الحمد لله وكفى وصلاة وسلاما على عباده الذين اصطفى أما بعد :-
الأن أنقل لكم اخواني قصة من قصص العجائب التي وردت بالعهد القديم وعلى الجميع أن يقرأها ويجيب على الأسئلة التي في نهاية المقال.
القصة وردت كاملة في سفر يشوع اصحاح 8 بداية من العدد 30 الى العدد 35 وها هي النصوص كاملة كما وردت :-
في ذلك الوقت بنى يشوع مذبحا للرب إله إسرائيل في جبل عيبال. 30
بناه كما أمر موسى، عبد الرب، بني إسرائيل حسب ما هو مكتوب في كتاب شريعة موسى، بناه مذبحا من حجارة غير منحوتة لم يرفع عليها حديد. وقدم بنو إسرائيل على هذا المذبح محرقات للرب وذبحوا ذبائح سلامة. 31
ونقش يشوع هناك على الحجارة بحضور بني إسرائيل نسخة من الشريعة التي كتبها موسى. 32
وكان جميع بني إسرائيل وشيوخهم وقادتهم وقضاتهم واقفين على جانبي تابوت العهد من هنا وهنا قبالة الكهنة اللاويين حاملي التابوت، سواء منهم الغريب والأصيل، نصفهم إلى جهة جبل جرزيم، والنصف الآخر إلى جهة جبل عيبال، كما أمرهم موسى عبد الرب، أن يفعلوا حين يباركون ا 33
وبعد ذلك، قرأ يشوع جميع ما جاء في كتاب الشريعة من البركة واللعنة 34
كل كلمة أمر بها موسى بحضور جماعة بني إسرائيل، ومنهم النساء والأطفال والغرباء الذين معهم. 35
بعد أن انتهيتم من قراءة القصة المميزة لدي عدد من التساؤلات أريد من يوضحها لي وخصوصا من الأصدقاء النصارى :-
السؤال الأول :- كم الوقت الذي يستغرق لنقش أسفار النبي موسى كاملة على الحجارة الغير منحوتة بواسطة شخص مفرد وهو النبي يشوع ؟ !
السؤال الثاني :- كم عدد الأحجار التي تكفي لنقش أسفار النبي موسى كاملة عليها ؟!
السؤال الثالث :- هل يستطيع شخص أن يقوم بهذا الجهد الخرافي بمفرده ؟!
السؤال الرابع :- كم الوقت الذي يستغرقه الشخص العادي لقراءة توراة النبي موسى كاملة لأنه حسب القصة قد قرءها النبي يشوع على جميع الحضور من بني اسرائيل وهم مجتمعين ؟ !
أرجو من الأصدقاء النصارى أن يشاركونا ليوضحوا لنا هذا الأمر الذي ربما التبس علينا فهمه .
هذا وبالله التوفيق
كتبه الراجي عفو ربه :-
دكتور أزهري
الأن أنقل لكم اخواني قصة من قصص العجائب التي وردت بالعهد القديم وعلى الجميع أن يقرأها ويجيب على الأسئلة التي في نهاية المقال.
القصة وردت كاملة في سفر يشوع اصحاح 8 بداية من العدد 30 الى العدد 35 وها هي النصوص كاملة كما وردت :-
في ذلك الوقت بنى يشوع مذبحا للرب إله إسرائيل في جبل عيبال. 30
بناه كما أمر موسى، عبد الرب، بني إسرائيل حسب ما هو مكتوب في كتاب شريعة موسى، بناه مذبحا من حجارة غير منحوتة لم يرفع عليها حديد. وقدم بنو إسرائيل على هذا المذبح محرقات للرب وذبحوا ذبائح سلامة. 31
ونقش يشوع هناك على الحجارة بحضور بني إسرائيل نسخة من الشريعة التي كتبها موسى. 32
وكان جميع بني إسرائيل وشيوخهم وقادتهم وقضاتهم واقفين على جانبي تابوت العهد من هنا وهنا قبالة الكهنة اللاويين حاملي التابوت، سواء منهم الغريب والأصيل، نصفهم إلى جهة جبل جرزيم، والنصف الآخر إلى جهة جبل عيبال، كما أمرهم موسى عبد الرب، أن يفعلوا حين يباركون ا 33
وبعد ذلك، قرأ يشوع جميع ما جاء في كتاب الشريعة من البركة واللعنة 34
كل كلمة أمر بها موسى بحضور جماعة بني إسرائيل، ومنهم النساء والأطفال والغرباء الذين معهم. 35
بعد أن انتهيتم من قراءة القصة المميزة لدي عدد من التساؤلات أريد من يوضحها لي وخصوصا من الأصدقاء النصارى :-
السؤال الأول :- كم الوقت الذي يستغرق لنقش أسفار النبي موسى كاملة على الحجارة الغير منحوتة بواسطة شخص مفرد وهو النبي يشوع ؟ !
السؤال الثاني :- كم عدد الأحجار التي تكفي لنقش أسفار النبي موسى كاملة عليها ؟!
السؤال الثالث :- هل يستطيع شخص أن يقوم بهذا الجهد الخرافي بمفرده ؟!
السؤال الرابع :- كم الوقت الذي يستغرقه الشخص العادي لقراءة توراة النبي موسى كاملة لأنه حسب القصة قد قرءها النبي يشوع على جميع الحضور من بني اسرائيل وهم مجتمعين ؟ !
أرجو من الأصدقاء النصارى أن يشاركونا ليوضحوا لنا هذا الأمر الذي ربما التبس علينا فهمه .
هذا وبالله التوفيق
كتبه الراجي عفو ربه :-
دكتور أزهري
تعليق