً رأيت السيدة العذراء فى احلام ورايتها على قباب كنيسة العذراء بالزيتون فى مصر عشرات المرات كما رآها الملايين من أقباط ومسلمين وأقول أن هذا شيئاً عادياً لنا فى مصر لعلاقتنا الخاصة بإلهنا
ولكن مما يؤسف له أن مريم الموجوده فى القرآن ليست هى الموجوده فى الأناجيل من حيث أنها أبنة عمران وأخت هارون وهو الأسم الأنثوى الوحيد الذى ذكر فيه ودعاها أخت هارون وأن أبوها عمران فمن هما هارون وعمران؟ وبالرغم من القرآن شوة صورتها فى خيال المسيحيين لأن القرآن أتهمها بالفحشاء إلا أنه يمكن أن تصبح بداية لإيمان المسلمين بالمسيحية , إسم مريم هو الإسم الأنثوى الذى ذكر فى القرآن 25 مرة
( اعوذ بالله من الادعائات الكاذبة الناتجة عن جهل لدينهم قبل اى شىء أهانها القرآن الذى وصفها بأنبل الصفات أم الانجيل المحرف الذى وصفها بالفحشاء و الزنا؟؟
وقال كعب الأحبار اليهودى بحضرة عائشة إن مريم ليست بأخت هارون أخى موسى فقالت عائشة كذبت فقال لها يا أم المؤمنين إن كان رسول الله قاله فهو أصدق إلا أننى وجدت بينهما 600 سنة قال فسكتت
إلا أن الفرق الحقيقى هو 1600 سنة وليس كما ذكر كعب الأحبار
ومن عادة العرب تزوير الأسماء والتاريخ ففى صحيح مسلم عن المغيرة بن شعبة قال لما قدمن نجران(قبيلة مسيحية) سألونى فقالوا أنكم تقرءون يا أخت هارون وموسى قبل عيسى بكذا وكذا فلما قدمت على رسول الله سألته فقال إنهم كانوا يسمون بأنبيائهم الصالحين قبل
أتيت لكم باجزاء من هذه المقالة المضحكة و انتظر ردكم مع العلم ان الكاتب لم يلجأ لاى اية من كتابه لأثبات ما يقول وانما هو مجرد كلام والسلام.
تعليق